وأظن أن أربعة أعمال تكفي لرصد تجربة العاطفة بكل حالاتها ومفرداتها ومعانيها.. بقى أن تخرج سحر بسرعة من هذه الدائرة التي فرضتها على نفسها.. واستسلمت لها.. تحت شعار الحب والرومانسية.. بقي أن تعود بصدق وجسارة إلى ذاتها وتخرج تلك الذات بالواقع المعيش.. وتعبر عنه من كل الزوايا.. جريدة الرياض | علي الدميني.. وخبا نور الشِّعر وأعْتمَ «بياضُ الأزمنة». وبكل المعني والصور المختزنة داخلها.. ونحن ننتظر ذلك في العمل القادم ونهنئ سحر كرم على هذه الأعمال الجميلة.. متمنين لها مزيداً من الإبداع. أقرأ التالي
لن أقفو أثر أحد 2
لن أقفو أثر أحد
صالون أوبرا الإسكندرية الثقافي يحتفي بذكرى ميلاد فريد الأطرش
مبدعات عربيات في صالون الأوبرا بمناسبة اليوم العالمي للمرأة
سحر كارم فى نادي ادب مصر الجديدة
لا احد يستحق قلبي حاسس فيك
وأفاد أن القارب كان يحمل 55 لاجئا أفريقيا الذين انطلقوا من الحدود الليبية بحثًا عن بر الأمان في القارة الأوروبية، نجا منهم 38 شخصا بينهم امرأتان حاملتان في الشهر الأخير، وغرق 18 آخرون. وحين انتهت عمليات الإنقاذ كان بعض الناجين حسب برين دان "على وشك الموت بسبب الانخفاض الحاد في درجة حرارة أجسادهم، وبعضهم لم يستطع الجلوس من الإعياء، وهناك من كان فاقدًا للوعي، وآخرون كانوا يرتجفون بشدة، وأصيب البعض بحروق شديدة بسبب الوقود المتسرب من قاربهم الممزوج بالمياه المالحة". وبشأن مصير الناجين، قال برين دان إنه بعد انتهاء رحلة العذاب التي عاشها المهاجرون الأفارقة، رست سفينة الإنقاذ على سواحل مدينة صقلية في إيطاليا، وتلقى الناجون الإسعافات الأولية، قبل أن يتم نقلهم إلى المستشفى حيث مكثوا هناك عدة أيام. لا احد يستحق قلبي انا. وأبدى برين دان تأثره الشديد بما حدث لأحد الناجين، وهو ليبيري يبلغ 17 عامًا، فقد كان وأخوه صموئيل (19 عامًا) قد غادرا وطنهما قبل 3 سنوات، وكان الأخير أحد الضحايا، وكان أخوه الناجي يسألني: كيف أقول لأمي أن أخي مات؟ فقلت ببساطة: لا أعرف يا صديقي، ولكن عندما يحين الوقت ستجد الكلمات المناسبة. يعتقد الناشط البريطاني أنه لن ينسى تلك اللحظة أبدًا، وحال ذلك الطفل المسكين فـ "قلبي ينفطر عليه".
لا احد يستحق قلبي انا
وقال الأستاذ حسن محمد الزهراني رئيس نادي الباحة الأدبي الثقافي: لم يكن حادي عيس البيان في خبت مشهدنا الثقافي العربي اسماً عابراً بل كان صوتاً فريداً ونغماً ابداعياً وفكرياً شجياً رسخ ورسّخ في الأذهان قصة كفاح أدبي وفكري عظيم. لا احد يستحق قلبي جوال. رحل علي الدميني رحمه الله جسداً وترك في كل روح من أرواحنا جزءًا من روحه الملهمة التي تبعث على الحياة والجمال والإبداع والكفاح والتفاؤل، وترك لنا بعده بياض أزمنته الخالدة وما زالت رياح مواقع حروفه وكلماته العذبة تعد بغيث إبداعي عربي يتجدد كتجدد إبداع أبي عادل الذي كان وما زال وسيبقى نهر تميز خالدا. عندما اتصلت به وأخبرته عن عزم النادي على تكريمه قال: وعلى ماذا تكرموني؟ لم أقدم شيئاً يستحق التكريم. قلت: أنت يا أبا عادل رمز أدبي وفكري وإبداعي عربي نحن نكرمك ليس باسم نادي الباحة ولا باسم الوطن بل باسم المشهد العربي الذي أثريته بإبداعك الغالي والعالي، ضحك وقال: ما ينقدر فيك ياحسن ماني مقتنع بهذا التكريم، قلت هذا ديدن الكبار وتواضعهم فأقسم أنه ليس من باب التواضع وأنه مقتنع بما يقول، قلت: قضي الأمر وهذا موعدنا وأنه لشرف لنا ولنادي الباحة قال بلهجته العامية المعتادة (الله يهب عليكم معونة) تدري: على بركه الله.
لا احد يستحق قلبي جوال
ووجه برين دان انتقادًا لاذعًا للحكومات الأوروبية، متهمًا إياها بالوقوف وراء حوادث الغرق المتكررة بسبب إجراءاتها الصارمة لمنع توافد اللاجئين لحدودها وسواحلها، مشددا على أنه "لا أحد يستحق أن يغرق في البحر، نحن بحاجة إلى التغيير، لقد غرق عشرات الآلاف في هذا البحر السنوات الأخيرة". وأكد أن تلك الحوادث لا تأتي من قبيل الصدفة، فقد منعت الحكومات الأوروبية جميع سفن الإنقاذ من ممارسة عملها لإنقاذ اللاجئين، وفقًا له، وقال إنهم "يتركون البشر يغرقون في مياهنا لخلق رادع". وندد برين دان بتغطية وسائل الإعلام لحوادث المهاجرين المأساوية، كما دعا إلى الوقوف في وجه الحكومات الأوروبية، وعدم التزام الصمت إزاء ما يحدث، حتى "لا يغرق المزيد من الأولاد مثل صموئيل مرة أخرى". صديقة علي - قبيل آخر موت | الأنطولوجيا. اخر الاخبار, الاخبار المصرية, الاخبار الايطالية, الاخبار الرياضية, بث مباشر لمباريات اليوم,
لا احد يستحق قلبي جبرني
وهي في رسائل الياسمين تبوح بقصة اللقاء.. وكيف بدأ العشق.. وكيف صار أسطورة لا تصدق.. وتسجل حوارات اللقاء بينهما.. ومن ذلك مثلاً: عندما سألته لماذا أحببتني أجاب وهو يصفني: أنتي أنثى رقيقة كرزاز المطر مزاجية كالأطفال.. إذا فرحتُ بكيت قوية كالحرب.. ناعمة كالسلام أنيقة فريدة.. ملاك.. جوَّك | أمنيات فلان! - بقلم صباح لمغاري. قمرية أجمل نساء العاالم.. ثم همس لي: فاتنة أنت سيدتي.. في عينك سحر الشرق ونجم السماء بين يديك/ وزهور الأرض بين شفتيك ويظل الحوار بينهما.. هو يصعد بها إلى آفاق الملائكة، وهي تصعد به أيضاً إلى نفس الآفاق.. ويتسابقان في الوصف والعطاء وتأكيد عشقهما. أما في عملها الأخير (كبرياء أنثى).. فنلاحظ تغير نغمة العزف من أجواء الفرح والإحساس المتوهج إلى أجواء الحزن والكبرياء.
لا احد يستحق قلبي وسعادتي كبيرة برؤية
وثق المنقذ والناشط البريطاني برين دان إحدى قصص غرق قوارب اللاجئين الموجعة، والتي عاش تجربتها قبل عدة أسابيع في مياه البحر الأبيض المتوسط بين قارّتي أفريقيا وأوروبا. وقال برين دان -في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر- إنه كان قبل أسابيع قليلة في جولة استكشاف مع فريق "سي ووتش" -وهي منظمة ألمانية غير حكومية تعمل في البحر المتوسط لإنقاذ اللاجئين- حين رصدوا قارب لاجئين يغرق في مياه البحر على بعد 10 أميال منهم. وأوضح أن الطائرة الخاصة بالفريق رصدت نحو 50 لاجئًا في المياه بعد تحطم قاربهم، وعلى الفور "انطلقنا بأقصى سرعة، وتمكنا من رؤية اللاجئين في المياه بوضوح، وكان خفر السواحل الليبي قد سبقنا إلى المكان". لا احد يستحق قلبي وسعادتي كبيرة برؤية. وبشأن ما شاهده لحظة ووصله قال برين دان "كان هناك الكثير من الأشخاص في المياه، يطلبون النجدة، وفي يأس يضربون مياه البحر، فهم غير قادرين على السباحة، ورغم أن بعضهم كانوا يرتدون سترات النجاة، فقد كانوا يصارعون لإبقاء رؤوسهم فوق الماء، لقد كانت تلك لحظاتهم الأخيرة التي يملأها الذعر". ويضيف المنقذ البريطاني أن أول الناجين كانا شخصين تصارعا على نفس طافية النجاة، ثم اقترب نحوهم شخصٌ آخر، وعندما وصل إلى القارب مد يده وسحبه فريق المنقذين و"ارتمى أول من ركب على القارب على الأرض، أعياه التعب، واستمر بالبكاء".
وقال الشاعر جاسم الصحيح: في البداية أرفع أحرَّ التعازي إلى الوطن والأسرة الثقافية جمعاء في رحيل الشاعر الرائد الأستاذ علي الدميني، سائلا المولى القدير أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.. كان الأستاذ علي الدميني يهجس في شعره بالإنسانية المطلقة فقد تصوَّف للإنسان تصوُّفا ثقافيا وانزوى للعزلة النورانية، فما زالت (الزوايا) الإبداعية تألق بإشراقاته من فرط ما كان يملؤها بالتهجُّد المُضيء. عندما نستقرئ تجربة هذا الشاعر الإنساني الكبير الأستاذ علي الدميني، نجدُ أنه جعل من قصائده سبيلا للحياة وحقوق إنسانها معادلًا وجوديًّا تجلَّى في قصائده التي تستمدُّ خميرتها من الذاكرة الأولى الموغلة في التاريخ العربي بوصف الذاكرة رأسمال الشعرية، وحينما ندخل كـقُرَّاء إلى فضاءاتها، فإنَّنا ندخل إلى بيت التأويل وننفتح على تعدُّد المقترحات. ومهما طال الزمن، سوف تبقى قصائده تجري في مضامير الأدب منذ ديوانه الأوَّل (رياح المواقع)، مرورا بدواوينه (بياض الأزمنة)، (بأجنحتها تدقُّ أجراس النافذة)، (خرز الوقت) وغيرها.. سوف تبقى هذه القصائد تعبر من جيل إلى جيل؛ ذلك هو الشاعر الكبير علي الدميني رحمه الله تعالى.
تعلمت من الدنيا - YouTube
تعلمت من الدنيا سكر
· تعلمت أن النجاح ليس كل شيء، إنما الرغبة في النجاح هي كل شيء. · تعلمت أنه يجب على الإنسان كي ينجح أن يتجنب الأشخاص السلبيين والمتذمرين والمملين والمتشائمين والحاسدين.. لآن ما يقولوه عنا إذا تجنبناهم يعتبر أقل ضرراً مما يمكن أن يسببوه لنا لو لم نتجنبهم.. الملل والتذمر والتشاؤم أمراض معدية كالكوليرا.. تجنبهم دائماً. · تعلمت أن الذي يكون مدخوله مليوناً في السنة لا يعمل 1000 مرة أكثر من الذي مدخوله 1000 في السنة.. السر يكمن في كيفية تشغيل ذهنه. · تعلمت أن الأشخاص الناجحين يتخذون قراراتهم بسرعة ويغيرونها ببطء. ماذا تعلمت من الدنيا؟؟. أما الأشخاص الفاشلين يتخذون قراراتهم ببطء ويغيرونها بسرعة. · تعلمت أن كل ما نراه عظيماً في الحياة بدأ بفكرة ومن بداية صغيرة. · تعلمت أنه يوجد هناك دائماً طريقة أفضل للقيام بعمل ما، ويجب أن نحاول دائماً أن نجدها. · تعلمت أنه خير للإنسان أن يندم على ما فعل من أن يتحسر على ما لم يفعل. · تعلمت أن العمل الجيد أفضل بكثير من الكلام الجيد. · تعلمت أن الناس ينسون السرعة التي أنجزت بها عملك، ولكنهم يتذكرون نوعية ما أنجزته. · تعلمت أن التنافس مع الذات هو أفضل تنافس في العالم، وكلما تنافس الإنسان مع نفسه كلما تطور، بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس، ولا يكون غداً كما هو اليوم.
تعلمت من الدنيا حلوه
لاخلاف!! لكن هل رتبنا اعمالنا وبردنا قبورنا بالطاعة
للننعم بالموتة الكبرى..
يقول أحد الصالحين:
عجبت للناس يحذرون من بعض الطعام مخافة المرض
ولا يحذرون من الذنوب مخافة النار.
ـآالسلآم عليكم ورحمـة الله وبركآتـهـ,.,.,.,.,.,.