تبلغ شمسنا من العمر 4500000000 سنة، أى 4. 5 مليار عام، ولكن كيف أمكننا معرفة عمرها، وهل يمكن أن نعرف تقريبا الوقت الذى سينطفئ فيه وهجها، هذا ما أجاب عليه العلماء. ووفقا لما ذكره موقع ""، فينظر العلماء إلى عصر النظام الشمسي بأكمله، لأنه اجتمع كله في نفس الوقت تقريبًا، وللحصول على هذا الرقم يبحثون عن أقدم الأشياء التي يمكن أن يجدوها وتقدير عمرها، مثل صخور القمر التى أعادها رواد الفضاء للعلماء لدراستهم، وتمكنوا من معرفة كم عمرهم. كم من الوقت ستشرق الشمس؟
إذا كان عمر الشمس أربعة مليارات ونصف المليار من السنين، فكم من الوقت ستستمر فى الإشراق. كم عمر النظام الشمسي | المرسال. النجوم مثل شمسنا تحترق لنحو تسعة أو عشرة مليارات سنة. جاءت الإجابة على هذا السؤال متمثلة فى أن شمسنا هي في منتصف الطريق تقريبا من خلال حياتها، فلا يزال أمامها حوالي 5،000،000،000 سنة أى خمسة مليارات أخرى من السنوات. ومع نهاية العمر المتوقع، ستصبح الشمس عملاقًا أحمر، أى أنها ستصبح أكبر وأكثر برودة في نفس الوقت، وعندما يحدث ذلك، ستكون مختلفة عن الشمس التي نعرفها اليوم، والأكثر غرابة إنها ستصبح أكثر إشراقًا بنحو 2000 مرة مما هى عليه الآن ولكن دون حرارة.
كم عمر النظام الشمسي | المرسال
اتضح أن القمر عجوز للغاية
يشير تحليل جديد ل الصخور القمرية -التي جلبها رواد فضاء أبولو إلى الأرض- إلى أن القمر قد تشكل قبل 4. 51 مليار سنة، أي بعد 60 مليون سنة فقط من تكون النظام الشمسي نفسه. توصلت بعض الدراسات السابقة إلى تقديرات مماثلة، بينما جادل البعض الآخر بأن القمر أصغر عمرًا، إذ قدروا عمره من 150 مليون إلى 200 مليون سنة بعد ولادة النظام الشمسي. وقال أعضاء الفريق أن النتيجة الجديدة التي نشرت في دورية (ساينس ادفانسيس-Science Advances)، ينبغي أن تحسم هذا النقاش الطويل. وقالت (ميلاني باربوني-Melanie Barboni) وهي باحثة في قسم علوم الأرض والكواكب والفضاء بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس: «نحن متأكدون أن هذا العمر دقيق جدًا». ميلاد القمر
يعتقد علماء الفلك أن القمر قد تشكل بعد أن ارتطمت كتلة بحجم المريخ، أو سلسلة من هذه الأجسام الكبيرة، بالأرض في طورها المبكر. يرجح أن المواد التي تناثرت في الفضاء قد كونت الجار الأقرب إلى الأرض. كان من الصعب تحديد موعد هذا الأثر -أو هذه التأثيرات- بحسب تصريح باربوني. ذلك لأن الصخور التي جمعها رواد فضاء أبولو والتي درسها العلماء تميل إلى أن تكون من (المدملكات-breccias)، وهي خليط من أنواع مختلفة من الصخور مهروسةً معًا بواسطة ضربات نيزكية (وهي شائعة جدًا على سطح القمر، لأن القمر ليس لديه أي غلاف تقريبًا لصد الشهب والنيازك).
53 مليار سنة. [٧]
عُمر البشرية على سطح كوكب الأرض
يشير العلماء أن الأسلاف من البشر كانو موجودين على الأرض قبل حوالي 6 ملايين سنة، أما عن أول المخلوقات التي سكنت كوكب الأرض فكانت مجموعة من الرئيسيات يطلق عليها ( بالإنجليزية: Ardipithecus)، وقد ظهرت في قارة أفريقيا، ولها مميزات جسدية معينة، وقد تطورت هذه السلالة البشريّة على مدار 200 ألف سنة. [٨] ظهرت بعد السلالة الأولى، سلالة أوسترالوبيثكس التي قدّر العلماء عمرها بحوالي مليوني إلى أربعة ملايين عام، يليهم مجموعة بارانثروبوس التي سكنت الأرض قبل حوالي مليون وثلاثة ملايين سنة، وقد تميزت عن السلالات السابقة بأن لديها أسنان كبيرة، تدل على طبيعة النظام الغذائي الذي اعتاشت عليه، وبعدها ظهر الجنس البشري الحالي بعمر يقدّر بأكثر من مليوني سنة. [٨]
كم بقي من عُمر الأرض؟
هل نستطيع معرفة ذلك؟ نعم، من خلال المخاطر التي يتوقع العلماء أنها تهدد كوكب الأرض من أبرزها: [٩]
يضع العلماء فرضية محتملة الحدوث وهي احتراق أحد النجوم القريبة من الأرض، والتسبب بحدوث ظاهرة الهايبرنوفا ( بالإنجليزية: hypernova) التي يمكن أن تؤدي لانفجار الأرض، بالإضافة إلى إشعاعات غاما الضارّة الصادرة عنها التي ستدمر طبقة الأوزون وستعرِّض الأرض لإشعاعات الشمس المميتة.
هل يجوز الترحم على غير المسلم؟ في الحقيقة أن كثير من الأشخاص لا يعلمون إجابة هذا السؤال، لكننا فيما يلي سوف نتحدث بالتفصيل عن الإجابة الصحيحة له مع ذكر الأدلة على ذلك بالآيات القرآنية. هل يجوز الترحم على موتى غير المسلمين
في الحقيقة أن الترحم على أموات غير المسلمين ليس جائزاً، هذا سواء كانوا من النصارى أو اليهود، أو غير ذلك. هذا لقوله تعالى: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ}. أيضاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار". كما أن خلص النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك معاملته وأسلوبه الطيب والحسن لأهل الكتاب، والكثير من السمات المحمودة التي كان عليها الرسول -صلى الله عليه وسلم- لا يعتبر سببًا للقول بأن الترحم على أموات غير المسلمين حائز. حيث أن الله عز وجل وهو القادر على كل شيء قد نهى رسوله وكذلك أمته أن يدعوا للمشركين. كما أن ذلك مغاير للدعاء للكافرين بالهداية حال حياتهم لأن يدخولوا للدين الإسلامي، فإن ذلك جائز.
الشيخ على جمعة : الترحم على غير المسلم جائز شرعا
الترحم على غير المسلم، فتوى تشغل بال العديد من الناس، ومن حين لآخر تخرج علينا آراء عبر صفحات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض لتلك الفتوى، وجدل يثار دائما حول تلك الفتوي منذ السبعينيات. علماء الأمة حسموا الجدل المثار حول مسألة هل يجوز الترحم على غير المسلم منذ تولى الإمام الأكبر الشيخ محمد الفحام مشيخة الأزهر الشريف في السبعينات. على جمعة يرد على سؤال: هل يجوز الترحم على غير المسلمين فعندما توفى البابا كيرلس السادس بطريرك الكرازة المرقسية عام 1971، قال الإمام الفحام:"كان رجلا طيبا رحمه الله"، وفي هذا التوقيت انتقده بعض الناس ولكن علماء الأزهر ردوا عليهم وقتئذ، وفقا لما قاله الدكتور على جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، في لقاء تليفزيوني على قناة الناس. وأضاف جمعة في تصريحات له، أن الترحم على غير المسلمين جائز شرعا، مستشهدا بقوله تعالى:(ورحمتي وسعت كل شيء) وهذا ما أخذناه عن مشايخنا وعلمائنا الكبار وتعلمناه، فالإنسان مخلوق من مخلوقات الله التي عمتهم رحمته، فالله رحم الجبال والأنهار، وهذه الفتوى لا تحتمل الجدل. الهلالي يوضح الترحم على غير المسلمين وعلى الجانب الآخر، وفى فتوى مماثلة، لها تخص الحكم الشرعي للترحم على الأبوين غير المسلمين، قال الدكتور سعد الدين الهلالي، عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر، في لقاء تليفزيوني له على القناة الفضائية المصرية، أن 98%من فقهاء المسلمين قالوا لا يجوز الترحم على غير المسلمين حتى لو الأبوين، مستدلين بقوله تعالي:"(مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ)، وهذا للأسف يردد وموجود داخل جميع كتب الفقه.
هل يجوز الترحم على غير المسلم - هل يجوز الترحم على المسيحي بعد موته؟ - هل يجوز الترحم على موتى غير المسلمين - معلومة
ففي ظل ضعف المضمون الأيديولوجي للخطاب التنويري المصري، تفرض الحمولة السياسية نفسها في نهاية المطاف. يرغب التنويريون في إثبات أحقيتهم على الإسلاميين ليس فقط في الدنيا، ولكن في الآخرة أيضا للمفارقة، بينما يرى الإسلاميون الموت لحظة الحساب العادل. ونتيجة لذلك، يتجدَّد هذا الصراع المُحتدم مع تكرار وقائع الموت، في مشهد عبثي يُكرِّر نفسه بلا نهاية. ————————————————————————- المصادر سيد القمني يعترف بالصوت والصورة أنه ملحد.. فيديو لا يفوتك حكم تشييع جنازة غير المسلم وتعزيته؟ لعلهم يفقهون – الشيخ رمضان عبد المعز: الرحمة تجوز على غير المسلم.. والاستغفار للمؤمنين فقط هل يجوز الترحم على شخص ملحد؟ شاهد رد د. علي جمعة | #من_مصر هل يجوز الترحم على موتى غير المسلمين؟! إجابة غير متوقعة! دار الإفتاء المصرية – بث مباشر للرد على أسئلتكم مع الدكتور #أحمد_ممدوح آصف بيات، ما بعد الإسلاموية: الأوجه المتغيرة للإسلام السياسي.
الترحم على غير المسلمين - طلب الرحمة عند الموت - أحكام إسلامية عن الميت - لمن تجوز الرحمة؟
منوعات خلاف ما كان خلال السبعينيات والثمانينيات وما قبلها، حيث كان الخطاب الديني يخص أموات المسلمين بالدعاء بالرحمة، عرف الخطاب الديني تحولا كبيرا اتسع معه لشمول الدعاء بالرحمة أموات الملحدين وغير المسلمين أيضا. وتعرف مواقع التواصل الاجتماعي نقاشات واسعة حول الترحم على غير المسلم، بين من يرى ذلك حراما أو بدعة، وبين من يراه من منظور إنساني ووطني لا يتناقض مع الاعتقاد الديني. وقد أثير هذا النقاش في عدة مناسبات، وشكلت وفاة عالم الفيزياء ستيفن ويليام هوكينج في 14 مارس 2018، ووفاة الكاتب المصري سيد القمني في 6 فبراير 2022، على سبيل المثال لا الحصر، محطتين برز فيهما الجدل حول المسألة من جديد. وليس الغرض هنا مناقشة هذه الآراء من حيث الاعتبار الشرعي، فهذا له مجاله واختصاصه، لكن ما يعنينا هو رصد التحوُّلات السياسية التي تسبح فيها تلك الأفكار، وكذلك التحوُّلات السلطوية التي قادت إليها.
وفي الوقت الذي يتحرَّج فيه مفتي الديار المصرية السابق علي جمعة من الترحم على الملحدين باعتبارهم غير مسلمين[4]، فإنه لا يجد غضاضة في الترحم على غير المسلمين، وينقل عن الشيخ محمد الفحام، شيخ الأزهر الأسبق، ترحُّمه على بطريرك الكرازة المرقسية البابا كيرلس السادس، ثم اتهم هؤلاء الذين يرفضون الترحم على غير المسلمين بأنهم "عبط". ولا يبتعد الحبيب علي الجفري الذي يُفضِّله النظام المصري في مخاطبة جموع ضباط والعساكر، ولا أسامة الأزهري المستشار الديني للرئيس، كثيرا عن علي جمعة، فكلاهما يتفقان حول جواز الدعاء لغير المسلم، ويقولان إن الرحمة تجوز إذا كانت من منطلق العُرف وكلام الناس العادي، بدون اعتبار الحكم الشرعي للمسألة[5]. وهو ذاته ما يذهب إليه مستشار مفتي الجمهورية مجدي عاشور، الذي يرفض عدم الترحم، ويقول إن الترحم ممكن على أي شخص، لأننا لا نعرف ما ينطوي عليه قلبه من إيمان حينما مات، وهذا هو موقف دار الإفتاء المصرية، القريبة من توجُّهات المزاج الديني الرسمي، التي تُفتي تصريحا بجواز الترحم على غير المسلمين[6]. بمرور الوقت، تسبَّبت هذه الآراء في تغيير المزاج العام الذي طالما كان مُتقبِّلا لفكرة الحدود بين الأديان، والفصل بين الحقوق المدنية والقضائية وبين الاعتقادات الدينية، فصار الاعتقاد بكُفر الملحد المُجاهر بإلحاده أو غير المسلم أمرا مرفوضا.
وإضافة إلى تلك الهشاشة التي تسكن الخطاب التنويري، هناك منطق الصراع، حيث يرى اللا دينيون أحيانا أن الموت فرصة لصدمة الأغلبية في أفكارهم الدينية، وكذلك مساحة مُثلى لإظهار خصومهم أعداء لفكرة التسامح وقبول الآخر، خاصة أن في أجواء الاستقطاب المسيطرة، والامتزاج الإجباري بين الفضاءين السياسي والديني، فإن الكثير من النشطاء الإسلاميين يتعاملون مع قضية الترحم والمصير الأخروي بوصفها سلاحا مضادا يوظِّفونه للاغتيال المعنوي والتشهير الديني والسياسي بخصومهم. يعتبر الكثير من الإسلاميين، ومعهم بعض الجماهير المتدينة، موت بعض اللا دينيين أو منتقدي الفكر الديني فرصة مثالية للحساب، بل إن بعضهم يرى أن دورهم قد حان لإفساد آخرة هؤلاء الخصوم، كما أفسدوا عليهم دُنياهم بتأييد القمع والاعتقال، لذا يتجيَّش الكثير من الإسلاميين وراء حديث "أنتم شهود الله في الأرض"، وتتسارع التعبئة الإسلامية عند لحظة إعلان وفاة أحد خصومهم، فيملؤهم الرجاء بأن تسهم شهادتهم على منصات التواصل الاجتماعي في إرساء مستقبل أخروي مُعتم لخصومهم. تتعمَّق الأزمة أكثر وأكثر إذن بفعل ذلك الصراع السياسي الدائر الآن بين الإسلاميين وخصومهم، خاصة في ظل تحالف القوى العلمانية الأكثر تطرفا مع الأنظمة الاستبدادية، وهو ما جعل "تحديد المصير الأخروي" لدى طرفَيْ النزاع جزءا لا يتجزأ من الصراع السياسي.