وكان مواطن يقود سيارته في...
سجينات سعوديات يبدعن من داخل السجن
17 يناير 2018
6, 375
تعرف على الحالات التي يحق للزوجة التسجيل فيها كـ"ربة أسرة" في "حساب المواطن"
27 ديسمبر 2017
95, 799
كشف برنامج "حساب المواطن" عن الحالات، التي يحق للزوجة فيها التسجيل في البرنامج كربة أسرة.
- دار الرعاية الاجتماعية بالرستاق
- دار الرعاية الاجتماعية بمكة المكرمة
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فاطر - الآية 17
- تفسير وما ذلك على الله بعزيز [ إبراهيم: 20]
- القران الكريم |وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ
دار الرعاية الاجتماعية بالرستاق
دار المسنين هو مكان يتم فيه تلبية معظم الاحتياجات والمتطلّبات الخاصة لكبار السن من المواطنين بالدرجة الأولى، وتقوم الدار على مجموعة واسعة من الخدمات كالمساعدة في تأمين الطعام، والرعاية للمسنين، حيث يحتاج المسنّون إلى متطلبات اجتماعية وشخصيّة، وتقديم المساعدة لهم في الأنشطة اليوميّة والرعاية الصحيّة، ويختلف شكل الرعاية المقدمة للمسنين من مكان لآخر، ويعود السبب في الاختلاف إلى طبيعة الأنظمة الموجودة في الدولة والدار، وطبيعة القائمين والعاملين عليها.
دار الرعاية الاجتماعية بمكة المكرمة
سن الشيخوخة
اختَلَفت الآراء في تحديدِ الوقت الذي تبدأ منه الشيخوخة، إلاّ أن جَميع الدّراسات بيّنت أنّ مَرحلة الشيخوخة تبدأ بظهور أعراض الشيخوخة على الفرد، سواءً الصحية، أم النفسية، أم العقلية؛ فهي لم تُحدّد بزمنٍ أو سنٍّ مُعيّنة، وإنما قد تبدأ في أيّ مرحلةٍ يمر بها الإنسان من مراحل العمر؛ فقُدرات الإنسان بشكلٍ عام تبدأ بالتغير والاختلاف من سن العشرين، وبالتالي فإن السن ليس له دورٌ في الاتفاق على بداية الشيخوخة، وعلى هذا القول فإنّ تعريف الشيخوخة اتّفق الكثيرون على أنها المرحلة العمرية التي تبدأ الوظائف الجسديّة والعقلية فيها بالتدهور بشكلٍ واضح.
فيديو أم الأيتام هذه الأم لم تكتف بابنٍ واحد بل اختارت أن تكون أمّاً لأكثر من عشرة أطفالٍ أيتام: المصدر:
تفسير و معنى الآية 17 من سورة فاطر عدة تفاسير - سورة فاطر: عدد الآيات 45 - - الصفحة 436 - الجزء 22. ﴿ التفسير الميسر ﴾
وما إهلاككم والإتيان بخلق سواكم على الله بممتنع، بل ذلك على الله سهل يسير. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«وما ذلك على الله بعزيز» شديد. ﴿ تفسير السعدي ﴾
وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ أي: بممتنع، ولا معجز له. ﴿ تفسير البغوي ﴾
"وما ذلك على الله بعزيز"، شديد. وما ذلك على الله بعزيز تفسير. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
واسم الإشارة في قوله وَما ذلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ يعود على الإذهاب بهم، والإتيان بغيرهم. وما ذلك الذي ذكرناه لكم من إفنائكم والإتيان بغيركم، بعزيز، أى: بصعب أو عسير أو ممتنع على الله- تعالى-، لأن قدرته- تعالى- لا يعجزها شيء. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾
ولهذا قال تعالى: "وما ذلك على الله بعزيز" وما هذا عليه بصعب ولا ممتنع. ﴿ تفسير القرطبي ﴾
أي ممتنع عسير متعذر. وقد مضى هذا في " إبراهيم "
﴿ تفسير الطبري ﴾
وقوله (وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ) يقول: وما إذهابكم والإتيان بخلق سواكم على الله بشديد، بل ذلك عليه يسير سهل، يقول: فاتقوا الله أيها الناس، وأطيعوه قبل أن يفعل بكم ذلك.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فاطر - الآية 17
وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ (20) ( وما ذلك على الله بعزيز) ، يقول: وما إذهابكم وإفناؤكم وإنشاء خلقٍ آخر سواكم مكانَكُم ، على الله بممتنع ولا متعذّر ، لأنه القادر على ما يشاء. (3) * * * واختلفت القرأة في قراءة قوله: ( ألم تر أن الله خلق). فقرأ ذلك عامة قرأة أهل المدينة والبصرة وبعض الكوفيين: (خَلَقَ) على " فعَل ". تفسير وما ذلك على الله بعزيز [ إبراهيم: 20]. * * * وقرأته عامة قرأة أهل الكوفة: " خَالِقُ" ، على " فاعل ". * * * وهما قراءتان مستفيضتان ، قد قرأ بكل واحدة منهما أئمة من القرأة ، متقاربتا المعنى ، فبأيتهما قرأ القارئ فمصيبٌ. ----------------------- الهوامش: (3) انظر تفسير " عزيز " فيما سلف: 511 ، تعليق: 4 ، والمراجع هناك.
تفسير وما ذلك على الله بعزيز [ إبراهيم: 20]
والله أعلم.
القران الكريم |وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ
وإعادة الخَلْق أو الإتيان بخَلْق جديد أمر هيِّن على الله { وَمَا ذَلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٍ} [فاطر: 17] يعني: ليس صعباً، لكن الحق سبحانه يريد أنْ يأتي له الخَلْق طواعية، ويؤمنون به سبحانه، وهم قادرون على الكفر ولهم مُطْلق الاختيار، وهذا الاختيار موطن العظمة في دين الله. وسبق أنْ مثَّلنا هذه القضية بأنه لو أن لك عبدين أمسكتَ الأول إليك بسلسلة، وتركتَ الآخر حراً، وإنْ ناديتَ على أحدهما لبَّى وأجاب، فأيهما يُعَدُّ الأطوع لك. كذلك الحق سبحانه يريدنا طائعين عن رضا وعن اختيار، لا عن قهر وكراهية، فالله سبحانه كما قلنا لا يريد قوالبَ تخضع، إنما يريد قلوباً تخشع. والإتيان بخَلْق جديد أمر هَيِّن يسير على الله تعالى؛ لأن الله تعالى لا يخلق بعلاج، وإنما يخلق بكُنْ فيكون، وهذا من الله تعالى لا يحتاج إلى زمن. ولو أردتَ أن تستقصي هذا المعنى في قوله تعالى: { إِنَّمَآ أَمْرُهُ إِذَآ أَرَادَ شَيْئاً أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} [يس: 82] تجد أن الشيء في الحقيقة موجود بالفعل، لكن في عالم الغيب والأمر، له أن يظهر لنا في عالم الواقع؛ لذلك لما سُئِلَ أحد العارفين قال: أمور يبديها، ولا يبتديها. القران الكريم |وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ. وتلحظ في قوله تعالى { وَٱللَّهُ هُوَ ٱلْغَنِيُّ ٱلْحَمِيدُ} [فاطر: 15] ذكر ضمير الفصل (هو) فلم يَقُلْ الحق سبحانه: والله الغني، وهذا الضمير أفاد توكيد الخبر وقصر الغِنَى على الله سبحانه وتعالى، لذلك قلنا: إن هذا الضمير لا يأتي إلا فى المواضع التي تحتمل شبهة المشاركة، كما في قوله تعالى: { ٱلَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ * وَٱلَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ * وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ} [الشعراء: 78-80].
ثم قال تعالى: ( وإن تدع مثقلة) إشارة إلى أن أحدا لا يحمل عن أحد شيئا مبتدئا ولا بعد السؤال ، فإن المحتاج قد يصبر وتقضى حاجته من غير سؤاله ، فإذا انتهى الافتقار إلى حد الكمال يحوجه إلى السؤال. المسألة الثانية: في قوله: ( مثقلة) زيادة بيان لما تقدم من حيث إنه قال أولا: ( ولا تزر وازرة وزر أخرى) فيظن أن أحدا لا يحمل عن أحد لكون ذلك الواحد قادرا على حمله ، كما أن القوي إذا أخذ بيده رمانة أو سفرجلة لا تحمل عنه ، وأما إذا كان الحمل ثقيلا قد يرحم الحامل ، فيحمل عنه فقال: ( مثقلة) يعني ليس عدم الوزر لعدم كونه محلا للرحمة بالثقل بل لكون النفس مثقلة ولا يحمل منها شيء. المسألة الثالثة: زاد في ذلك بقوله: ( ولو كان ذا قربى) أي المدعو لو كان ذا قربى لا يحمله ، وفي الأول كان يمكن أن يقال: لا يحمله لعدم تعلقه به كالعدو الذي يرى عدوه تحت ثقل ، أو الأجنبي الذي يرى أجنبيا تحت حمل لا يحمل عنه ، فقال: ( ولو كان ذا قربى) أي يحصل جميع المعاني الداعية إلى الحمل من كون النفس وازرة قوية تحتمل ، وكون الأخرى مثقلة ، لا يقال: كونها قوية قادرة ليس عليها حمل ، وكونها سائلة داعية ، فإن السؤال مظنة الرحمة ، لو كان المسئول قريبا ، فإذن لا يكون التخلف إلا لمانع وهو كون كل نفس تحت حمل ثقيل.
فجاء هنا بضمير الغائب (هو) لأن الهداية والإطعام والسُّقْيا والشفاء من المرض كلها مظنة أنْ يشاركه فيها أحد من الخَلْق، أما في الحديث عن الموت فقال: { وَٱلَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ} [الشعراء: 81] ولم يأتِ هنا بضمير الغائب؛ لأن الموت والإحياء لله وحده، ولا شبهةَ فيهما، ولم يدَّعهِما أحد لنفسه. ثم يقول الحق سبحانه: { وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَىٰ حِمْلِهَا لاَ يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ إِنَّمَا تُنذِرُ... }.