من شبكة الرياضيات التعليمية كتاب الصف الاول الثانوي و حصريا منهاج المملكة العربية السعودية
من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله به طريقا الى الجنة لا تيئس من صعوبة و تعقيد مادة الراضيات شبكة الرياضيات التعليمية تضع بين ايديك الحل فقط ادخل الى الموقع و ابدا التعلم مع كتاب الرياضيات للصف الاول الثانوي اختر فصلك و عيش مع ذاتك
الفصل الاول
الفصل الثاني
شكرا لكم
- شرح كتب الفصل الدراسي الثاني
- حل رياضيات ثاني متوسط | الفصل التاسع | الاحصاء | صفحة 133-181
- شبكة الرياضيات التعليمية
- الباحث القرآني
- تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ
شرح كتب الفصل الدراسي الثاني
موقع شبكة الرياضيات التعليمية يقدم كتاب الرياضيات للصف الثاني الثانوي منهاج المملكة العربية السعودية
لايمكن اتمام فروضك دون فهم المادة شبكة الرياضيات التعليمية تقدم لك افضل فرصة لفهم مادة الرياضيات تقدم الان الشبكة كتاب الرياضيات للصف الثاني الثانوي حدد فصلك ثم ادخل و ابدا باول درجة من التعلم حتى تتمم السلم
الفصل الاول
الفصل الثاني
شكرا لكم
حل رياضيات ثاني متوسط | الفصل التاسع | الاحصاء | صفحة 133-181
الإحصاء والتمثيلات البيانية
الإحصاء والتمثيلات البيانية:
1
خطة حل المسألة: إنشاء جدول
2
التمثيل بالأعمدة وبالخطوط
3
التمثيل بالنقاط
4
المتوسط الحسابي
5
الوسيط والمنوال والمدى
شبكة الرياضيات التعليمية
أهلا بكم في أكاديمية فاهم التعليمية هنا يمكنكم الإطلاع على شروحات الفيديو لكتب الفصل الدراسي الثاني نرجو لكم التوفيق والنجاح شرح كتب المرحلة الابتدائية شرح كتب المرحلة المتوسطة
الصف الثاني متوسط - الفصل الدراسي الثاني
الوسوم: الرياضيات, الصف الثاني متوسط, الفصل الدراسي الثاني | فبراير 12, 2020 حل رياضيات ثاني متوسط | الفصل التاسع | الاحصاء | صفحة 133-181 وحل أسئلة اختبار الفصل والاختبار التراكمي حل رياضيات ثاني متوسط | الفصل التاسع | الاحصاء | صفحة 133-181 وحل أسئلة اختبار الفصل والاختبار التراكمي
#1
{ تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [سورة الشورى: 5]
تفسير " تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن "
وقوله: { تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ} يقول تعالى ذكره: تكاد السموات يتشققن من فوق الأرضين، من عظمة الرحمن وجلاله. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، وعن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: { تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ} قال: يعني من ثقل الرحمن وعظمته تبارك وتعالى.
الباحث القرآني
قلت: وهو أظهر ، لأن الأرض تعم الكافر وغيره ، وعلى قول مقاتل لا يدخل فيه الكافر. وقد روي في هذا الباب خبر رواه عاصم الأحول عن أبي عثمان عن سلمان قال: إن العبد إذا كان يذكر الله في السراء فنزلت به الضراء قالت الملائكة: صوت معروف من آدمي ضعيف ، كان يذكر الله تعالى في السراء فنزلت به الضراء ، فيستغفرون له. فإذا كان لا يذكر الله في السراء فنزلت به الضراء قالت الملائكة: صوت منكر من آدمي كان لا يذكر الله في السراء فنزلت به الضراء فلا يستغفرون الله له. وهذا يدل على أن الآية في الذاكر لله تعالى في السراء والضراء ، فهي خاصة ببعض من في الأرض من المؤمنين. والله أعلم. ويحتمل أن يقصدوا بالاستغفار طلب الحلم والغفران في قوله تعالى: إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا إلى أن قال: إنه كان حليما غفورا ، وقوله تعالى: وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم. والمراد الحلم عنهم وألا يعاجلهم بالانتقام ، فيكون عاما ، قاله الزمخشري. الباحث القرآني. وقال مطرف: وجدنا أنصح عباد الله لعباد الله الملائكة ، ووجدنا أغشى عباد الله لعباد الله الشياطين. وقد تقدم. ألا إن الله هو الغفور الرحيم قال بعض العلماء: هيب وعظم - جل وعز - في الابتداء ، وألطف وبشر في الانتهاء.
تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِن فَوْقِهِنَّ
{ { يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ}} ويعظمونه عن كل نقص، ويصفونه بكل كمال، { { وَيَسْتَغْفِرُو نَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ}} عما يصدر منهم، مما لا يليق بعظمة ربهم وكبريائه، مع أنه تعالى هو { { الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}} الذي لولا مغفرته ورحمته، لعاجل الخلق بالعقوبة المستأصلة. وفي وصفه تعالى بهذه الأوصاف، بعد أن ذكر أنه أوحى إلى الرسل كلهم عموما، وإلى محمد - صلى الله عليهم أجمعين- خصوصا، إشارة إلى أن هذا القرآن الكريم، فيه من الأدلة والبراهين، والآيات الدالة على كمال الباري تعالى، ووصفه بهذه الأسماء العظيمة الموجبة لامتلاء القلوب من معرفته ومحبته وتعظيمه وإجلاله وإكرامه، وصرف جميع أنواع العبودية الظاهرة والباطنة له تعالى، وأن من أكبر الظلم وأفحش القول، اتخاذ أنداد للّه من دونه، ليس بيدهم نفع ولا ضرر، بل هم مخلوقون مفتقرون إلى الله في جميع أحوالهم.
وقوله: { وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ} يقول تعالى ذكره: والملائكة يصلون بطاعة ربهم وشكرهم له من هيبة جلاله وعظمته وعن ابن عباس قال: والملائكة يسبحون له من عظمته، وقوله: { وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ} يقول: ويسألون ربهم المغفرة لذنوب من في الأرض من أهل الإيمان به، وعن السدي في قوله: { وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ} قال: للمؤمنين، يقول الله عز وجل: ألا إن الله هو الغفور لذنوب مؤمني عباده، الرحيم بهم أن يعاقبهم بعد توبتهم منها،
{ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ} قال الضحاك: لمن في الأرض من المؤمنين؛ وقال السدي. بيانه في سورة غافر { ويستغفرون للذين آمنوا} [غافر: 7]. وعلى هذا تكون الملائكة هنا حملة العرش. وقيل: جميع ملائكة السماء؛ وهو الظاهر من قول الكلبي. وقال وهب بن منبه: هو منسوخ بقوله: { ويستغفرون للذين آمنوا} [غافر: 7]. قال المهدوي: والصحيح أنه ليس بمنسوخ؛ لأنه خبر، وهو خاص للمؤمنين. وقال أبو الحسن الماوردي عن الكلبي: إن الملائكة لما رأت الملكين اللذين اختبرا وبعثا إلى الأرض ليحكما بينهم، فافتتنا بالزهرة وهربا إلى إدريس – وهو جد أبي نوح عليهما السلام – وسألاه أن يدعو لهما، سبحت الملائكة بحمد ربهم واستغفرت لبني آدم.