لا نقف هنا بل نمضي في طريق العطاء هي نسيم الصباح أجاب النداء وفاق صداه القوي المدى وأيقظ فينا الضمير النبيل لنبدأ درب العطاء الطويل نسمو مثل غيوم السماء نتسلح بالخير ونحمي الحماء وينبض فينا عبير الحياة نسيم الصباح نسيم الأمل صمود الارادة وقت العمل نغامر كي نستعيد الهمم نشيد البطولة فوق القمم ليحيا الجميع بكل الهناء وتلمع فينا عيون الصفاء وينبض فينا عبير الحياة
كلمات أبطال الديجيتال ماركتنج
في فخ غريب وقعنا في عالم الأرقام ضعنا كيف الخروج... كيف الخروج من أين الطريق عالم غريب المعالم نواجه الأخطار نقاوم نلقى عدوا ونقابل ألف صديق لا لا لا وو وو وو وو وو نحن في وجه المخاطر لا لا لا وو وو وو وو وو نحتفظ بهدوء أعصابنا نغامر نعلم أنا لن يعيدنا الأمل من عالم الديجيتال... بل العمل معا يدا بيد بحثا عن الطريق هيا نعلم أنا لن يعيدنا الأمل من عالم الديجيتال... بل العمل معا أبطال الديجيتال
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » انا عضوة جديدة رحببو بي منفضلكم الخميس أغسطس 18, 2016 12:07 am من طرف عاشقة البطلة هند » سؤال........ ؟ الخميس أغسطس 18, 2016 12:06 am من طرف عاشقة البطلة هند » ترحيب متأخر الأربعاء أغسطس 17, 2016 1:18 am من طرف عاشقة البطلة هند » تصميم ستايل للمنتدى, منّي!
وكان معظم هذه الأعمال يُنقَل من اللّغة العربيّة مباشرة. وتَسبَّب الأدب العربي في تراجُع الدَّور المركزي الذي اضطّلع به الأدب الأوربي سابقاً في إطار الأدب العالَمي، ولم يعُد الأدب العربي غائباً في مؤلّفات الأدب العالَمي أو الأدب الأجنبي في الصّين بفضل جهود مُشترَكة بذلتْها الأطراف كافّة. وعبر قَلَم المُترجمين تعرَّف القرّاء الصينيّون إلى أشهر الأدباء العرب، أمثال نجيب محفوظ وطه حسين وتوفيق الحكيم وعبد الرّحمن الشرقاوي وإحسان عبد القدّوس ويوسف السباعي وميخائيل نعيمة وغسّان كنفاني وحنّا مينه والطيّب صالح وأبو القاسم الشابي… وغيرهم. تطوَّرت ترجمة الأدب العربي بحلول القرن الحادي والعشرين متأثّرة بالتعدديّة الثقافيّة على مستوى العالَم، وبتخفيف القيود على بيئة الإبداع الأدبي والفنّي، وبتسويق صناعة الترجمة والنشر في الصّين. وعلى هذا، عادت ترجمة الأدب العربي إلى وظيفتها الأصليّة المتمثِّلة بتلبية الاحتياجات الجماليّة للشعب وتعزيز التبادُلات الثقافيّة بين الصّين والدول العربيّة. قرأتُ لك: اللغة العربية في الصين - جريدة الأمة الإلكترونية. وقد أعدَّت دُور نشر كثيرة مشاريع لترجمة الأدب العربي بالاستناد إلى قائمة أفضل مائة رواية عربيّة وجائزة نوبل والجائزة العالميّة للرواية العربيّة كدليلٍ على اختيار الأعمال الفضلى للترجمة.
ترجمة الأدب العربيّ في الصّين – المغرب الآن
ومن هنا يُمكن القول إنّ ترجمة الأدب العربي في الصّين جاءت أو انطلقت عن طريق عُلماء مُسلمين مثل"ما ده شين" ، لكنّ تأثيراتها كانت محدودة ومُقتصَرة على الأقلّيات القوميّة التي تُدين بالإسلام. أمّا الشعب الصيني عموماً، فلم يعرف الأدب العربي حتّى ظهور ترجمة كِتاب "ألف ليلة وليلة". ترجمة من العربي الى الصيني. صدرت الطبعة الأولى من "ألف ليلة وليلة" بالصينيّة في العام 1900، إذ تَرجَم "تشو قوي تشنغ" [周桂笙/Zhou Gui Sheng] (1873 – 1963) مقتطفات منه من الإنكليزيّة إلى الصينيّة، ونَشَرها على نحوٍ متسلسل في إحدى الصُّحف. وقد ظهرت على إثر ذلك ترجمات جزئيّة عدّة من الكِتاب في صحف ومجلّات أدبيّة تقدِّم للشعب الصيني أشهر حكايات "ألف ليلة وليلة" مثل حكاية "علي بابا والأربعون لصّاً"، و"رحلات السندباد السبع"، وتمّ نشْر هاتَين الحكايتَين وسواهما من قِبل المُترجمَين "تشو قوي تشنغ" و"شي روه" [奚若/Xi Ruo]. لقيَت حكايات "ألف ليلة وليلة" إقبالاً كبيراً من القرّاء الصينيّين حتّى أصبح الكِتاب مُرادِفاً للأدب العربي في الصّين لفترة من الفترات، على الرّغم من أنّ الترجمة تمّت من اللّغة الإنكليزيّة أو اليابانيّة وليس من العربيّة. الإقبال على ترجمة القرآن الكريم
شهد المجتمع الصيني غزوات ومقاومات وثورات وإخفاقات عدّة في النصف الأوّل من القرن العشرين، واعتبَر المثقّفون الصينيّون حينذاك المَعارف الأجنبيّة نافذةً تسمح لهم بأن يطلّوا منها على العالَم الخارجي ووسيلةً لتنوير الشعب.
ترجمة مقالات من الصينية إلى العربية - منصة صناعة المحتوى النصي - استكتب
لكنّ وتيرة ترجمة الأدب العربي في الصّين سرعان ما تباطأت منذ انضمام البلاد إلى المنظّمة العالميّة للملكيّة الفكريّة في منتصف تسعينيّات القرن الماضي، وما زالت قضيّة ترجمة الأدب العربي تُواجِه تحدّيات عدّة تتمثّل في النقاط الثلاث التالية:
أوّلاً، تأثُّر عمليّة الترجمة بالنزعة الاستهلاكيّة في هذا العصر الذي يتّسم بعَولمة الأسواق، ما أدّى إلى تراجُع المعايير الجماليّة للترجمة الأدبيّة في اختيار الأعمال وإلى التأثير السلبي على استراتيجيّة المُترجِم إلى حدٍّ ما. ثانياً، إنّ معظم مشاريع نشر الأعمال المُترجَمة من اللّغة العربيّة مموَّلة من الحكومة الصينيّة، لكنّ المنشورات الخاصّة بهذا النّوع من المشاريع تنتهي دائماً في المخازن من دون اتّخاذ أيّ مُبادرة للتسويق باستثناء جزء صغير منها يدخل السوق ويُواجِه مَأزق ضعف المبيعات. ويعود السبب في ذلك إلى عدم وجود إشراف فعّال من جانب الحكومة وسعي دُور النشر وراء الأرباح. مترجم الأدب الصيني الوحيد - جريدة الوطن السعودية. وهذا ما يشكِّل عائقاً للأعمال المُترجَمة من الأدب العربي في الصّين في الوقت الرّاهن، لأنّ فئة قرّائها تقتصر على بعض متعلّمي اللّغة العربيّة أو الباحثين في مجالات ذات صلة بها ليس إلّا. ثالثاً، يبدو حجم فريق مُترجمي الأدب العربي في الصّين الآن ضخماً، ظاهريّاً على الأقلّ، إلّا أنّ هذا الفريق يتكوّن من مُترجمين من شتّى المستويات.
قرأتُ لك: اللغة العربية في الصين - جريدة الأمة الإلكترونية
23:45
الثلاثاء 11 أكتوبر 2016
- 10 محرم 1438 هـ
خلال الأشهر الماضية بحثت كثيرا في مجال ترجمة الأدب الصيني إلى العربية، فوجدت عدة إصدارات أدبية صينية مترجمة إلى اللغة العربية، كان الشيء المشترك الوحيد بينهما هو اسم الدكتور عبدالعزيز حمدي، رئيس قسم اللغة الصينية في جامعة الأزهر، وهو الأستاذ الوحيد أيضا في هذا التخصص، والذي طالب إدارة جامعة الأزهر أكثر من مرة بالتعاقد مع أساتذة صينيين لتدريس الطلاب بالجامعة، ولكن نظرة إدارة الجامعة الضيقة لأهمية تعلم اللغة الصينية حالت دون ذلك، مما جعل الدكتور عبدالعزيز ينتقل إلى الجامعة الأميركية في القاهرة كمدير لبرنامج الترجمة.
مترجم الأدب الصيني الوحيد - جريدة الوطن السعودية
في هذا الإطار، لاح الأدب العربي الحديث في أُفق القرّاء الصينيّين بجهود بعض الكتّاب المشهورين، من بينهم ماو دون (Mao Dun (1896 – 1981، وبينغ شين (Bing Xin (1900-1999؛ إذ قام هذان المُترجمان بترجمة بعض القصائد النثريّة للأديب جبران خليل جبران في العامَين 1923 و1932، على التوالي، من اللّغة الإنكليزيّة إلى الصينيّة. وفي الوقت نفسه، ظهرت الترجمة الكاملة للقرآن الكريم لأوّل مرّة في العام 1927 بفضل المُترجم غير المُسلم لي تيه تشنغ Li Tie Zheng الذي ترجم القرآن الكريم وفقاً لنسخته اليابانيّة وأخذ من النسخة الإنكليزيّة مرجعاً له، الأمر الذي ولَّد تيّاراً لترجمة القرآن الكريم بين المُسلمين داخل الصّين وخارجها؛ فبَرزت بضع عشرة نسخة مُترجَمة للقرآن على مدى العقدَين التاليَين. وإلى ذلك، تَرجَم الكاتِب تشهغ تشن دوه Zhen Zheng Duo من الإنكليزيّة إلى الصينيّة بعض المقاطع من قصائد الشعراء الأربعة المشهورين في العصر العبّاسي، وهُم أبو نوّاس، وأبو العتاهية، والمتنبّي، وأبو العلاء المعرّي، وذلك في كِتابه "مقدّمة إلى الأدب". من ناحية أخرى، ازدادت شُهرة كِتاب "ألف ليلة وليلة" إلى حدّ سعى فيه مُترجمون كُثر إلى ترجمته إلى الصينيّة، وبلغ عدد الكُتب المُترجِمة لحكاياته في هذه الفترة أكثر من عشرة.
ومن هنا يُمكن القول إنّ ترجمة الأدب العربي في الصّين جاءت أو انطلقت عن طريق عُلماء مُسلمين مثل"ما ده شين" ، لكنّ تأثيراتها كانت محدودة ومُقتصَرة على الأقلّيات القوميّة التي تُدين بالإسلام. أمّا الشعب الصيني عموماً، فلم يعرف الأدب العربي حتّى ظهور ترجمة كِتاب "ألف ليلة وليلة". صدرت الطبعة الأولى من "ألف ليلة وليلة" بالصينيّة في العام 1900، إذ تَرجَم "تشو قوي تشنغ" (Zhou Gui Sheng (1873 – 1963 مقتطفات منه من الإنكليزيّة إلى الصينيّة، ونَشَرها على نحوٍ متسلسل في إحدى الصُّحف. وقد ظهرت على إثر ذلك ترجمات جزئيّة عدّة من الكِتاب في صحف ومجلّات أدبيّة تقدِّم للشعب الصيني أشهر حكايات "ألف ليلة وليلة" مثل حكاية "علي بابا والأربعون لصّاً"، و"رحلات السندباد السبع"، وتمّ نشْر هاتَين الحكايتَين وسواهما من قِبل المُترجمَين "تشو قوي تشنغ" و"شي روه" Xi Ruo. لقيَت حكايات "ألف ليلة وليلة" إقبالاً كبيراً من القرّاء الصينيّين حتّى أصبح الكِتاب مُرادِفاً للأدب العربي في الصّين لفترة من الفترات، على الرّغم من أنّ الترجمة تمّت من اللّغة الإنكليزيّة أو اليابانيّة وليس من العربيّة. الإقبال على ترجمة القرآن الكريم
شهد المجتمع الصيني غزوات ومقاومات وثورات وإخفاقات عدّة في النصف الأوّل من القرن العشرين، واعتبَر المثقّفون الصينيّون حينذاك المَعارف الأجنبيّة نافذةً تسمح لهم بأن يطلّوا منها على العالَم الخارجي ووسيلةً لتنوير الشعب.