مشاهدة الموضوع التالي من صحافة نت مصر.. برج الدلو اليوم.. يشتد الغضب والان إلى التفاصيل: يحرص الكثيرون على متابعة طالع الأبراج الفلكية، ومعرفة حظهم بشكل يومي، وهذه توقعات برج الدلو، ليوم ٢٨ ابريل ٢٠٢٢، بحسب خبيرة الابراج جاكلين عقيقي. وينضم إلى برج الدلو، مواليد الفترة (من 21/1 إلى 19/2)، وهذه التوقعات لأبناء البرج اليوم:مهنياً: يفرض هذا اليوم شروطاً جديدة ويكون عابقاً بالأحداث المتلاحقة والمناخ الايجابي ، ويولد لك عطارد الدهشة وعرضاً مغرياً. ابراج جاكلين عقيقي لهذا الاسبوع التمهيدي. عاطفياً: تنقلب المعطيات لمصلحتك لتبدأ مرحلة جديدة، وإذا كنت تبحث عن علاقة فقد تتوافر لك فرص جيدة، ولا سيما أن فينوس يعزز العلاقات والصداقات المغرية. صحياً: يشتد الغضب وتشعر بعدم الأمان أو تطالب بحقّ وتُقابل برفض، فتنفعل وتنهار أعصابك على نحو غير متوقعويعتبر الدلو من الأبراج الهوائية، المتفائلة والرومانسية جدا، ويعد مواليد أبراج «برج الحمل، وبرج الجوزاء، وبرج الأسد، وبرج القوس»، من المتوافقين مع برج الدلو، بينما لا يتوافق معه على الإطلاق: «برج الثور وبرج العذراء و برج الجدي وبرج العقرب». ويتميز برج الدلو بالعطاء والكرم، وهم من الأبراج الدبلوماسية والمقبلة على الحياة ، يتسم مواليد برج الدلو بالإبداع والتجديد ، ويصنف برج الدلو من أكثر الأبراج وضوحاً وصراحة ولكن دون ردود لاذعة.
- ابراج جاكلين عقيقي لهذا الاسبوع التمهيدي
- اعاني من تقلب شديد في المزاج - إسألنا
- أعاني من تقلب المزاج وضيق وأفكار سوداوية فما العلاج - موقع الاستشارات - إسلام ويب
ابراج جاكلين عقيقي لهذا الاسبوع التمهيدي
إقرأ أيضا: اسماء كلاب اناث جولدن ولولو ومعانيها
وما بين هذا وذاك تظل النصيحة الدائمة لمواليد برج السرطان فهي محاولة التخلص من النظرة التشاؤمية للأمور، وحاول أن تتسم بالجرأة بعض الشيء. 141. 98. 84. 227, 141. 227 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
|جاكلين عقيقي
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
اعاني من تقلب شديد في المزاج - إسألنا
تاريخ النشر: 2014-05-27 01:25:24
المجيب: د. محمد عبد العليم
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكلتي أنني أعاني من تقلب بمزاجي وتغير بشخصيتي باستمرار، فأحيانا اكون هادئاً وذو طباع هادئة، وأحياناً العكس! أعاني من تقلب المزاج وضيق وأفكار سوداوية فما العلاج - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وتأتيني بعض الأيام أنتقد جميع ما أرى وكأني أحاول أن أسد فراغاً ونقصاً بشخصيتي، وأحياناً أكون طليق اللسان أستطيع أن أعبر عن ما يجول بخاطري بطريقة سلسة، وأحياناً يصعب علي أن أرتب كلمتين. وتختلف الحالات؛ ففي أوقات أكون قوي الشخصية، مضحكاً، سديد الرأي، وردودي تكون مسكتة، ومحبوباً بين الناس، وفي بعض الأحيان لا أطيق نفسي؛ فأكون غير واثق من نفسي (وكلمة عابرة تؤثر علي بشدة)، فما الحل؟! هل هذا طبيعي؟ أشعر أنه يؤثر على ذكائي وانتباهي وتركيزي أيضاً، وحتى وإن كان هذا طبيعياً؛ أهناك أي حل؟ فهذا الأمر مؤثر على حياتي من جميع النواحي، وهذا الأمر ملاحظ عليّ من قبل أصدقائي، فهناك من صارحني قبل عدة أيام بخصوص هذا الأمر، وقال أن هناك من ينفر منك بسبب تغير آرائك وأسلوبك باستمرار، وهذا ماقطع الشك باليقين بالنسبة لي، فكنت بالبداية أقول أنها وساوس وليس لها أساس من الصحة، وهذه أمور نفسية وضعف بشخصيتي، وما إلى ذلك.
أعاني من تقلب المزاج وضيق وأفكار سوداوية فما العلاج - موقع الاستشارات - إسلام ويب
أسأل الله لك التوفيق والسداد، وأشكرك على الثقة في إسلام ويب. مواد ذات الصله
لا يوجد استشارات مرتبطة
لا يوجد صوتيات مرتبطة
تعليقات الزوار
أضف تعليقك
لا توجد تعليقات حتى الآن
اختلفت علي أصدقائي وأهلي وعلى نفسي؛ فلم أعد أعرف كيف ستكون نفسيتي غداً، وإن كنت سعيداً أفكر بما سأكون عليه بالغد. لم أرتح نفسياً منذ بدأت التقلبات هذه تحصل معي. أجيبوني وأريحوني، جزاكم الله خيراً. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ ضاري حفظه الله. اعاني من تقلب شديد في المزاج - إسألنا. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
عمرك هو عمر التقلبات المزاجية، لكن تقلبات الشخصية لا نراه كثيرًا في مثل عمرك، والتقلبات المزاجية تكون عابرة وقصيرة الأمد. أنا أرى أنك شديد الرقابة على تصرفاتك وعلى مشاعرك وأفكارك، وهذا يجعلك تدقق في كل صغيرة وكبيرة فيما يخص مسارك الوجداني وتفاعلك الاجتماعي وتواصلك مع من حولك. قطعًا هذا ليس بمرض، لكنها ظاهرة تستحق التوقف عندها، وابذل جهدًا كبيرًا بأن تتخلص من هذه الرقابة الذاتية الشديدة، ويكون ذلك من خلال المزيد من الاجتهاد في دراستك وصرف طاقاتك بصورة إيجابية من خلال حسن إدارة الوقت. وأعتقد أنه سيكون من الجيد لك أيضًا إذا اطلعت على ما يُسمى بالذكاء الوجداني أو العاطفي، هنالك كتب جيدة كُتبتْ حوله، وهو أحد العلوم الجديدة والمستحدثة نسبيًا. كلنا نعرف عن الذكاء المعرفي أو الذكاء الأكاديمي الذي يتفاوت ويتباين بين الناس، لكن الذكاء الوجداني أو العاطفي لا يُدركه إلا قلة قليلة من الناس، وهو مهم جدًّا، لأنه هو الذي يحكم علاقاتنا مع أنفسنا، وكذلك يحكم علاقاتنا مع الآخرين، والشيء الإيجابي أن الذكاء العاطفي أو الوجداني يمكن أن يطوِّره الإنسان أكثر مما يطوِّر ذكائه الأكاديمي أو المعرفي.