البس يحب خناقة - YouTube
- “القطو وخنّاقه” 1من 2 | عبدالعزيز بن أحمد السويد
- القط ما بيحب الا خناقه .. ~ - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
- ثقافة البس يحب خناقه‼️coach afnan - YouTube
“القطو وخنّاقه” 1من 2 | عبدالعزيز بن أحمد السويد
وهنا وضعت ابرة البنج جانبا ووجهت كلامي له: والله ماني معالجها حتى لو شكيتني لوزير الصحه غير لما اعرف ماذا وشوشت لها. فرد علي وهو يحس بالخجل:يا دكتور الله يستر عليك فكنا من هالضرس. والله ما قلتلها شي غير لو ما فتحتي اثمك وفكيتي براطمك لاني امرفش في بطنك قدام الله وخلق الله. فاصابتني الصاعقه وقلت له بعد ان فركت جبهتي وحدقت في المسدس: يا رجل اذا هيك وانتوا لسه في الاسبوع. ايش راح تقول لها في الاربعين. ولا اريد ان يسألني احدهم ما ذا كنت تقصد من كلمة الاربعين حدثني احدهم عن ايام الدراسه في ام الدنيا حيث مضى عامه الاول بسلام وحياء وخجل. ثقافة البس يحب خناقه‼️coach afnan - YouTube. وفي بداية العام الدراسي الثاني فان الرجل تنبه وفجر وبطل يستحي وحلف بالشوارب ان تكون له صديقة تخفف عنه غربته وتسلي وقته وان تكون اجمل سنفورة تضع اقدامها في اول درجه من مدارج العلم ووقعت عيناه عليها طول وحلاوه وجمال وخفة دم وشعر اسود وطويل وعيون وسيعه وكأنها غزال شارد فراح يصطادها وهي كامله والكمال لله ولان الزين ما بكمل فقد كانت مغروره وخشمها مرتفع عن اولاد الباشوات فكيف اذن على هذا الفلاح الوافد من الاردن. فراح يطاردها في الجامعه وعلى كوبري الجامعه ويسمعها من الغزل مالم يقوله ابوه في امه ويختم الغزل بمقولته:بكره بتقع يا حلو.
القط ما بيحب الا خناقه .. ~ - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
وبالمثال أعلاه يتضح المقال, فمثلاً: نجد في مصر شريحة واسعة من الفقراء والمسحوقين بسياسات الفاسدين التافهين يهللون ويصفقون لمن ساموهم سوء العذاب، من فلول النظام الدكتاتوري البائد ويصفقون لابنه المدلل "العرص" المدعو السيسي الذي قتل الناس في الشوارع وساق مصر ومازال إلى حافة الهاوية. كما نجد الكثير من فقراء اليمن مازالوا يصفقون للنظام السابق وحثالته ويقفون في صفهم في وجه التغيير المنشود.. “القطو وخنّاقه” 1من 2 | عبدالعزيز بن أحمد السويد. وأكثر من ذلك يتمادون في تخريب وطنهم بضرب أبراج الكهرباء وأنابيب النفط إرضاء لجلاديهم على حساب الوطن. ومن أجهل جهلاء اليمن هم من يقاتلون بشراسة مع الحوثي ويُقبِّلون يديه وربما رجليه ويرددون شعاره الزائف الكاذب كالببغاوات وهم لا يقتلون إلا المسلمين حصراً. وفوق ذلك ينعتهم سيدهم بالزنابيل تحقيراً لهم وإذا قُتلوا دُفنوا في مقابر غير التي يدفن فيها القناديل "حواريو الحوثي" لأنهم أقل قيمة من أسيادهم.. ويصفقون ببلاهة للقاتل المجرم ويسيرون في ركابه وهم "ينبحون" كالكلاب بشعاره الذي يقدح كذباً وفجوراً، ويساقون إلى المجازر كالخراف خدمة لأسيادهم الذين يستلمون الثمن على حساب هذه الأصناف الببغاوية. |
22 آذار (مارس) 2006
«القط يحب خناقه» مثل شعبي شائع في غالبية المجتمعات العربية مع اختلاف في لفظة القط من مجتمع الى آخر حسب اللهجة، فمنهم من يستخدم البس او السنور او القطو كمرادف لكلمة القط، ولكن الفكرة واحدة وهي محبة المظلوم لمن يقوم بظلمه, المهم ان المقصود هنا بالقط او البس هو المواطن العربي صاحب الشعار الخالد «بالروح بالدم نفديك يا,,, »، هذا المواطن ورغم الذل والاحتقار الذي يلاقيه على يد «القائد الرمز» او «هبة السماء الى الارض» تجده يمجده ويسهب في ذكر «مآثره وبطولاته» حتى لو كانت هذه البطولات ليست إلا تهشيما لجماجم الابرياء واستباحة للمقدسات وانتهاكا للحرمات.
ثقافة البس يحب خناقه‼️Coach Afnan - Youtube
اقول هذا الكلام لمناسبة ما يكتب من تعليقات في المواقع الاخبارية على الانترنت التي تتناول اخبار محاكمة صدام, احد هذه المواقع نشر قصيدة شعرية حماسية منسوبة لصدام وهو قابع في سجنه يتحسر فيها على «حضارة العراق» التي حطمها الاميركيون، وكيف انه «سجين ولكن روحه طليقة», غالبية التعليقات التي وردت على قصيدة صدام تمجد بطولته وشجاعته حتى مع اعتراف بعض اصحاب التعليقات بأن صدام كان حاكما ظالما،ومع الاسف، فإن من ضمن المعلقين اشخاصا عراقيين وكويتيين وهم اكثر الذين خبروا جرائم صدام وعرفوا طغيانه, مثل هذه التعليقات تؤكد على حقيقة ان «القط العربي» لا يكتفي بحب خناقه، بل يهيم به حباً وعشقاً. لم يعد الإعلام كما هو معروف أو مشتهر عنه، أنه مجرد جهاز أو ناقل للحدث، بل بات أداة فتاكة، تُوجه، وتُعلِن، ثم تقضي، وليس هذا بالأمر الجديد أو المستحدث، بل إن من أساسيات الإعلام، التأثير في الآخرين، وما أعنيه هنا، أن الإعلام لم يعد كما كان سابقاً، ففي حقبة ماضية، قُيّد بأُطرٍ حكومية مُعينة، تحاول أن تضبط حدوده ونطاقاته، قاصدة بعمد، مع سبق الإصرار والترصد، خلق مجتمع لا يتجاوز حدود دولته التي رسمتها الجغرافيا، وكذلك حدود العقول التي ترسمها قيادته وحكومته.
بعضهم يقولون "البس" يحب خناقه، أو "الهر" إذا كان من الاتحاد الأوروبي، سمه ما شئت، السؤال هو لماذا يموت "القطو" عشقاً فيمن يمسك بخناقه؟، كان هذا جزءاً من حديث دفعني للتأمل، فقد تذكرت ان مجاري التنفس تمر من ذاك المخنق، أي أن في الأمر خطورة على الحياة، ومثلما نعرف جميعنا القط، الحيوان الناعم الشرس المداهن، هناك مثيل له في عالم البشر.. "قطو" بشري، وقد يكون قطوة! ، يتشابه "القطو"، البشري مع الحيوان المعروف في صفات ويختلفان في أخرى، ولنبدأ بالنوع الأول. في العلاقة مع القطط شكل من أشكال الخشونة والجلافة غير المؤذية، يمكن تصنيفها كنوع من "المساجات" أو "التهميز" ويسمى عند البعض بالتكسير، طالع كيف يتلذذ "القطو" باللعب معه و"تقبيصه" قد يصل الأمر إلى رميه بقسوة بعيداً عنك أو حتى صفعه، لكنه يرجع دائماً تحت قدميك، يعتبرها لعبة جديدة، "تهميز بالنطل"، وانظر إلى انبساطه عندما تمسك برقبته، وتجعلها يداً تحمله بها مثل "كيس مقاضي"، تجده يغمض عينيه مستسلماً بتلذذ عجيب، هو يتحمل أكثر مما تتوقع، لكن لابد أن تعرف حدودك معه، إذا لم تكن لديك هذه الشفافية! وقياسها أمر صعب، سيرسل لك القط بمخالبه أو أنيابه رسالة تقول قف!