وقد وفقت المملكة وهي تصدر بيانها الأول قبل زيارة أحد المسؤولين الغربيين، ثم كان قرارها من خلال جامعة الدول العربية رفض إعطاء كلمة لوزيرة الخارجية السويدية التي أرادت إسماع مندوبي الدول هناك درساً في «حقوق الإنسان»، لولا أن المملكة رفضت قيامها بذلك. والمملكة وهي تستدعي سفيرها في السويد فقد أصابت، صحيح أن العلاقات بين البلدين تؤرخ منذ خمسينات القرن الماضي، والتعاون بين المملكتين شهد تطوراً على المستوى الاقتصادي تحديداً، إلا أن ذلك يجب أن يكون مدعاة لاحترام متبادل، وليس مبرراً للتدخل في سياسات المملكة، وليس من المنطق أن تضع الرياض أو تفصّل قوانينها وتشريعاتها على الطراز الأوروبي، لترضي تلك المنظمة أو تلك الدولة، أو أن تنتظر إطراء من أي طرف دولي لسجلها الحقوقي. كان قرار المملكة استدعاء سفيرها من السويد مطلوباً باعتباره رسالة واضحة ليس فقط لإستوكهولم بل لكثير من الدول الغربية، التي نصبت نفسها محامياً ومدافعاً عن مفهوم امتهنته كثيراً عندما جعلت منه أداة سياسية.
- كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان والحريات الأساسية
- كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان وخطة التنمية
- كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان ohchr org
كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان والحريات الأساسية
وقد وفقت المملكة وهي تصدر بيانها الأول قبل زيارة أحد المسؤولين الغربيين، ثم كان قرارها من خلال جامعة الدول العربية رفض إعطاء كلمة لوزيرة الخارجية السويدية التي أرادت إسماع مندوبي الدول هناك درساً في «حقوق الإنسان»، لولا أن المملكة رفضت قيامها بذلك. والمملكة وهي تستدعي سفيرها في السويد فقد أصابت، صحيح أن العلاقات بين البلدين تؤرخ منذ خمسينات القرن الماضي، والتعاون بين المملكتين شهد تطوراً على المستوى الاقتصادي تحديداً، إلا أن ذلك يجب أن يكون مدعاة لاحترام متبادل، وليس مبرراً للتدخل في سياسات المملكة، وليس من المنطق أن تضع الرياض أو تفصّل قوانينها وتشريعاتها على الطراز الأوروبي، لترضي تلك المنظمة أو تلك الدولة، أو أن تنتظر إطراء من أي طرف دولي لسجلها الحقوقي. كان قرار المملكة استدعاء سفيرها من السويد مطلوباً باعتباره رسالة واضحة ليس فقط لإستوكهولم بل لكثير من الدول الغربية، التي نصبت نفسها محامياً ومدافعاً عن مفهوم امتهنته كثيراً عندما جعلت منه أداة سياسية. كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان وخطة التنمية. *نقلا عن " الرياض "
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
الإثنين 17/يناير/2022 - 11:14 ص
"تستغل جماعة الإخوان الإرهابية حقوق الإنسان كذريعة في بعض الدول كأداة للضغط على الأنظمة الحاكمة"، هكذا كشفت دراسة حديثة بعنوان "الإخوان المسلمون والغرب: لعبة الديمقراطية وحقوق الإنسان"، من مركز تريندز للبحوث والاستشارات. ولفتت الدراسة إلى أن جماعات الإسلام السياسي تحاول تفريغ الديمقراطية وحقوق الإنسان من مضمونهما واستخدامهما كأداة للضغط لفرض إدارتها على الأنظمة السياسية، مشيرة إلى أنه لعقود طويلة نجح الإخوان في التلاعب بأهم القيم التي يفتخر بها الغرب، وهي الديمقراطية وحقوق الإنسان. وأوضحت الدراسة أن من أبرز مظاهر هذا التلاعب هو اعتماد الدول الغربية على الإخوان كطريق لنشر الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي، مؤكدة أن ذلك يتم عن طريق محاولات الاستعانة بالإخوان ضد التنظيمات الأخرى في مسألة الحرب على الإرهاب عقب أحداث 11 سبتبمر، غير مدركين أن الإخوان وأفكارها المتطرفة هي الحاضنة التي خرجت منها غالبية التنظيمات الإرهابية. جريدة الرياض | مُعَنَّفات صامتات.. اشتكي على زوجك !. كما بينت الدراسة أن عدم قدرة المؤسسات الغربية على تحري الدقة خلال التقارير المقدمة لها حول أوضاع حقوق الإنسان وكشف تحيزها وأهدافها، يدل على مدى نجاح تنظيم الإخوان في اختراق تلك المؤسسات وتأثيرها المتزايد في صناعة القرار فيها.
كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان وخطة التنمية
لقد أدى استبدال كلمة إنسان بكلمة فرد، فهذه الأخيرة مفردة جافة جداً، فاضحة أكثر من جفافها، حيث تعكس ذلك (العزل) المتعمد للفرد عن جماعته (ثقافته)، وذلك تماماً كما تفعل المفترسات بعزل الفريسة عن قطيعها قبل اصطيادها. والصيد هنا هو تسخير الضعف للإستسلام التام للتروس الرأسمالية الضخمة، كما هو حاصل بالفعل في أمريكا. المفتى: علاج الأطفال بالمجان من أعظم صور التوادِّ والتراحم والتَّعاطف - اليوم السابع. أن تتحول تلك الغالبية من البشر (وهم الأقل إنتاجاً إبداعياً) إلى عُمال مسحوقين في العمل، إذ لا يملكون سنداً إجتماعياً يمنحهم طمأنينة الكسل. سيوفر ذلك على الحكومات دعومات إجتماعية بمليارات الدولارات، وسيتم التخلص من كبار السن والمعاقين كما حدث في أزمة كورونا هذه، حيث تُهمل المستشفيات الأوروبية والأمريكية كبار السن وشديدي المرض من أجل الشباب الذي هو القوة العاملة في التروس الرأسمالية، دون أن يجد ذلك أي مقاومة بدفاعات إنسانية (مجردة) من تلك الشعوب. هذا هو الهدف الأساسي من ذلك القصف المستمر بمصطلح حقوق الإنسان على الدول الذي لا زالت تحاول الحفاظ على إنسانيتها؛ من أجل أن تفقد إنسانيتها.. تماماً.
كانت الهجمة التي شهدتها المملكة خلال الفترة الماضية شرسة إلى حد كبير، فبعض من المنظمات دأبت منذ فترة على التدخل في شؤون المملكة السيادية وحقها في فرض القانون، واصفة ذلك الحق بأنه يتناقض وحقوق الإنسان، متناسية جهود المملكة الدبلوماسية والإنسانية خارج حدودها، والشهادات التي تقدمها المنظمات والمؤسسات الدولية عن حجم الإسهام الإنساني الدولي للمملكة. وخلال الأسبوع الماضي أصدرت المملكة بيانين رسميين نددت خلالهما بالتدخل في شؤونها الداخلية باعتبار ذلك الأمر يتناقض والأعراف الدولية. وتشعر المملكة أنها مقصودة ومستهدفة بحملة ذهبت إلى حد أن لفّق مدير منظمة (هيومن رايتس ووتش) كينيث روث صورة لامرأة تجلد في ميدان عام ونشرها على أن ذلك يحدث في المملكة، قبل أن يتدارك حجم خطئه ويحذفها من حسابه على «تويتر». كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان ohchr org. وهذه عينة بسيطة لما تقوم به تلك المنظمات التي تتشدق بمفهوم حقوق الإنسان وترسم جغرافيته بناء على أجندة مشبوهة، وهي بذلك تختطف هذا المفهوم النبيل وتسيسه. وتنفذ تلك المنظمات من خلال هذا المفهوم إلى المؤسسات الرسمية في الدول الغربية، وتحاول الضغط عليها من أجل التأثير على المملكة، فهي تستبق زيارة بعض المسؤولين الغربيين إلى الرياض، وتبدأ بتحفيزهم والضغط عليهم من أجل إثارة موضوع «حقوق الإنسان»، وتحت تلك الوطأة يرضخ بعض المسؤولين.
كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان Ohchr Org
؟
ألتربية و التعليم ألذي كنت رئيسه و وزيره لأعوام طويلة! ؟
ما هي النظرية التي أبدعتها في المجال التكنولوجي أو العلمي أو الأدراي لخدمة العراق! ؟
بعد هذا بأيّ حقّ إنسانيّ – دعك من الأسلام فأنّك و الله لم تفهم حتّى تعريفاً علوياً لهُ - سمحتَ لنفسك بأن تتقاضى عشرات الآلاف من الدولارات شهرياً لترسلها للخارج لدعم بنوك المستكبرين اليهود! ؟
بينما الجندي الذي وقف ببابك.. كيف اشتكي زوجي في حقوق الإنسان والحريات الأساسية. و يُقدّم أكثر منك لحراستك و راتبه لا يتجاوز 1% من معدل رواتبك و مخصصاتك و سفراتك و نثريات مكتبك! ؟
فبالأضافة إلى أنّه - ألحارس - وضع كل مجهوده ألفكري لمراقبة آلاحداث الطارئة من حولك.. قد عرّض كلّ حياته للخطر كي يحميك! ؟
بل أساساً وجوده لحمايتك هو بحدّ ذاته إهداراً للمال العام و لحقوق المستضعفين في العراق, حيث بإمكان هذا الحارس أن يؤدي عملاً منتجاً و أكثر فائدة بدل أن يقف من الصباح حتى المساء حاملاً رشاسته من اجل حماية السارقين من أمثالك, ليضلّ كما هو حالك و حال رئيسك و آلأفواج آلتي معه عالةً على خزينة العراق ألمنهوبة! ؟
ثمّ بأيّ حقّ أرسلتَ أموال العراق و آلعراقيين إلى آتاوا – عاصمة كندا لتشتري بها بيتاً(فلا) لعائلتك, بينما كنتُ هنا في كندا عمراً من آلزّمن و لم تستطع أن تشتري حتّى طابوقة من كدّك بسبب أميّتك ألفكريّة ألعلمية لتبقى عالةً على آلمساعدات ألحكوميّة ألّتي كانت الدولة تُقدمها لك, لكن بمجرد أنْ إتّخذت آلدّعوة كما آلبعض من رفاقك في آلحزب ذريعة للصعود على أكتاف و دماء الشهداء و آلسجناء و المعلوليين و الثكالى و اليتامى و إنتهازك للفرص حتّى اصبحتَ خلال أشهر مليونيراً!
وقفة إنسانية
ورأى "علي الشعبان" - الناشط الاجتماعي- أن حالات العنف الأسري التي تظل طي الكتمان تمثل نسبة عالية من مجمل قضايا العنف، مضيفاً: "لا نملك إحصاءات دقيقة عن حجم العنف الحقيقي، والسبب عدم إفصاح المعّنَّف لأي واقعة، كما أن هناك أسراً تعيش في جحيم دون أن يعلم بها المجتمع"، مبيناً أن أي شخص تعرض للعنف يحتاج إلى مراعاة ووقفة إنسانية من قبل المجتمع، وذلك أمر مهم لإعادة التأهيل. وعلى رغم اتفاقه مع "إنعام العصفور" في مجمل ما ترى، إلاّ أنه يجد مساحة ضيقة في الاختلاف، إذ يرى أن بعض الحالات القليلة جداًّ يمكن أن يسهم الكتمان في معالجتها، مضيفاً أن معالجة العنف الأسري تتوجب دراسة أسبابه، فنرى عبر الدراسة كيف هي ظروف الأسرة؟، وكذلك حالة الزوج إن كان المعنف، هل يعمل؟، وهل هو سليم من الناحية النفسية؟، أم أنه مدمن أو صاحب سوابق؟، وكل تلك التساؤلات لها دلالات بالغة الأهمية في التشخيص حول سبب المشكلة. المقدم زياد الرقيطي
علي الشعبان
إنعام العصفور