اوراس. لم يبق إلا الاعتراف. دار العودة. أشجار الأسمنت. مرثية العمر الجميل. مؤلفات أحمد حجازي الشاعر أحمد حجازي واحد من الشعراء حفظة القرآن الكريم حيث انه تعلم في المنوفية وحصل على الدبلوم من معهد دار المعلم عام 1950، كما حصل على ليسانس في علم الاجتماع من جامعة السوربون الجديدة عام 1978، كما أنه حصل على شهادة الدراسات المعمقة بالادب العربي، كما أنه شغل العديد من المناصب الأدبية أهمها مدير تحرير في مجلة صباح الخير وعمل بقسم التحرير بجريدة الأهرام وكان عضو في نقابة الصحفيين المصرية، وان له العديد من المؤلفات الشعرية ومنها: محمد وهؤلاء. ابراهيم ناجي. أحمد عبد المعطي حجازي شاعر اللغة المتوترة والمكابدات «الليلية» | الشرق الأوسط. حديث الثلاثاء. عروبة مصر. سارق النار. أحفاد شوقي. الشعر رفيقي. قصيدة الى اللقاء أحمد حجازي تعتبر قصيدة الى اللقاء للشاعر المصري أحمد حجازي واحدة من روائعه الشعرية التى ضخ بها الشاعر كم كبير من مشاعر الحزن والفراق والالم والتى كتبها على فراق احد احبته، حيث سوف تقوم بسرد لم مقطع من قصيدته الشعرية التي ابدع فيها وهي بعنوان الي اللقاء وعلى النحو الاتي بعض منها: يا اصدقاء لشد ما أخشى نهاية الطريق وشد ما أخشى تحية السماء الي اللقاء اليمة الي اللقاء و اصبحوا بخير وكل ألفاظ الوداع مره والموت مر ***** ***** وكل شيء يسرق الإنسان من الإنسان.
شرح قصيدة الى اللقاء أحمد عبد المعطي حجازي يقود
شرح ابيات قصيدة سوريا و الرياح للشاعر أحمد عبد المعطي حجازي
شرح قصيدة الى اللقاء أحمد عبد المعطي حجازي الضوء الأخضر لتمثيل
وقد بدا ذلك واضحاً في قصيدة حجازي المتميزة «مرثية للعمر الجميل»، التي يدمج فيها الشاعر بنجاح بين صوت الشاعر وصوت الجماعة، كما بين مأساته كإنسان ومأساة أمته التي لم تزل تجد في البطل الفرد طريق خلاصها الأنجع «ولقيتكَ \ أنت الذي قلت لي: عدْ لغرناطة \ وادْعُ أهل الجزيرة أن يتبعوني \ وأَحْي العقيدة \ إنني أحلم الآن \ لم تأتِ بل جاء جيش الفرنجة \ فاحتمَلونا إلى البحر نبكي على الملْكِ \ لا لستُ أبكي على الملْكِ \ لكنْ على عمر ضائع لم يكن غير وهم جميلْ». على أن الفجوة النفسية العميقة بين واقع الحال العربي وتطلعات الشاعر وهواجسه ما لبثت أن أخذت شكلها التصاعدي، مجموعة بعد أخرى. شرح قصيدة الى اللقاء أحمد عبد المعطي حجازي ستيب. وقد أسهمت إقامته في باريس في توفير احتكاكه بثقافة الغرب، وتوسيع دائرة اطلاعه على الثقافات والمدارس الأدبية والفكرية المتباينة، ومن ثم تمكينه من الغوص بعيداً في مساءلاته الفلسفية والوجودية. ومن يتابع أعمال الشاعر المختلفة، خصوصاً اللاحقة منها، لا بد أن يعاين ذلك التصادي الواضح أو الخفي بين ما تعكسه تلك الأعمال من تبرم مرير بمسارات الحضارة الإنسانية ومآلاتها، ورؤيا توماس إليوت التشاؤمية في «الأرض الخراب». كما أن ذلك الشعور الممض بفساد بذرة الأشياء، وسقوط الحيوية الإنسانية في وهدة العقم والخواء العنين، يتقاطع من جهته مع تجربة خليل حاوي التي رأت في فكرة الانبعاث التموزي وجهاً آخر لعودة لعازر من الموت، خاوياً وعنيناً وبارداً كالثلج.
الليل وحده يهون وداعه وحده يهون ،
فالنهار ذو عيون تُجَمِّعُ العقد الذى انفرط
لكن دربنا طويل
وربما جزناه أشهراً و أشهراً معاً
لكننا يوما سنرفع الشراع
كلٌّ إلى سبيل
فطهروا بالحب ساعة الوداع
قصيدة "أنا.. والمدينة"
هذا أنا ،
وهذه مدينتي ،
عند انتصاف الليل
رحابة الميدان ، والجدران تل
تبين ثم تختفي وراء تلّ
وريقة في الريح دارت ، ثم حطت ، ثم
ضاعت في الدروب ،
ظل يذوب
يمتد ظل
وعين مصباح فضولي ممل
دست على شعاعه لّما مررت
وجاش وجداني بمقطع حزين
بدأته ، ثم سكت
من أنت يا.. من أنت ؟
الحارس الغبيّ لا يعي حكايتي
لقد طردت اليوم
من غرفتي
وصرت ضائعا بدون اسم
وهذه مدينتي!