الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه - YouTube
ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه - مصلحون
فيا معشر الصائمين: أحسنوا ما تبقى من الشهر الفضيل، وتوبوا إلى الله توبة نصوحة، والله تعالى يقول في محكم التنزيل: "وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ". ربنا ولك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه - مصلحون. ومع قرب انتهاء رمضان، ادعوكم اخواني الكرام، بالإكثار من تلاوة القرآن الكريم، بتدبر وخشوع، والاجتهاد في لياله العشر الأواخر ، وتحري ليلة القد ر، فعسى أن تدركوها، فيغفر الله تعالى ويرحمكم برحمته الواسعة. اخواني المسلمون: وإن كان رمضان سوف ينقضي، فإن فضل الله تعالى لا ينقضي، فانظروا إلى أنفسكم، وإلى قلوبكم، وطهروا أنفسكم، وكونوا مع الله صادقين. شاهد أيضا: اللهم بلغنا رمضان واعنا على صيامه وقيامه
دعاء خطبة ثالث جمعة من رمضان 1443
اخواني الكرام، أرفعوا ايديكم إني داعٍ هذا الدعاء ، في خطبة عن ثالث جمعة من رمضان، لي ولكم ولكافة إخواننا المسلمين في جميع بقاع المعمورة، فلعها ساعة استجابة:
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات، والمسلمين والمسلمات، الأحياء منهم والأموات، وارحم شقاوتنا أجمعين، اللهم ارحمنا فإنّك بنا راحم، ولا تعذبنا فإنّك علينا قادر، واستر يا ربنا عوراتنا، وآمن روعاتن. واختم بالباقيات الصالحات أعمالنا، اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا يا كريم، اللهم اعف عنا وعافنا في ديننا ودنيانا وآخرتنا بفضلٍ منك ومنه يا رب العالمين.
صِيَغُ التَّحميدِ الواردةِ وما يُزادُ عليها - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
في هذا الشهر المبارك يدفع المسلم نفسه جسديًا وروحانيًا ليقترب من الله، ويقوم المسلم بعمل الخير ليغفره الله تعالى ، وتغمره رحمة الله. "أيها الناس ، لقد اقترب شهر رمضان من الانتهاء، وهو شهر حافل بالبركة والرحمة والمغفرة ، وهو شهر اعتبره الله تعالى أفضل الشهور كلها ، وأيامه عند الله خير أيام العام، وساعاته أفضل الساعات. وهو شهر تدعوك فيه لتكون ضيفًا على الله تعالى ، والله تعالى يُكرم فيه عباده بكرمه الواسع، خطبة عن ثالث جمعة من رمضان. ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه. شاهد أيضا: ٣٠ دعوة يومية لشهر رمضان الكريم 2022
خطبة الجمعة الثالثة من رمضان 2022
الْحَمْدُ للهِ عَلَى إِحْسَانِه، وَالشُّكْرُ لَهُ عَلَى تَوْفِيقِهِ وَامْتِنَانِه، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ تَعْظِيمَاً لِشَأْنِه، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الدَّاعِي إِلَى رِضْوَانِهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً. أَمَّا بَعْدُ أخواني المسلمين: فأني أوصيكم بِتَقْوَى اللهِ كَمَا أَمَرَني وأمركم الله تعالى في محكم التنزيل، فَقَالَ سبحانه وتعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ).
خطبة عن ثالث جمعة من رمضان 1443 - موقع نظرتي 7
وأضاف "جمعة"، فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن لصلاة الحاجة أهمية كبيرة حيث أرشدنا إليها الصادق المصدوق? فقال: « مَنْ كَانَتْ لَهُ إِلَى اللَّهِ حَاجَةٌ أَوْ إِلَى أَحَدٍ مِنْ بَنِى آدَمَ فَلْيَتَوَضَّأْ وَلْيُحْسِنِ الْوُضُوءَ ثُمَّ لْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ لْيُثْنِ عَلَى اللَّهِ وَلْيُصَلِّ عَلَى النَّبِىِّ? حمدا كثيرا طيبا مباركا في العالم. ثُمَّ لْيَقُلْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلاَمَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ لاَ تَدَعْ لِى ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلاَ هَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَلاَ حَاجَةً هِىَ لَكَ رِضًا إِلاَّ قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ». [رواه الترمذي] وفي رواية ابن ماجة « ثُمَّ يَسْأَلُ اللَّهَ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ مَا شَاءَ فَإِنَّهُ يُقَدَّرُ». وأشار الى أنه إذا احتاج المسلم إلى نجاح في امتحان، أو رواج تجارة، أو كشف ضر، أو جلب نفع، أو أي خير، فيتوضأ ويحسن الوضوء ثم يصلي ركعتين ويمكن أن يصليها أربع ركعات، ويمكن أن يزيد إلى اثني عشرة ركعة وتكون هذه الصلاة بنية قضاء الحاجة التي يقبل على الله فيها، ثم يدعو الدعاء المذكور في الحديث، ويدعو الدعاء كذلك بعد التسليم من الصلاة كما هو ظاهر في الحديث.
✓ سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي. ✓ اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك. ✓ سبحان ربي الأعلى يقولها المسلم ثلاثًا أو سبحان ربي الأعلى وبحمده ثلاث مرات أو يكررها بالقدر الذي يريد. الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه. سبّوح قُدوس رب الملائكة والروح. ✓ اللهم اغفر لي ذنبي كله، دقه وجله، وأوله وآخره وعلانيته وسره. ✓ سبحان الله ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة. ✓ سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت. وفي الختام ولقد ذكرنا العديد بما يقال في الركوع والسجود في صلاة القيام ونسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال. مواضيع ذات صلة بواسطة nesmaa – منذ 8 ساعات
قال: وبلغنا أنه ليس أحد يصيبه خدش عود ، ولا نكبة قدم ، ولا خلجان عرق إلا بذنب ، وما يعفو عنه أكثر. حدثني يعقوب قال: ثنا ابن علية ، عن منصور بن عبد الرحمن قال: كنت جالسا مع الحسن فقال رجل: سله عن قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) فسألته عنها فقال: سبحان الله ، ومن يشك في هذا ؟ كل مصيبة بين السماء والأرض ففي كتاب الله من قبل أن تبرأ النسمة. حدثت عن الحسين قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) يقول: هو شيء قد فرغ منه ، ( من قبل أن نبرأها): من قبل أن نبرأ الأنفس. حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد في قول الله - جل ثناؤه - ( في كتاب من قبل أن نبرأها) قال: من قبل أن نخلقها. قال: المصائب والرزق والأشياء كلها مما تحب وتكره فرغ الله من ذلك كله ، قبل أن يبرأ النفوس ويخلقها. وقال آخرون: عني بذلك: ما أصاب من مصيبة في دين ولا دنيا. حدثني علي قال: ثنا أبو صالح قال: ثني معاوية ، عن علي ، عن [ ص: 197] ابن عباس في قوله: ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها) يقول: في الدين والدنيا ( إلا في كتاب): من قبل أن نخلقها.
آيات قرآنية عن الرضا بالقضاء والقدر - موضوع
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ) قال: هي السنون، (وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ) قال: الأوجاع والأمراض. قال: وبلغنا أنه ليس أحد يصيبه خَدْش عود، ولا نَكْبة قدم، ولا خَلجَانُ عِرْقٍ إلا بذنب، وما يعفو عنه أكثر. حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، عن منصور بن عبد الرحمن، قال: كنت جالسا مع الحسن، فقال رجل: سله عن قوله: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا) ، فسألته عنها، فقال: سبحان الله، ومن يشكّ في هذا؟ كل مصيبة بين السماء والأرض ففي كتاب الله من قبل أن تبرأ النسمة. حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا) يقول: هو شيء قد فرغ منه، (من قبل أن نبرأها): من قبل أن نبرأ الأنفس. حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال، قال ابن زيد في قول الله جلّ ثناؤه (فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا) قال: من قبل أن نخلقها، قال: المصائب والرزق والأشياء كلها مما تحبّ وتكره فرغ الله من ذلك كله، قبل أن يبرأ النفوس ويخلقها.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الحديد - القول في تأويل قوله تعالى " ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها "- الجزء رقم23
موقع الشيخ عبدالمحسن الاحمد unread, Feb 28, 2011, 5:33:08 PM 2/28/11 to موقع الشيخ عبدالمحسن الاحمد
بسم الله الرحمن الرحيم
موقع الشيخ عبد لمحسن ا لأحمد يقدم
من قبل ان نبرأها مرئي
قبل ان يبرأها صوتي
جديد المحاضرات الصوتية:
جديد المحاضرات الـمــرئية:
جديد مـقـاطـع يــوتـيوب:
جديد ركــن الــفلاشـات:
اخي الكريم / اختي الكريمة لا تدع هذه الرسالة تقف لديك مررها لأصدقائك وأحبائك..
وتذكروا أن الدال على الخير كفاعلة ،، ولان يهدي الله بك رجلاً خيراً لك من حمر النعم
ادارة موقع الشيخ عبدالمحسن الاحمد
من قبل ان نبرأها - موقع الشيخ عبدالمحسن بن محمد الأحمد
2021-08-04, 09:33 AM #1 النوال... (72) (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نبرأها)
"النوال في تحرير ما للمفسرين من أقوال" (72) اكتب في (قوقل) (النوال. وأول الآية) التي تريد معرفة ملخص آراء المفسرين فيها. قال الرازي رحمه الله في من يفهم آيات القرآن على الآراء الضعيفة: "أقول حقاً: إن الذين يتبعون أمثال ذلك قد حرموا الوقوف على معاني كلام الله تعالى حرماناً عظيماً". الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد. قال الله تعالى في سورة " الحديد ": (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا) القول الأقرب أن المراد بقوله: (نَبْرَأَهَا) أي: من قبل أن نبرأ الخليقة. وإن لم يتقدم لها ذكر, فإنه أمر معلوم فعاد الضمير إليها كما في قوله: (إنا أنزلناه). والآن إلى ذكر أقوال المفسرين في الآية. اختلف المفسرون في عود الضمير في قوله: (نبرأها) على أربعة أقوال: القول الأول: أنه يعود على الأنفس أي: من قبل أن نخلق الأنفس. (اقتصر عليه ابن جرير*) (وذكره الماتريدي*, والزمخشري*, وابن كثير*, وابن عاشور*) القول الثاني: أنه يعود على الأرض أي: من قبل أن نخلق الأرض.
خطبة عن (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
ولا في أنفسكم " بالأوصاب والأسقام ، قاله قتادة. وقيل: إقامة الحدود ، قاله ابن حيان. وقيل: ضيق المعاش، وهذا معنى رواه ابن جريح. " إلا في كتاب " يعني في اللوح المحفوظ. " من قبل أن نبرأها " الضمير في نبرأها عائد على النفوس أو الأرض أو المصائب أو الجميع. وقال ابن عباس: من قبف أن يخلق المصيبة. وقال سعيد بن جبير: من قبل أن يخلق الأرض والنفس. " إن ذلك على الله يسير " أي خلق ذلك وحفظه جميعه " على الله يسير " هين. قال الربيع بن صالح: لما أخذ سعيد بن حبير رضي الله عنه بكيت ، فقال: ما يبكيك ؟ قلت: أبكى لما أرى بك ولما تذهب إليه. وقال: فلا تبك فإنه كان في علم الله أن يكون ،وألم تسمع قوله تعالى: " ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم " الآية. وقال ابن عباس: لما خلق الله القلم قال له اكتب ، فكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة. ولقد ترك لهذه الآية جماعة من الفضلاء الدواء في أمراضهم فلم يستعملوه ثقة بربهم وتوكلا عليه ، وقالوا عد علم الله أيام المرض وأيام الصحة ،فلو حرص الخلق على تقليل ذلك أو زيادته ما قدروا ، قال الله تعالى: " ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ". وقد قيل: إن هذه الآية تتصل بما قبل ، وهو أن الله سبحانه هو عليهم ما يصيبهم في الجهاد من قتل وجرح.
ورواه مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن وهب وحيوة بن شريح ونافع بن زيد وثلاثتهم عن أبي هانىء به, وزاد ابن وهب "وكان عرشه على الماء" ورواه الترمذي وقال حسن صحيح. وقوله تعالى: "إن ذلك على الله يسير" أي إن علمه تعالى الأشياء قبل كونها وكتابته لها طبق ما يوجد في حينها سهل على الله عز وجل, لأنه يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف كان يكون. وقوله تعالى: " لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم " أي أعلمناكم بتقدم علمنا وسبق كتابتنا للأشياء قبل كونها, وتقديرنا الكائنات قبل وجودها, لتعلموا أن ما أصابكم لم يكن ليخطئكم وما أخطأكم لم يكن ليصيبكم, فلا تأسوا على ما فاتكم لأنه لو قدر شيء لكان "ولا تفرحوا بما آتاكم" أي جاءكم, وتفسير آتاكم أي أعطاكم وكلاهما متلازم أي لا تفخروا على الناس بما أنعم الله به عليكم, فإن ذلك ليس بسعيكم ولا كدكم, وإنما هو عن قدر الله ورزقه لكم فلا تتخذوا نعم الله أشراً وبطراً تفخرون بها على الناس, ولهذا قال تعالى: "والله لا يحب كل مختال فخور" أي مختال في نفسه متكبر فخور أي على غيره. وقال عكرمة: ليس أحد إلا هو يفرح ويحزن ولكن اجعلوا الفرح شكراً والحزن صبراً. ثم قال تعالى: "الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل" أي يفعلون المنكر ويحضون الناس عليه "ومن يتول" أي عن أمر الله وطاعته "فإن الله هو الغني الحميد" كما قال موسى عليه السلام "إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعاً فإن الله لغني حميد".
قال: أريد أهون من هذا يا رسول الله. قال: " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به ". لم يخرجوه