ما هو رمز الحديد في تحليل الدم – المنصة المنصة » صحة » ما هو رمز الحديد في تحليل الدم بواسطة: ايمان وشاح رمز الحديد في تحليل الدم، الحديد من احدى المعادن المتواجدة في جسم الانسان، ويتم الحصول عليه من بعض الأطعمة كاللحوم الحمراء، والحبوب، أو من المكملات الغذائية، ويساعد الحديد في تصنيع خلايا الدم الحمراء، لأنه من الأجزاء المهمة في تكوين الهيموغلوبين، كما أنه يبين فحص نسبة الحديد في الدم مستويات المعادن في الجسم، ويمكنها ان تتحقق في بعض الحالات مثل فقر الدم، أو زيادة في الدم.
- رمز تحليل الحديد - ووردز
- أحاديث التوقيت للحجامة
- الجمع بين: احتجام الرسول وهو صائم و «أفطر الحاجم والمحجوم»
- الحديث ١٥٤ (إستاذنت ام سلمة رسول الله في الحجامة) - YouTube
- شرح حديث: الشفاء في ثلاثة (2)
رمز تحليل الحديد - ووردز
أسباب طلب فحص الحديد
يطلب الطبيب فحص الحديد لمرضى فقر الدم بشكل رئيسي. وتحديداً عند اشبتاه أن يكون نقص الحديد كمسبب لفقر الدم. يطلب الطبيب فحوصات الحديد عند:
اشتباه نقص حديد (إما بسبب ظهور أعراض نقص الحديد أو اعتماداً على نتائج فحص مكونات الدم أو تحليل الـ CBC). نزيف مزمن كمسبب لنقص الحديد. تشخيص مرض مزمن كمسبب لفقر الدم. مراقبة استجابة مريض نقص الحديد للدواء. في حالات نادرة، قد يطلب الفحص لتقييم بعض مشاكل ارتفاع الحديد (مثل مرض بورفيريا أو متلازمة زيادة الحديد في الجسم)
طريقة عمل فحص الحديد
يتم بسحب عينة عن طريق الوريد. وهو إجراء بسيط وتتلخص إجراءه بالخطوات التالية:
ربط الذراع بمشد مطاطي. بعد تعقيم المنطقة، يتم خز إبرة صغيرة في الذراع للوصول إلى الوريد. تعبئة أنبوب الاختبار بالكمية المطلوبة من الدم. سحب الإبرة وتغطية منطقة الوخرة. رمز الحديد في تحليل الدم. ترجمة فحص الحديد
يحتوي الجدول التالي اسم الفحص بالإنجليزية ويقابلها ترجمته باللغة العربية في نفس السطر. بإمكانك معرفة المستوى الطبيعي لنتيجة فحوصات الحديد بالنقر على عنوان المستوى الطبيعي كما مبين أدناه. Test
الفحص
Iron
الحديد
TIBC
بروتينات الناقلة للحديد
Iron saturation
نسبة إشباع البروتينات الناقلة للحديد
Result
40 – 135 μg/dL
250-350 μg/dL
20-55%
تفسير نتيجة فحص الحديد
تفسير النتيجة:
يتم استخدام فحوصات الحديد لمعرفة مسبب فقر الدم.
ويتم حسابها بقسمة مستوى الحديد على مستوى البروتينات الناقلة له
هيموغلوبين
Hemoglobin
هو فحص لقوّة الدم، يقيس مستوى بروتين الهيموغلوبين. الحديد هو مكون أساسي لإنتاج عذا البروتين وبالتالي إنتاج كريات الدم
مخزون الحديد
Ferritin
فحص لمخزون الحديد في الجسم. فيتم تخزين الحديد في الكبد والطحال
الخلاصة
تستخدم فحوصات الحديد لتقييم مشاكل فقر الدم. لا يكفي قياس مستوى الحديد في الدم لمعرفة نسبة إشباع الحديد في الدم. ولكن يجب أن يتم إجراء فحص البروتينات الناقلة للحديد. بعد تشخيص نقص الحديد في الجسم، يجب البحث عن مشكلة صحية أخرى تفسر انخفاض مستوى الحديد. تاريخ آخر تعديل:
٢٧ / ٠٩ / ٢٠٢٠
و الله أعلم. وقال ابن قتيبة: الكي جنسان: كي الصحيح لئلا يعتل، فهذا الذي قيل فيه: لم يتوكل من اكتوى؛ لأنه يريد أن يدفع القدر عن نفسه. والثاني: كي الجرح إذا نغل، والعضو إذا قطع، ففي هذا الشفاء. وأما إذا كان الكي للتداوي الذي يجوز أن ينجع، ويجوز أن لا ينجع، فإنه إلى الكراهة أقرب. انتهى. وثبت في الصحيحين في حديث السبعين ألفًا الذين يدخلون الجنة بغير حساب أنهم الذين: « لَا يَسْتَرْقُونَ، ولَا يَكْتَوُونَ، وَلَا يَتَطَيَّرُونَ، وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ » [23]. أحاديث التوقيت للحجامة. فقد تضمنت أحاديث الكي أربعة أنواع، أحدها: فعله؛ والثاني: عدم محبته له؛ والثالث: الثناء على من تركه؛ والرابع: النهي عنه، ولا تعارض بينها بحمد الله تعالى فإن فعله يدل على جوازه، وعدم محبته له لا يدل على المنع منه، وأما الثناء على تاركه، فيدل على أن تركه أولى وأفضل، وأما النهي عنه، فعلى سبيل الاختيار والكراهة، أو عن النوع الذي لا يحتاج إليه، بل يفعل خوفًا من حدوث الداء. و الله أعلم » [24]. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. [1] صحيح البخاري برقم 2102، وصحيح مسلم برقم 1577 واللفظ له. [2] صحيح البخاري برقم 5691، وصحيح مسلم برقم 1202.
أحاديث التوقيت للحجامة
قال الموفق البغدادي: «وذلك أن الأخلاط في أول الشهر تهيج وفي آخره تسكن، فأولى ما يكون الاستفراغ في أثنائه» [19]. أهـ
وقال ابن القيم رحمه الله: «واختيار هذه الأوقات للحجامة فيما إذا كانت على سبيل الاحتياط، والتحرز من الأذى، وحفظًا للصحة، وأما في مداواة الأمراض فحيثما وجد الاحتياج إليها وجب استعمالها» [20]. شرح حديث: الشفاء في ثلاثة (2). وأما الكي، فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: «بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ طَبِيبًا فَقَطَعَ مِنْهُ عِرْقًا ثُمَّ كَوَاهُ عَلَيْهِ» [21]. وعن جابرٍ قال: رمي سعد بن معاذ في أكحله - قال - فحسمه النبي صلى الله عليه وسلم بيده بمشقص، ثم ورمت فحسمه الثانية [22] ، والحسم الكي. قال الخطابي: إنما كوى سعدًا ليرقأ الدم من جرحه، وخاف عليه أن ينزف فيهلك، والكي مستعمل في هذا الباب، كما يُكوى من تُقطع يده أو رجله. وأما النهي عن الكي، فهو أن يكتوي طلبًا للشفاء، وكانوا يعتقدون أنه متى لم يكتو هلك، فنهاهم عنه لأجل هذه النية. وقيل: إنما نهى عنه عمران بن حصين خاصة؛ لأنه كان به ناصور، وكان موضعه خطرًا، فنهاه عن كيه، فيُشبه أن يكون النهي منصرفًا إلى الموضع المخوف منه.
الجمع بين: احتجام الرسول وهو صائم و «أفطر الحاجم والمحجوم»
[3] رواه النسائي في الكبرى برقم 7551، بلفظ: والقسط البحري، بدل لفظ: والفصد. [4] رواه أبو نعيم في الطب النبوي (1/ 288) برقم 183بلفظ: والفصاد. [5] الشوصة: وجع في البطن بسبب ريح تأخذ الإنسان تجول مرة هنا ومرة هناك. [6] الأكحل: وريد في وسط الذراع يفصد أو يُحقن، وهو عرق الحياة، وسمي نهر البدن. [7] القيفال: عرق في الذراع. [8] الكاهل: ما بين الكتفين، وهو مقدم الظهر. [9] الأخدعان: عرقان في جانبي العنق يحتجم منه. [10] أخرجه الترمذي في سننه برقم 2052، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله كما في صحيح سنن الترمذي (2/ 204) برقم 1671. [11] زاد المعاد (4/ 49-51) باختصار وتصرف. [12] (5/ 127) برقم 2979، وقال محققوه: حديث صحيح. [13] صحيح البخاري برقم 5700، وصحيح مسلم برقم 1203. [14] سنن أبي داود برقم 3863، وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح سنن أبي داود (2/ 732) برقم 3272. والوثء: وجع يصيب العضو من غير كسر، وثئت اليد والرجل، أي أصابها وجع دون الكسر، فهو موثوءة. [15] برقم 3861، وحسنه الألباني رحمه الله كما في السلسلة الصحيحة (2/ 2191) برقم 622. [16] صحيح البخاري برقم 1939. [17] برقم 3487. [18] برقم 3862. الحديث ١٥٤ (إستاذنت ام سلمة رسول الله في الحجامة) - YouTube. [19] فتح الباري (10/ 149-150).
الحديث ١٥٤ (إستاذنت ام سلمة رسول الله في الحجامة) - Youtube
وقال أبوحاتم في العلل (2/282) والذهبي في تلخيص المستدرك: عبدالله متروك الحديث. وصحح الحاكم الموقوف فوهم. • فظهر بذلك أن طرقه إلى نافع كلها واهية، وقد قال الدارقطني إنه غريب عن نافع، فالحديث منكر السند والمتن، والله أعلم. • وقد جاءت متابعة لنافع:
فرواه ابن قتيبة في الغريب (1/591 معلقا) والدينوري في المجالسة (3/35 رقم 631) وابن حبان في المجروحين (3/21) والبندهي في شرح المقامات (ساق سنده الغماري في المداوي 3/436) من طريق عبدالله بن يزيد المقرئ، عن إسماعيل بن إبراهيم، عن المثنى بن عمرو، عن أبي سنان، عن أبي قلابة، قال: كنتُ عند ابن عمر به، فذكره بنحوه. وسنده ضعيف جدا. قال أبوحاتم في العلل (2/320 رقم 2477): ليس هذا الحديث بشيء، ليس هو من حديث أهل الصدق، إسماعيل والمثنى مجهولان. وقال في الجرح والتعديل (2/157): إن إسماعيل مجهول، وحديثه الذي رواه ليس بشيء. وقال النباتي في الحافل: إن إسماعيل شيخ المقرئ يجوز أن يكون المكي؛ الذي قال عنه ابن معين: ليس حديثه بشيء. نقله ابن حجر في اللسان (1/390)، وقال: يقويه أن المقرئ كان قد أقام بمكة. وقال ابن حبان: "المثنى بن عمرو شيخ يروي عن أبي سنان ما ليس من حديث الثقات، لا يجوز الاحتجاج به"، ثم ساق له هذا الحديث، وتبعه ابن الجوزي في العلل المتناهية، والذهبي في الميزان، وابن حجر في اللسان.
شرح حديث: الشفاء في ثلاثة (2)
قال صاحب القانون:
ويؤمر باستعمال الحجامة لا في أول الشهر؛ لأن الأخلاط لا تكون قد تحركت وهاجت، ولا في آخره لأنها تكون قد نقصت، بل في وسط الشهر حين تكون الأخلاط هائجة بالغة في تزايدها لتزيد النور في جرم القمر. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ، وَالفَصْدُ » [3] ، وفي حديث: « خَيْرُ الدَّوَاءِ الْحِجَامَةُ، وَالفَصْدُ » [4]. انتهى
وقوله صلى الله عليه وسلم: « خَيْرَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ »: إشارة إلى أهل الحجاز، والبلاد الحارة، لأن دماءهم رقيقة، وهي أميل إلى ظاهر أبدانهم لجذب الحرارة الخارجة لها إلى سطح الجسد، واجتماعها في نواحي الجلد، ولأن مسام أبدانهم واسعة، وقواهم متخلخلة، ففي الفصد لهم خطر، والحجامة تفرق اتصالي إرادي يتبعه استفراغ كُلي من العروق، وخاصة العروق التي لا تُفصد كثيرًا، ولفصد كل واحد منها نفع خاص، ففصد الباسليق: ينفع من حرارة الكبد والطحال والأورام الكائنة فيهما من الدم وينفع من أورام الرئة، وينفع من الشوصة [5] وذات الجنب وجميع الأمراض الدموية العارضة من أسفل الركبة إلى الورك. وفصد الأكحل [6]: ينفع من الامتلاء العارض في جميع البدن إذا كان دمويًا، وكذلك إذا كان الدم قد فسد في جميع البدن.
ولم يلتفت من سبق لتعدد طرقه، هو كما قالوا، والله أعلم.
قلت: ولم يقف الإمام الألباني رحمه الله على حكم أبي حاتم والبزار أثناء تخريجه للحديث في الصحيحة (766) فعدّ الإسناد حسنا في المتابعات، وحسَّنه ببقية الطرق. على أن البيهقي (9/341) رواه من طريق عبدالله بن صالح به بلفظ آخر! وهو: "إن في الجمعة ساعة لا يحتجم فيها محتجم إلا عرض له داء لا يشفى منه". ورواه البزار (12/237 رقم 5970) من طريق عبدالله بن صالح بلفظ ثالث! وهو: "ما مررتُ بسماء من السماوات إلا قالت الملائكة: يا محمد مر أمتك بالحجامة، فإنه خير ما تداووا به: الحجامة والكست والشونيز". وقال البيهقي والبوصيري في جزئه (ص56): عطاف بن خالد ضعيف. وقال الذهبي في المهذب من السنن الكبير (8/3936) عن عطاف: قد وثقه أحمد وغيره، وقال ابن معين: ليس به بأس. واحتج به النسائي، ولكن الحديث منكر بمرة، وعبدالله فيه مقال. • ورواه ابن أبي حاتم في العلل (2/277 و281) وأبونعيم في الطب النبوي (298) والنسفي في القند في ذكر علماء سمرقند (رقم 979 بتحقيق يوسف الهادي) من طريق زكريا بن يحيى الوقار، عن محمد بن إسماعيل المرادي، عن أبيه، عن نافع به مع اختلاف في متنه. قال في العلل: هذا حديث باطل، ومحمد هذا مجهول، وأبوه مجهول. وقال في الجرح والتعديل نحوه (7/189).