21-07-10, 02:25 AM
# 1
حكاية من واقع المجتمع القطيفي
امرأة مؤمنة تكنى بأم علي، يومياً تكون في الحسينية القريبة من بيتها حيث تجتمع النسوة من أجل حضور إحياء المجلس الحسيني الذي تشرف عليه. ام علي ليست فقط زوجة وام بل خطيبة قضت عمرها في الحسينيات تقرأ مصائب اهل البيت عليهم السلام وتنشد فيهم الاشعار رثاء ومدحا.
حفلات الزفاف في القطيف - زفاف.نت
حفلات الزفاف في القطيف - زفاف. نت
زفاف. نت
المدن
القطيف
كل ما يخص حفلات الزفاف في القطيف من قاعات افراح وفنادق مناسبات، وكافة شركات تنظيم الحفلات والمحلات التي تقدم خدمات الاعراس في القطيف تجدها هنا عبر زفاف.
وتم زخرفة البيت بزخارف جصية في الممرات والغرف. وكانت هذه الزخارف تدل قديما على مكانة وغنى صاحب البيت. كما عمد الحرفيان إلى عمل بوابات منقوشة ونوافذ خشبية بالخشب الصلب وفتحات للإنارة تسمى "الروشن". وأكد آل سليس أنه سوف يستفاد من هذا البيت مستقبلاً في عرض أصالة البيوت التراثية بالمنطقة، لكي تشهد الأجيال القادمة أسلوب الحياة القديم وتتعرف على ثقافتها الأصيلة.
ثلاث جدهن جد وهزلهن جد والذي يعتبر من الأحاديث النبوية التي تناقلها الكثير من الصحابة والمفسرين ويبحث عنها الكثير من الأشخاص المهتمين في هذا الجانب للتوصل إلى التفسير المناسب وما هي هذه الامور الثلاثة التي تعتبر جد في جميع حالاتها ولا يمكن الهزل بها، ويقدّم موقع المرجع من خلال سطور هذا المقال المعلومات الكافية والإجابة المباشرة لهذه الامور الثلاثة بالإضافة إلى تفاصيل أُخرى مهمة ومتعلقة بهذا الجانب. ثلاث جدهن جد وهزلهن جد
روى أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله محمد صل الله عليه وسلم قال " ثلاث جدهن جد وهزلهن جد: النكاح والطلاق والرجعة " ورغم الكثير من اشكوك أنّ الحديث ضعيفًا ألا أنّ العلماء والفقهاء قد أجمعوا على صحته وقد رواه كل من الترمذي وأبو داؤود وابن ماجة عن أبي هريرة أنّه روى عن رسول الله أنّ هذه الأمور الثلاثة هي جد سواء قالها المتكلم ويقصدها أم لم يقصدها.
ثلاث جدهن جد و هزلهن جد
حدثنا القعنبي ؛ حدثنا عبد العزيز يعني ابن محمد عن عبد الرحمن بن حبيب عن عطاء بن أبي رباح عن ابن ماهك عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاث جدهن جد وهزلهن جد النكاح والطلاق والرجعة ( ثلاث جدهن جد وهزلهن جد)
الهزل أن يراد بالشيء غير ما وضع له بغير مناسبة بينهما, والجد ما يراد به ما وضع له أو ما صلح له اللفظ مجازا
( النكاح والطلاق والرجعة)
بكسر الراء وفتحها ففي القاموس بالكسر والفتح عود المطلق إلى طليقته. وفي المشارق للقاضي عياض ورجعة المطلقة فيها الوجهان والكسر أكثر, وأنكر ابن مكي الكسر ولم يصب. قال الخطابي: اتفق عامة أهل العلم على أن صريح لفظ الطلاق إذا جرى على لسان الإنسان البالغ العاقل فإنه مؤاخذ به ولا ينفعه أن يقول كنت لاعبا أو هازلا أو لم أنوه طلاقا أو ما أشبه ذلك من الأمور. واحتج بعض العلماء في ذلك بقول الله سبحانه وتعالى { ولا تتخذوا آيات الله هزوا} وقال: لو أطلق للناس ذلك لتعطلت الأحكام ولم يؤمن مطلق أو ناكح أو معتق أن يقول كنت في قولي هازلا فيكون في ذلك إبطال حكم الله تعالى, وذلك غير جائز, فكل من تكلم بشيء مما جاء ذكره في هذا الحديث لزمه حكمه ولم يقبل منه أن المدعى خلافه, وذلك تأكيد لأمر الفروج واحتياط له والله أعلم انتهى.
ثلاث جدهن جد وهزلهن جد البيع
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
06-02-2008, 10:09 PM
#1:::تخريج حديث: ثَلَاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ وَهَزْلُهُنَّ جِدٌّ:::
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ثَلَاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ وَهَزْلُهُنَّ جِدٌّ: النِّكَاحُ ، وَالطَّلَاقُ ، وَالرَّجْعَةُ ". رواه أبو داود (2194) ، والترمذي (1184) ، وابن ماجه
(2039) ، والحاكم (2/198). وقال الترمذي عقب الحديث: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ. وَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِهِمْ . ا. هـ. وقال الحاكم: صحيح الإسناد ، وعبد الرحمن بن حبيب من ثقات المدنيين. وتعقبه الذهبي فقال: قلت: فيه لين. والحديث في إسناده عبد الرحمن بن حبيب بن أدرك. قال فيه النسائي: منكر الحديث. ووثقه ابن حبان والحاكم. وقال الذهبي في " الميزان ": صدوق له ما ينكر. وقال الحافظ ابن حجر في " التقريب ": مجهول. وقد ضعف الحديث بهذا السند الشيخ العلامة الألباني في
" الإرواء " (6/225) ، وحسنه بمجموع طرقه.
وذهب الشيخ مصطفى العدوي إلى تضعيف الحديث بجميع طرقه في " جامع أحكام النساء " (4/126) فقال: وللحديث شواهد كلها ضعيفة واهية أشار إليها ابن حجر في " التلخيص " (3/209) ، والشوكاني في " نيل الأوطار " (6/240) ، والألباني في " الإرواء " (6/224). ونقل الشيخ مصطفى أقوال أهل العلم في المسألة ما ملخصه: اختلاف أهل العلم في المسألة على قولين: القول الأول: أن من تلفظ ولو هازلا بصريح لفظ الطلاق فإن طلاقه يقع. ودليلهم الحديث الآنف. القول الثاني: أن اللفظ الصريح يفتقر إلى النية. ودليلهم قول النبي صلى الله عليه وسلم: " إنما الأعمال بالنيات ". وقول الله عز وجل: " وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم " [ البقرة: 227].