يوميات سعود واخوانه SAUD BROTHERS - YouTube
- سناب سعود واخوانه – لاينز
- سنابات يوميات سعود واخوانه - YouTube
- يستبدل قوما غيركم يحبهم ويحبونه
- يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم
- وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم
- يستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا
سناب سعود واخوانه – لاينز
يوميات سعود واخوانه - YouTube
سنابات يوميات سعود واخوانه - Youtube
تحدي الرسم على الظهر🎨 جاب العيد😂 - YouTube
دحوم صار عنده بقالة - YouTube
في نور آية كريمة.. "وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم"
" هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاءُ ۚ وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم " (38) محمد
فضيلة الإنفاق في سبيل الله، التحذير من البخل حين يتطلب الإنفاق، ترسيخ عقيدة افتقار العبد إلى الرب، واستغناء الرب عن العالمين، بيان سنة الاستبدال. أكثر من معنى عميق يسبر سطران قصيران أغواره في حكمة بليغة وكلمات دقيقة. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة محمد - القول في تأويل قوله تعالى " ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل "- الجزء رقم22. "ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله"، إنها دعوة للمؤمنين للإنفاق في سبيل الله، أي "لتنفقوا في سبيل الله أي في الجهاد وطريق الخير"، كما قال القرطبي. أو "إخراج ما فرض الله عليكم (.. ) من الزكاة"، كما قال البغوي. أو "ليعلم أن سبيل الله يشمل كل ما فيه نفع وخير، وفائدة وقربة ومثوبة. وإنما اقتصر المفسرون على الجهاد لأنه فرده الأشهر، وجزئيّه الأهم، وقت نزول الآيات، وإلا فلا ينحصر فيه، كما قال القاسمي في محاسن التأويل. وكما أوضح الخازن في لباب التأويل، حيث قال: "قيل أراد به النفقة في الجهاد والغزو وقيل المراد به إخراج الزكاة وجميع وجوه البر والكل في سبيل الله".
"
يستبدل قوما غيركم يحبهم ويحبونه
قال الشّيخ: فوالله لقد انقطعت حجّتي، وسكتّ. هكذا يعيش المسلمون الجدد الإسلام بقلوبهم وأرواحهم، وهكذا يعظّمون شرائعه وشعائره؛ الواحد منهم ما أن يعتنق الإسلام حتى يحسّ أنّه قد ظفر بأعظم كنز في الوجود، ويرى أنّه ينبغي أن يصبغ حياته كلّها بهذا الدّين، ويعيشه واقعا في كلّ صغيرة وكبيرة من حياته، ويسعى لتقديم ما أمكنه تقديمه لخدمته والدّعوة إليه والذّود عنه، على النّقيض تماما ممّا نعيشه نحن الذين ولدنا وترعرعنا على هذا الدّين، لكنّنا لم نعرف قدره، فأعطيناه هوامش حياتنا وفضول أوقاتنا، ونظرنا إليه على أنّه تكاليف نتملّص من بعضها لأتفه الأسباب، ونؤدّي بعضها خوفا من العقاب، وحدود نلزم بعضها على مضض، ونتعدّى بعضها بأوهى الأعذار والحجج. في رمضان من كلّ عام، نسمع عن أحوال المسلمين في بلاد الغرب مع الصيام والقيام والعطاء، ما يفرح الرّوح ويجمّ الفؤاد، ونقرأ –في المقابل- على صفحات الجرائد عن أحوال بعض المسلمين في بلاد الإسلام ما يُدمي القلوب ويقرّح الأكباد؛ رمضان عندهم هناك خشوع ودموع وأشواق، وعندنا هنا أطباق وسهرات وأسواق، عندهم هناك أخلاق وآداب، وعندنا هنا تفحّش وسباب، عندهم هناك أسعار تخفّض ومواساة، وعندنا هنا أسعار تلتهب ومعاناة.
يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم
تقع سنة الاستبدال ضمن منظومة سننية أعلى وهي سنة "التغيير" ، فالثابت في حركة التاريخ والأمم والإنسان أن التغيير هو المبدأ الذي يحكم حركة الكون والأحياء { كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ} [الرحمن:29]، إلا أن هذا التغيير والحركة الدائمة في الكون لهما قوانينهما وسننهما الثابتة التي يمكنها أن تفسر لنا هذا التغيير واتجاهه وعوامله، كما تتنبأ بحدوثه. يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم. ونظرية الوحي في التغيير تعتمد في تفسيرها على حالة الإنسان الفرد الذي يمكن من خلال ملاحظته الوعي بمآل المجتمع الذي ينتمي إليه في الصعود والهبوط، وفي ذلك يقرر الوحي هذه السنة المنظومية في هذه الآية الكريمة {إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ} وصنو هذه الآية أيضًا { ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ}.. هاتان الآيتان توضحان قواعد حركة التغيير الكبرى التي تحدث في التاريخ والحضارات والأمم، فالإنسان هو محرك التاريخ وكذلك هو مؤشر الصعود والهبوط للأمم والحضارات. وتتضمن المنظومة السننية للتغيير في القرآن الكريم مجموعة من السنن التي تندرج تحتها مثل: سُنَّة التدافع، وسُنَّة التداول، وسُنَّة التجدد، وسُنَّة الهلاك، وسُنَّة موت الأمم، وسُنَّة التمكين، وسُنَّة العلو والانحطاط، وسُنَّة الاستبدال.
وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم
[1] أحمد عبدالفتاح: القاموس القويم للقرآن الكريم، ص361.
يستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا
هسبريس
رمضان
صور: هسبريس
الخميس 21 أبريل 2022 - 17:00
وضع عمرو خالد، الداعية الإسلامي، "روشتة" في كيفية التعامل مع البشر أصحاب السلوك الصعب، داعيًا إلى التركيز على عبودية الله، واستمرار الإنسان في الإحسان لكل من حوله، دون أن تكون لذلك علاقة بغيره؛ فإن الخالق أدرى بعباده، يسامح من يشاء، ويعفو عمن يشاء، ويتوب على من يشاء. وقال خالد في الحلقة العشرين من برنامجه الرمضاني "حياة الإحسان"، المذاع عبر قناته على موقع "يوتيوب"، إن من أسباب عدم الإحسان أن النظر إلى الآخرين لا إلى النفس (وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ)، موضحًا أن "ألف باء الإحسان أن 'تعبد الله كأنك تراه'، أن تنظر إلى الله وحده، ولا علاقة لك بعباده". واعتبر الداعية أن "التركيز على الناس هو مما يخالف الإحسان"، موردا: "لا تنتظر رد فعل إيجابي من أحد. لا تحسن من أجل الناس. وان تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: 'لا يكن أحدكم إمعة، يقول إن أحسن الناس أحسنت وإن أساؤوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساؤوا أن تجتنبوا إساءتهم'". واستشهد خالد بأن "نوحا – عليه السلام – بعد دعوته في قومه لنحو ألف عام، يقول الله تعالى: 'وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ'.
ا لخطبة الأولى ( وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ)
الحمد لله رب العالمين. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان. ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.