تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات أمس، رغم تسجيلها زيادة أسبوعية مدعومة بالطلب على الملاذات الآمنة بسبب أزمة أوكرانيا وضغوط الأسعار المتزايدة. وبحلول الساعة 1100 بتوقيت جرينتش نزل الذهب في المعاملات الفورية بشكل مفاجئ 0. 2 في المائة إلى 1973. 41 دولار للأوقية "الأونصة" بعد ارتفاعه على مدى ست جلسات متتالية. وهبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0. 6 في المائة إلى 1973. اسعار المصانع الجاهزة مدن المملكه العربيه السعودية. 30 دولار للأوقية، وفقا لـ"الألمانية". وقالت رونا أوكونيل المحللة لدى ستون إكس "التحرك الرئيس كان الثلاثاء عندما شهدنا بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية". وأظهرت بيانات أخرى ارتفاع أسعار المنتجين الأمريكيين الشهرية بأعلى قدر منذ أكثر من 12 عاما في آذار (مارس) في أحدث إشارة على استمرار الضغوط التضخمية، ما يدعم اتجاه مجلس الاحتياطي الاتحادي لتشديد السياسة النقدية. وحققت أسواق الأسهم مكاسب محدودة أمس، مع تراجع عائدات السندات الأمريكية وهبوط الدولار على أمل أن يكون التضخم قد أوشك على بلوغ ذروته. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى نزلت الفضة في المعاملات الفورية 0. 5 في المائة إلى 25. 58 دولار للأوقية. وهبط سعر البلاتين 0. 8 في المائة إلى 978.
اسعار المصانع الجاهزة مدن المملكه العربيه السعودية
وتراجع الين 0. 19 في المائة مقابل الدولار، مسجلا 125. 61 للدولار. وصعد الدولار الكندي بعد أن زاد المركزي الكندي أمس الأول، سعر الفائدة بنصف نقطة مئوية في أكبر خطوة منفردة منذ عقدين، كما وعد أيضا بمزيد من عمليات رفع سعر الفائدة لمكافحة التضخم المتنامي.
التزام المصانع بزيادة الإنتاج واستقرار بالأسعار
وأكد «عبد السلام» التزام كافة المصانع بزيادة الانتاجية، ومواصلة العمل، والحفاظ على استقرار الأسعار في الاسواق المحلية، والعمل على زيادة الصادرات تنفيذًا لخطة الحكومة. وكانت غرفتة الملابس الجاهزة عقدت جمعية عمومية عادية لمناقشة المشكلات المتعلقة باستيراد مستلزمات الإنتاج، وطالبت بإزالة المعوقات التي تعوق تقدم القطاع ومن بينها آثار القرارات الإدارية الأخيرة للحكومة نتيجة المتغيرات العالمية، كما ناقشت الغرفة مقترحات الصناع بشأن تطوير القطاع، ومنها العمل على استيراد الماكينات الحديثة لزيادة الإنتاج وتخفيض التكلفة بالرغم من الظروف الاقتصادية الحالية والاهتمام بتدريب العمالة الفنية في كافة تخصصات القطاع والتي تؤدي إلى زيادة جودة الإنتاج بداية من المدارس الفنية المتخصصة وتطوير مناهجها لتتلاءم مع متطلبات سوق العمل حاليًا.