يجب أن تقوم بالجمع ما بين الموهبة والمهارة والعمل، فالموهبة لوحدها لا يمكن أن تجعل فرد ناجح. العمل الشاق والصبر على الأخطاء يقودك في النهاية للوصول إلى نتائج مبهرة ومبدعة. إثبات الذات في المجتمع يقوم على إضافة أثر وعلامة مميزة وجديدة. لا تتشابه الإهتمامات، ولذلك لا تتشابه المواهب، فلكل فرد ما يميزه عن الباقي، وهذا يؤدي إلى تكامل المجتمعات. التفكير الطويل والقراءة يقودك إلى أفكار مبدعة يمكن من خلالها أن تطور في عملك. هناك بعض المواهب التي تولد مع الإنسان، والتي لا يمكن إكتسابها مثل الصوت الجميل. يخاف الجميع من التجديد والتغيير، ولذلك يمكن ألا يقبلوه في البداية أفكارك، لا تستسلم وحاول أكثر من مرة تقريب الفكرة لهم. يجب عليك أن تُقدم الجديد دائمًا، فالكون يسير بسرعة من حولك. نشرات عن الموهبة / مطوية عن الموهبة والابداع Doc | مدونة ينبوع. ابحث عن حاجة المجتمع، وجد الحلول المناسبة التي تسهل عليهم الحياة. لا تكون راضي أبدًا عن مستواك، وابحث دائمًا على الأفضل. انشر علمك وموهبتك، حتى تملأ البركة حياتك. انظر بعين ثانية لكل الأمور من حولك، لكي تقدر على أخذ فكرة جديدة ومختلفة منها. احلم واجعل خيالك واسع، فمن الخيال تظهر أهم الإختراعات والأشياء. اربط كافة الأمور من حولك، لتستطيع أن تُحلل وتخرج بحلول مبدعة لكل المشاكل من حولك.
نشرات عن الموهبة / مطوية عن الموهبة والابداع Doc | مدونة ينبوع
اهلا بكم اعزائي زوار موقع مقالتي نت في القسم التعليمي نقدم لكم خدمة الاجابة علي اسئلتكم التعليمية والحياتية في جميع المجالات, ويهتم موقع مقالتي نت في الجانب التعليمي في المقام الاول ويقدم للطلاب والطالبات في جميع المراحل الاجابة علي جميع اسئلتهم التعليمية منشورات عن الموهبة والإبداع تحفزك وترشدك على طريق النجاح ، ستجدها في هذا المقال على موقع الموسوعة ، الجميع يبحث عن طريقة لتنمية موهبته وعمله وإشباع شغفه ، كل ذلك لترك العلامة المميزة والأثر الذي يبقى حتى بعد رحيله. يجب أن يستفيد الشخص الموهوب والمبدع والناجح من حوله ، ويجب أن تقدم موهبته الدعم وتفي باحتياجات المجتمع الذي يعيش فيه ، فلا يمكن أن يكون الشخص الناجح أنانيًا أو سلبيًا. منشورات عن الموهبة والإبداع عليك أن تبحث بعمق لتجد موهبتك وشغفك المدفونين. اترك بصمتك الخاصة في كل عمل تقوم به ، فالروتين الخالي من الإبداع لا يترسخ في قلوب الناس. نحن جميعًا مميزون بطريقة أو بأخرى ، كل ما عليك فعله هو العثور على المجال الذي تبرز فيه. علم الآخرين ونشر المعلومات التي تحصل عليها ، تأتي المهارة من القدرة على توصيل المعلومات. يجب أن تعمل بجد للخروج من الروتين والأمان وتكون قادرًا على أن تكون مبدعًا في مجالك.
"الإبداع، والموهبة مثل الحياة البشرية تمامًا كلاهما يولد في الظلام". "يحتاج الإبداع، واكتساب الموهبة إلى إفساح مجال في زاوية ما من عقلك". "تنمو الموهبة بالنظر إلى الأشياء بمنظور مختلف". "الابداع هو الابتكار، التجربة، تنمية الموهبة، المجازفة، كسر القواعد، وارتكاب الأخطاء". شاهد أيضًا: عبارات تشجيعية للطلاب
عبارات عن الموهبة والموهوبات
تركت العديد من النساء بصمتهن يخلدها التاريخ إلى اليوم، لقد كن موهوبات، مؤمنات بقدرتهن على العطاء، نقدم لكم عبارات عن الموهبة والموهوبات في السطور التالية:
"يجب العمل في إطار صارم، وتشغيل الخيال بأقصى سرعته، لإنتاج أغنى الأفكار، والمواهب". "الموهوبات غالبًا ما يتشاركن في القليل من الهذيان، التردد، وهي مصادر الإبداع". "تترك العظيمات دائما آثارًا حولهن، وخلفهن. تخلدها كتاباتهن، وابداعاتهن، وموهبتهن". "المبدعات، والموهوبات منحن لأنفسهن الفرصة في البداية لقبول كونهن سيئات، أو مبتدئات. لقد كانت لديهن الشجاعة لتقبل ذلك". "الحدس إحساس يحاول إخبارك بشيء ما، يحاول إيقاظ روحك لترى موهبتك". "الموهبة هي ربط الأشياء ببعضها، والجمع بين عناصر غير عادية، غريبة، وغير متناسقة".
تريد فاطمة الزهراء الضاوي من خلال كتابها الأوّل Don't Look Down أن تعبّر بطريقتها عن امتنانها لكل الفرص التي سنحت لها لكي تحقّق أهدافًا كبيرة جدا في مسيرتها العملية وخوضها مجال الصحافة والإعلام، ولهذا وضعت كل ما عاشته وواجهته وتعلّمته وكلّ ما صقل شخصيّتها لمنحه كهديّة للجيل الصاعد من الشباب من أجل تحفيزهم وتحقيق آمالهم وأحلامهم، واستقطاب الجيل الصاعد للصحافة والإعلام. في هذه المناسبة، كان لياسمينة لقاءًا دافئًا مع الإعلامية المغربية التي تأسرك بجمالها ورقّتها وقوّتها في آن، والتي تجدين فيها مثالًا مشرّفًا ونموذجًا رائدًا للمرأة العربية القادرة على تحقيق أحلامها بثقة وسعي وشغف. إذا صحّ لك إهداء كتابك إلى شخصية عالمية من تختارين؟ سأهدي كتابي بالدرجة الأولى إلى أوبرا وينفري لأنّها إمرأة عصاميّة، صعد نجمها في الإعلام بشكل كبير، ونجحت بشكل خارق، وهي ملهمة حقيقيّة للكثير من النساء حول العالم. كيف أثّرت تجربتك الإعلامية على مجال الكتابة؟ يمكنني القول أنّ تجربتي الإعلامية هي السبب الذي حفّزني للكتابة، ومهّدت الطريق لكي أصل إلى نقطة معيّنة من حياتي قرّرت فيها عيش هذه التجربة. هل ما يزال للكاميرا رهبتها بعد كل تلك السنوات؟ نعم، وبالتأكيد، ما يزال للكاميرا رهبتها بعد كل تلك السنوات، فأنا أحترمها جدا، وأعرف أنني من خلالها أتحدّث إلى الملايين من المشاهدين، وكلّما زادت سنوات التجربة، كلّما قدّرت حضوري أمامها، وأحترمت مسؤولياتي أمامها، وأبديت كل الاستعداد لها.
فاطمة الضاوي - ويكيبيديا
غزة - دنيا الوطن
لا يملك محاور المذيعة المغربية الشابة فاطمة الزهراء الضاوي سوى الإنصات بتركيز شديد عندما تتحدث عن تفاصيل التحاقها بالعمل الإعلامي، ويومها المليء بالحركة والبحث الدائم عن اكتساب مهارات جديدة، والأهم طموحها الذي يبدو كبيراً جداً عندما تشير إلى أن كل خبراتها الإعلامية هي ثلاث سنوات فقط مضت على إطلالتها الأولى التي صاحبتها سقطة شهيرة على الهواء مباشرة حين انزلقت قدماها على السطح الأملس في استوديو الهواء. وفيما ظن مشاهدون أنها قد تكون النهاية السريعة للمذيعة الشابة، فوجئوا بها بعد دقائق معدودة تواصل تقديم نشرة منتصف الليل. اللكنة المغربية المخففة التي لا تخفيها الضاوي على عكس المحذِّرين، زادت فقرتها خصوصية في ظل شيوع لهجات عربية عديدة لا تخفيها الفصحى البيضاء التي يلتزمها الجميع، وهو ما جعل فاطمة الزهراء تؤكد: «من بين كل تلك اللهجات التي لا حضور لوطني فيها، أرى نفسي سفيرة للمغرب في قناة «العربية»، وفي الوقت الذي كان يعتقد الجميع بأن اللهجة المغاربية تبدو صعبة، فإن الكثيرات من زميلاتي أصبحن بعد احتكاكهن اليومي بي يجدنها سهلة. أما أمام الشاشة فأعتقد أن نكهة تلك اللهجة تمنحني طابعاً مختلفاً».
هل يمكن أن يتحول حادث عرضي لا يتعدى كونه تعثرا ثم سقوط مذيعة شابة أثناء استعدادها لقراءة نشرة الأخبار الاقتصادية إلى مفتاح لفضول جماهيري يدر مزيداً من الشهرة، وإلى أي مدى يسهل للوجوه الناعمة اختراق عوالم المال والاقتصاد، فيوصلن المعلومة الجافة بشكل اكثر قبولاً لدى المتلقي، هي بعض الأسئلة التي طرحتها «الإمارات اليوم» على مقدمة النشرة الاقتصادية في قناة «العربية»، المغربية فاطمة الزهراء الضاوي في حوار تطرق إلى كثير من تفاصيل كواليس عملها الإعلامي. بانوراما عربية
قالت المذيعة المغربية الشابة فاطمة الزهراء الضاوي، إنها تشعر بكونها سفيرة إعلامية لبلدها في أحد أهم صروح تقديم الأخبار في المؤسسات الإعلامية العربية، مضيفة «حذرني كثير من الأصدقاء من تأثري بلهجتي الأم على شاشة القناة، لكنني قررت رغم تغليبي الفصحى البيضاء عدم التخلي تماماً عن لكنتي الأصلية، وهو أمر تقبله المشاهدون بأريحية فأصبحت أكثر تلقائية أمام الكاميرا». وأضافت الضاوي «أقدم نشرة الأخبار الاقتصادية دون أن يمثل الترويج لصعوبة اللهجة المغربية بالنسبة لي فزاعة أو هاجساً سلبياً، بل أشعر بأن قناة (العربية) تنسجم مع اسمها عندما أجد في مقاعد التقديم زملاء من كل أنحاء الوطن العربي الكبير، يمثلون بانوراما إعلامية عربية، دون أن يمثل تنوع اللهجات وتعددها حائلاً أمام حسن ايصال المعلومة والتواصل الإيجابي مع المشاهدين».