وأن الحصول على موافقة بذلك يعد أمرا غاية في الصعوبة. حيث دفع السعي وراء الثروة العديد من الجنود إلى ارتكاب جرائم حرب. وفي هذا الصدد، تم إلقاء القبض على عسكري أمريكي، في مطار "هيثرو" في لندن عام 2003، حيث حاول إرسال بندقية "أي كا —47" ومسدس وبندقية غير معروفة، إلى الولايات المتحدة. وفي عام 2012، ألقى، مكتب التحقيقات الفيدرالي، القبض على رجلين حاولا بيع أسلحة عائدة لعائلة صدام حسين تبلغ قيمتها أكثر من مليون دولار، ومن بين هذه الأسلحة: مسدسان من نوع ماغنوم 357 تحتوي على منقوشات لبعض الحيوانات. مسدس من نوع " Coonan Arms. 357 Magnum" مطلو بالنيكل والذهب، ومنقوش عليه حرفي " QS" وعلى الأغلب تشير إلى ابن صدام حسين (قصي). بالإضافة إلى مسدس " Llama. 45ACP" أيضا يحتوي على نفس النقش. ويشار إلى أنه، في عام 2012 أيضا، تم إطلاق سراح، أحد جنود المشاة البحرية، حيث تم اتهامه بتهريب بنادق للعائلة الحاكمة في العراق، عن طريق الخطأ. كيف وصل مسدس صدام حسين الذي اهداه الى علي الكيمياوي الى الجيش الاسرائيلي | دنيا الوطن. وأوضحت التحقيقات أن صديقه هو من كان يقوم بعملية التهريب. والجدير بالذكر، أنه في عام 2013، أهدت وكالة الاستخبارات المركزية زوجا من أسلحة صدام لموظف سابق. وقد قام ببيعها في مزاد علني بمبلغ 25 ألف دولار.
كيف وصل مسدس صدام حسين الذي اهداه الى علي الكيمياوي الى الجيش الاسرائيلي | دنيا الوطن
صادر رجال الأمن مسدسا نادرا من طراز ماوزر(Mauser) كان بحوزة عصابة من تجار السلاح في جمهورية أوسيتيا الشمالية ويعتقد الخبراء أن المالك الأصلي لهذا المسدس الرائع قد يكون صدام حسين. وتجدر الإشارة إلى أنه تم العثور في قصور الزعيم العراقي السابق على مجموعة ضخمة من الأسلحة الذهبية والفضية النادرة ولكن للأسف تعرضت هذه المجموعة للنهب والسرقة ولم يتمكن أحد من رؤيتها بالكامل. ويتميز مسدس الماوزر الذهبي الذي تمت مصادرته في شمال القوقاز، بالزخرفة اليدوية الفنية للمعلم خوان رودريجيز الذي يقال إنه قام بزخرفة مسدسات للزعيم السوفيتي يوسف ستالين. ومن المعروف أن صدام حسين كان من عشاق السلاح الناري اليدوي الجميل ولا شك في أنه استفاد من خدمات هذه الورشة التي لا تزال تعمل حتى يومنا هذا. ويرى خبير الأسلحة روسلان ماتسوخوف أنه تمت سرقة بعض مقتنيات صدام حسين من الأسلحة اليدوية إما من قبل العسكريين الأمريكان أو بعض المقربين من صدام ولا شك في أن بعض هذه الأسلحة سقطت في أيدي عناصر داعش بعد انتشار هذا التنظيم الإرهابي الذي يضم في صفوفه الكثير من أبناء جمهوريات شمال القوقاز.
بعد غزو العراق في عام 2003، وجد الجيش الأمريكي العديد من الأسلحة الذهبية بين كنوز صدام حسين العديدة. علاوة على ذلك، فإن الجنود الذين كانوا أول من دخل بغداد وتولوا حراسة القصور اتهموا بالسرقة والنهب. ولم يتم تحديد كمية السلاح الذي تم العثور عليه وأين تم إخفاؤه، حيث توجد معلومات رسمية تم نشرها للعلن واعتقالات صاخبة لبعض الجنود الأمريكيين المتورطين في تهريب هذه الأسلحة. بندقية كلاشينكوف الذهبية (تابوك) وهي نسخة من البندقية اليوغسلافية "إم70"، حيث وجدها الجنود الأمريكيين بالقرب من كركوك ، شمالي العراق. وقد تم تسليمها لأستراليا، والتي قدمت مساعدة في تلك المنطقة. ويقال إن هذه البندقية كانت هدية من صدام لابنه عدي أو العكس. مسدس ستيرلينغ الذهبي يوجد هذا المسدس في الأكاديمية الوطنية لوزارة الشؤون الداخلية في بلغاريا ووصل إلى بشكل قانوني. حيث تم إرساله إلى بلغاريا قبل الحرب، حيث قام صدام حسين بإهدائه إلى رئيس الأكاديمية، وذلك بسبب تدريب كوادر من العراق. وهو مسدس ذهبي عيار 9 ملم ويشبه إلى حد كبير مسدس ستيرلينغ. السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هناك أعداد قليلة من الأسلحة الذهبية العراقية في متاحف العالم وأين هي؟ في الحقيقة، فإن نقل وحيازة الأسلحة بدون وثائق، تنتهك قوانين القضائية العسكرية للولايات المتحدة والإنتربول والأمم المتحدة واتفاقية جنيف.
سؤال من ذكر سنة
أمراض الجهاز الهضمي
23 سبتمبر 2011
47943
ما الفرق بين تخصص الاطباء تخصص باطنية وتخصص الجاز الهضمي ؟
1
20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1)
الأمراض الباطنية تشمل كل فروع الامراض الباطنية (الداخلية) خاصة: أمراض القلب وارتفاع الضغط الشرياني والسكري والغدد الصماء وأمراض الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي والكبد والكلى إضافة إلى أمراض الدم والحساسية والمفاصل والأعصاب مع نظرة شاملة وثاقبة إلى جسم المريض كوحدة واحدة وربط أعراض وعلامات مرضه ببعضها وصولا إلى التشخيص والعلاج الأنجح والأكمل. أما أخصائي أمراض الجهاز الهضمي فهو يهتم بما يسبب اعتلال هذا الجهاز وما يتعلق به من الأجهزة الأخرى ويمتاز عن أخصائي الباطني بأنه يقوم بتنظير المعدة والقولون وأخذ خزعة من الكبد. تخصص الحهاز الهضمي هو تخصص فرعي من اختصاص الأمراض الباطنية.
الفرق بين دكتور الباطنة ودكتور الجهاز الهضمي للاطفال
وزيرة الصحة: تطوير المناهج العلمية للزمالة واعتماد تخصصات الباطنة من الملكية البريطانية
استقبلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، مساء أمس الثلاثاء، دكتور "ديفيد بلاك" مدير الاتحاد الطبي الدولي للتدريب والتطوير بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء المشترك ببريطانيا، ودكتور "الستر ميلر" نائب المدير الطبي بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء، وذلك بديوان عام الوزارة. جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتور إيهاب كمال مساعد وزيرة الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، والدكتور مجدي الصيرفي أمين عام الزمالة المصرية، والدكتور عبدالسلام شلبي مساعد الأمين العام للزمالة المصرية، والدكتورة نيفين النحاس رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومدير المكتب الفني للوزيرة. وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الاجتماع تناول بحث سبل التعاون لبدء برنامج تطويرالمناهج العلمية للزمالة المصرية والحصول على الاعتماد في تخصصات الباطنة من اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في إنجلتراوتشمل تخصصات (الباطنة العامة، أمراض الجهاز الهضمي والكبد، الأمراض الصدرية، أمراض القلب، العناية المركزة، الأمراض المعدية الإكلينيكية، الكلى، الأمراض العصبية، الروماتيزم و التأهيل والطب الطبيعى، الطب النفسي، الطب النفسي للأطفال والمراهقين، طب الأورام، اليكتروفسيولوجيا القلب ومنظمات القلب، طب نقل الدم و مشتقاته).
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.