جدير بالذكر أن ضمور المخ للأطفال حديثي الولادة يمكن أن يحدث بسبب إصابة الأم بعدوى الدرن أو العدوى الفيروسية مثل الحصبة أو عدوى شلل الأطفال أو مرض أحد الأبوين بالجردي أو فيروس سيتوميجالو، ولكي يتم تفادي حدوث ضمور المخ للأطفال حديثي الولادي يجب على الأبوين إجراء فحوصات الزواج الطبية من الجانبين الوراثي والجيني قبل حدوث الحمل وذلك لتجنب إنجاب طفل مصاب بضمور المخ، كما يُفضل التشخيص المبكر لحالات العدوى والالتهابات التي تتسبب في هذا المرض وتقديم العلاج الفوري لها، ويجب إعطاء المولود الجلوكوز والأكسجين فور الولادة وذلك لمنع إحداث ضرر بخلايا المخ. يُذكر أن لا يمكن علاج ضمور المخ لدى الأطفال حديثي الولادة ولكن يمكن إخضاع الطفل لبرنامج علاجي وتأهيلي على يد طبيب أعصاب متخصص وذلك من اجل تنمية خلايا المخ السليمة وتطويرها وكذلك من أجل إعطاء الطفل برامج تدريبية وتعليمية من أجل المساعدة في تنمية مهاراته الاجتماعية وبالتالي زيادة قدرته على السيطرة وإدارة المواقف والنضج.
- ضمور المخ البسيط - الأسباب، الأعراض، المراحل وطرق العلاج - مخطوطه
- حالة شفاء من ضمور الدماغ / الحمد لله انقد هذا الطفل بأعجوبة - YouTube
ضمور المخ البسيط - الأسباب، الأعراض، المراحل وطرق العلاج - مخطوطه
12:22 PM | الإثنين, 30 آب 2021
2021-08-30 12:22:06
قد تحدث النوبات لعدّة أسباب خاصة عند الأطفال، كإصابة الأطفال بكهرباء في المخ، وهو ما يتسبب لهم في كثير من الآلام، ولكن ما هي الأسباب التي ينتج عنها حدوث الكهرباء بالمخ، وما هي الأعراض المصاحبة له، وهل يمكن الشفاء من كهرباء المخ عند الأطفال؟
هذا ما سنتعرف عليه من خلال هذا المقال مع يومياتي. ضمور المخ البسيط - الأسباب، الأعراض، المراحل وطرق العلاج - مخطوطه. ما هي الأعراض المصاحبة لنوبات زيادة النشاط الكهربي في المخ؟
تعتمد الأعراض المصاحبة لحدوث التشنجات على مكان حدوث النشاط الكهربائي الزائد في المخ، فكما نعلم جميعًا أن المخ يتكون من مراكز تتحكم في وظائف الجسم المختلفة، وعلى حسب المراكز المتأثرة تظهر الأعراض. يظلّ العرض الرئيسي هو التشنجات، فالنشاط الكهربي الزائد يمتد ليؤثر على المخ كله، فيفقد المريض الوعي، ويسقط على الأرض وتظهر حركة التشنجات على الذراعين والرجلين، التشنجات يمكن أن يصاحبها عض اللسان أو فقدان السيطرة على البول أو البراز، وغالبًا ما تستمر النوبة لفترة لا تزيد عن 5 دقائق وتنتهي تلقائيًا. أهم ما يراعى في أثناء النوبات هو حماية رأس الطفل من الارتطام بأي جسم صلب، ومن المعتقدات القديمة بوضع شيء داخل فم الطفل لحماية لسانه ثبت أنها اعتقادات خاطئة، وغالبًا ما تنتهي المحاولة بإصابة الطفل أو من يسعفه.
حالة شفاء من ضمور الدماغ / الحمد لله انقد هذا الطفل بأعجوبة - Youtube
علاج ضمور المخ البسيط عند الأطفال من الأمراض التي يقلق الآباء من وجودها لأطفالهم، مرض ضمور المخ البسيط عند الأطفال، سنتحدث في هذا المقال عن هذا المرض، وأسبابه، وأعراضه، وطرق علاجه، وتجنب حدوثه، لذلك اليوم من خلال هذا المقال سوف تتعرف على المزيد عن ضمور المخ البسيط وطرق علاجه. درجات ضمور المخ
تختلف درجات ضمور المخ، حيث يتم تقييم درجة ضمور المخ من خلال استخدام مقياس باسكوير (Pasquier scale) المعروف بالمقياس العالمي لضمور القشرة (GCA scale)، وهو عبارة عن جزء من مجموعة تشخيصات أخرى للأمراض التنكسية العصبية. يقيس مقياس باسكوير معدل ضمور القشرة على المخ بشكل كامل، حيث يقوم هذا المقياس بتقييم الضمور في 13 منطقة من المخ كلًا على حدة، ليعطي في النهاية نتيجة تمثل درجة ضمور المخ بشكل كامل. وفيما يأتي نذكر المناطق التي يقيمها المقياس لتحديد درجات ضمور المخ:
مناطق التوسع المتلم، وهي:
الأمامي اليميني واليساري. الجداري القذالي اليميني واليساري. الصدغي اليميني واليساري. مناطق التوسع البطيني، وهي:
البطين المخي الثالث. شفاء ابني من ضمور المخ والجهاز العصبي بمنتدى. وتتراوح درجات ضمور المخ من 0 إلى 3، وذلك اعتمادًا على المعايير الاتية:
أولاً: درجة 0: الحجم الطبيعي بدون ضمور مخي.
النشاط الكهربي للدماغ الذي يشبه الرسم البياني لكشف النشاط الكهربي للمخ خلال فترة زمنية قصيرة، ويتم إختيار هذا النوع من الإجراءات إذا شك الطبيب المختص بإصابة المريض بصرع أو أنه يعاني من نوبات وتشنجات. الموجات فوق الصوتية التي تدخل مباشرة إلى الجمجمة للحصول على صورة واضحة للدماغ ككل والكشف عن أي إصابة أو خلل، وهذا النوع من الموجات هو الأفضل والأمن للأطفال كما أنه يتميز بدقته وقلة تكلفته. طرق العلاج من مرض ضمور المخ
لمتابعة التعرف على حالات شفيت من ضمور المخ ، من المؤسف قول أن نسبة حالات شفيت من ضمور المخ منعدمة، ولكن يعمل الأطباء والعلماء على إختراع علاج فعّال لمرض ضمور المخ مثل منصة Docspert Health
التي تتكون من أشهر الأطباء في فرنسا وبريطانيا وأوروبا فهي من أول المراكز التي تعمل على تشخيص ضمور المخ وتساعد المريض في التحكم في الأعراض التي يسببها المرض. كما أنها تضع الكثير من الجهود للوصول إلى طرق علاجية شافية تمامًا للمرض، لأن كل ما في أيدنا الآن هو بعض الأدوية التي تعالج المضاعفات التي تحدث عند الإصابة بضمور خلايا المخ وإتلافها وبعض الأدوية المسكنة للآلام، من هذه الأدوية:
أدوية مهدئة للأعصاب مثل دواء بوسبيرون.