اصطلاحا: هو بني آدم ليس كبني الأدميين, هدرت كرامته, بسبب تملقه لمسؤولين عباد مثله. تملقا بالقول او بالفعل,
تجده مدافعا مستميتا عن اسياده, بأجر أو بدونه, لايأبه ابدا حتى ولو ضاعت حقوق الخلائق دونه. هلا قمت باسقاط هذين التعريفين... يامن لم يعجبك صراخ الاساتذة والمعلمييين.......
ان لم تستح افعل وقل ما شئت
2015-02-19, 17:16
رقم المشاركة: 30
العضو.. كفيت ووفيت.... وليس لي تعقيب على ما تقدمت به وأدليت.
- صوت العراق | البيت الشيعي .. اتفقنا على ان لا نتفق ؟!
- موعد عودة الساعة القانونية بالمغرب
صوت العراق | البيت الشيعي .. اتفقنا على ان لا نتفق ؟!
تخيلات و ردة فعل bts in 2022 | اقتباسات جدارية, أدب, البهجة
موعد عودة الساعة القانونية بالمغرب
فقال: إنظر!! إنظر لفظ الجلاله هنا وكان يشير إلى الدوسه. بعد قلبها على ظهرها ففعـلا لم أصدق مارئته عيناي فكلمة الله واضحه كل لوضوح!!! ونحن نوطئ عليها بأقدامنا.... ؟ فلنظر إلى اين توصلو لمحاولة إهانةالدين الاسلامي
فقلت هل جميع السيارات هكذا فقال اي سـيارة من نـوع
دوسـات تحت رجل السائق مصنوعه من الجلد فياشباب خلونا ننشر هذا الخبر
استغفر الله العلي العظيم.. لاحول ولاقوة الى بالله.. صوت العراق | البيت الشيعي .. اتفقنا على ان لا نتفق ؟!. الله ينتقمـ منهمـ وياخذهمـ اخذ عزيز مقتدر
اللهـم انـي بلـغـتـ,, اللهـم انـي بـلغـتـ
منقووووووووووووووووووووووووووووووول
والله اعلم عن صحة الخبر
#2
شنو كان لون السياره!! Wes@m
بـترولـي نشيط
#3
جزاك الله خير على النقل
#4
شنو كان لون السياره!!
السائل: جزاك الله خير إذا إذا دعا الخطيب أثناء الخطبة وما خصص لها وقت يجوز له ذلك الشيخ: يجوز له ذلك... إذا دعت حاجة كما دعا الرسول عليه السلام حينما طلب ذلك الرجل السقيا ورفع يديه فبان إبطاه وقال ( اللهم اسقنا اللهم اسقنا) فيشرع رفع يديه ويرفع الناس تحته أما اتخاذ ذلك جزءا من الخطبة فهذا الذي ننكره. السائل: في شيء خطر ببالي يا أستاذ لما قرأت الحديث يشير بأصبعه إذا دعا خطر في بالي قوله عليه السلام في حجة الوداع ( اللهم إني قد بلغت اللهم فاشهد). فقلت هذا ينافي ذلك الموضع أليس كذلك. الشيخ: بمناسبة أيش. السائل: رفع الأصبع الذي يشير بأصبعه صلى الله عليه وسلم. الشيخ: لا ، يشير بأصبعه إلى السماء. السائل: إلى السماء ثم ينكسه عليهم. الشيخ: آه. السائل: اللهم فاشهد. الشيخ: آه هذا غير ذلك. موعد عودة الساعة القانونية بالمغرب. السائل: غير ذلك. الشيخ: أينعم. السائل: طيب هل نتصور أن النبي إذا دعا كان يقول اللهم اغفر لنا وارحمنا وبشير بأصبعه هكذا كما هو رسول الله. الشيخ: هو أشبه شيء يا أخي بهذا الإشارة مثل الإشارة بالتشهد. السائل: أينعم أينعم جزاك الله خير. الشيخ: أهلا.
Alx555
نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
9 أبريل 2022
المشاركات
311
نقاط
8, 371
الأمس في 01:12
#1
عاشق الجنس 1
نسوانجى متقحرط
7 يناير 2022
33
106
الأمس في 01:39
#2
ااااااخ يا عيني على جمال اللحم الابيض
ف
فحل المجرة ١٨
نسوانجى بادئ الطريق
11 أبريل 2022
22
121
الأمس في 01:40
#3
فينهم عننا ننيكهم
Top_Egyptian
23 يناير 2022
329
1, 910
الأمس في 04:47
#4
دي تتاكل اكل
D
Devil😎
29 مارس 2022
159
594
اليوم في 00:48
#5
لحم متعوب فيه
وعلى لسان الراوية وهى الإبنة التى تخاطب أباها
« تشعر أنك سقطت من هذا البرج العالى. وأن كل سعادتك التى كانت فى السوبر ماركت.. كل انفعالاتك واختياراتك وتدقيقك..... كل عنجهيتك وأنت تطلب
أعطنى ربع لانشون وربع بسطرمة.. لأ.. الجبنة دوبل كريم..
كأنك فارس مغوار تجمع صنوف الطعام... كأنها غنائم حرب... صوت خرفشة
الأكياس والتى توحى لك أن الغنائم كثيرة... شكلك وأنت تصرخ فى أهل البيت أن يأتوا ليساعدوك فى حمل الغنائم.... لم يكن إلا انتصارا وهميا فى حرب أمام شاشة البلاى ستيشن»
إن كل بطولة هذا الأب قد ارتبطت بتوفير الحد الأدنى لمتطلبات أسرته البسيطة
"ربع لانشون وربع بسطرمة"
هذه هى كل غنائمه. إنه نوع من الانتصار الوهمى
لقد نجحت الكاتبة من خلال أسلوب سلس جدا فى طرح واقع مأساوى شديد القسوة
فى قصة "بالونة" يطرح الراوى الغائب العليم هذا السؤال:
ــ من يريد أن يغتال الصحفى المعروف محمد جلال؟
يطرح الراوى هذا السؤال وهو يعلم ونحن معه نعلم أيضا أن هذا الصحفى لايشكل خطرا على أحد. ربما جركن الجاز الموجود بجوار سيارته قد فجر الشخصيات من داخلها. والسؤال هو: هل نحن فى حاجة إلى انفجار البالونة كى نكتشف أنفسنا
وواقعنا والإخرين؟ أم أن انفجار البالونة لن يغير الأوضاع.
مجرد انفجاربالونة
وتبقى الأمور على ماهى عليه؟. إنه الصراع بين الثبات والتغير
وفى قصة "ليلة مايسة" فشلت مايسة فى الحصول على الدفْ الذى تتمناه وتبدأ القصة دون تمهيد أو مقدمات لتدخلنا الكاتبة فى عالمها مباشرة:
يبدو أن الحنين أن يشاركنى أحد الفراش. وأنه إذا ما تقلبت أثناء نومى لامست يدى جسدا بشريا يشع حرارة إنسانية. أصبح حلما يصعب تحقيقه.
فى قصة حلوة يابلدى جاء الحوار بين بطلة القصة والضابط كالأتى:
ـ إنت ازاى تسمح لنفسك تكلمنى بالطريقة دى. إنت فاكر نفسك بتكلم عيل صايع ولا مجرم ولا قبضت عليا معايا مخدرات. إنت بتكلم أستاذة جامعية محترمة طبيبة صيدلانية. مواطنة شريفة وأنا دلوقت حالا عايزة أعرف إيه السبب اللى يخليك من حقك تمنعنى أنى أدخل العريش؟
كما تفوقت الكاتبة فى استخدام المونولوج الداخلى وهو حوار الشخصية مع ذاتها
وقد كتبت المونولوج أحيانا باللهجة العامية بحيث ظهر وكأنه جزء من السرد
وقد يعيب عليها البعض ذلك إلا أننى أرى أنها كانت موفقة فى توظيف ذلك فنيا
بصمة الكاتبة وأسلوبها الخاص بها وهمومها الخاصة والعامة كل هذا شكل سمات
التميز والتفرد لهذه المجموعة القصصية الجديرة بالقراءة