فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فلقي أبو بكر عمر بن الخطاب رضي الله عنهما فقال له: لا تجد عليَّ في نفسك فإنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان ذكر حفصة، فلم أكن لأفشي سِرَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ولو تركها لتزوجتها. وقيل: إنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم تزوجها سنة اثنتين أو ثلاث من الهجرة، ثم طلقها، ولما طلقها نزل عليه الوحي يقول: راجع حفصة فإنها صوامة قوامة وأنها زوجتك في الجنة فراجعها. نزل فيها القرآن 3 مرات إحداها حينما اشتكت نساء النبي محمد من ضيق النفقة، وتكلمن معه في ذلك وقت كان أبو بكر وعمر دخول على النبي محمد، فهمّ كل منهما بضرب وتأنيب ابنته لولا أن نهاهما النبي محمد عن ذلك.
حفصة أم المؤمنين
وقد شهد بدرًا من أهل بيتها: أبوها عمر، وعمها زيد، وزوجها خنيس، وأخوالها عثمان وعبدالله وقدامه بنو مظعون، والسائب ابن عثمان بن مظعون ابن خالها. ذكر وفاتها:
توفيت حفصة رضي الله عنها في شعبان سنة 45 في خلافة معاوية وهي ابنة 60 سنه، ودفنت بالبقيع. رضي الله عنها وعن أبيها. مرحباً بالضيف
أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها – شبكة أهل السنة والجماعة
حَفْصَةُ بِنْتُ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ العَدَوِيَّةُ، أُمُّ المُؤْمِنِيْنَ، بِنْتُ أَمِيْرِ المُؤْمِنِيْنَ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، وأُمُّها زَينبُ بِنتُ مَظعُون بنِ حَبيبِ بنِ وَهبٍ. وَيُرْوَى عَنْ عُمَرَ: أَنَّ حَفْصَةَ وُلِدَتْ إِذْ قُرَيْشٌ تَبْنِي البَيْتَ. وَرُوِيَ: أَنَّ مَوْلِدَهَا كَانَ قَبْلَ المَبْعَثِ بِخَمْسِ سِنِيْنَ. كانَت تحتَ خُنَيسِ بنِ حُذافَة بنِ قَيسِ بنِ عَدِيّ، أسلم وهاجر إلى الحبشة الهجرتين، وهاجرت حفصة معه إلى المدينة، فشهدا بدرا وخرج يوم أحد فأصابته جراحة فمات. ولَمَّا تَأَيَّمَتْ، عَرَضَهَا أَبُوْهَا عَلَى عُثْمَانَ، فَقَالَ: بَدَا لِي أَلاَّ أَتَزَوَّجَ اليَوْمَ. ثم شَكَا حَالَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ (يَتَزَوَّجُ حَفْصَةَ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْ عُثْمَانَ؛ وَيَتَزَوَّجُ عُثْمَانُ مَنْ هِيَ خَيْرٌ مِنْ حَفْصَةَ). أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها – شبكة أهل السنة والجماعة. ثُمَّ خَطَبَهَا رسول الله، فَزَوَّجَهُ عُمَرُ. تَزَوَّجَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ انْقِضَاءِ عِدَّتِهَا مِنْ خُنَيْسِ بنِ حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ، أَحَدِ المُهَاجِرِيْنَ، في شَعبانَ على رأسِ ثَلاثينَ شَهرًا منَ الهِجرَةِ قَبلَ أُحُد، في سنةِ ثلاثٍ وقيلَ سنةِ اثنتَينِ.
كرتون معلومات ( أم المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب) متعة التعلم- حديث وسيرة رابع ف1 -1443 - YouTube
مطوية عن بر الوالدين, منشورات عن بر الوالدين, صور كتابية عن بر الوالدين منشور عن بر الوالدين مصور مكتوب جاهز للطباعة, بر, الوالدين, منشورات, مطويات, مطوية, منشور, صور, مكتوبة, عقوق, تعليمية, للاطفال, وصايا,
مطوية عن بر الوالدين منشور عن بر الوالدين صور عن بر الوالدين
مطويه عن بر الوالدين جميل
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما. 3- التأفف من أوامرهما. 4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما بغضب. 5- الأمر عليهما. 6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة. 7- ترك الإصغاء لحديثهما. 8- ذم الوالدين أمام الناس. 9- شتمهما. 10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الإخوة ، أو مع الزوجة. 11- تشويه سمعتهما. 12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما. 13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد بالخروج0
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما. 15- التعدي عليهما بالضرب. 16- إيداعهم دور العجزة. 17- تمني زوالهما. 18- قتلهما عياذاً بالله. 19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي. بر الوالدين. 20- كثرة الشكوى والأنين أمام الوالدين. الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين
1- طاعتهما بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما. 2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب. 3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤوسهما. 4- التوسعة لهما في المجلس والجلوس ، أمامهما بأدب واحترام ، وذلك بتعديل الجلسة، والبعد عن القهقهة أمامهما ، والتعري ، أو الاضطجاع ، أو مد الرجل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما ، إلى غير ذلك مما ينافي كمال الأدب معهما.
بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2551، صحيح. ↑ رواه ابن حبان، في صحيح ابن حبان، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 429، أخرجه في صحيحه. ↑ رواه الألباني، في صحيح الأدب المفرد، عن عطاء بن يسار، الصفحة أو الرقم: 4، صحيح. ↑ سورة النساء، آية: 36. ^ أ ب محمد الهاشمي (2002م)، شخصية المسلم كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة (الطبعة العاشرة)، لبنان-بيروت: دار البشائر الإسلامية، صفحة 55-57. بتصرّف. ↑ سورة لقمان، آية: 14. ^ أ ب سورة الإسراء، آية: 24. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أسير بن جابر، الصفحة أو الرقم: 2542، صحيح. ↑ صهيب عبد الجبار، المسند الموضوعي الجامع للكتب العشرة ، صفحة 164، جزء 21. بتصرّف. مطويه عن بر الوالدين بالفرنسيه. ↑ رواه الإمام أحمد، في المسند، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 6/284، إسناده صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن كعب بن عجرة، الصفحة أو الرقم: 1428، صحيح. ↑ "فضل بر الوالدين" ، ، 21-4-2018، اطّلع عليه بتاريخ 15-8-2020. بتصرّف. ↑ أزهري محمود، بر الوالدين ، صفحة 7-10. بتصرّف. ↑ رواه الإمام أحمد، في المسند، عن جد عمرو بن شعيب، الصفحة أو الرقم: 11/124، إسناده صحيح.