وسط حي باب توما
يقع فندق بيت المملوكة، الذي كان بيتاً شامياً في حي باب توما، والذي يعتبر جزءاً من مدينة دمشق القديمة. تعود تسمية الحي نسبة لوجود "باب توما" في منتصفه، إحدى البوابات السّبعة لجدار دمشق التّاريخي. يمتاز حي باب توما بطرقة وممراته القديمه المرصوفة، التي تحيط بها المنازل الشامية، وتتخللها أزهار الياسمين. مقابل الفندق تماماً، يقع حمام البكري، الذي يقدم لزواره خدمات التنظيف والتدليك والبخار، والذي تعود ملكيته إلى السّيد أنطون مزنر، مالك الفندق كذلك. فندق بيت الأمان, Tripoli (طرابلس). كان الهدف من ذلك توفير إقامة فندقية متكاملة ، حيث يتمكن زواره من عيش تجربة متعة، والاستمتاع بالحمام التقليدي، ثم الاستمتاع بالنرجيلة داخل بهو الحمام. كما وتنتشر الأسواق الشعبية ضمن الحي، التي تختلف مابين محال تجارية تقدم أجود أنواع الألبسة والمواد التجميلية والوجبات السريعة. والمحال التي تبيع التذكارات والهدايا والوجبات الشامية. عندما وصلت إلى ساحة باب توما لأول مرة، وبدأت بتفحص المكان، تخيلت كم ستكون رحلتي إلى الفندق رائعة عبر هذه الممرات القديمة النظيفة والمكتظة بالزوار. يقع فندق بيت المملوكة على بعد خمسة دقائق من ساحة باب توما الرئيسية، وكان الوصول للفندق سهلاً جداً، نظراً لموقعه المميز في ممر الحي الرئيسي بجانب ساحة باب توما.
فندق بيت الأمان, Tripoli (طرابلس)
كان نُزلاً شعبيًّا يستقبل طلاب العلم والتجار والعابرين في حي الجمالية, نزلٌ متهالك متسخ وقديم, ابتاعه يوسف تقلا تحت تأثير زوجته الفرنساوية فيرونيك التي أصابها ما أصاب أجدادها الخواجات حين زاروا القاهرة ووقعوا تحت سطوة سحرها, أولعت فرونيك بالقاهرة الفاطمية وحلمت بامتلاكِ فندقٍ فيها على غرار الخواجة شبرد صاحب الفندق التاريخي الشهير والخواجة بهلر الذي امتلك السافوي وكتراكت والجراند أوتيل. ولكن على خلاف الخواجات الذين اقاموا فنادقًا كُبرى على الطراز الأوربيّ الكلاسيكي, في قلب القاهرة الجديدة, أراد الزوجيّن اللذين مسّهما سحر القاهرة القديمة للفندق أن يذوب في الجو العام للمكان ولا يشذّ عنه, قاما بكسوة واجهته بالأرابيسك والمشربيات, فبدى حين تشاهده من الخارج كمنزل ثريٍّ عثمانيّ بجانب مسجد سليمان آغا السلحدار ومقابل بيت السحيمي. أما الأجنحة والغرفات, فتم تأثيثها تحت شعار Tell the story " احكِ الحكاية " حكاية مصر, تاريخها والمكونات الفسيفسائية لتراثها, كل جناحٍ يروي قصةً ما ويُشبع شغف السائح إلى القاهرة التي يريد رؤيتها في زيارته. فندق لورياض : بيتٌ فاطميّ – ذاكرة تصلح للسفر. في الجناح الملكي, تستند صورةً كبيرة للملك فؤاد على الجدار, تحتها أبسيون فرنساوي مذهّب ومنجّد بقماشٍ أحمر, صور متفرقة للأسرة الملكية في مناسباتٍ مختلفة, فاروق وشقيقاته في طفولتهم, الأميرة فوزيّة بزفافها على شاه إيران والملكة ناريمان.
فندق لورياض : بيتٌ فاطميّ – ذاكرة تصلح للسفر
ممتاز ويتم تقديم المشروبات والاكل الطازج.. خدمة ولا أروع.. شباب سعودي زي اللوز.. والقهوة 👍🏽
مقهى بيت ورد
تقارير المتابعين للكافيه:
التقرير الأول:
المكان حلو والاكل لذيذ لكن ما عجبني انهم ياخذون اجار للغرفة الي بجلس فيها ، اجار الغرفة 15 وهي جلسة عادية مو مسكرة يعني مو غرفة سبيشل
التقرير الثاني:
مقهى نسائي لطيف حبيت المكان، الخدمه جيده والقهوه بعد لذيذه
ما حبيت انهم مره يرفعون صوت اغاني البيرثداي لدرجة اننا ما نسمع بعض. التقرير الثالث:
هادي الحلويات عاديه الى سيئة مقارنه بالاسعار!! فندق سنابل الخير. البان كيك كويس موكا بارد حلو
الخدمة بطيييييييييئه جداً ، لا اكرر التجربة.. والقهوة 👍🏽
المكان يفوووووز والمنظر رائع بس الاكل حليو يعني مو مره لو يخففون الهرشي لانه يغطي على الطعم والموكا مافيه اي طعم
التقرير الرابع:
مقهى حلو بس ياليت لو عندهم قهوة ايكالية وياليت لو فطايرهم طازجة
من اجمل محلات القهوه المختصه المتواجده في مدينة الدوادمي يعمل فيه شباب سعوديين بشوشين ومتعاونين وهم ملاك الكوفي يوجد به قسمين قسم عوائل وقسم عزاب كل القسمين مفتوح على بعض بدون بارتشنات بس العوائل لهم جلسات خاصه بعيده عن الشباب ديكور المحل هادي وجميل والمكان هادي جداً للاشخاص الي بحبون الاماكن الهادي
فندق سنابل الخير
كما يعتبر السيد أنطون من هواة السياحة والسفر، وتعد المتاحف وجهته الأولى في كل زياراته السياحية، نظراً لاهتمامه بالتاريخ والتراث، وليتمكن من التّعرف على تاريخ البلد الذي يزوره بشكل أفضل.
كما ذكرت المراجعات السابقة ، هذا الموتيل (ليس منتجعًا بالفعل) متهالك وفي حالة سيئة. أخذت الصور التي أرفقتها بضع دقائق فقط لألتقطها ، ولم أخرج منها إلا القليل لإظهار مدى قشرة الغرف حقًا. يبدو أن المالكين سعداء بجلب كل سنت يجلبه السائح إليهم ، دون الاهتمام بالممتلكات نفسها. نوع من مثل عقلية "اللورد العشوائيات". الآن ، إلى السقاة الذين كانوا يعملون في بار Flippers ، معظم الوقت كنا هناك. لا يمكن وصف هذه البنات إلا بأنها غير مناسبة لوظائفهم في خدمة الجمهور. كان هذا مفاجئًا لنا حقًا ، لكوننا معظم السقاة الذين واجهناهم على الإطلاق (والعديد منهم في المنتجعات القريبة في الشارع. بيت) هم أناس ودودون في الأساس. ومع ذلك ، وبدون أي استفزاز من أي من الضيوف ، كانت هؤلاء السيدات ببساطة غير سارة ووقاحة تجاهنا نحن العملاء. كما لو كانوا غاضبين من الجميع لوجودهم في الحانة وإزعاجهم من الاضطرار إلى العمل. غريب. على أي حال ، توقفنا في مناسبتين ، على أمل أن يتغير موقفهم غير السار. لم تفعل. لذلك ذهبنا ببساطة في طريقنا إلى أماكن مجاورة أخرى كانت أكثر ملاءمة للعملاء. الخير. معظم الموظفين (باستثناء السقاة). من مدبرات المنزل إلى مكتب الجبهة.. ، كان الجميع ودودًا ولطيفًا.