رسالتي هذه موجه إلى صديقي الذي اعتبره قدوة لي في كتاباته رغم ندرتها الاخ معاند.. في موضوعه الأخير.. وجهات وصناديق الفقر. وكذلك رسالة أرد فيها على العضوة باربي في رسالتها الموجهة إلى خادم الحرمين الشريفين أبو متعب أطال الله في عمره والتي تطالب في النظر في مسائل المقاعد الدراسية في الجامعة..
حتى نعالج المريض من مرضه لابد أن يقتنع بأنه مريض، وحتى نصحح الأخطاء في مجتمعنا لابد من مصارحتنا لبعض واعترافاتنا بهذه الأخطاء، فهذه بلادنا وهذا مستقبلنا ومستقبل أجيال من بعدنا. فا إذا تسبب جيل من الأجيال بأي خطاء فادح فأنه لايتحملها لوحده وإنما يتحملها الجميع.. ماذا يحتاج المجتمع ..!! – شبكة ابو نواف. في اعتقادي بان ماذكرته بداية جيده لموضوعي.. ولكن ماسبب كتابتي لمثل هذا الكلام ؟ لأني واحد من أعضاء هذا المجتمع ، ليس جميع الشباب والشابات في مجتمعي يولدون وفي أفواههم ملاعق من ذهب. وليس جميعا نولد وقد تعلمنا كل شي خاصة عن مستقبلنا وماذا يحتاج البلد حتى نكون كما يحتاجنا! لقد تخرجت من ثانوية شرعية ( معهد علمي تابع لجامعة الإمام) حتى أكون معكم صريحا وتكونون معي في الصورة.. بصراحة دخولي لها كان بسبب الحاجة و واصلت دراستي فيها حتى التخرج من الثانوية العامة ولم أكن أفكر في أي مستقبل وإنما الخروج من مقاعد الدراسة فقط وبعدها ( يحلها ألف حلال) بعد استلامي للوثيقة وبنسبه قد لا تكون مشرفة ولكن كانت من النسب المطلوبة في الجامعات بعد استلامي لتلك الورقة خرجت مثلي مثل أي طالب بدون توجيه أو توعية ولم أكن اعلم ماذا أكون أن أريد!
موظف جعلته الدولة لخدمة المواطن واستغل حاجة الناس إليه - جريدة الوطن السعودية
الرئيسية مـحـافـظـات الإثنين, 28 مارس, 2022 - 6:42 م ايهاب زغلول أقامت المنظمة العالمية لخريجي الأزهر الشريف بالتعاون مع كلية العلوم بجامعة طنطا ندوة توعوية وتثقيفية لطلاب وطالبات الكلية تحت عنوان "مضار نشر الشائعات على الأمن المجتمعي والتعريف بالجمهورية الجديدة ورؤية مصر ٢٠_٣٠" وتأتي المحاضرة في إطار التعاون بين" خريجي الأزهر" برئاسة فضيلة الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة العالمية بالغربية وكلية العلوم بجامعة طنطا برئاسة الدكتور طارق مصطفى محمد عميد الكلية والكنيسة الكاثوليكية بطنطا في التصدي للظواهر السلبية بين الشباب واحتفاءا من جامعة طنطا باليوبيل الذهبى لها. في البداية تحدثت الدكتورة نهال عاطف وكيل الكلية لخدمة المجتمع مرحبه بالساده الحضور مؤكده علي أهمية المشاركة المجتمعية في النهوض بالمجتمع من خلال تضافر كل القوى الوطنية في محاربة الشائعات وقوي الظلام من أجل مستقبل أفضل للجمهورية الجديدة مشيرة إلى الدعم الكامل للقيادة السياسية في بناء الوطن ومؤسساته والتأكيد على أن التطويرالعلمى وسيلة هادفة للإرتقاء بالحضارة الإنسانية وتقدم المجتمع. كما رحب الدكتور طارق مصطفى محمد بوفد المنظمة العالمية والكنيسة الكاثوليكية مشيراً إلى ماتبذله الكلية من جهد في سبيل التطوير وصناعة الجودة التعليمية وتحقيق مركز طيب في البحث العلمي والتقنية ما يساهم جدياً في الإرتقاء بالتصنيف العام للجامعة والذي حقق مؤشراً رائعاً في التصنيف العالمي لجامعة طنطا مؤكداً على اهتمام الكلية بالجانب التوعوي للطلاب والعمل على حل كافة المشكلات التي قد تطرأ اجتماعيا وخلق بيئة مناسبة للعلم والتعلم بما ينهض بمستقبل أبنائنا ويدفعهم نحو الأفضل دائماَ.
ماذا يحتاج المجتمع ..!! – شبكة ابو نواف
الديمقراطية: إنشاء آليات مناسبة وفعالة لتعزيز مشاركة الجمهور وجميع دوائر الرفاهية في اتخاذ القرار بشأن سياسات الرفاهية، والبرامج التي تؤثر عليهم، وإجراء المشاورات مع جميع الأفراد، بما في ذلك المستفيدين ومقدمي الخدمات، من خلال ممثليهم والمنظمات، وتلك الفئات تكون غير قادرة على تمثيل نفسها ولذلك يتم تمثيلهم بواسطة مجموعات المصالح. الشفافية والمساءلة: جميع منظمات ومؤسسات الرعاية العامة والخاصة، تكون كذلك شفافة وخاضعة للمساءلة على جميع النواحي، بما في ذلك مستويات التسليم. يحتاج المجتمع إلى مشاركة المواطنين بما لديهم لخدمة الآخرين إحترم. إمكانية الوصول: سيكون من السهل الوصول إلى المنظمات والمؤسسات والاستجابة لها جميعاً، وإزالة جميع الحواجز التي جعلت من الصعب أو المستحيل بالنسبة لبعض الناس المشاركة على قدم المساواة في جميع مجالات الحياة، وستكون برامج التدريب الخاصة المقدمة بهدف تسهيل تطوير الخدمات التي يمكن الوصول إليها. الملاءمة: أن تكون برامج الرعاية الاجتماعية وطرقها ومقارباتها مناسبة، وتكمل وتقوي جهود الناس، وتعزز احترامهم لذاتهم والاستقلال، وستكون مستجيبة لمجموعة اجتماعية وثقافية واقتصادية للظروف في المجتمعات، والاستخدام المستدام للبشر، وسيتم ضمان الموارد الطبيعية لصالح الأجيال القادمة.
نمو اقتصادي وتوزيع الدخل: قد أدى هذا الوضع إلى انخفاض دخل الفرد وزيادة الفقر والضغط على نظام الرعاية الاجتماعية لتوفير الحاجات الإنسانية الرئيسية، لقد أثر التضخم قدرة الأسر الفقيرة على تلبية احتياجاتها، وانخفاض مستويات النمو الاقتصادي كما يرتبط الدخل أيضاً بمستويات منخفضة من المدخرات، وهذا يعني أنه عندما يصبح الأفراد والأسر ضعفاء ولديهم موارد محدودة يمكنهم الاستفادة منها. توظيف: أصبح القطاع الرسمي للاقتصاد أقل كثافة في العمالة ويمكنه فقط توفير فرص عمل لنصف القوة العاملة، وإنها تحتاج إلى عدد أقل من الأشخاص، ولكنهم يتمتعون بمهارات أفضل مما كانت عليه لإنتاج نفس المستوى من القوى العاملة ولديهم مستوى مهارات عام منخفض بسبب ضعف فرص التعليم، ولم يتمكن اقتصاد من توفير فرص عمل كافية لكل من يريد العمل، زادت البطالة الضعف في العديد من الأسر بالإضافة إلى ذلك، يوفر السوق أيضاً القليل من المخصصات لمن لديهم الاحتياجات الخاصة مثل الأشخاص ذوي الإعاقة؛ لأن الناس ليس لديهم سبل آمنة للعيش المستدام ويلجأ الكثير إلى نظام الرفاهية للحفاظ على دعم اجتماعي. سياق الرعاية الاجتماعية في التنمية الاجتماعية: عدم وجود توافق مجتمعي: لا يوجد إجماع حول إطار سياسة الرفاه وعلاقته باستراتيجية وطنية لإعادة الإعمار والتنمية.