↑ بلال الرفاعي (1999م)، خط الرقعة دراسة وتمارين (الطبعة الأولى)، سوريا – حلب: دار القلم العربي، صفحة 11. ↑ فوزي عفيفي، سلسلة تعليم الخط العربي – خط الرقعة ، صفحة 6 – 7. ↑ مختار مفيض الرحمن (1426 هـ)، مذكرة في خط الرقعة ، صفحة 6. لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم
#لماذا #سمي #خط #الرقعة #بهذا #الاسم
- لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم نسبة
- لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم لانها
- لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم بسبب
- لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم وذلك بسبب
لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم نسبة
الخط الدارج: لا يوجد لهذا النوع قواعد أو قوانين خاصة، حيث يستخدمه العامة في كتابتهم اليومية. نشأة خط الرقعة العربي
بعدما تعرفنا إلى إجابة سؤال لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم، دعونا نتعرف الآن إلى نشأته وتاريخه حيث ينقسم خط الرقعة في تاريخ انتشاره إلى نوعين، هما:
أولًا: خط الرقعة الأول
كانت نشأة خط الرقعة الأول في بلاد العالم العربي، حيث أُطلقت على خط ذاع صيته في بلاد المشرق العربي الإسلامي باستثناء المغرب والأندلس، وكان هذا الخط شبيه للخط الكوفي لكنه ليس متطورًا عنه؛ وذلك لدقة خطاطين الكوفة، وتبعًا للمقاييس والقواعد التي وضعوها في كتابة حروفهم والنقاط والتلوين، مما أدى إلى إعاقة الخطاطين على إخراج خط الرقعة بصورة هندسية خطية دقيقة. يرجع الفضل إلى ابن مقلة الأندلسي في حفظ وتجويد هذا الخط، ويرجع ذلك للقرن الرابع الهجري، وجاء من بعده ابن البواب فثبت أصوله وقواعده. لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم | Sotor. خط الرقعة الأول ليس هو الخط الموجود حاليًا والمعروف باسم الرقعة، فقد استخدم هذا الخط في المعاملات الكتابية والأغراض الإدارية والتحريرية، وليس في كتابة القرآن الكريم، فكان يستخدم لكتابة الرقاع ومن هنا كانت تسميته بهذا الاسم. ثانيًا: خط الرقعة الحديث
جاءت نشأة خط الرقعة الحديث من المزج بين خط النسخ وخط الثلث، ويظن البعض أن أول من استخدمه هو الخطاط التركي محمد عزت أفندي وأخذ ينمو ويطور في عهد السلطان سليمان وعبد الحميد الأول سنة 1200هـ.
لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم لانها
ما يميز خط الرقة هو أن جميع الحروف مكتوبة على السطر وقليل منها ينحرف قليلاً عنه ، مثل حرف جيم ، وحرف ه ، وحرف خا ، وحرف العين ، وحرف الغين ، وحرف ميم ، وحرف ميم. حرف "ها" ، لذا فإن هذه الأحرف تنزل على طول الخط. من مميزاته تعلمه في وقت قصير ، لأنه من السهل كتابة الحروف. يميل اتجاه الحروف قليلاً إلى اليسار واتجاه الحروف أفقي. إقرأ أيضاً: حروف تتلاشى في كتابة النسخ أنواع خطوط الاتصال يوجد نوعان من خطوط التصحيح: الخط الفني يتميز هذا النوع بالبساطة والوضوح ، وهذا النوع له قواعد وقوانين خاصة بصياغته. كما أنها تستخدم لكتابة عناوين الصحف والإعلانات التجارية والمجلات وبعض الكتب. لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم بسبب. خط مألوف هذا النوع ليس له أي قواعد أو قوانين معينة ، حيث يستخدمه عامة الناس في كتاباتهم اليومية. ولادة خط التصحيح العربي بعد معرفة إجابة السؤال عن سبب تسمية خط الرقة بهذا الاسم ، لنتعرف الآن على أصله وتاريخه. أولا: خط التصحيح الأول أصل خط التصحيح الأول كان في دول العالم العربي حيث سمي بالخط الذي اشتهر في بلاد المشرق العربي الإسلامي ماعدا المغرب والأندلس ، وكان هذا الخط مشابهاً للخط الكوفي. الخط ، لكن لا يتم توسيعه منه ؛ ويرجع ذلك إلى دقة خطاطي الكوفة والمعايير والقواعد التي وضعوها في كتابة حروفهم ونقاطهم وألوانهم ، مما أدى إلى قيام الخطاطين بعرقلة خط الرقعة بنمط هندسي دقيق.
لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم بسبب
[2]
وجديرٌ بالذكر أنّ خط الرقعة لم يرد اسمه أو شكله في مخطوطة محمد حسن الطيبيّ المعروفة بـ (جامع محاسن كتابة الكتاب ونزهة أولى البصائر والألباب) المكتوبة عام 908هـ، والتي احتوت على 16 نوعاً من الخطوط من بينها خط الرقاع، والذي يختلف في شكله عن خط الرقعة، وهذا يعني أنّ خط الرقعة لم يكن موجوداً عند كتابة مخطوطة الطيبيّ في بداية القرن العاشر الهجريّ. [3]
مميزات خط الرقعة
من خصائص ومميزات خط الرقعة ما يأتي: [4]
سهولة تعلّمه خلال وقت قصير نسبياً. سرعة الإنجاز في الكتابة؛ نظراً لقِصَر حروفه. عدم حاجته للتشكيل إلّا للضرورة. اتجاه الأجزاء الأفقية للأحرف يميل قليلاً نحو الأسفل من الجهة اليسرى. تُكتَب جميع أحرفه على السطر، ما عدا الأحرف (ج، ع، م، هـ)؛ فهي تنزل عن السطر. لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم وذلك بسبب. أنواع خط الرقعة
لخط الرقعة نوعان، وهما: [1]
خط الرقعة الفنّي: ويتميز بالوضوح والبساطة، ويمتلّك قواعد خاصّة لكتابته، كما يستعمل في كتابة عناوين الصحف، والكتب، والإعلانات التجاريّة. خط الرقعة الدارج: وليس لهذا النوع قواعد خاصّة لكتابته، ويستخدمه العامّة في الكتابات اليومية. المراجع
^ أ ب مختار مفيض الرحمن (1426 هـ)، مذكرة في خط الرقعة ، صفحة 5.
لماذا سمي خط الرقعة بهذا الاسم وذلك بسبب
السطر المشترك للرقعة ، وهذا النوع ليس له قواعد خاصة في كتابته ، ويستخدمه الجمهور أيضًا في الكتابات اليومية.
يعتبر خط الرقعة من أفضل أنواع الخط العربي ولقد كثر إستعماله بطريقة كبيرة خلال الفترة الأخيرة، وتم عمل تحديثات عديدة على خط الرقعة وتم وضع قواعده خلال عام ألف وثمانمائة وثلاثة وستين ميلادي، وذلك في عهد السلطان المشهور عبد المجيد، ومن الملاحظ أن هذا السلطان لم يقم بإكتشاف خط الرقعة بل قام بإعادة وضع القواعد الخاصة به وعمل على تطويرها، ولعل أهم ما يميز خط الرقعة عن غيره من الخطوط أنه لا يتطلب أى مجهود أو تعب أثناء عملية الكتابة، كما لا يحتاج لزخرفة بل يتسم بالسهولة. السبب وراء تسمية خط الرقعة بهذا الإسم
لعل السبب الأساسي وراء تسمية خط الرقعة بهذا الإسم أنه كان يتم كتابته في البداية على رقعة من الجلد، ويتسم هذا الخط بأنه من أشهر الخطوط العربية، ويتميز هذا النوع من الخط بأنه الشكل المطور عن خط الرقاع الذي تم إنتشاره بشكل كبير في عهد العباسيين، وأقدم خط للرقعة يعود لزمن السلطان العثماني محمد الفاتح ، وتم تطويره بطريقة تدريجية عقب ذلك، ولقد قام الخطاط المشهور أبو بكر ممتاز بن مصطفي أفندي بوضع القواعد الخاصة به وذلك من أجل توحيد جميع الخطوط في شتى المعاملات الرسمية التي يتم وصولها للدولة. أهم المميزات في خط الرقعة
يتميز خط الرقعة بمجموعة عديدة من المميزات المختلفة والتي تتمثل أهمها
1- يتسم هذا النوع من الخط بالسهولة بالإضافة لإمكانية التعامل به خلال وقت قصير.
قيل إنّ خط الرقعة سمي بهذا الاسم؛ لأنّه كان يُكتب على رقعة من الجلد،ويعدّ خط الرقعة أحد الخطوط العربية، وهو الشكل المتطوّر عن خط الرقاع القديم المنتشر زمن العباسيين، ورقاع هو جمع رقعة، وهي الورقة الصغيرة التي تتلاءم مع المكاتبات والقصص اللطيفة، وإنّ أقدم خط للرقعة يرجع إلى عهد السلطان العثمانيّ محمّد الفاتح، وأُخذ خط الرقعة بعد ذلك بالتطوّر تدريجياً، حيث قام الخطّاط أبو بكر ممتاز بن مصطفى أفندي في عهد السلطان العثماني عبد المجيد خان بوضع قواعد خط الرقعة وهندسة حروفه على غِرار موازين بقية أنواع الخطوط؛ وذلك لتوحيد الخطوط في جميع المعاملات الرسميّة التي ترد الدولة. وجديرٌ بالذكر أنّ خط الرقعة لم يرد اسمه أو شكله في مخطوطة محمد حسن الطيبيّ المعروفة بـ (جامع محاسن كتابة الكتاب ونزهة أولى البصائر والألباب) المكتوبة عام 908هـ، والتي احتوت على 16 نوعاً من الخطوط من بينها خط الرقاع، والذي يختلف في شكله عن خط الرقعة، وهذا يعني أنّ خط الرقعة لم يكن موجوداً عند كتابة مخطوطة الطيبيّ في بداية القرن العاشر الهجريّ