وعين تضماك لا ذبحني ضماك ولا رويتك ان طلبت الغلا قلت الغلا جاك وان سكنت الخفوق البيت بيتك بين فرحت لقاك وهم فرقاك لا تذكرت جرحك ولا نسيتك قمت آخيلك هناك وهناك وهناك وين ترحل بي النظره لقيتك لو نثرت القصيد بدرب لاماك ضاع صيت القصيد وذاع صيتك ودع البرد كف(ن) ضم يمناك صافح الود قلبي يوم جيتك حي ذالشوف ماتنمل دنياك شف سوات العيون اليالقيتك ان تبسمت قلت الموعد شفاك وان تمنّعت بانفاسي دعيتك يارجى العمر لو حفّتك الاشواك ليتك اول طريق الحب ليتك model:Abdulrahman bn kalid al attiya oh ya and another thing gonna miss ya ღالمِلتـــاعْღ:)
ان طلبت الغلا قلت الغلا جاك روسو
إن طلبت الغلا قلت الغلا جاك
وإن سكنت الخفوق البيت بيتك
تكبير
تصغير
مشاركة
مشاركة
عَسىَ آخر جِلوسٍ ( لي) يِكُون بِحضْن سِجآده
[glow=#0a0a0a] يـــآاآاآرب سـُـــقـْـــيـا أمـــــل بــحــجــم رحــمــتــك لا بـحــجــم ضــعــفــي [/glow] معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
من الأخلاق العظيمة التي تُكبِر صاحبها «العفو عند المقدرة»، أي العفو عن المسيء عند القدرة على معاقبته على إساءته، وإن كانت المعاقبة جوهر العدل، فإن العفو قمة الفضل، وهذا الخلق الكريم هو خلق الإسلام الذي ندب إليه القرآن الكريم في غير ما آية، كقوله سبحانه: {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ} وقوله سبحانه: {فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ}. والصفح الجميل هو العفو والإعراض الذي لا عتاب معه، ومازال القرآن الكريم يحث على الإعراض عن الجاهلين، والعفو عن المسيئين حتى من تلطخوا بدم القتل والعدوان، فإنه مع تشريعه القصاص، إلا أنه حبَّذ العفو عند المقدرة كما قال سبحانه:{فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ}، كل ذلك ليتحلى المؤمن بالعفو الكريم، فمن تحلَّ بالعفو عند المقدرة يكن قد تحلى بخلق الأنبياء، عليهم الصلاة والسلام، وعمل بهدي القرآن الكريم.
حديث عن العفو عند المقدرة | Sotor
[3]
قصة العفو عند المقدرة
هناك قصص كثيرة عن العفو وهي الصفة التي اتصف بها الأنبياء والكثير من السلف الصالح ولكننا في هذا المقال سنتطرق إلى بعض القصص عن العفو لرسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام:
ان النبي صلى الله عليه وسلم نائمًا في ظل شجرة، فإذا برجل من الكفار يهجم عليه، وهو ماسك بسيفه ويوقظه، ويقول: يا محمد، من يمنعك مني. فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم بكل ثبات وهدوء: (الله)، فاضطرب الرجل وارتجف، وسقط السيف من يده، فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم السيف، وقال للرجل: (ومن يمنعك مني؟)، فقال الرجل: كن خير آخذ. فعفا النبي صلى الله عليه وسلم عنه. فوائد العفو عند المقدرة .. وأمثلة وقصص للعفو | المرسال. (متفق عليه). وضعت امرأة يهودية السم في شاة مشوية، وجاءت بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقدمتها له هو وأصحابه على سبيل الهدية، وكان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرد الهدية، لكن الله – سبحانه – عصم نبيه وحماه، فأخبره بالحقيقة، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بإحضار هذه اليهودية، وسألها: (لم فعلتِ ذلك؟ فقالت: أردتُ قتلك. فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (ما كان الله ليسلطكِ عليّ)، وأراد الصحابة أن يقتلوها، وقالوا: أفلا نقتلها؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (لا)، وعفا عنها.
حديث عن العفو عند المقدرة – جربها
والعفو من صفات الأنبياء السابقين، قال تعالى عن يوسف عليه السلام وهو يخاطب إخوته: ﴿ قَالَ لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِين ﴾ [يوسف: 92]. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما مِن حَدِيثِ ابنِ مَسعُودٍ رضي اللهُ عنه قَالَ: "كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى النَّبِيِّ صلى اللهُ عليه وسلم يَحْكِي نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ ضَرَبَهُ قَوْمُهُ فَأَدْمَوْهُ، وَهُوَ يَمْسَحُ الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ وَيَقُولُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ". فوائد العفو عن المقدرة: أولا: فيه العفو والإصلاح أما في القصاص قد لا يكون فيه عفو ولا إصلاح ثم قد يظلم المرء في القصاص فيتعدي أكثر من حقه والله لا يحب الظالمين كما قال تعالى «وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ» ( الشورى: 40). حديث عن العفو عند المقدرة – جربها. ثانيا: العفو عند المقدرة فيه فضيلة العزة والشرف للعافين كما في الحديث من أبي هريرة «ما نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِن مالٍ، وما زادَ اللَّهُ عَبْدًا بعَفْوٍ، إلَّا عِزًّا، وما تَواضَعَ أحَدٌ لِلَّهِ إلَا رَفَعَهُ اللَّه».
فوائد العفو عند المقدرة .. وأمثلة وقصص للعفو | المرسال
مقالات أخرى قد تهمك:-
احاديث عن الظلم
احاديث عن اتقان العمل
- فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب، كما أمرهم الله ويصبرون على الأذى. قال الله -تعالى-: وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ [آل عمران: 186] وقال: وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ الآية [البقرة: 109] ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتأول في العفو عنهم ما أمر الله به... )) [2723] رواه البخاري (4566). - وعن عبدِ اللهِ بنِ عمرِو بنِ العاصِ رضي اللهُ عنهما واصفًا النبي صلى الله عليه وسلم: ((... ولا يَدفَعُ السيئةَ بالسيئةِ ، ولكن يعفو ويَصفَحُ)) [2724] رواه البخاري ( 4838). - وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما ((أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم ركب حمارًا، عليه إكاف [2725] الإكاف: يكون للبعير والحمار والبغل. انظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (9/364). ، تحته قطيفة فدكية. وأردف وراءه أسامة، وهو يعود سعد بن عبادة في بني الحارث بن الخزرج. وذاك قبل وقعة بدر. حتى مرَّ بمجلس فيه أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان، واليهود، فيهم عبد الله بن أبي، وفي المجلس عبد الله بن رواحة، فلما غشيت المجلس عجاجة [2726] العجاج: الغبار.
فكلما كان الإنسان قريبا من الله سبحانه وتعالى يكون قلبه طاهرا لا يرتكب الظلم ولا يطغى ولا يتكبر على الغير ويعرف قيمة نفسه كإنسان ويعرف أنه خليفة الله في الأرض إذا كان صادقاً مخلصاً لله في الأداء مصداقاً لقوله تعالى: (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون). رجاء علي
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز