من هي سمر المقرن ويكيبيديا؟
سمر المقرن السيرة الذاتية، معلومات وتفاصيل كاملة عن سمر المقرن ويكيبيديا؛
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع مجتمع الحلول كما يسرنا أن نقدم لكم كل ماهو جديد من شخصيات ومشاهير وحلول نموذجية ومثلى كي تنال إعجابكم نقدم لكم اليوم تفاصيل ومعلومات عن من هي سمر المقرن ويكيبيديا السيرة الذاتية؟
معلومات شخصية:
الاسم: سمر بنت مقرن عبد الله المقرن. الميلاد: من مواليد مدينة الرياض. الجنسية: سعودية. مكان الإقامة: السعودية. المهنة: كاتبة صحافية وروائية سعودية. السيرة الذاتية:
سميرة بنت المقرن، هي كاتبة صحافية وروائية، من المملكة العربية السعودية، مواليد مدينة الرياض. وحيث هي عضوة في جمعية كتاب الرأي. و عضوة في هيئة الصحفيين السعودية. و عضوة في الجمعية السعودية للإعلام والاتصال. و عضوة في اللجنة الإعلامية في جمعية دسكا الخاصة بأطفال متلازمة داون. و عضوة مؤسسة في اللجنة التحضيرية، للشبكة الإعلامية العربية لنشر ثقافة حقوق الإنسان. من هو زوج سمر المقرن - موقع المحيط. و عضوة في الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان. و عضوة في لجنة السلامة البحرية التابعة لحرس الحدود في المنطقة الشرقية. و عضوة في اللجنة الاجتماعية بجمعية الأطفال المعاقين.
- من هو زوج سمر المقرن - موقع المحيط
من هو زوج سمر المقرن - موقع المحيط
روايات سمر المقرن مؤلفات قدمت الإعلامية سمر المقرن كتب جميلة، ومميزة لفتت الانظار اليها، وكانت الحدث الاكبر عند المواطنين، واصبحت الكاتبة سمر المقرن تعرف من مشاهير الوطن العربي من خلال ما كانت تقدمه من كتابات معروفة، ومتداولة، وبسبب الكتاب الذي اصبح حديث الشعر العربي، وهناك اعداد كبيرة من الذين قاموا بقراءة الكتاب قاموا بمدح سمر المقرن على كتابتها العملاقة، والتي احدثت التغيير الكبير عند الانسان، وشعوره بالسعادة من رؤية كتاباتها المميزة، والراقية، ومن اهم المؤلفات للكاتبة والاعلامية سمر المقرن هي: • رواية بعنوان "نساء المنكر" عن دار الساقي، 2008م. • كتاب سياسي بعنوان "ثورة الشعب وثورة الطائفة.. سوريا والبحرين" عن دار الكفاح، 2012م. • رواية بعنوان "كذبة إبريل" عن دار مدارك 2016م. سمر المقرن مواليد يتساءل الكثيرون حول معرفة من مواليد الكاتبة السعودية سمر المقرن تعتبر صحافية وكاتبة روائية سعودية الأصل وهي من مواليد مدينة الرياض.
أضف إلى ذلك، أهمية إدراج الفحص عن المخدرات ضمن الفحوصات التي تُجرى قبل الزواج، وهذه سوف تحد من فشل كثير من الزيجات، خصوصاً وأن الفتاة قد لا تكتشف هذه المصيبة باكراً، وقد لا تكتشفها إلا بعد الإنجاب وتدخل في متاهة ليس لها أول من آخر في طلب الطلاق والحضانة والنفقة وما إلى ذلك من القضايا التي تملأ المحاكم! من المهم كذلك الالتفات إلى قضية الزوج المصاب بمرض نفسي من قبل الزواج، فقد وصلتني عدد من القضايا التي تشكو من هذه المشكلة، فتتزوجه الفتاة وتنجب منه وهي لا تدري عن مرضه، وعندما تكتشف هذا المرض وترغب بالطلاق تفاجأ بأن عليها أن ترد له مهره ونفقاته، والأدهى والأمر عندما تصطدم معه بمسألة الحضانة، فمن البديهي أن تحصل الأم على الحضانة في الأمور الاعتيادية فكيف بها إذا كان الزوج مصاب بمرض نفسي خطير على نفسه ومن حوله ومع ذلك لا تُمنح الأم الحضانة في بعض الأحيان وحسب حظها مع القاضي، أو تُعطى لأب الزوج وكأنك يابو زيد ما غزيت! الأحداث الموجعة في مثل هذه القضايا التي تصلني بشكل دوري من صاحبات المشكلة نفسها، هي حالات مؤلمة، تستدعي للتذكير بضرورة مراجعة مثل هذه القوانين التي من المهم أن تنظر لمصلحة المرأة والطفل وهما الطرفان الأضعف في مجتمعنا!