000م2
المدرسة الفنية لصيانة الطائرات
السعودية لهندسة وصناعة الطيران في صدد بناء أكبر مرافق لصيانة الطائرات في الشرق الأوسط تحتوي على إحدى عشر حظيرة لصيانة الطائرات وثلاثة وثلاثون ورشة لصيانة قطع الطائرات ومركزا لتوضيب وصيانة المحركات ومركزا لاختبار وفحص المحركات بقوة ( 150, 000Lb / Thrust) ومراكز ذكية لتخزين قطع الغيار، ومن المتوقع الانتهاء من أعمال البناء وبدأ التشغيل الفعلي للمرافق بنهاية العام 2017م. الشركة السعودية لتهيئة وصيانة الطائرات
السعودية لهندسة وصناعة الطيران تعلن توفر وظائف إدارية للدبلوم فأعلى
اعلانات وظائف الشركات المشغلة والمتعاقدة مع الشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران
«كاوست» تستضيف «تحدي الأفكار» - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
كما تضم شركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران أكاديمية الأمير سلطان لعلوم الطيران «ومعهد تقنية وتدريب صيانة الطائرات» التابع للشركة، ومن أبرز مهامه التأهيل الأكاديمي للكوادر الفنية من خلال تأهيل الشباب السعودي للقيام بمهام صيانة الطائرات والمحركات وقطع الغيار والأجهزة والمعدات المساندة. وأيضا تضم الشركة حظائر للطائرات التجارية تستوعب طائرات بوينجB 747 – 400 وحظيرة لطائرات رجال الأعمال، بالإضافة إلى 28 ورشة فنية متخصصة في العديد من المجالات، ومركز توضيب المحركات الذي يقوم بتوفير جميع الخدمات الفنية الخاصة بصيانة المحركات والوحدات المساندة لإنتاج الطاقة وقطع غيار المحركات بسواعد وطنية عالية التأهيل. وحاليا تقوم الشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران بجميع أعمال الصيانة الخفيفة والثقيلة بدءاً من الصيانة اليومية للطائرات قبل الإقلاع وبعد الوصول مروراً بالصيانة الدورية اليومية والأسبوعية والشهرية وصولاً إلى العمرة الكاملة وتوضيب المحركات لطائرات الخطوط السعودية بكافة أنواعها وأحجامها، كما تقدم خدمات الصيانة الخفيفة والثقيلة أيضاً للعديد من شركات الطيران الإقليمية والدولية داخل المملكة وخارجها.
السعودية لهندسة الطيران: 350 مليون دولار عوائد متوقعة من صفقة "هانيويل"
في عام 2008م تم استبدال مسمى إدارة صيانة الطائرات بمسى الوحدة الاستراتيجية للخدمات الفنية "الخدمات الفنية". في عام 2009م تم تسجيل شركة الخطوط السعودية لهندسة وصناعة الطيران ذات مسئولية محدودة كإحدى الشركات التي تمتلكها الخطوط الجوية العربية السعودية بالكامل. في عام 2011م تم تدشين المسمى الجديد للشركة "السعودية لهندسة وصناعة الطيران". في عام 2012م منحت المنظمة الأمريكية لاعتماد المختبرات (American Association for Lab Accreditation (A2LA المتخصصة بتعميد المختبرات في مجالات مختلفة ومن ضمنها NDT والخاضعة للمنظمات العالمية ILAC, APLAC, EA, IAAC شركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران الرخصة الدولية لمختبر الفحوصات اللاإتلافية (Nondestructive Testing (NDT. في عام 2012 أبرمت السعودية لهندسة وصناعة الطيران اتفاقية "AMOS" لتطوير الأنظمة البرمجية لإدارة إجراءات عمليات الصيانة. حظيرتين تسع كل منهما لطائرة بحجم بوينج 400-747
حظيرة للطائرات الخاصة
حظيرة للطائرات الملكية
حظيرة مؤقته لطائرات إير باص 320أ
حظيرة مؤقته لطائرات بوينج إم دي 90 وطائرات إمبراير 170
(28) ورشة لصيانة قطع غيار الطائرات
مركز لإصلاح وصيانة وتوضيب المحركات
مركز اختبار المحركات بقوة (90, 000Lb / Thrust)
مستودعات للمواد وقطع الغيار بمساحة إجمالية حوالي 22.
هذه المقالة تحتاج للمزيد من الوصلات للمقالات الأخرى للمساعدة في ترابط مقالات الموسوعة. فضلًا ساعد في تحسين هذه المقالة بإضافة وصلات إلى المقالات المتعلقة بها الموجودة في النص الحالي. (يونيو 2013) إحداثيات: كلية كوسفورد الدفاعية لهندسة الطيران بكوسفورد (بالإنجليزية: Defence College of Aeronautical Engineering Cosford ( DCAE)) هي كلية عسكرية تابعة للقوات الجوية الملكية البريطانية، توجد في كوسفورد شمال مدينة وولفرهامبتون وإلى جوار قرية ألبرايتون. التاريخ افتتحت كلية كوسفورد لهندسة الطيران سنة 1938 تحت اسم "القوات الجوية الملكية بكوسفورد" (بالإنجليزية:) كوحدة لصيانة الطائرات وللتدريب الفني، وقد ظلت تقوم بمهمة التدريب إلى يومنا هذا. الحاضر توجد في كوسفورد المدارس العسكرية التالية: المدرسة رقم 1 للتدريب التقني (بالإنجليزية: No. 1 School of Technical Training) المدرسة رقم 1 للإشارة (اللاسلكي) (بالإنجليزية: No 1 Radio School) ـ المدرسة العسكرية للتصوير الضوئي (بالإنجليزية: Defence School of Photography) مدرسة القوات الجوية الملكية للتدريب الرياضي (بالإنجليزية: RAF School of Physical Training) كما توجد بها فرقة طيران جامعة برمنغهام، والوحدة الثامنة للتدريب على الطيران وفرقة الطيران الشراعي رقم 633، كما توجد بها القيادتان المركزيتان لويلز وغرب البلاد، ومتحف للطيران يعد فرعاً لمتحف القوات الجوية الملكية.
ومع استكمال إصلاح أكثر من مائة وحدة طاقة مساندة، حققت الشركة متطلبات أعمالها وحولت تركيزها نحو تحقيق طموحات التوطين بما يتفق مع مستهدفات رؤية 2030. وكانت أول وحدة للطاقة المساندة تنتجها هانيويل قد بدأت التحليق في عام 1950، لتنتج الشركة منذ ذلك الحين أكثر من مئة ألف وحدة حتى اليوم، منها 36 ألف وحدة في الخدمة الفعلية اليوم في أكثر من 150 تطبيقاً إقليمياً وتجارياً وتنفيذياً على متن الطائرات المروحية والطائرات الذات الجناح الثابت. تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز