شعر باسم سعود - YouTube
- قصيده باسم سعود للعلوم
- قصيده باسم سعود الاسلامية
- الأدعية القرآنية – ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق | موقع البطاقة الدعوي
- فصل: قال السمرقندي:|نداء الإيمان
- رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ - مدونة لاكي
- رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ( كيف نفهمها)
قصيده باسم سعود للعلوم
الأمير سعود بن محمد بن عبد العزيز آل سعود ولد عام 1338هـ في مدينة الرياض ، تعلق بالأدب و الشعر منذ طفولته ، فإلتحق بالكتاتيب و حفظ القرآن الكريم وتعلم الكتابة و القراءة ، و تلقى علمه من العديد من العلماء الكبار في المملكة ، عُرف الأمير سعود بن محمد بالكرم و الجود و حب التعاون و بر الوالدين و غيرها من الخصال الطيبة التي يتميز بها أفاضل الناس ، و تولى العديد من المناصب الهامة في الدولة و الذي ساهم بدوره في بناء المملكة و تقدمها ، و في عام 1437هـ توفى الأمير سعود بن محمد آل سعود و ذلك بعد صراع دام طويلًا مع المرض تاركًا تراثًا عظيمًا من الأعمال الشعرية.
قصيده باسم سعود الاسلامية
الكاتب: نايف صقر
وهـمّي قدوع \/\/\/ كيّفي مـن قراح الضيقة الصافية
واقدعي من هموم ٍ تضفي الجوع جوع \/\/\/ اقدعي يا هجوسي صحه وعافية
24-03-2008, 09:40 PM
طارق الحصان
شاكرة مرورك الكريم والله مدري
حسيت هالقسم اقرب لانها قصيدة منقولة
على العموم انقلوها للقسم الانسب::: التوقيع:::
24-03-2008, 10:37 PM
عبدالعزيز العماني
مدير النشاطات الخارجية
بسم الله الرحمن الرحيم
صح لسان الشاعر الشيخ سعود الشريم الله يحفظه.
فإن قيل: فما معنى قوله: {بِالْحَقِّ} ومعلوم أن الله لا يحكم إلا بالحق؟. ففي الجواب عنه أربعة أوجه: أحدها: أنه قال ذلك صفة لحكمه لا طلبًا له. والثاني: أنه سأل الله أن يكشف لمخالفه من قومه أنه على حق. والثالث: أن معناه احكم بيننا الذي هو الحق، قاله ابن بحر. والرابع: احكم في الدنيا بنصر الحق، قاله السدي
الأدعية القرآنية – ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق | موقع البطاقة الدعوي
وقال القتبي: الفتح أن تفتح شيئًا مغلقًا كقوله: {وَسِيقَ الذين اتقوا رَبَّهُمْ إِلَى الجنة زُمَرًا حتى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أبوابها وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سلام عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فادخلوها خالدين} [الزمر: 73] وسمي القضاء فتحًا لأن القضاء فصل للأمور وفتح لما أشكل منها {وَأَنتَ خَيْرُ الفاتحين} يعني: خير الفاصلين. قال الثعلبي: {قَدِ افترينا عَلَى الله كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا الله مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا} نرجع إليها بعد إذ أنقذنا الله منها {إِلاَّ أَن يَشَاءَ الله رَبُّنَا} تقول إلاّ أن يكون سبق لنا في علم الله ومشيئته أن نعود فيها فيمضي حينئذ قضاء الله فينا وينفذ حكمه وعلمه علينا {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا} أحاط علمه بكل شيء فلا يخفى عليه شيء كان ولا شيء هو كائن {عَلَى الله تَوَكَّلْنَا} فيما تتوعدوننا به. رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ( كيف نفهمها). واختلف العلماء في معنى قوله: {أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا} وقوله: {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا} فقال بعضهم: معناه أو لتدخلن فيها ولن تدخل إلاّ إن يشاء الله ربّنا فيضلنا بعد إذ هدانا. وسمعت أبا القاسم الحسين بن محمد الحبيبي يقول: سمعت عليّ بن مهدي الطبري بها يقول: إنّ عدنا في ملّتكم أي صرنا، لا أن نعود، يكون ابتداء ورجوعًا.
فصل: قال السمرقندي:|نداء الإيمان
المسألة الثالثة: قوله: {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْء عِلْمًا} يدل على أنه علم الماضي، والحال والمستقبل وعلم المعدوم أنه لو كان كيف كان يكون، فهذه أقسام أربعة، ثم كل واحد من هذه الأقسام الأربعة يقع على أربعة أوجه. أما الماضي: فإنه علم أنه لما كان ماضيًا، فإنه كيف كان. وعلم أنه لو لم يكن ماضيًا، بل كان حاضرًا، فإنه كيف يكون وعلم أنه لو كان مستقبلًا كيف يكون. وعلم أنه لو كان عدمًا محضًا كيف يكون، فهذه أقسام أربعة بحسب الماضي، واعتبر هذه الأقسام الأربعة بحسب الحال، وبحسب المستقبل، وبحسب المعدوم المحض، فيكون المجموع ستة عشر، ثم اعتبر هذه الأقسام الستة عشر بحسب كل واحد من الذوات والألوان والطعوم والروائح، وكذا القول في سائر المفردات من أنواع الأعراض وأجناسها، فحينئذ يلوح لعقلك من قوله: {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا} بحر لا ينتهي مجموع عقول العقلاء إلى أول خطوة من خطوات ساحله. فصل: قال السمرقندي:|نداء الإيمان. المسألة الرابعة: قال الواحدي: قوله: {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْء عِلْمًا} منصوب على التمييز. واعلم أنه عليه الصلاة والسلام ختم كلامه بأمرين: الأول: بالتوكل على الله. فقال: {عَلَى الله تَوَكَّلْنَا} فهذا يفيد الحصر، أي عليه توكلنا لا على غيره، وكأنه في هذا المقام عزل الأسباب، وارتقى عنها إلى مسبب الأسباب.
رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ - مدونة لاكي
يقول: قد اختلقنا على الله كذبًا إن دخلنا في دينكم {بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا الله مِنْهَا} يقول: إن الله تعالى أكرمنا بالإسلام وأنقذنا من ملّتكم. يقال: معناه كنا كاذبين مثلكم لو دخلنا في دينكم بعد إذ نجانا الله منها. ويقال: أكرمنا الله تعالى بالإسلام ولم يجعلنا من أهل الكفر فأنقذنا وأبعدنا من ملتكم. {وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلا أَن يَشَاء الله} يعني: ما ينبغي لنا وما يجوز لنا أن ندخل في ملتكم إلا أن يشاء الله: {رَبَّنَا} دخولنا فيها وأن ينزع المعرفة من قلوبنا. رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ - مدونة لاكي. ويقال: معناه وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يكون في علم الله ومشيئته أنا نعود فيها. ويقال: معناه إلا أن يشاء الله يعني: لا يشاء الله الكفر مثل قولك. لا أكلمك حتى يبيض القار، وحتى يشيب الغراب، وهذا طريق المعتزلة. ثم قال: {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْء عِلْمًا} يعني: علم ما يكون منا ومن الخلق {عَلَى الله تَوَكَّلْنَا} أي فوضنا أمرنا إلى الله لقولهم: {لَنُخْرِجَنَّكَ ياشعيب شُعَيْبٌ} {رَبَّنَا افتح بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بالحق} أي اقض بيننا وبين قومنا بالعدل. وروى قتادة عن ابن عباس قال: ما كنت أدري ما معنى قوله: {رَبَّنَا افتح بَيْنَنَا} حتى سمعت ابنة ذي يزن تقول لعلي بن أبي طالب تعال أفاتحك يعني: أخاصمك.
رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ( كيف نفهمها)
واعلم أنه لما تعارض استدلال الفريقين بهذه الآية وجب الرجوع إلى سائر الآيات في هذا الباب. أما قوله: {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْء عِلْمًا} ففيه مسائل: المسألة الأولى: في تعلق هذا الكلام بالكلام الأول وجوه: قال القاضي: قد نقلنا عن أبي علي الجبائي أن قول شعيب: {إِلا أَن يَشَاء الله رَبُّنَا} معناه: إلا أن يخلق المصلحة في تلك العبادات، فحينئذ يكلفنا بها، والعالم بالمصالح ليس إلا من وسع علمه كل شيء، فلذلك أتبعه بهذا القول. وقال أصحابنا: وجه تعلق هذا الكلام بما قبله، هو أن القوم لما قالوا لشعيب: إما أن تخرج من قريتنا وإما أن تعود إلى ملتنا، فقال شعيب: {وَسِعَ رَبّى كُلَّ شَيْء عِلْمًا} فربما كان في علمه حصول قسم ثالث، وهو أن نبقى في هذه القرية من غير أن نعود إلى ملتكم بل يجعلكم مقهورين تحت أمرنا ذليلين خاضعين تحت حكمنا، وهذا الوجه أولى مما قاله القاضي، لأن قوله: {عَلَى الله تَوَكَّلْنَا} لائق بهذا الوجه، لا بما قاله القاضي. المسألة الثانية: قوله: {وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْء عِلْمًا} يدل على أنه تعالى كان عالمًا في الأزل بجميع الأشياء، لأن قوله: {وَسِعَ} فعل ماض، فيتناول كل ماض. وإذا ثبت أنه كان في الأزل عالمًا بجميع المعلومات وثبت أن تغير معلومات الله تعالى محال، لزم أنه ثبتت الأحكام وجفت الأقلام والسعيد من سعد في علم الله، والشقي من شقي في علم الله.
يقول ابن القيم في القصيدة النونية:
وَكَذِلكَ الفَتَّاحُ مِنْ أَسْمَائِهِ والفَتْحُ في أَوْصَافِهِ أَمْرَانِ
فَتْحٌ بِحُكْمٍ وَهْوَ شَرْعُ إِلَهِنَا والفَتْحُ بالأَقْدَارِ فَتْحٌ ثانِ
والربُّ فَتَّاحٌ بذَيْنِ كِلَيْهِمَا عَدْلاً وإِحْسَاناً مِنَ الرَّحْمَنِ
مراجع [ عدل]
^ سلمان العودة, مع الله. ^ سورة سبأ:26
^ سورة الأعراف:89
^
أبو داود في سننه - بَابٌ فِيمَا يَقُولُهُ الرَّجُلُ عِنْدَ دُخُولِهِ الْمَسْجِدَ - حديث رقم 410
^ ابن ماجه في سننه - بَابُ الدُّعَاءِ عِنْدَ دُخُولِ الْمَسْجِدِ - حديث رقم 777.