الدوحة ـ تعرضت صفحة قناة "الجزيرة" القطرية على موقع "فيسبوك" للاختراق مساء السبت، ونشر "الهاكرز" خبرا مفاده "مقتل الاعلامي فيصل القاسم بطلق ناري". ونشرت الكثير من المواقع الاخبارية العربية نبأ مقتل القاسم على صفحاتها قبل التأكد من ان صفحة "الجزيرة" على "فيسبوك" قد تعرضت للاختراق. حيث تم نشر صورة مفبركة للخبر بناء على ما نشر على صفحة "الجزيرة" بعد اختراقها، ولم يعلق الاعلامي السوري فيصل القاسم على الخبر ولم يعره اي اهتمام.
صفحة الدكتور فيصل القاسم في الآسيوي غير
في ذكرى ميلاد الإعلامي السوري فيصل القاسم: شقيقه يكشف معلومات لأول مرة عنه مدى بوست – فريق التحرير احتفل أمس، الثالث من يونيو/ حزيران 2020 ، الإعلامي السوري الشهير الدكتور فيصل القاسم، بيوم ميلاده التاسع والخمسين. وبهذه المناسبة عايده شقيقه الأصغر فاروق القاسم بمنشورٍ على حسابه الرسمي على موقع فيسبوك، كشف عن معلومات تذكر للمرة الأولى عن فيصل. وكشف فاروق القاسم عن قصة البشارة التي حملتها امرأة عجوز لوالدتهم أثناء حملها في شقيقه فيصل، في وقت لم تكن فيه أجهزة السونار متوافرة، حيث رأت العجوز رؤيا، تفيد بأن أم فيصل ستلد صبيًا في يده بندقية. فيصل القاسم: هل يمهد بشار الأسد إلى خروجه من السلطة لأسباب صحية؟ - Mada Post - مدى بوست. كما كشف فاروق عن جانبًا من حياتهم وقتذاك، حيث كان والدهم يعمل في لبنان، إذ أرسل له شقيقه الكبير رسالة ساخرة، يخبره من خلالها بأنه رزق بمولوده البكر فيصل، وكتب مازحاً أن المولود سيكبر ليصبح إذاعي، في وقت كانت الإذاعة مقتصرة على الزعماء والملوك والرؤساء. صدقت رؤيا المرأة العجوز فجاء فيصل القاسم إلى الدنيا، وصدقت رسالة عمه الأكبر فأصبح واحدًا من أشهر الإعلاميين في الوطن العربي والعالم، وأصبح برنامجه الاتجاه المعاكس ملء السمع والبصر. فيصل القاسم.. صورة رسالة من الماضي وصورة من الطفولة جاء في منشور فاروق القاسم شقيق الإعلامي فيصل القاسم: "كان والدي يعمل في لبنان حينها، أرسل له أخوه الكبير رسالة تهكمية ساخرًا فيها من أخيه الصغير، يبلغه فيها بأن زوجته ولّدت وجلبت له ابنه البكر، فيصل، وذيّلَ رسالته بأن ابنه هذا سيطلع على الإذاعة وسيهدد دول الاستعمار، إذ كانت الإذاعة حينها مُقتصرة على الزعماء والملوك والرؤساء، وما زالت الرسالة محفوظة بخط عمي، إذ عمد أبو أصيل في ما بعد الى وضعها بداخل برواز، وترجم محتواها الى واقع ملموسٍ على الأرض".
فمن جانبه قال الدكتور فيصل القاسم في تدوينة له على الفيس بوك: بأنه زمن صعب وقاسٍ على العرب أن يختاروا بين عدوين شرسين متحالفين، الصفاينة و …
صراع "الأسد-مخلوف".. هل بدأ النظام ينهار من الداخل؟
أغسطس 29, 2019
1, 657
في تغريدة له على التويتر قال الدكتور فيصل القاسم: إن ما يحصل بين بشار الأسد وابن خاله رامي مخلوف ليس إشاعات بل حقيقة ، وخاصة بعد نشر فراس الأسد لصور لابن رامي مخلوف و سياراته الفارهة في دبي.
في بيروت تعرف على غسان كنفاني الذي اغتاله الموساد الإسرائيلي في عام 1972. عرف مريد بدفاعه عن الدور المستقل للمثقف واحتفظ دائماً بمسافة بينه وبين المؤسسة الرسمية ثقافياً وسياسياً، وهو أحد منتقدي اتفاقات أوسلو. سجنته السلطات المصرية وقامت بترحيله العام 1977 إثر زيارة الرئيس المصري الراحل أنور السادات لإسرائيل وظل ممنوعاً من العودة لمدة 17 عاماً. وكان أول ديوان نشره بعد "طرده" من مصر هو ديوانه الأكثر شهرة قصائد الرصيف (1980):
حصل مريد البرغوثي على جائزة فلسطين في الشعر العام 2000. "رأيت رام الله".... ولـم أرَ الوطـن - جريدة الغد. ترجمت أشعاره إلى عدة لغات وحاز كتابه النثري رأيت رام الله – دار الهلال (1997) على جائزة نجيب محفوظ للآداب فور ظهوره وصدر حتى الآن في 6 طبعات عربية. وصدر باللغة الإنجليزية بترجمة لأهداف سويف، ومقدمة لإدوارد سعيد في ثلاث طبعات عن دار النشر بالجامعة الأمريكية في القاهرة ثم عن دار راندوم هاوس في نيويورك ثم عن دار بلومزبري في لندن. ثم ترجم إلى لغات عديدة. شارك مريد البرغوثي في عدد كبير من اللقاءات الشعرية ومعارض الكتاب الكبرى في العالم. وقدم محاضرات عن الشعر الفلسطيني والعربي في جامعات القاهرة وفاس وأكسفورد ومانشستر وأوسلو ومدريد وغيرها.
كتاب رأيت رام الله Pdf
مريد البرغوثي شاعر فلسطيني ولد في 8 يوليو/تموز 1944 في قرية دير غسانة قرب رام الله في الضفة الغربية تلقى تعليمه في مدرسة رام الله الثانوية، وسافر إلى مصر العام 1963 حيث التحق بجامعة القاهرة وتخرج في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها العام 1967 وهو العام الذي احتلت فيه إسرائيل الضفة الغربية ومنعت الفلسطينيين الذين تصادف وجودهم خارج البلاد من العودة إليها. وعن هذا الموضوع كتب مريد البرغوثي في كتابه الذائع الصيت رأيت رام الله "نجحت في الحصول على شهادة تخرّجي وفشلتُ في العثور على حائط أعلِّق عليه شهادتي". تحميل كتاب رأيت رام الله للكيندل. ولم يتمكن من العودة إلى مدينته رام الله إلا بعد ذلك بثلاثين عاماً من التنقل بين المنافي العربية والأوروبية، وهي التجربة التي صاغها في سيرته الروائية تلك. حياته الشخصية تزوج من الروائية المصرية الراحلة رضوى عاشور أستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس بالقاهرة ولهما ولد واحد هو الشاعر والأكاديمي تميم البرغوثي ديوان نشر ديوانه الأول عن دار العودة في بيروت عام 1972 بعنوان الطوفان وإعادة التكوين ونشر أحدث دواوينه عن دار رياض الريس في بيروت بعنوان منتصف الليل عام 2005. وأصدرت له المؤسسة العربية للدراسات والنشر مجلّد الأعمال الشعرية العام 1997.
سيجذبك الكتاب إليه كلَّما أردتَ أن تتنفَّسَ حُزنًا، فنحنُ دائمًا مسكونونَ بأوجاعنا ونعشقُ أن نبقى في بئرِ المُعاناة. التشتيت: في النظر إلى «رأيت رام الله» من خارجه | فسحة | عرب 48. هي روحهُ التي يدلِقُها كمرآةٍ، ستُتعبك هذه التّجربة، وستحفِرُ في قلبكَ عميقًا، وتخِزهُ لتعذِّبه، فالألم سيسري من قلبِ (مُريد) ليحتلَّ قلبك، وستسري في روحك قشعريرة المنافي، وستسقطُ في مزيجٍ فريدٍ من الحُزنِ والحماس، من الألمِ والإصرار، من البُكاءِ والصُّراخِ، فينكسر شيئًا في داخلك، ويُبنى شيء، وستصبحُ العودةُ هي هاجسُك، العودةُ إلى أرضك، وإلى من تنتمي، وستخجلُ مرَّةً، وتعذرُ نفسك مرَّاتٍ عديدة. لم يتعمَّدْ (مُريد) إسقاط الطَّابع البطولي على شخصيّاتهِ أو حتَّى شخصيّته فابتعد عن تمجيد الشَّخصيّةِ الفلسطينيّةِ وتصويرها شعريًّا كأنَّهم كائناتٌ خرافيّةٌ أو ضحايا، فالإنسانُ الفلسطينيّ مثلهُ مثل أفرادِ شعوبِ العالم، يتألّم، يتأثَّر، يضعف، يَجبُن، يُرائي، ويتسلَّق، باختصار: هو ليس الإنسان العربي الكامل، ولا الإنسان المُستحيل، وهذه من علاماتِ الحيادِ في هذا الكتاب. فقد تعوَّدنا في الأدبِ الفلسطيني، تصوير الشَّخصيّة الفلسطينيّة بصفاتٍ ترفعُها عن مستوى البشر العاديين، فهم الأبطالُ، الفدائيّونَ، الصَّابرونَ، المُتماسكونَ، القانعونَ، الّذين ترتبطُ جذورهم بباطنِ الأرضِ؛ ليصبحَ الفلسطينيُّ النَّموذجَ الأوحدَ أو النَّموذجَ المثالي للإنسان العربي.
رأيت رام الله
"هي حقل الذاكرة، وقد تم نبشه وحرثه وتثنيته وعزقه وتخصيبه وريه، في الظلام الذي يخصنا". "لكل امرئ ظلامه". "لكل امرئ حقه في الظلام". "هي الخربشات التي تأتي على البال بلا ترتيب ولا تركيب". "المخدة هي محكمتنا القطنية البيضاء، الناعمة الملمس، القاسية الأحكام". "المخدة هي مساء المسعى". "سؤال الصواب الذي لم نهتد إليه في حينه، والغلط الذي ارتكبناه وحسبناه صوابًا". "عندما تستقبل رؤوسنا التي تزدحم فيها الخلائط، مشاعر النشوة والرضى أو الخسران والحياء من أنفسنا، تصبح المخدة ضميرًا وأجراسًا عسيرة". الإسعافات الأولية للنوبات القلبية | صحة و جمال | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. إنها أجراس تقرع دائمًا لنا، ولكن ليس من أجلنا ولا لصالحنا دائمًا. المخدة هي "يوم القيامة اليومي". وصف بعض الكلمات بأسلوب الصور الفنية
ويقول الكاتب يصف بعض الكلمات بأسلوب الصور الفنية ومنها:
"الغربة كالموت، المرء يشعر دائماً أن الموت هو الشيء الذي يحدث للآخرين ، منذ ذلك الصيف أصبحت ذلك الغريب الذي كنت أظنه دائما سواي". "الزمن ليس خرقة من الكتان أو الصوف، الزمن قطعة من الغيم لا تكف عن الحركة.. و أطرافها غائمة مثله". الحوار والسرد في رواية رأيتُ رام الله
زاوج الكاتب بين الحوار الداخلي والخارجي، واعتمد الحوار الخارجي على اللهجة الفلسطينية في الحوارات بين بطل الرواية مريد برغوثي والعالم الخارجي ويضيف الحوار؛ لأنه باللهجة العامية صفة الواقعية على الرواية، فقد سُردت الرواية على شكل تيار ذكريات.
يقول البرغوثي في الرواية: "ورائي العالم وأمامي عالمي" الأرض التي أمامه يمكن تعريفها بطرق مختلفة كثيرة: وطنه؛ الضفة الغربية وقطاع غزة؛ الأراضي المحتلة؛ يهودا والسامرة؛ والحكومة المتمتعة بالحكم الذاتي؛ إسرائيل؛ فلسطين. آخر مرة كان هناك، كان كل شيء واضحاً. الآن كل شيء غامض ومبهم لأنه؛ يشعر بأنه غريب: ""الغريب هو الشخص الذي يجدد تصريح إقامته. هو الذي يملأ النماذج ويشتري الدمغات والطوابع، هو الذي عليه أن يقدم البراهين والاثباتات، هو الذي يسألونه دائماً من وين الأخ؟ أو يسألونه وهل الصيف عندكم حار؟" يجد البرغوثي أن رام الله، وهي المدينة التي عاش فيها طفولته، قد تغيرت؛ فتحولت إلى مركز صاخب من الحياة الحضرية الفلسطينية. كتاب رأيت رام الله pdf. ويؤكد ذلك بقوله: "علاقتي بالمكان هي في حقيقتها علاقة بالزمن". ويضيف بأنه في المرة السابقة لم يكن أحد يجادله في حقه في رام الله لكنه أصبح الآن يتساءل عن دوره في حفظ حق ابنه في رؤيتها متسائلاً إذا كان سيتمكن من إخراجه من سجلات اللاجئين والنازحين "وهو الذي لم يلجأ ولم ينزح وكل ما فعله أنه ولد في الغربة؟" يلاحظ القارئ من السرد أن أحداث العام 1967 جعلت البرغوثي يجزم في ذاته أنه أـصبح مهاناً وبلا مأوى دائم عندما قال: "يكفي أن يمر شخص من خلال التجربة الأولى من الاقتلاع، ليتم اقتلاعه إلى الأبد.
تحميل كتاب رأيت رام الله للكيندل
من أجمل ما قيل في فلسطين - "رام الله" للشاعر أحمد بخيت - YouTube
قلت لنفسي ماهي استثنائيتها لو لم نكن فقدناها؟ هي أرض كالأرض. نحن لا نرفع لها الأغنيات إلا لكي نتذكر الإهانة المتجسدة في انتزاعها منا. الإهانة تنغص حياة المهانين. نشيدنا ليس للقداسة السالفة، بل لجدارتنا الراهنة. فاستمرار الاحتلال يشكل تكذيبا يوميا لهذه الجدارة. " ويكرر البرغوثي كلمة الغريب في أكثر من موضع، ما يؤكد الشعور بالغربة بعد سنوات طويلة من الابتعاد عن وطنه ومن العيش في المنفى الذي يجبره على الخضوع لإجراءات إدارية لدخول وطنه، فيقول: "الغريب هو الذي يقول له اللطفاء من القوم: أنت هنا في وطنك الثاني وبين أهلك. رأيت رام الله. هو الذي يحتقرونه لأنه غريب أو يتعاطفون معه؛ لأنه غريب والثانية أقسى من الأولى". تثير الرواية أسئلة يجب الوقوف عندها عن مفهوم الوطن وتدعو إلى التفكير ما هو الوطن؟ هل هو المكان الذي نولد فيه؟ نعيش فيه؟ نجد حريتنا وكرامتنا فيه؟ فيقول: "الآن أمر من غربتي إلى.. وطنهم؟ وطني؟ الضفة وغزة؟ الأراضي المحتلة؟ المناطق؟ يهودا والسامرة؟ الحكم الذاتي؟ اسرائيل ؟ فلسطين؟" وتعرض الرواية وكيف أصبح اللاجئون الذين ولدوا في المنفى غرباء عن وطنهم جاهلين به "الاحتلال الطويل الذي خلق أجيالاً اسرائيلية ولدت في اسرائيل ولاتعرف لها "وطنا" سواها، خلق في الوقت نفسه أجيالا من الفلسطينيين الغرباء عن "فلسطين" ولدت في المنفى ولا تعرف من وطنها إلا قصته وأخباره.