فرحان دبل العنزي البارحه نومي على اكواع وكفوف - YouTube
البارحه نومي على اكواع وكفوف 4
البارحة نومي على اكواع وكفوف - فرحان العنزي - YouTube
¸¸,. -~* *·~-. -~*
09-10-10, 10:31 PM
المشاركة رقم: 10 المعلومات الكاتب: اللقب: شاعر الرتبة: البيانات التسجيل: May 2009 العضوية: 2111 الجنس: ذكر المواضيع: 23 الردود: 515 جميع المشاركات: 538 [ +] بمعدل: 0. 11 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
ذعذاع الشمال المنتدى: مجلس الألغاز الشعرية رد: الى جميع الشعار بهذا المنتدى من أعضاء ومشاركين أستجدي بكم بحله مع التحيه الأخ ذعذاع الشمـــال: وش رأيك (((بالنعاس - النـــوم))) او((( ملك الموت))) الله يحسن خاتمتنا اجمعين
التعديل الأخير تم بواسطة الجديد; 09-10-10 الساعة 10:40 PM
وحكاية الثلاثة الذين سجنتهم الصخرة بالتفصيل، فإن الأعمال الصالحة التي يفعلها الناس في حياتهم تنفعه في زمن الشدائد وعندما تطرأ الأزمات ويشتد الألم هو تفريج الله عز وجل في كل شيء. لم يتمكنوا إطلاقا من الخروج والانتقال من المكان، لكنهم لم يكتفوا برحمة الله تعالى، ودعوا الله تعالى لما كانوا يفعلونه في حياتهم، وما كان إلا من الله تعالى. استجاب لهم وخفف عنهم كربهم وخرجوا بسلام وأمان. قصة الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة - السؤال الاول. قصة الثلاثة الذين سجنتهم الصخرة بالتفصيل
تعتبر الحسنات من أكثر الأشياء التي يحبها الله تعالى بين عباده في كل وقت، كما أن الله تعالى رحيم وعذاب شديد لمن كفر وعصى الله تعالى فيها، وهي أفعال تقرب العبد إلى ربه، كما يجب على المسلم أن يتضرع إلى الله تعالى في أوقات مختلفة من خلال الصلاة والعمل الخير في مختلف أيام حياته حتى لا يقع في المحرمات والعديد من الأشياء التي لا تنفعه في الحياة، كما أن الحسن يرفع المسلم. إلى الله القدير ينفع في هذه الحياة الدنيوية. نزل عليهم صخرة من الجبل، فأفسد لهم الكهف، فصلوا إلى الله من أجل أعمالهم الصالحة، فخرجت الصخرة وخرجوا من الكهف.
قصة الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة - السؤال الاول
وفي رواية فخرجوا يمشون".
قصـــةأصـحـاب الـغـار
والله سبحانه من فضله وإحسانه يجيب دعوة المضطر ، ويرحم عبده المؤمن ويجيب سؤاله ، كما قال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ وقال سبحانه: أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ عباد الله: ودل هذا الحديث على مشروعية التوسل بالأعمـال الصالحة ، بل إن ذلك التوسل سبب لتفريج الكروب.. وانظر إلى حال هؤلاء الثلاثة لما ضاقت بهم ال سبل توسلوا إلى الله تعالى بصالح أعمالهم ففرج الله عنهم.
وكان ذلك اليوم من أيام العسرة، وكان يعم جميع البلاد الحر الشديد، والجدب. عندما طابت جميع الثمار، وذهبت تلك العسرة عن البلاد، بدأ الناس والصحابة في قطف ثمارهم. وجعلهم ذلك يخرجون من ضيق الحال الذي كانوا يعانون منه، وشدتهم. كان نبي الله صلى الله عليه وسلم، عندما كان يريد أن بغزو أي مكان، لا يخبر جميع أصحابه بالمكان الذي يريد أن يقصده. لم يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك في غزوة تبوك. حيث أخبر جميع الصحابة بأنه يريد أن يغزو الروم. وفعل ذلك حتى يستعد الناس للغزوة، بالإضافة إلى أن الطريق كان شاق جدًا. وأيضًا من الأسباب التي جعلت النبي يخبر الصحابة أن الزمان حينها كان شديد وقاسي عليهم. بالإضافة إلى كثر أعداد العدو، وقوتهم الشديدة. شاهد من هنا: قصة إبليس مع سيدنا آدم عليه السلام
سبب تخلف الصحابة الثلاثة عن الغزوة
من أبرز الأسباب التي جعلت الثلاثة يتغيبون عن الغزوة ما يلي:
تكاسل الثلاثة عن الخروج إلى الغزوة. وقاموا بإبطاء نيتهم عندما بدأ النبي صلى الله عليه وسلم بالخروج هو وجيشه إلى مكان المعركة. تخلف الثلاثة حينها بالرغم من أن ذلك حدث من غير أي شك فيهم، أو نفاق بهم، أو حتى ارتياب. كانوا جميعًا صادقين، ولم يتم اتهامهم يومًا في إسلامهم.