ودائماً أو على الأغلب في القصور تكون الحديقة الخاصة بالقصر خلف مبنى القصر وفي فرساي تمتد الحديقة على مساحة شاسعة ما يقارب 80 هكتار. انظر أيضا [ عدل]
حادثة موبرلي - جوردان
بيتي تريانون
معرض صور [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
الموقع الرسمي
Extensive صور من قصر فيرساي
جولة تخيلية (360 درجة الإستعراضات) من قصر فرساي
مصادر [ عدل]
^ مذكور في: قاعدة ميريمي. لغة العمل أو لغة الاسم: الفرنسية. الناشر: وزارة الثقافة الفرنسية. ^ مُعرِّف مشروع في موقع "أرش إنفورم" (archINFORM): 3834. مذكور في: أرش إنفورم. الوصول: 31 يوليو 2018. لغة العمل أو لغة الاسم: الألمانية. ^ وصلة مرجع:. الوصول: 15 نوفمبر 2020. ↑ أ ب ت وصلة مرجع:. الوصول: 19 يناير 2022. ↑ أ ب ت ث ج ح وصلة مرجع:. قصر فرساي من الداخل اليوم. ↑ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س مذكور في: Fréquentation des Musées de France. الوصول: مايو 2020. الناشر: وزارة الثقافة الفرنسية. المُؤَلِّف: وزارة الثقافة الفرنسية. ^ مذكور في: Fréquentation des Musées de France. الوصول: 10 أكتوبر 2021. المُؤَلِّف: وزارة الثقافة الفرنسية. ^ وصلة مرجع:. ^ "بالصور.. تعرف على أفخم القصور الملكية حول العالم" ، صحيفة مال الاقتصادية ، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2020.
- قصر فرساي من الداخل صيد الفوائد
قصر فرساي من الداخل صيد الفوائد
ولقد أتيح لي أن أقضي أسبوعاً في هاتيك الربوع التي خفقت عليها الأعلام العربية حقبة من الدهر. مجلة الرسالة/العدد 165/أسبوع في سبتمانيا - ويكي مصدر. أجل، خطر لي أن أجوز إلى سبتمانيا القديمة، وأن أشاهد قواعدها التي ما زالت أسماؤها تنم عن ذكرياتها العربية. ولقد كانت سبتمانيا - وهو اسمها القديم ومعناه ذات المدن السبعة - أولاً نجدولا الحديثة، أول أرض فرنجية غزاها العرب عقب افتتاح الأندلس، واتخذوها قاعدة لغزواتهم في جنوب فرنسا، وجعلوها ولاية أندلسية سميت بالثغر أو الرباط لوقوعها على ساحل البحر الأحمر؛ وكانت مدن سبتمانيا السبعة: أرله، وأربونه، ونيمه، وقرقشونه، وبيزيه، وأجده، ومجلونه. وكانت أربونه عاصمتها، وكانت أمنع المعاقل العربية في غاليس (جنوب فرنسا). ولما وقعت الحرب الأهلية في الأندلس، عندما أشرفت الخلافة الأموية على نهايتها، كانت أربونة قاعدة المعارضة لحكومة قرطبة، وكانت منزل الحركة التي قام بها حاكمها عبد الرحمن اللخمي (أشجع فرسان الأندلس) لانتزاع إمارة الأندلس؛ ولما اضطربت أحول الأندلس الداخلية، انتهز الفرنج الفرصة لاسترداد سبتمانيا، وكانت أربونه آخر معقل عربي وقف في وجه الفرنج، ولم تسقط إلا بعد دفاع مجيد سجلته الروايات المعاصرة، وكان ذلك في منتصف القرن الثامن الميلادي (سنة 758م).
يحلو للصحافيين من أصحاب الدعابة في فرنسا أن يتهكموا على حدث الانتخابات الرئاسية المقبلة ويعتبرون أنه ببساطة موعد إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون لولاية ثانية. في هذا لا مفاجآت في نهاية المطاف، والحملات الانتخابية التي يخوضها المنافسون هي مجرد ثرثرة مسلية، لكنها لن تغير من حتمية تؤكدها استطلاعات رأي تجد ماكرون متقدماً بأشواط على أي وجوه أخرى منافسة. تأخر ماكرون حتى الحدود القصوى في إعلان ترشحه. قصر فرساي من الداخل صيد الفوائد. رأى منافسوه في ذلك تهرباً من خوض النقاش مع منافسيه، وأخذوا عليه الاستفادة من موقعه الرئاسي، ومن كونه أيضاً رئيساً للاتحاد الأوروبي بحكم مصادفة أن تشغل فرنسا هذا الدور. بقي ماكرون صامتاً ينهل الكلام من نشاطه الرئاسي وأيضاً من الأدوار الجديدة التي يفرضها الصراع الأوكراني ليؤكد في المناسبة هيمنة قامته على قامات بقية المرشحين. بالكاد عرف الفرنسيون ماكرون قبل 6 سنوات حين لاح اسمه مرشحاً محتملاً لانتخابات عام 2017 الرئاسية. ظهر الرجل حين استعان الرئيس الاشتراكي فرانسوا هولاند بكفاءاته الاقتصادية وعيّنه ضمن فريقه في رئاسة الجمهورية عام 2012 ثم وزيراً للاقتصاد في حكومة مانويل فالس عام 2014. لكن ذلك التكنوقراط المغمور قلب الطاولة عام 2016 فاستقال وارتجل حزباً ("الجمهورية إلى الأمام") وخاض الانتخابات الرئاسية ضد أحزاب اليسار واليمين والكبرى وفاز بها متفوقاً على زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن.