27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد اهتم الإسلام بالبيت المسلم وإصلاحه اهتماما بالغا فأمر المرأة أولا بالقرار فيه
فقال: {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولي}. أي اقررن واسكن فيها لأنه أسلم لكن وأحفظ. (ولا تبرجن... ) أي لا تكثرن الخروج متجملات متطيبات كعادة أهل الجاهلية الأولى الذين لا علم عندهم ولا دين فكل هذا دفع للشر وأسبابه. وأمرها وأمر زوجها بعدم خروجها من بيتها حتى ولو طلقت فقال: (لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن). ويشاركها الرسول - صلي الله عليه وسلم - في المسؤولية مع الرجل فيقول: \" والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها \" إذ \" لا يصلح آخر هذه الأمه إلا بما صلح به أولها \" كما قال الإمام مالك - رحمه الله -
قال - تعالى -: {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. هذه آداب أمر الله - تعالى -بها نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - ونساء الأمة تبع لهن في ذلك، فقال - تعالى - مخاطباً لنساء النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنهن إذا اتقين الله - عز وجل - كما أمرهن، فإنه لا يشبههن أحد من النساء ولا يلحقهن في الفضيلة والمنزلة، ثم قال - تعالى -: \"فلا تخضعن بالقول\" قال السدي وغيره: يعني بذلك ترقيق الكلام إذا خاطبن الرجال، ولهذا قال - تعالى -: \"فيطمع الذي في قلبه مرض\" أي دغل \"وقلن قولاً معروفاً\"
قال ابن زيد: قولاً حسناً جميلاً معروفاً في الخير، ومعنى هذا أنها تخاطب الأجانب بكلام ليس فيه ترخيم، أي لا تخاطب المرأة الأجانب كما تخاطب زوجها.
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى السعودي
[تفسير قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)] ثم عاد فأمرهن بقوله: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب:٣٣]. أي: الزمن بيوتكن لا تكثرن خروجاً ولا دخولاً، فإن كان ولا بد من الخروج فإلى المساجد وأنتن تفلات غير متعطرات ولا متبرجات. وقد أمر الله الرجال بقول النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تمنعوا إماء الله مساجد الله) أي: لا تمنعوا النساء إذا أردن الصلاة في المساجد، ومع ذلك قال لهن صلى الله عليه وسلم: (صلاتكن في مخدعكن أفضل لكن من صلاتكن في بيوتكن، وصلاتكن في بيوتكن أفضل لكن من صلاتكن في المساجد) ، لكن إذا خرجن إلى الصلاة وأبين إلا ذلك فلا يخرجن وهن متعطرات، بل يخرجن تفلات بلا عطر ولا تبرج ولا إظهار زينة، {وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى} [الأحزاب:٣٣]. إذاً: الزمن بيوتكن ولا تخرجن منها إلا لضرورة دينية أو دنيوية، فالضرورة الدينية مثل الخروج إلى المساجد، على أن يخرجن غير متبرجات ولا متعطرات ولا سافرات ولا متغنجات، أو يخرجن للحج على نفس الحال، أو خروجاً دنيوياً لصلة أرحامهن كالأب والأم ومن لا بد أن يزرنه من أقاربهن المحارم، لا يكون في هذا الخروج تبرج كتبرج الجاهلية.
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى عالميًا في التدريب
وقوله - تعالى -: \"وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله\" نهاهن أولاً عن الشر ثم أمرهن بالخير من إقامة الصلاة وهي عبادة الله وحده لا شريك له، وإيتاء الزكاة وهي الإحسان إلى المخلوقين \"وأطعن الله ورسوله\" وهذا من باب عطف العام على الخاص. وقوله - تعالى -: \"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً\" وهذا نص في دخول أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - في أهل البيت ههنا، لأنهن سبب نزول هذه الاية وسبب النزول داخل فيه قولاً واحداً إما وحده على قول أو مع غيره على الصحيح وروى ابن جرير عن عكرمة أنه كان ينادي في السوق \"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً\" نزلت في نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة. 2)من كتاب فتح القدير:
\"وقرن في بيوتكن\" قرأ الجمهور \"وقرن\" بكسر القاف من وقر يقر وقاراً: أي سكن، والأمر منه قر بكسر القاف، وللنساء قرن. وقال المبرد: هو من القرار، لا من الوقار، تقول قررت بالمكان بفتح الراء. وقرأ نافع وعاصم بفتح القاف وأصله قررت بالمكان: إذا أقمت فيه بكسر الراء، أقر بفتح القاف كحمد يحمد، وهي لغة أهل الحجاز،،، والصحيح قررت أقر بالكسر، ومعناه: الأمر لهن بالتوقر والسكون في بيوتهن وأن لا يخرجن ومعنى الآية المراد بها أمرهن بالسكون والاستقرار في بيوتهن، وليس من قرة العين.
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى هو
قال - تعالى -: \"ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى\". وقال قتادة: هي ما قبل الإسلام. وقيل: الجاهلية الأولى: ما ذكرنا..
والجاهلية الأخرى: قوم يفعلون مثل فعلهم في آخر الزمان. وقيل: قد تذكر الأولى وإن لم يكن لها أخرى، كقوله - تعالى -: \"وأنه أهلك عاداً الأولى\" (النجم-50)، ولم يكن لها أخرى. قال ابن عطية: والذي يظهر لي أنه أشار إلى الجاهلية التي لحقنها فأمرن بالنقلة عن سيرتهن فيها، وهي ما كان قبل الشرع من سيرة الكفرة، لأنهم كانوا لا غيرة عندهم، وليس المعنى أن ثم جاهلية أخرى كذا قال، وهو قول حسن. ويمكن أن يراد بالجاهلية الأخرى ما يقع في الإسلام من التشبه بأهل الجاهلية بقول أو فعل، فيكون المعنى: ولا تبرجن أيها المسلمات بعد إسلامكن تبرجاً مثل تبرج الجاهلية التي كنتن عليها، وكان عليها من قبلكن: أي لا تحدثن بأفعالكن وأقوالكن جاهلية تشابه الجاهلية التي كانت من قبل \"وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله\" خص الصلاة والزكاة لأنهما أصل الطاعات البدنية والمالية. ثم عمم فأمرهن بالطاعة لله ولرسوله في كل ما هو شرع \"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت\" أي إنما أوصاكن الله بما أوصاكن من التقوى، وأن لا تخضعن بالقول، ومن قول المعروف، والسكون في البيوت وعدم التبرج، وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة، والطاعة ليذهب عنكم الرجس أهل البيت، والمراد بالرجس الإثم والذنب المدنسان للأعراض الحاصلان بسبب ترك ما أمر الله به، وفعل ما نهى عنه، فيدخل تحت ذلك كل ما ليس فيه لله رضا
انتهي كلامه - رحمه الله - بتصرف
وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى من
وحدّد بعض أهل العلم الجاهليّة الأولى، وقالوا بما أنّ هناك جاهليّةً أولى؛ فهناك جاهليّةٌ أُخرى، فقالوا: إنّ الجاهليّة الأولى هي الجاهليّة التي وُلِد فيها إبراهيم عليه السّلام، والجاهليّة الآخِرة هي: الجاهليّة التي وُلِد فيها محمّد -عليه الصّلاة والسّلام- وهذا القول أخرجه ابن سعد عن عكرمة رضي الله عنه. عن عبد الله بن عبّاس رضي الله عنه- وجرير عن الشعبيّ: أنّ الجاهليّة الأولى هي تلك الجاهليّة التي تمتدّ في الفترة بين عيسى -عليه السّلام- ومحمّد عليه الصّلاة والسّلام. مظاهر التبرُّج
ولتبرُّج المرأة مظاهر كثيرة، ربما تتعلّق أحياناً بملابسها، وربما تتعلّق أحياناً أُخرى بتصرُّفاتها وسلوكها، وتتلخّص مظاهر تبرّج المرأة بأهمّ المظاهر الآتية: [٧]
خلع الحجاب. إبداء المرأة مفاتِنَها، وإظهارها شيئاً من جسدها. إظهار المرأة زينتها المُكتسَبة أمام الرّجال الأجانب عنها. تثنّي المرأة وتكسُّرها في مشيتها أمام الرّجال. الضّرب بالأرجُل؛ لتظهر بعض زينتها وتخفيها؛ وهذا من شأنه أن يُحرِّك شهوة الرّجال. الاختلاط بالرّجال من غير حاجة. ملُامسة أجسادهنّ أجسادَ الرّجال بالمُصافحة، أو عن طريق التّزاحم في الأماكن العامّة.
لكن في زماننا قد يصل إلى مطعمه، والمصائب كثيرة، فعلى ذلك فإن المرأة تلزم بيتها، وتلزم الأدب الشرعي، وتلزم حجابها، ولا تخضع بالقول للرجال، ولا تختلط بهم، ولا تتبرج تبرج الجاهلية الأولى. ومعنى الخضوع بالقول: اللين والتكسر في القول بترخيم الصوت وتليينه إظهاراً للتواضع. فعلى المرأة أن تلتزم وقارها وتلتزم الصمت، وإذا احتاجت لشيء تكلمت على قدر ما تحتاج، أما الأخذ والعطاء والإكثار من الكلام مع الرجل فهذا لا يجوز، والأصل في المرأة أن تلزم بيتها، فإذا خرجت لضرورة أو حاجة فليكن باللباس الشرعي، وليكن بالأدب الشرعي الذي أمر الله عز وجل به. قوله تعالى: وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا [الأحزاب:32] يعني: في كلامكن مع الناس. أمرهن الله سبحانه وتعالى بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والمرأة يجب عليها إذا خاطبت الأجانب حتى وإن كانوا من المحارم بالمصاهرة مثلاً أن تكون في كلامها غير رافعة للصوت، ولا تعتاد ذلك، ولتكن حازمة في كلامها، لا لين فيه ولا تكسر، إلا أن يكون كلاماً ليناً مع زوجها أو مع محارمها مثلاً، فهي مأمورة بخفض صوتها، وليكن خفض الصوت لها عادة. ثم قال: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ [الأحزاب:32].
وانظر إلى الممثلات الآن ما الذي يحصل فيهن، ترى ممثلة متبرجة فاجرة، قد ابتلاها الله بأن سقطت من عمارة، وتلك أصيبت بالسرطان، وكذلك الرجال، ولكنهم لا يتعظون؛ لأن المال يغر الناس، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( السعيد من وُعظ بغيره، والشقي من شقي في بطن أمه). فالإنسان الذي يرى المصيبة في غيره فيتعظ هو السعيد، والإنسان الذي ينظر إلى غيره ولا يتعظ، ويحس أنه سينجو، ولن يحدث له شيء هو الشقي المبتلى ولا حول ولا قوة إلا بالله. وكم ترى من بلاء يحيط بالناس والناس لا يتعظون، والموت يفاجئ الناس، وكل يوم يصلون على جنازة في المسجد، مرة في الظهر، ومرة في العصر، ومرة في المغرب، ومن الناس من يقعد خارج المسجد ولا يصلي، ينظر الناس الميت داخلين به إلى المسجد وخارجين به، وكم من الناس من دخل المسجد والميت على ظهره ولا يصلي، ومن الناس من يتكلم خارج المسجد حال الخطبة وكأن الأمر لا يعنيه، ومن الناس من يقول: مكبرات الصوت التي في المسجد تزعجنا، والدروس تزعجنا، وهو لا يصلي ولا يعمل صالحاً، وتراه طوال النهار يضحك في الشارع. وهل تستحق الرحمة عند رب العالمين بالصلاة عليك بعد الموت وأنت تارك للصلاة، وتارك للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتخادع ربك سبحانه، وتخادع الناس، وفي النهاية تريد الرحمة من رب العالمين.
والطريقة هي:
مقدار من ماء الأرز البني. قطعة قماش نظيفة. يُنقع الأرز. تُغمس قطعة القماش في ماء الأرز. تُمرّر قطعة القماش المُغمسة بماء الأرز على البشرة مُدة خمس دقائق، وتُترك البشرة من تِلقاء نفسها. تُكرر هذه الوصفة مرتين يومياً مدة عشرة أيام. مُعالجة الحروق الناتجة عن الشمس: حيث يحتوي ماء الأرز على خصائص مهدئة، ومُبردة للبشرة، ومخففة للتهيجات، كما يُعجّل من علاج الحروق الناتجة عن أشعة الشمس، ويمنع تكون الندوب، والعلامات الداكنة على الجلد. تأخير علامات الشيخوخة: وذلك لاحتواء الأرز على كمية كبيرة من البروتينات القادرة على إصلاح البشرة التالفة، وحمايتها من الخطوط الدقيقة، والترهل، والتجاعيد. وصفة الأرز والكركم للبشرة الدهنية
يبحث أصحاب البشرة الدهنية عن حلول للتخفيف من الإفرازات الزيتية اللامعة خصوصاً في فصل الصيف، ويمكن الاستفادة من فوائد الأرز للتحكم بدهون الوجه، والعناية بالبشرة. ومن هذه الحلول وصفة الأرز والكركم، ويتم تحضيرها من خلال الطريقة الآتية: [٤]
ثلاث ملاعق صغيرة من طحين الأرز. رشة من الكركم. ملقعة صغيرة من العسل. مقدار من عصير الخيار. فوائد كريم الأرز للوجه | سوبر ماما. تُخلط المكونات معاً، ثم يُضاف مقدار مناسب من عصير الخيار؛ للحصول على عجينة.
فوائد كريم الأرز للوجه | سوبر ماما
- تحفيز في حركة الأمعاء الصحية، محتوى الألياف في التمر مرتفع للغاية، وهذا يمكن أن يكون مفيداً للغاية للأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية ناجمة عن حركات الأمعاء غير المنتظمة، كما يعتبر تناول الماء عند الإفطار بمثابة تطهير للأمعاء ويعزز حركتها بشكل طبيعي، وبالتالي يساعد الجهاز الهضمي على الأداء على نحو أفضل، ويقي من حالات عسر الهضم والإمساك التي يشيع حدوثها في أثناء الصيام. - مفيد لمرضى الضغط، يفيد تناول التمر في السيطرة على ضغط الدم، وذلك لغناه بالبوتاسيوم الذي يُسهم بشكل كبير في خفض مستويات ضغط الدم، كما يساعد شرب الماء وقت الإفطار على تحسين الدورة الدموية بشكل عام، وبالتالي استقرار ضغط الدم بشكل ملحوظ، وتعمل الألياف الموجودة بالتمر على استقرار مستوى السكر بالدم، بالإضافة إلى موازنة تأثير الصوديوم ومستوى الأملاح في الجسم، وبالتالي الوقاية من ارتفاع ضغط الدم. - تحسين وظائف الدماغ، ثبت أن التمر مفيد في تقليل مستويات الإنترلوكين، وبالتالي المساعدة على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض تنكسية في الدماغ مثل مرض الزهايمر، وأظهرت دراسة أن تناول التمر يقلل من المشاكل المتعلقة باضطراب القلق، ويساعد أيضاً على تقوية الذاكرة والتعلم.
ويفيد تناول التمر والماء عند الإفطار في البدء بتعويض فقدان السوائل والحصول على الفيتامينات الغذائية المهمة للبشرة، التي تضفي مرونة ونعومة على الجلد، مثل فيتامين سي C وفيتامين دي D الموجوديْن في التمر. - تعزيز صحة العظام، التمر غني بالمغذيات الدقيقة، مثل السيلينيوم والمنغنيز والمغنيسيوم والنحاس. تساعد هذه المغذيات الدقيقة على تطوير صحة العظام. يمكن أن يكون التمر من أهم المكملات الغذائية لنظامك الغذائي إذا كنتِ تعانين من مشاكل في العظام، كما أن المغذيات الدقيقة الموجودة في التمور فعّالة للغاية في علاج أمراض العظام مثل هشاشة العظام. لذلك، يُنصح بشدّة تضمين التمر كجزء من نظامك الغذائي؛ للحصول على عظام أكثر صحة وعدم اقتصار تناوله على شهر رمضان. - تزويد الجسم بالفيتامينات، يمكن أن يوفر لكِ التمر جرعة كبيرة من الفيتامينات المطلوبة لجسمك، خصوصاً بعد الصيام. إنه بديل رائع لمكملات الفيتامينات، وتعتبر التمور المجففة أو الطازجة مصادر جيدة جداً للفيتامينات، بما في ذلك B1 وB2 وB3 وB5؛ هذه جميعها فيتامينات أساسية مطلوبة للحفاظ على الصحة المثلى لجسمك. يمكن تلبية الحاجة إلى الفيتامينات بسهولة؛ عن طريق تضمين كمية كافية من التمر في نظامك الغذائي اليومي، ويساعد الماء على نقل الفيتامينات إلى كل أجزاء الجسم، لهذا من الجيد الحفاظ على تناول كوب من الماء على الريق كعادة يومية وعند الإفطار في رمضان.