الأحد القادم تبدأ اختبارات الكليات الصحية
أكملت جامعة الملك فيصل يوم أمس الأربعاء 27/ 11 / 1442هـ، استقبال طلبات القبول الإلكترونية للطلبة المتقدمين الجدد على نظامي البكالوريوس والدبلوم (انتظام). وأوضح عميد القبول والتسجيل الدكتور محمد بن عبدالوهاب الفريدان أن بوابة القبول في الجامعة شهدت تنافسًا شديدًا من المتقدمين والمتقدمات باستقبالها أكثر من (61239) ألف طلب إلكتروني بنجاح، وتم إلكترونيا استقطاب مجموعة متميزة من الطلاب والطالبات حيث بلغ عدد الطلبة الحاصلين على نسبة كاملة 100٪ 691 طالبًا وطالبة، والحاصلين على نسبة موزونة أعلى من 95٪ 6549 طالبًا وطالبة، والحاصلين على نسبة موزونة أعلى من 90٪ 19812 طالبًا وطالبة، وقدمت الجامعة عبر قنواتها الرقمية المتعددة كامل الدعم الفني لكل طالبي الخدمة مما مكن الجميع من التقدم بطلباتهم بيسر ومرونة.
- ما هو الصراط المستقيم يوم القيامة بالترتيب
وحول آلية اختيار الرغبات بيّن الدكتور الفريدان أنه يجب على المتقدمين من (الطلاب) الاختيار من (27) رغبة (لخريجي الثانوية- القسم العلمي)، و(10) رغبات (لخريجي الثانوية- القسم الشرعي، والأدبي، والإداري، وتحفيظ القرآن الكريم، والمعهد العلمي)، وأما المتقدمات من (الطالبات) فعليهن الاختيار من (28) رغبة (لخريجات الثانوية- القسم العلمي)، و(10) رغبات (لخريجات الثانوية القسم الشرعي، والأدبي، والإداري، وتحفيظ القرآن الكريم). وأكد اختيار الرغبات المناسبة لقدرات الطالب وميوله دون الانسياق وراء أي ضغط اجتماعي، وفي حال عدم اختيار الرغبات المحددة جميعها أو عدم اكتمالها فإن طلب القبول يعد غير مكتمل، ومن ثم يُستبعد من المفاضلة، مشيرًا إلى أن المتقدمين بإمكانهم تعديل رغباتهم شخصيًا قبل إغلاق البوابة الإلكترونية لتقديم الطلبات. وأوضح الدكتور الفريدان أن الطلبة الذين لا يُقبلون خلال الدفعة الأولى فإنهم لا يحتاجون إلى إجراء أي تنشيط أو غيره، وأن عليهم انتظار الدفعات اللاحقة حسب ترتيب تسلسلهم في الانتظار مع زملائهم، وفي حال انطباق شروط القبول عليهم، وتوافر مقاعد شاغرة، سيظهر قبولهم في الدفعة الثانية أو الثالثة أو الأخيرة، أو ربما لا يُقبلون نهائيًّا لاكتمال الأعداد، مشيرًا إلى أن الجامعة وفرت فريقًا تقنيًّا مختصًّا لتقديم الدعم الفني عند وجود أي تعثر أثناء التسجيل في البوابة الإلكترونية، وذلك من خلال البريد الإلكتروني:
كيف يتم اختيار الرغبات؟ من الضروري أن يختار المتقدم رغباته بشكل كامل دون السماح لأحد بالاختيار بغض النظر عن درجة قرابه ، وتقدم الأمنيات سواء لخريجي الثانوية العامة بقسم علمي أو لخريجي الثانوية العامة بقسم أدبي. أو لخريجي المعهد العلمي. شروط قبول غير السعوديين في الجامعة هناك بعض الشروط التي يجب أن يستوفيها غير السعوديين المتقدمين للالتحاق بجامعة الملك فيصل ، وتتلخص هذه الشروط فيما يلي: من الضروري أن يكون الطالب مقيمًا بشكل منتظم. يجب ألا يزيد عمر المتقدم عن 25 عامًا وأن لا يمر أكثر من 5 سنوات على تخرجه. أن يكون المتقدم قد اجتاز اختبارات القدرات العامة والأداء بالمركز الوطني للقياس والتقويم التربوي. يجب أن يستوفي المتقدم جميع الشروط التي يجب أن يضعها مجلس الجامعة وقت تقديم الطلب. جدير بالذكر أن أولوية القبول ستكون للطلاب الذين تخرجوا من المرحلة الثانوية في إحدى مدارس منطقة الأحساء ، وفي حال توفر شواغر ، فإن خريجي الثانوية العامة من خارج منطقة الأحساء سيرغبون في ذلك. يتم قبولها. المستندات المطلوبة للتقديم لغير السعوديين يجب على جميع المتقدمين غير السعوديين إرفاق جميع المستندات اللازمة ، بشرط أن تكون جميع المستندات بتنسيق PDF.
قصة أول رجل يعبر الصراط يوم القيامة ؟ وكيف يمر من علي الصراط ؟ وماذا أخبرنا به الرسول ﷺ - YouTube
ما هو الصراط المستقيم يوم القيامة بالترتيب
تكون سرعة المرور عليه على حسب الأعمال. فيمر المؤمنون عليه كالطرف. وكالبرق. وكالريح وكأجاويد الخيل والركاب. ومسرع على قدميه. ومنهم من يمشي بطيئا. ومنهم من يحبو حبوا. ومنهم من يزحف على بطنه زحفا.. والسؤال التالي هل الكفار والمنافقون سيمرون عليه أم هو مقصور على من نطق بالشهادتين فقط يرى بعض أهل العلم بأن الناس كلهم مسلمهم وكافرهم سيمرون على الصراط ، ولكن جاء في الصحيحين أن المشركين والكفار وأهل الكتاب لن يمروا على الصراط، لأنهم سيؤمرون قبل نصب الصراط بإتباع ما كانوا يعبدونه في الدنيا من دون الله، فيتبعونهم إلى جهنم.. وذلك ما نتعرف عليه بعد الجلسة
أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم
الخطبة الثانية ( المرور على الصراط يوم القيامة)
في صحيح البخاري. ما هو الصراط المستقيم؟ - مقال. قال: ( يُنَادِى مُنَادٍ لِيَذْهَبْ كُلُّ قَوْمٍ إِلَى مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ. فَيَذْهَبُ أَصْحَابُ الصَّلِيبِ مَعَ صَلِيبِهِمْ ، وَأَصْحَابُ الأَوْثَانِ مَعَ أَوْثَانِهِمْ ، وَأَصْحَابُ كُلِّ آلِهَةٍ مَعَ آلِهَتِهِمْ حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللَّهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ ، وَغُبَّرَاتٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ ، ثُمَّ يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ تُعْرَضُ كَأَنَّهَا سَرَابٌ ، فَيُقَالُ لِلْيَهُودِ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ قَالُوا كُنَّا نَعْبُدُ عُزَيْرَ ابْنَ اللَّهِ.
ولا يعبر من هذا الجسر المليء بالعقبات والعثرات إلّا من شاء الله تعالى وهو كلّ من خفّت آثامه وثقلت حسناته وأعماله الصّالحة فيعبره بإذن الله تعالى وأمّا من ثقلت عليه أوزاره وآثامه فيسقط في جهنّم المستعرة المضرمة نارها تحت هذا الصّراط ويلقى فيها العذاب إلى أن يأذن الله تعالى لمن لهم حقٌ وإذنٌ بالشّفاعة كالشّهداء والملائكة أن يشفعوا لمن وقعوا في النّار والله أعلم.