علاج ارتفاع درجة حرارة الجسم إذا لم يكن السبب وراء ارتفاع الحرارة مرضيّاً يمكن معالجته عن طريق تطبيق بعض الخطوات البسيطة مثل: شرب كميّاتٍ كثيرةٍ من الماء؛ للحفاظ على رطوبة الجسم. شرب العصائر الباردة، والأطعمة المثلجة. البقاء في مكان بارد. ارتداء الملابس القطنية الخفيفة؛ حتّى يتعرّض الجسم لتهوية جيّدة.
الشعور بحرارة داخل الجسم هو
[1] وفيما يلي الأسباب المؤدّية إلى ارتفاع حرارة الجسم، وطرق الوقاية منها. الأسباب المؤدية لارتفاع حرارة الجسم
الأدوية: يعدّ استخدام الأدوية من أكثر الأسباب المؤدّية إلى ارتفاع حرارة الجسم، ومنها الأدوية المستخدمة للحساسيّة، وضغط الدم ، وأدوية الاحتقان، وقد تمنع هذه الأدوية قدرة الجسم على خفض درجة حرارته بشكلٍ طبيعيّ؛ إذ تقلّل من تدفّق الدم إلى الجلد، وتمنع أيضاً إنتاج العرق، وتزيد من نشاط العضلات الأمر الذي يؤدّي إلى ارتفاع الحرارة الداخليّة للجسم. الشعور بحرارة داخل الجسم بالانجليزي. [2]
الكافيين: الكافيين عبارةٌ عن مادّةٍ منبهةٍ تزيد من معدل ضربات القلب، وتسرّع عملية التمثيل الغذائيّ الذي يمكن أن يسبّب الشعور بارتفاع درجة الحرارة الداخليّة. [2]
فرط نشاط الغدة الدرقيّة: يحدث فرط نشاط الغدّة الدرقيّة عندما تنتج هذه الغدّة كميّةً كبيرةً من هرمون الثيروكسين الذي يزيد من سرعة عمليّة التمثيل الغذائيّ في الجسم، ومرض الغريفز وهو اضطرابٌ في الجهاز المناعيّ يرهق الجسم بمقاومته من خلال إنتاج أجسامٍ مضادةٍ للمرض الأمر الذي يحفّز الغدة الدرقية لإنتاج كمياتٍ أكبر من الهرمون. [2]
مرض التصلب المتعدّد: هو مرضٌ يؤثّر على الجهاز العصبيّ المركزيّ الذي يصيب الغشاء الواقي للدماغ، ويؤثّر في قدرته على السيّطرة على حرارة الجسم، وقد يؤدّي إلى الإصابة بأعراضٍ حادّةٍ، مثل: مشاكل في الرؤية تتراوح ما بين عدم وضوح الرؤية إلى الفقدان المؤقّت لها.
الشعور بحرارة داخل الجسم في
مواد ذات الصله
لا يوجد استشارات مرتبطة
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
الأردن
جزاكي الله كل خير
- حالات التوتر وخاصة حالة الفزع قد تسبب هذه الأعراض، وبعض المرضى وبسبب حالة التوتر تستمر عندهم أعراض الدوخة حتى بعد زوال المشكلة التي كانوا يعانون منها، وكمثال أن يكون عندهم التهاب في جهاز التوازن، والذي يتحسن خلال فترة قصيرة، إلا أن الخوف والتوتر يؤدي إلى استمرار الأعراض. الشعور بحرارة داخل الجسم في. وبالنسبة لك -ولله الحمد- فقد تم استبعاد أمور الأذن، والأمور العصبية في الرأس، وتورم العصب السمعي أيضاً قد تم استبعادها، وحتى في حال عدم معرفة السبب فإنه ينصح بالاستمرار بالأدوية التي تخفف الأعراض، والتي وصفها الطبيب، ومع الوقت يمكن أن تتسحن الأعراض. فلا تيأس من رحمة الله فإن العديد من الأمور التي تسبب الدوخة قد تم استبعادها، ويمكنك أن تلاحظ تماماً الأعراض وتراقبها لتتعرف تماماً عليها، وتحاول أن تتجنب النوعيات التي تسبب الأعراض وتستمر بالدواء إن كان قد تم إعطاؤك الأدوية، ومنها: (Betaserc 16 MG) مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، فإن كانت الأعراض تشبه أعراض ما قبل الإغماء فعليك بمراجعة طبيب مختص بالأمراض الباطنة أو طبيب مختص بأمراض القلب. والله الموفق.