بس الأصناف شكلها رائع جدا
جميل ومتكامل واستقبال رائع ولكن لايوجد مواقف والبضاعة متراكمة لضيق المكان فحبذا الانتقال لمكان افضل لان المحل مشهور
التقرير الثالث:
أحبب محل بالنسبة ليي دائماً متميز يوفر منتجات لكافة الأذواق ♥️♥️♥️♥️ كبيييير يا ساكورا
جداً رائع و يوفر خيارات كثيرة ما شاء الله 👍🏻
ممتاز حلوى محليه ومستورده و أنواع متنوعه من القهوه وأسعار جيده
- أفضل 7 منتجعات سياحية في بريدة - مجلة رجيم
أفضل 7 منتجعات سياحية في بريدة - مجلة رجيم
خلال زيارته لمهرجان «الكليجا»
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم على أهمية دعم الأسر المنتجة وتمكينها وتذليل كل الصعوبات التي تقف أمامها لتسويق منتجاتهم، وإيجاد فرص العمل والحياة المعيشية الكريمة، معتبرا سموه أن ذلك واجب على الجميع ويهمه كثيرا. جاء ذلك عقب زيارة سمو أمير القصيم مهرجان الكليجا الثالث عشر الذي تنظمه الغرفة التجارية بالمنطقة، في مركز النخلة بمدينة بريدة ، بحضور وكيل إمارة القصيم الدكتور عبدالرحمن الوزان ، وأمين منطقة القصيم المهندس محمد المجلي ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالقصيم عبدالعزيز الحميد وعدد من المسؤولين المعنيين بالمنطقة. أفضل 7 منتجعات سياحية في بريدة - مجلة رجيم. وقال سمو أمير القصيم: بأن مهرجان الكليجا جاء هذا العام متزامنا مع الاحتفال بتسجيل مدينة بريدة ضمن المدن المبدعة لدى منظمة اليونسكو، ليطلع الضيوف على ما لدينا من منتجات وتفعيل لاستحقاق مدينة بريدة لذلك المنجز العالمي. وأشار سموه الى أن المهرجان في نسخته الثالثة عشر حقق نجاحاً باهرا ولله الحمد ، والذي كان نتيجة لتعاون جميع الزملاء في الغرفة التجارية والرعاة والأسر المنتجة، وابدى سموه سعادته عندما يجد هناك مجالات مفتوحة لتسويق ما تقوم بتجهيزه اهلنا من الأسر المنتجة وإيجاد فرص عمل للشباب والفتيات.
تحفل منطقة القصيم بمئات الأسر المنتجة التي وجدت حرصاً ودعماً ملموساً من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أمير منطقة القصيم، على دعم وتمكين المرأة السعودية اجتماعياً واقتصادياً من خلال توفير وإيجاد فرص عمل جديدة لها، ولدعم مشاركتها وتفعيل دورها في المجتمع، من خلال تحفيزها على تأسيس مشروعها، والمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني. وأسهمت أكثر من 150 أسر منتجة بمهرجان الكليجا المقامة فعالياته بمركز النخلة ببريدة، لإبراز العمل الحر وترجمته واقعاً ملموساً من خلال ما يقدمنه لشرائح المجتمع من أكلات شعبية وحرف و مشغولات يدوية، وتحولهن من أسر متلقية للمساعدات، إلى أسر منتجة تعتمد على ذاتها لتوفير دخل يتناسب مع احتياجاتها ومتطلباتها، كما تلقى منتجات الأسر المنتجة السعودية رواجاً كبيراً بين مختلف شرائح المجتمع، لا سيما وأنها ذات جودة عالية، وتلبي متطلبات المستهلكين. وتفردت تلك الأسر داخل أروقة المهرجان في إعداد الأكلات الشعبية والمشغولات اليدوية وأصبح لهن علامة تجارية مسجلة، وتمكنا من أن يصبحن حرفيات مبدعات وذات دخل مميز، ونقلهن العمل الحر إلى صانعات ماهرات لهن علامات تجارية بارزة.