كريم الفا بلس... تعرفي على الجديد في تفتيح البشرة - YouTube
- متى تبان نتيجة كريم الفا بلس – العامة
- شرح حديث ليَبْلغنَّ هذا الأمرُ ما بلغ الليلُ والنهارُ
- والله ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار !
متى تبان نتيجة كريم الفا بلس – العامة
كريم أفالون ألفا بلس للحوامل والمرضعات
ينصح الأطباء بعدم استخدام الكريم في حالات الحمل وخلال فترة الرضاعة على الأقل بعد الشهور الخمس الأولى في حالة وذلك حفاظًا على سلامة وصحة الطفل. كريم الفا بلس لتفتيح الأماكن الحساسة
كما أشرنا فإن الكريم يحتوي على مواد طبيعية تجعله آمن وفعال ومناسب للاستخدام بشكل يومي في تفتيح مختلف المناطق الحساسة من الجسم. كما أنه لا يتسبب في حدوث أى التهابات أو حكة. وكذلك يتم استعمال كريم الفا بلس في معالجة ومحاربة أنواع من الحالات المرضية المتعددة التي تتعلق بالجلد. جرعة كريم أفالون ألفا بلس وطريقة الاستعمال
من الأفضل ترك الكريم على الوجه فترة لا تقل عن نصف ساعة والابتعاد عن أشعة الشمس. ولذلك يكون الوقت المناسب هو أثناء النوم. الآثار الجانبية
من الآثار الجانبية للكريم أنه قد يؤدي استعماله إلى تعرض الجلد لبعض من الاحمرار والحكة الخفيفة. لذلك من الضروري استشارة الطبيب قبل البدء في الاستخدام. الاحتياطات الطبية لاستخدام الفا بلس
عند وجود أي رد فعل تحسسي لأي من مكونات الكريم يجب الامتناع عن استخدامه. كذلك يجب اخبار الطبيب عن أنواع الأدوية والفيتامينات التي يتناولها المريض لكي لا يحدث أي تعارض محتمل.
في نوفمبر 30, 2021
تركيب افالون الفا بلس كريم
يحتوي كريم ألفا بلس على مادتين أساسيتين [1]:
ألفا أربوتين. وهي مادة مستخلصة من التوت البري تشبه في فعاليتها وتأثيرها الهيدروكينون
ما يميزه أنه أكثر أمانا ولا يسبب مشاكل للبشرة. جيلبيريدين
وهي مادة مستخرجة من عرق السوس. وهي أيضا مادة جديدة في كريمات تفتيح البشرة وإشراقها. له تأثير مضاد للالتهابات وغير فعال في التبييض وحده ولكن وجوده مع ألفا أربوتين يجعل كريم ألفا بلس أكثر فعالية وهو موجود في مركز ألفا بلس 0. 5٪. استخدامات كريم الفا بلس
هو يعتبر من كريمات لتفتيح البشرة والقضاء على البقع الداكنة الناتجة عن الأمراض الجلدية أو استخدام الكريم الخاطئ. تفتيح التصبغات أو آثار الحبوب. حل قوي لاسمرار البشرة الناتج عن التعرض لأشعة الشمس. تبييض منطقة الكوع والركبتين والإبط واليدين وأي منطقة في الجسم. أفضل حل لتفتيح وتبييض المناطق الحساسة بسرعة وأمان وبدون أي آثار جانبية خاصة. هو علاج فعال للكلف الناتج عن التغيرات في هرمونات الجسم أثناء الحمل. إرشادات للحصول على أعلى نتيجة للتفتيح
لا تضع الكريم في وجود أي حبوب في الوجه أو المنطقة المراد تفتيحها إلا بعد استشارة الطبيب.
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33) ثم قال تعالى: ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق) فالهدى: هو ما جاء به من الإخبارات الصادقة ، والإيمان الصحيح ، والعلم النافع. ليبلغن هذا الدين ما بلغ. ودين الحق: هي الأعمال [ الصالحة] الصحيحة النافعة في الدنيا والآخرة. ( ليظهره على الدين كله) أي: على سائر الأديان ، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: إن الله زوى لي الأرض مشارقها ومغاربها ، وسيبلغ ملك أمتي ما زوي لي منها. وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن محمد بن أبي يعقوب: سمعت شقيق بن حيان يحدث عن مسعود بن قبيصة - أو: قبيصة بن مسعود - يقول: صلى هذا الحي من " محارب " الصبح ، فلما صلوا قال شاب منهم: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: إنه سيفتح لكم مشارق الأرض ومغاربها ، وإن عمالها في النار ، إلا من اتقى الله وأدى الأمانة. وقال الإمام أحمد: حدثنا أبو المغيرة ، حدثنا صفوان ، حدثنا سليم بن عامر ، عن تميم الداري - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين ، بعز عزيز ، أو بذل ذليل ، عزا يعز الله به الإسلام ، وذلا يذل الله به الكفر ، فكان تميم الداري يقول: قد عرفت ذلك في أهل بيتي ، لقد أصاب من أسلم منهم الخير والشرف والعز ، ولقد أصاب من كان منهم كافرا الذل والصغار والجزية.
شرح حديث ليَبْلغنَّ هذا الأمرُ ما بلغ الليلُ والنهارُ
وهذا الحديث في الصحيحين ومثله من عدة أوجه. فقد أخبر الصادق المصدوق أنه لا تزال طائفة ممتنعة من أمته على الحق أعزاء لا يضرهم المخالف ولا خلاف الخاذل. فأما بقاء الإسلام غريبا ذليلا في الأرض كلها قبل الساعة فلا يكون هذا. وقوله صلى الله عليه وسلم {ثم يعود غريبا كما بدأ} أعظم ما تكون غربته إذا ارتد الداخلون فيه عنه، وقد قال تعالى {من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم}. ليبلغن هذا الدين. فهؤلاء يقيمونه إذا ارتد عنه أولئك. وكذلك بدأ غريبا ولم يزل يقوى حتى انتشر. فهكذا يتغرب في كثير من الأمكنة والأزمنة ثم يظهر حتى يقيمه الله عز وجل كما كان عمر بن عبد العزيز لما ولي قد تغرب كثير من الإسلام على كثير من الناس حتى كان منهم من لا يعرف تحريم الخمر. فأظهر الله به في الإسلام ما كان غريبا. وفي السنن: {إن الله يبعث لهذه الأمة في رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها}. والتجديد إنما يكون بعد الدروس وذاك هو غربة الإسلام. وهذا الحديث يفيد المسلم أنه لا يغتم بقلة من يعرف حقيقة الإسلام ولا يضيق صدره بذلك، ولا يكون في شك من دين الإسلام كما كان الأمر حين بدأ.
والله ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار !
قال ابن عساكر في ((مُعْجَم الشيوخ)) (1/417)، وقال الهيثمي في ((مجمع الزوائد)) (6/17): رجاله رجال الصَّحيح. وحسَّن إسناده الألباني في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (39)، وصحَّحه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (1159). شرح حديث ليَبْلغنَّ هذا الأمرُ ما بلغ الليلُ والنهارُ. ففي هذا الحديث يُـبَشِّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بِعِزِّ هذا الدِّين وتمكينه في الأرض، وأنَّ هذا العِزَّ والتَّمكين سيكون سواءً بِعِزِّ عَزِيزٍ، أو بِذُلِّ ذَلِيلٍ، أي: (أدخل الله تعالى كلمة الإسلام في البيت مُلْتَبسة بِعِزِّ شخص عزيز، أي يُعِزُّه الله بها، حيث قَبِلها من غير سَبْيٍ وقتال، ((وذُلِّ ذَلِيلٍ)) أي: أو يُذِلُّه الله بها حيث أباها، والمعنى: يُذِلُّه الله -بسبب إبائها- بِذُلِّ سَبْيٍ أو قتال، حتى ينقاد إليها كَرْهًا أو طَوْعًا، أو يُذْعِن لها ببذل الجِزْية. والحديث مُقْتَبَسٌ من قوله تعالى: هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التَّوبة: 33] ، ثمَّ فسَّر العِزَّ والذُّل بقوله: (إمَّا يُعِزُّهم) أي: قومًا أَعَزُّوا الكلمة بالقبول، ((فيجعلهم من أهلها)) بالثَّبات إلى الممات، ((أو بِذُلِّهم)) أي: قومًا آخرين لم يلتفتوا إلى الكلمة وما قبلوها، فكأنَّهم أذَلُّوها، فَجُوزُوا بالإذلال جزاءً وفاقًا، ((فيدينون لها)).. أي يُطيعون وينقادون لها) [2422] ((مرقاة المفاتيح)) لملا علي القاري (1/ 116).
وقال الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن عبد ربه ، حدثنا الوليد بن مسلم ، حدثني ابن جابر ، سمعت سليم بن عامر قال: سمعت المقداد بن الأسود يقول: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: لا يبقى على وجه الأرض بيت مدر ولا وبر ، إلا أدخله الله كلمة الإسلام بعز عزيز ، أو بذل ذليل ، إما يعزهم الله فيجعلهم من أهلها ، وإما يذلهم فيدينون لها. وفي المسند أيضا: حدثنا محمد بن أبي عدي ، عن ابن عون ، عن ابن سيرين ، عن أبي حذيفة ، عن عدي بن حاتم سمعه يقول: دخلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا عدي ، أسلم تسلم. فقلت: إني من أهل دين. قال: أنا أعلم بدينك منك. فقلت: أنت أعلم بديني مني ؟ قال: نعم ، ألست من الركوسية ، وأنت تأكل مرباع قومك ؟. قلت: بلى. قال: فإن هذا لا يحل لك في دينك. والله ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار !. قال: فلم يعد أن قالها فتواضعت لها ، قال: أما إني أعلم ما الذي يمنعك من الإسلام ، تقول: إنما اتبعه ضعفة الناس ومن لا قوة له ، وقد رمتهم العرب ، أتعرف الحيرة ؟ قلت: لم أرها ، وقد سمعت بها. قال: فوالذي نفسي بيده ، ليتمن الله هذا الأمر حتى تخرج الظعينة من الحيرة ، حتى تطوف بالبيت في غير جوار أحد ، ولتفتحن كنوز كسرى بن هرمز. قلت: كسرى بن هرمز ؟.