ما معنى رفقا بالقوارير؟ - YouTube
معنى رفقا بالقوارير - عربي نت
قال تعالي " يوصيكم الله في أولادكم " صدق الله العظيم
معنى رفقا بالقوارير - الطير الأبابيل
وقت الربيع تبث القلب أشواقا. أي نظائرهم وأمثالهم في الخلق والطباع فكأنهن شققن من الرجال. قصة رفقا بالقوارير فالإسلام قد كرم المرأة وأعطاها حقها الذي انكره عليه المجتمع قبل الإسلام وموقع الموسوعة سيوضح المقصود من رفقا بالقوارير والقصة وراءها ومكانة المرأة التي منحها لها الإسلام في القران والسنة الشريفة.
ما معنى رفقا بالقوارير؟ - Youtube
رفقا بالقوارير.. ؟ما معنى قوارير ولماذا اختارالنبى صلى الله عليه وسلم هذا اللفظ.. ؟ القوارير هنا يقصد بها النساءوأعتقد أن الرسول صلى الله عليه وسلم شبهها بالقوارير لرقتها وسهولة كسرها والحث على التعامل معها برفق. معنى رفقا بالقوارير - الطير الأبابيل. هم النساء. اعتقد لضعف المرأة ورقتها كالزجاج السهل الكسر السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
القوارير هم النساء وشبة الرسول صلى الله علية وسلم المراة بالقوارير والقواري من الزجاج
والمراة تشبة الزجاج لرقتها وحنانها ولسهولة كسرها
وانا هذا الكلام لقد سمعت به من قبل
شكرن واحسنت
نحن ننصحك بملاطفة هذه الزوجة، والصبر عليها كما صبر رسولنا عليه صلاة الله وسلامه على زوجاته، فإن (المرأة خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وكسرها طلاقها)، وأرجو أن تعلم أن من حسن العشرة احتمال الأذى، وأن رفع المرأة لصوتها دليل على ضعفها، وكان يمكن أن تقول: لا ترفعي صوتك، أو تعاقبها بغير الضرب، فإن آخر الدواء الكي، والضرب لا يصلح مع كل النساء، فلا تستمع لوصايا الجهلاء. ليتنا علمنا أن طبقات صوت المرأة أكثر من طبقات صوت الرجل، وأن ما يظنه الرجل رفعاً للصوت ليس كما يتصوره في كثير من الأحيان، ولعلك تذكر قصة الرجل الذي يشكو زوجته لعمر رضي الله، فسمعها ترفع صوتها عليه فرجع، فدعاه عمر وسأله فقال الرجل: جئت أشكو زوجتي فسمعت ما عندك فرجعت، فقال فاروق الأمة رضي الله عنه: فإني أصبر عليها لأنها تخدمني، وهي ظئر لولدي، وأخذ يعدد خدمات المرأة. نحن نتمنى أن تلطف الجو، ولا بأس من أن تعتذر، لأنك لم تقصد إهانتها، ولكنك أردت تأديبها، ليس بهذه الطريقة وليس بضرب الوجه، فإن ذلك يخالف الشريعة، وغالباً ما يدل على الإهانة والتحقير، ولعل هذا هو الذي عقد المشكلة، وربما جاءت الفتاة من بيت لم يكن فيه من يضربها، وأنتم في بداية المشوار.
إنّ ما نعيشه الآن هو ما عاشه الإمام الحسين (ع) في الواقع الإسلامي ، فما عمل على تغييره وإصلاحه ، هو ممّا ينبغي أن نعمل على تغييره و إصلاحه. - مجموعة من المستبصرين في زيارة لمدرسة الامام الحسين (ع). لذلك ، ينبغي أن يكون اهتمامنا نحن شيعة الحسين (ع) ، و أنصاره المخلصين له ، كيف نحمل رسالته في عملية الإصلاح ، و أن لا نتحرك بما يتحرّك به البعض من خلال التقاليد المتخلّفة ، فالامام الحسين ( ع) لا يريد منا شعارات فقط و شعائر هو يستفيد منها بل يريد افعال و شعائر تكون نتاجها هو اصلاح الفرد و المجتمع ، يريد شعارات و شعائر نتاجها عدم القبول بالظلم ، عدم القبول في تقبل المصالحة مع دول الاستكبار اسرائيل على حساب دم الابرياء من المسلمبن و هدم الدين. لقد ثار الإمام الحسين (ع) من أجل إسقاط يزيد ، فلنثُر من أجل إسقاط كل مخططات دول الاستكبار و الصهيونية ، و إسقاط كلّ الذين يسيرون معهم و يخضعون لهم ، فالقضيّة هي نفسها ، وإن اختلف الزّمن و الأشخاص. لذلك ، علينا كأمّة إسلامية ، وخصوصاً الّذين يقولون إنّهم يخلصون للإمام الحسين (ع) ، أن نرتفع إلى مستوى القضيّة التي ضحَّى الإمام الحسين (ع) من أجلها. علينا أن نمنع الذين يقتلون الأطفال في فلسطين ، وأن نرفض بأيدينا و نفوسنا و كلّ عقولنا الّذين قتلوا عبدالله الرضيع ، و الّذين يقتلون كلّ الطفولة البريئة.
كن من زوار الامام الحسين (ع) في اول أيام عيد الأضحى المبارك.. سارع وضع اسمك ونحن نتكفل بالزيارة نيابة عنك
( 2)
وكيفما كانَ سواءٌ قلنا بأنّ الولايةَ شرطُ الصحّةِ أم شرطُ القبولِ، فإنّ أعمالَ المخالفينَ غيرُ مقبولةٍ، والرّواياتُ بذلكَ مُتواترةٌ ، وإليكَ بعضَها:
1ـ روى الصّدوقُ وغيرُه بالإسنادِ عن أبي حمزةَ الثّمالي قالَ: قالَ لنا عليٌّ بنُ الحسين عليهما السّلام: أيُّ البقاعِ أفضل ؟ فقلنا: اللهُ ورسولهُ وإبنُ رسولِه أعلم ، فقالَ: أمّا أفضلُ البقاعِ ما بينَ الرّكنِ والمقامِ ، ولو أنَّ رجلاً عمّرَ ما عمّرَ نوحٌ عليه السّلام في قومِه - ألفَ سنةٍ إلّا خمسينَ عاماً - يصومُ النّهارَ ويقومُ اللّيلَ في ذلكَ المكانِ ثمَّ لقيَ اللهَ عزَّ وجلَّ بغيرِ ولايتِنا لم ينفعهُ ذلكَ شيئاً. ( 3)
2ـ روى الكُلينيّ بالإسنادِ عَن حفصٍ بنِ غياث قالَ سمعتُ أبا عبدِ اللهِ يقولُ: إن قدرتَ أن لا تُعرفَ فافعَل وما عليكَ ألّا يُثنيَ عليكَ النّاسُ وما عليكَ أن تكونَ مذموماً عندَ النّاسِ إذا كنتَ محموداً عندَ اللهِ ، ثمَّ قال: قالَ أبي عليٌّ بنُ أبي طالب ( عليه السّلام): لا خيرَ في العيشِ إلّا لرجلينِ رجلٌ يزدادُ كلَّ يومٍ خيراً ورجلٌ يتداركُ منيّتَه بالتوبةِ وأنّى لهُ بالتّوبةِ واللهِ لو سجدَ حتّى ينقطعَ عُنقه ما قبلَ اللهُ تباركَ وتعالى منهُ إلّا بولايتِنا أهلَ البيت.
- مجموعة من المستبصرين في زيارة لمدرسة الامام الحسين (ع)
( 11)
10- وروى الصّدوقُ بالإسنادِ عَن المُعلّى بنِ خُنيس قالَ: قالَ أبو عبدِ اللهِ عليه السّلام يا مُعلّى ، لو أنَّ عبداً عبدَ اللهَ مئةَ عامٍ بينَ الرّكنِ والمقامِ يصومُ نهاراً ويقومُ ليلاً حتّى يسقطَ حاجباهُ على عينيهِ وتلتقي تراقيهِ هوماً [هَرَماً] ، جاهلاً بحقِّنا لم يكُن له ثواب. ( 12)
11ـ وروى الصّدوقُ بسندِه عَن غياثٍ بنِ إبراهيم ، عن الصّادقِ جعفرٍ بنِ محمّد ، عن أبيهِ ، عن آبائِه ( عليهم السّلام) ، قالَ: قالَ أميرُ المؤمنينَ ( عليه السّلام): أيُّها النّاسُ ، دينَكم دينَكم ، تمسّكوا به ، لا يزيلُكم أحدٌ عنهُ ، لأنَّ السيّئةَ فيهِ خيرٌ منَ الحسنةِ في غيرِه ، لأنَّ السيّئةَ فيهِ تُغفَر ، والحسنةَ في غيرِه لا تُقبَل. زيارة الحسين - الأسئلة الدينية. ( 13)
وغيرُها منَ الرّواياتِ الكثيرةِ التي جمعَ قسماً منها الحرُّ العاملي في وسائلِ الشّيعة، ج 1 ، في البابِ 29 من أبوابِ مقدّمةِ العباداتِ، والميرزا النوري في مُستدركِ الوسائلِ، ج 1 ، البابُ 27 مِن أبوابِ مقدّمةِ العباداتِ، والبروجردي في جامعِ أحاديثِ الشّيعة، ج 1 ، البابُ 19 من أبوابِ مُقدّمةِ العبادات. )
زيارة الحسين - الأسئلة الدينية
( 7)
6ـ وروى البُرقيُّ بالإسنادِ عَن عبادٍ بنِ زياد ، قالَ: قالَ لي أبو عبدِ اللهِ ( عليه السّلام): يا عباد ، ما على ملّةِ إبراهيم أحدٌ غيرُكم ، وما يقبلُ اللهُ إلّا منكُم ، ولا يغفرُ الذّنوبَ إلّا لكم. ( 8)
7ـ وروى البرقيُّ بالإسنادِ عَن أبي سعيدٍ الخدري ، قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآله يقولُ: لو أنَّ عبداً عبدَ اللهَ ألفَ عامٍ ما بينَ الرّكنِ والمقامِ ، ثمَّ ذُبحَ كما يذبحُ الكبشُ مظلوماً لبعثَهُ اللهُ معَ النّفرِ الذينَ يُقتدى بهم وبهداهُم ويسيرُ بسيرتِهم ، إن جنّةً فجنّة وإن ناراً فناراً. ( 9)
8ـ وروى الصّدوقُ بالإسنادِ عَن عمّارٍ بنِ موسى السّاباطي ، عَن أبي عبدِ اللهِ جعفرٍ بنِ محمّدٍ الصّادقِ ( عليه السّلام) ، قالَ: إنَّ أوّلَ ما يسألُ عنهُ العبدُ إذا وقفَ بينَ يدي اللهِ جلَّ جلاله الصّلواتُ المفروضاتُ ، وعنِ الزّكاةِ المفروضةِ ، وعن الصّيامِ المفروضِ ، وعنِ الحجِّ المفروضِ ، وعن ولايتِنا أهلَ البيتِ ، فإن أقرَّ بولايتِنا ثمَّ ماتَ عليها قُبلَت منهُ صلاتُه وصومُه وزكاتُه وحجُّه ، وإن لم يُقرَّ بولايتِنا بينَ يدي اللهِ جلَّ جلاله لم يقبلِ اللهُ عزَّ وجل منهُ شيئاً مِن أعمالِه.
مناسبة: زيارة الأربعين.. ولو من بُعد
كما في كلّ عام، تؤكّد ذكرى أربعين استشهاد الإمام الحسين عليه السلام وأصحابه، النهج الذي أسّسه سيّد الشهداء عليه السلام بدمائه الزكيّة، وأنّ ثورته عليه السلام باقية ما بقي فينا دمٌ يجري وعرقٌ ينبض، وأنّ نداءها لا يزال يصدح في التاريخ، ولتفضح نهج يزيد وأزلامه ومَن يحذو حذوهم، ويقتفي أثرهم. وحيث لا يُتاح لكثيرين التشرُّف بزيارة الأربعين والحضور عند قبر الإمام الحسين عليه السلام، أحببنا أن نزور وإيّاكم الإمام الحسين عليه السلام من بعد، لنؤكِّد له ولاءنا ومحبّتنا له عليه السلام ؛ إذ "أحبَّ اللهُ مَن أحبَّ حسيناً"(1). •الزيارة من بُعد
كما تكون الزيارة من قرب، فكذلك تكون من بُعد؛ وذلك كي لا يُحرَم المؤمن أثرها وأجرها. فقد جاء عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: "إذا بعُدَت بأحدكم الشُقَّة(2)، ونأتْ به الدار، فليعلُ أعلى منزلٍ له فيُصلِّي رَكعتَين، وليومئ بالسلام إلى قبورنا، فإنّ ذلك يصل إلينا"(3). •من زيارات الحسين عليه السلام
للإمام الحسين عليه السلام العديد من الزيارات العامّة والخاصّة، التي يُزار بها عليه السلام في مناسبات مختلفة، موجودة في كتب الزيارات والأدعية.
وعليه فإنّ من مقتضيات هذه الزيارة: ـــ مضافاً إلى إستذكار تضحيات الإمام الحسين ( ع) في سبيل الله تعالى ـــ هو الإهتمام بمراعاة تعاليم الدين الحنيف من الصلاة والحجاب والإصلاح والعفو والحلم والادب وحرمات الطريق وسائر المعاني الفاضلة لتكون هذه الزيارة بفضل الله تعالى خطوة في سبيل تربية النفس على هذه المعاني تستمر آثارها حتى الزيارات اللاحقة وما بعدها فيكون الحضور فيها بمثابة الحضور في مجالس التعليم والتربية على الإمام (ع). إننا وإن لم ندرك محضر الأئمة من أهل البيت ( عليهم السلام) لنتعلم منهم ونتربى على أيديهم الإّ أنّ الله تعالى حفظ لنا تعاليمهم ومواقفهم ورغّبنا إلى زيارة مشاهدهم ليكونوا أمثالاً شاخصة لنا واختبر بذلك مدى صدقنا فيما نرجوه من الحضور معهم والإستجابة لتعاليمهم ومواعظهم ، كما اختبر الذين عاشوا معهم وحضروا عندهم ،فلنحذر عن أن يكون رجاؤنا أمنية غير صادقة في حقيقتها ، ولنعلم أننا إذا كنّا كما أرادوه ( صلوات الله عليهم) يرجى أن نحشر مع الذين شهدوا معهم، فقد ورد عن أمير المؤمنين (ع) أنّه قال في حرب الجمل: أنه ( قد حضرنا قوم لم يزالوا في أصلاب الرجال وأرحام النساء). فمن صدق في رجائه منا لم يصعب عليه العمل بتعاليمهم والإقتداء بهم ، فتزكّى بتزكيتهم وتأدب بآدابهم.