* ومن أسرار هذه الآية: أنها تقتضي من العبد التفويض إلى من يعلم عواقب الأمور،
والرضا بما يختاره له ويقضيه له؛ لما يرجو فيه من حسن العاقبة. وعسي ان تكرهوا شيئا english. * ومنها: أنه لا يقترح على ربه، ولا يختار عليه،ولا يسأله ما ليس له به علم،
فلعل مضرته وهلاكه فيه وهولا يعلم،فلا يختار على ربه شيئًا؛ بل يسأله حسن
الاختيار له، وأن يرضِّيه بما يختاره، فلا أنفع له من ذلك. * ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربه ورضي بما يختاره له، أمدَّه فيما يختاره له
بالقوة عليه والعزيمة والصبر، وصرف عنه الآفات التي هي عُرْضة اختيار العبد
لنفسه، وأراه من حسن عواقب اختياره له ما لم يكن ليصل إلى بعضه،
بما يختاره هو لنفسه. * ومنها: أنه يُرِيُحه من الأفكار المتعبة في أنواع الاختيارات، ويُفرِّغ قلبه من
التقديرات والتدبيرات التي يصعد منه في عَقَبةٍ وينزل في أخرى،
ومع هذا فلا خروج له عما قُدِّر عليه، فلو رضي باختيار الله أصابه القدر
وهو محمود مشكور ملطوفٌ به فيه؛ وإلا جرى عليه القدر وهو مذموم
غير ملطوف به فيه؛ لأنه مع اختياره لنفسه. ومتى صحَّ تفويضه ورضاه، اكتنفه في المقدور العطف عليه، واللطف به،
فيصير بين عطفه ولطفه، فعطفه يقيه ما يَحْذَره، ولطفه يهوِّن عليه ما قدَّره.
وعسي ان تكرهوا شيئا ويجعل الله
ويحدث السيرة ويسجل في مواقع التوظيف الكبيره والمشهورة ويراسلهم وباذن الله يحصل (من واقع تجربه)
عليه اولا واخيرا الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء وباذن الله بيرزقه بالخير. بلغه لا يحزن ولا ييأس وسوف يحصل افضل منها ان شاء الله
06-03-2022, 12:42 PM
المشاركه # 34
تاريخ التسجيل: Oct 2016
المشاركات: 2, 268
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعه يعمل
الشركة للأسف اعتمادها الرئيسي منذ التأسيس على مشاريع أرامكو في مجالات الاستشارات الهندسية. وعسي ان تكرهوا شيئا ويجعل الله. المنافسة ألان شرسة بين الشركات تكسير اسعار لاجل الاستمرار. غير ترشيد الانفاق و أزمة كورونا خلت الشركات تقلل موظفيها. وش صميم عمله ؟ هل هو مهندس؟ وكان مع ارامكو كونتراكت بمشاريع؟
06-03-2022, 12:43 PM
المشاركه # 35
المشاركات: 3, 050
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة vision2030
مهندس
في مجال الاستشارات الهندسية
06-03-2022, 01:42 PM
المشاركه # 36
اي كمل اي تخصص بالهندسه الهندسه انواع ممكن احصل له فرصة عمل بشركه مع ارامكو اذا كان بالرياض او الخبر
بغيت سنوات خبرته وهل كان يعمل كونتراكت مع ارامكو ؟
#1
بسم الله الرحمن الرحيم
حِكَم وأسرار من قوله تعالى: { وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ}
قال الإمام ابن القيم-رحمه الله-:
"في هذه الآية عدة حكم وأسرار ومصالح للعبد:
فإن العبد إذا علم أن المكروه قد يأتي بالمحبوب، والمحبوب قد يأتي بالمكروه،
لم يأمن أن توافيه المضرة من جانب المسرة، ولم ييأس أن تأتيه المسرة من جانب المضرة؛
لعدم علمه بالعواقب، فان الله يعلم منها مالا يعلمه العبد،
وأوجب له ذلك أمورًا منها:
* أنه لا أنفع له من امتثال الأمر وإن شق عليه في الابتداء؛ لأن عواقبه كلها خيرات
ومسرات ولذات وأفراح، وإن كرهته نفسه فهو خير لها وأنفع. * وكذلك لا شيء أضر عليه من ارتكاب النهى وإن هويته نفسه ومالت إليه ،
وإن عواقبه كلها آلام وأحزان وشرور ومصائب، وخاصيَّة العقل تحمُّل الألم اليسير
لما يُعْقِبه من اللذة العظيمة والخير الكثير، واجتناب اللذة اليسيرة لما يُعْقِبها من
الألم العظيم والشر الطويل.
وعسي ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم
رب أمر تتقيه
جر أمرًا ترتضيه
خفيَ المحبوب منه
وبدا المكروه فيه
أقول ما تسمعون، وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين؛ فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية
الحمدُ للهِ الذي بنعمته تتم الصالحات، وأَشْهَدُ أن لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له، وأَشْهَدُ أنَّ نبيَّنا محمدًا عبدُه ورسولُه، صلَّى اللهُ وسلَّم عليه وعلى آلِه وصحبِه أجمعين؛ أما بعد عباد الله:
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولَا وصَبٍ، ولَا هَمٍّ ولَا حُزْنٍ ولَا أذًى ولَا غَمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بهَا مِن خَطَايَاهُ))؛ [صحيح البخاري]. {وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم} (خطبة). تصور المؤمن إذا استيقن هذه الحقيقة، هل يصاب بالاكتئاب؟ هل يكون مغمومًا لأنه مريض، أو ولده مريض، أو لأنه فقد شيئًا يحبه أو نحو ذلك؟ هو في كل حالاته تحطُّ عنه الخطايا، حتى إذا لقي الله، لقيه من غير ذنب، فيتمنى عندئذٍ أنه ضوعف عليه البلاء. إذًا مهما كثر عليك ما تكره في هذه الحياة من البلايا والمصائب، فما عليك إلا أن تحمد الله على كل حال، والصبر على ما أصابك، وكن على يقين بأن ما يعقب هذا البلاء خير لا يعلمه إلا الله، إما عاجلًا أو آجلًا؛ ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216].
وعسى أن تكرهوا شيئاً - YouTube
وعسي ان تكرهوا شيئا English
ففي قصة يوسف عليه السلام وما مر به من البلاء من تآمر إخوته عليه بإلقائه في الجب، ومراودة امرأة العزيز له، وكيد النسوة اللاتي قطعن أيديهن ودخوله السجن، كل هذا العذاب الذي عاش معاناته سنين طويلة، ماذا أعقبه؟ أليس بعد ذلك أصبح وزيرًا لمصر، فجمع الله شمله بوالديه وإخوته وجاء بهم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بينه وبين إخوته، وعاشوا بعد الفقر في غنًى، وبعد الضعف في قوة؟ فيا له من خير عظيم؛ ﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ [البقرة: 216]! وكم من المواقف المؤلمة التي حدثت لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته، حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم، وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه، وبعدها جاء الفرج والمخرج الذي خلفه الخير، وفي قصة أم سلمة وما حل بها من فقدِ أعز الناس إليها (أبو سلمة)، الذي لم تتوقع يومًا من الأيام أن يعقب أبا سلمة رجل أحب إليها وأعظم من أبي سلمة، إنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، لتصبح له زوجة وأمًّا للمؤمنين، يا لها من كرامة أكرمها الله بها!
عباد الله:
كم من الهموم والمصائب والبلايا تعترينا وتقتحم منازلنا بلا إذن منا مسبق، وقد تطول بنا أيامًا ولياليَ لا حصر لها، وربما يجزع البعض ويفقد صوابه، فيتلفظ لسانه بما يغضب الرب عز وجل نسأل الله العافية، ناسيًا أن ما أصابه ما هو إلا امتحان لإيمانه بالقضاء والقدر، وامتحان لصبره ويقينه بما عند الله من الثواب الجزيل لمن آمن وصبر على البلاء، فالقضاء والقدر هو الركن السادس من أركان الإيمان وكلٌّ يُبتلى على قدر إيمانه؛ قال تعالى: ﴿ أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ ﴾ [العنكبوت: 2]. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((جاءت مشركو قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم يخاصمونه في القدر فنزلت هذه الآية: ﴿ إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ ﴾ [القمر: 47] إلى قوله: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]))؛ [أخرجه مسلم (2656)].
فـداك أهل الجيـل الأول وهالـجـيـل تـحيـةٍ عـظمى عـن ألـفٍ تـحـيــة.
عـطنـي وعدك اليوم وخل المقابيـل
هذا البخت! عزاه وش في يديني ؟
يا شين باكر يا حبيبي بلياك! لا جاء وعدك.. / اللي بوقته تجيني! هذا وهو توك تطري بممشاك! وشلون لي قفيت يا نور عيني
سافر وترجع ياحبيبي
على خير..
وأشوفكم بعد السفر
بالسلامة
ابتعدنا
ويشهد الله ان قلبي لك قريب
وفي خيالي صورتك ماتغيب
وشوقي لك حاضر ودايم يزيد
والبعد بين الحبايب " ماهوو بعيد "
أبد لاتسألين بغربتي عن اخر الأخبار
عمت عين السفر دامي أذوق المر من كاسه! أنا اللي بسألك قولي.. جواب بكلمتين صغار
بلد من دونك ( وش) يسوى بعيني يابعد ناسه
حقيقه.. ما أطيق البعد لو هو بيننا أمتار!! عـطنـي وعدك اليوم وخل المقابيـل. ولكن هالفراق أقوى ولاينفع به سياسه
ال سفر ضيم المودع
ال سفر هم المودع
ال سفر / طعم الكأبه
ال سفر / خطوة مفارق
ضيع الدرب ب شبابه! قويت بلحظة الوداع اداري دمعتي لاتطيح
لكن يوم انا اقفيت عجزت وطحت انا كلي
أرتشف قهوتي
فأجدها مره.. كما هو رحيلك يا لله
أنا طالبك بالصبر تلهمني
ومع حبيبي المسافر تجمعني وتوصلني
انا جيزك شكرا على النص الرائع ابيات مليئه بالدرر الشعريه فالك البيرق ونجمة الليل من حين صادفت الدرر والمواويل ---- يالقاهره مني سلام وتحيه بانمسح الاحمر لجل يققرب النيل ---- ونحطها دوله بدوله سويه اذا انوينا في الكرا نسرج الخيل ---- والا على ساقي يدل البهيه وحط عند اللي هجرني بتكلل ---- سافر وخلى الديره الدوسريه الموضوعالأصلي: عـطنـي وعدك اليوم وخل المقابيـل المصدر: منتديات شريوف الكاتب: ابو حمد _________________ مصيبه! لاقدك تطرد ورا الي مابغاك لي ماعرف قدرك! امام الناس يضحك لك وعينه في سواك لاكن!! لي ماقدرك في الهواء سيبه ولاتسقيه من ماك ماغيرت دورات الايام مبـــــــــــداي... ولا خدع شوفي سـراب المضامـي والله لو سرك حبيس بيمنـــــــــــــاي... بتشـح به سبابتـي عن ابهامـــــــي وإن كان معك أخطيت فاكبر خطاياي... انه عجز يوصل شعوري كلامــــي [مانع الدعوم] عدل سابقا من قبل ابو حمد في الإثنين 16 مايو 2011 - 16:56 عدل 1 مرات