في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعون ميلادي تم إنشاء جامعة البنات التي انضمت إلى جامعة جازان وتم انضمام عدد من الكليات يمكن التعرف عليها من خلال زيارة الصفحة الرئيسيه جامعة جازان، ومع انتهاء عام ألفين واثني عشر تمكنت جامعة جازان من ضم حوالي ستة وعشرين جامعة متنوعة. أرقام هامة تابعة للجامعة
ثلاثة وعشرين يكون عدد الكليات التي تضمها جامعة جازان. تضم الجامعة عدد أربعة وكالات. كما يوجد حوالي ثمانية مراكز ومعاهد وأيضًا وحدات مساندة. يوجد حوالي عدد تسعة عمادات في الجامعة. ستة وخمسون ألف يكون عدد الطلاب الخريجين من جامعة جازان. كما يوجد على الصفحة الرئيسيه جامعة جازان معلومات تؤكد أن عدد أعضاء هيئة التدريس قد يصل إلى ألفين وخمسمائة عضو منذ افتتاحها حتى هذا العام. تسعة ملايين متر مربع هي مساحة الأرض وتم بناء عليها المدينة الجامعية التي تقع على ساحل البحر الأحمر وهو الذي يقع في شمال مدينة جازان وكان هذا في عام ألفين وستة ميلادي. أهم كليات جامعة جازان
صارت جامعة جازان تحتوي على ثلاثة وعشرين جامعة ويمكن التعرف على تفاصيلها من خلال الدخول على الصفحة الرئيسيه جامعة جازان وهم:
الكليات الصحية
كلية طب الأسنان.
الصفحة الرئيسيه جامعة جازان - صحيفة البوابة
أكَّد المتحدث الرسمي لجامعة جازان الدكتور إبراهيم بن محمد أبو هادي أنَّ سبب تجمع مياه الأمطار في مواقف المدينة الجامعية يأتي لعدم تنفيذ مشروع البنية التحتية الذي تم إلغاؤه ويندرج تحته مشروع تصريف مياه الأمطار. وبيَّن أبو هادي أن المشكلة قائمة منذ بدء إنشاء المدينة الجامعية، وذلك لعدم تنفيذ مشروع ضخم للبنية التحتية، والذي يقع ضمنه تصريف مياه الأمطار، حيث إنَّ المشروع تمت ترسيته على إحدى الشركات في عام ٢٠١٢، إلا أنَّ تأخير إجازة المشروع تعاقديًا أدى إلى إلغاء المشروع. وقال: "ونظرًا لوجود هذا التجمع للمياه في المدينة الجامعية فإن مدير الجامعة وجه الإدارة العامة للمشروعات بإيجاد حلول وفق الإمكانات المتاحة، وتدرس حاليًا إدارة المشروعات تصريف الأمطار للبدء في تنفيذ مشروع التصريف كحل عاجل عقب انتهاء الموسم الدراسي". وكانت قد انتشر مقطع فيديو يوضح تجمع مياه الأمطار التي هطلت بكثافة على منطقة جازان داخل مواقف السيارات بالمدينة الجامعية. أخبار قد تعجبك
جازان: المدينة الجامعية «تغرق» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
جازان نيوز: هيثم بالخطب:
حرص معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري على اصطحاب مديري الجامعات الناشئة أثناء جولته التفقدية للمدينة الجامعية لجامعة جازان،أمس الأول، وذلك عقب اختتام اللقاء الثاني لمديري الجامعات الناشئة الذي احتضنته جامعة جازان ضمن برامج مركز القيادة الأكاديمية التابع لوزارة التعليم العالي. ووقف العنقري ومديرو الجامعات على ما تحقق من إنجازات في مشروع المدينة الجامعية واستمعوا إلى شرح عما تحويه من إمكانيات متطورة وفق أرقى المعايير والمقاييس العالمية. وأكد معالي وزير التعليم العالي الدكتور العنقري ومديرو الجامعات الناشئة أن جامعة جازان شقت طريقها باقتدار وسابقت الزمن وحققت قفزات نوعية وتطورات متلاحقة في مختلف المجالات، مشيدين بما تحقق في مدينتها الجامعية من إنجاز. من جانبه أكد معالي مدير جامعة جازان الأستاذ الدكتور محمد بن علي آل هيازع أن زيارات معالي وزير التعليم العالي المتوالية ومتابعته المستمرة لمشروع المدينة الجامعية كانت وراء الدفع بهذا المشروع إلى الإنجاز والتحقق في مراحله التي نفذت والمراحل التي هي في طور التنفيذ ، وأن حرص معالي الوزير علي تنفيذ المشروع بالصورة التي يتطلع لها ولاة الأمر في هذه البلاد - حفظهم الله - كانت الدافع وراء زياراته المتكررة ومتابعته المستمرة.
وثمّن القحطاني لأمير منطقة جازان، ونائبه، دعمهما منسوبي الجامعة ومشاركة أبنائهما الخريجين فرحة التخرج. وقال: أبنائي الخريجين والخريجات، إن لكم وطناً ليس كمثله وطن، فحافظوا على مكتسباته التي لا تعد، وشاركوا بأفكاركم وقدراتكم في بنائه وتحقيق أمنه واستقراره، وقفوا صفاً واحداً في وجه كل طامع أو حاقد أو متربص. بعد ذلك ألقى الخريج في كلية الشريعة والقانون سعود بن محمد الصميلي؛ قصيدة شعرية، ثم أُلقيت كلمة الخرجين ألقاها نيابة عنهم الخريج في كلية الصيدلة مصعب بن محمد فقيهي؛ أعرب خلالها عن شكر وتقدير الخريجين كافة، للقيادة الرشيدة -حفظها الله-، ولأمير منطقة جازان، ونائبه، لرعايتهما المستمرة، ودعمهما برامج الجامعة وتحفيزهما أبناءهما الطلاب والطالبات. وأضاف: ما مضى من سنوات عشناها في أروقة جامعتنا الحبيبة، كانت أساساً متيناً لنا لنواصل بالعمل والجد والمثابرة مشوار حياتنا، بعد أن أهّلتنا الجامعة بالعلوم والمعارف والخبرات، وعلينا ألا نتوقف عن اكتساب المهارات الحديثة بما يجعلنا فاعلين في صناعة التطور والتقدم الذي يعيشه وطننا في مختلف المجالات، مؤكداً على واجب تحمُّل المسؤولية تجاه الوطن وأمنه، بالتصدّي لكل أفكار التطرف والظلام.