هززت رأسي وقلت: فهمت.. تريدين أن تقولي إن هناك ثقافة سائدة غالبة تجعل من حصول الرجل على متعة واجبا وفرضا.. أوصل للرجال قناعة أنهم أصحاب الحق في الحصول على متعتهم، وأن دور المرأة هو تهيئة الأمر له للحصول على متعته، أما حصول المرأة على متعتها فهو أمر هامشي قد يأتي أو لا يأتي، ليس للرجل أن يشغل به باله، وليس للمرأة أن تطالب به. فضحكت قائلة: لقد فهمتني يعني ما أريد أن أقوله: إذا كانت الملائكة تلعن المرأة التي تمتنع عن زوجها أو لا تعطيه حقوقه.. فهل تلعن الملائكة الرجال أيضا؟
توقفت عند السؤال واتجهت الى سنة النبي (صلى الله عليه وسلم) أبحث عن الإجابة. عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقعن أحدكم على امرأته كما تقع البهيمة، وليكن بينهما رسول، قيل: ما الرسول يا رسول الله؟ قال: القبلة والكلام". هل تلعن الملائكة الزوجة إذا غضب عليها زوجها لأي أمر - إسلام ويب - مركز الفتوى. وكذلك قوله عليه الصلاة والسلام "ثلاثة من العجز"، وذكر منها أن يقارب الرجل زوجته فيصيبها قبل أن يحدثها ويؤانسها، ويقضي حاجته منها قبل أن تقضي حاجته منه [رواه الديلمي في كتابه سند الفردوس]. ورواه أبو يعلى في مسنده بلفظ "إذا جامع أحدكم أهله فليصدقها فإذا قضى حاجته قبل أن تقضي حاجتها فلا يعجلها حتى تقضي حاجتها".
- هل تلعن الملائكة الزوجة إذا غضب عليها زوجها لأي أمر - إسلام ويب - مركز الفتوى
- هل صحيح أن الملائكة تلعن المرأة إذا باتت وزوجها غاضب عليها؟
- إذا امتنع الزوج عن المعاشرة، فهل تلعنه الملائكة ؟!
- هل الملائكة تلعن الزوجة في هذه الحالة؟ - YouTube
- هل تلعن الملائكة الزوج اذا اغضب زوجته - جمال المرأة
- شرح حديث من رأى منكم منكرا
هل تلعن الملائكة الزوجة إذا غضب عليها زوجها لأي أمر - إسلام ويب - مركز الفتوى
- إن لم تطعيني تلعنك الملائكة حتى نصبح - خلها (دعها) تلعنّي. أصلاً أنا ملعونة اللي (أنّي) وافقت عليك! هل الملائكة تلعن الزوجة في هذه الحالة؟ - YouTube. هذا حوار دار بين رجل وزوجته في لوحة تعبيرية تمّ تداولها بين ناشطات سعوديات على تويتر منذ 23 آب/أغسطس تحت هاشتاغ #سعوديات_نطالب_بتجريم_الاغتصاب_الزوجي ، وهو مطلب يأتي بعد منح المرأة السعودية بعض الحقوق لا سيما في ما يتعلق بالسفر من دون "محرم" واعتبارها "رباً" لأسرتها. وتحت هذا الهاشتاغ، روت سعوديات قصص اغتصابهن من قبل أزواجهن، وهو ما يعرف بـ"الاغتصاب الزوجي" الذي تعارضه الإنسانية، ويُشرّعه الكثيرون باسم الدين، والعادات، والتقاليد. فيعتبر البعض أن الملائكة تلعن المرأة التي ترفض ممارسة الجنس مع زوجها استناداً لما نقله أبو هريرة عن رسول الله قوله: "إِذَا دعَا الرَّجُلُ امْرأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ فلَمْ تَأْتِهِ فَبَات غَضْبانَ عَلَيْهَا؛ لَعَنتهَا الملائكَةُ حَتَّى تُصْبحَ". والاغتصاب الزوجي هو "إقدام الزوج على ممارسة الجنس بالقوة مع زوجته، أو تهديدها وترويعها لتقبل العلاقة الجنسية دون رغبة منها"، وفقاً لموقع الحب ثقافة المعلوماتي المعني بمواضيع الحب والعلاقات والجنس والزواج. وفي ظل هذه الحملة الافتراضية التي أطلقتها السعوديات، تذكّرت إحدى المشاركات ما تعرّضت له ليلة دخلتها حينما تركها زوجها خلال ممارسة الجنس قائلاً: "بتلعنك الملائكة"، موضحةً أنها لم تكن تمانع الممارسة ولكنه "لم يعرف التعامل بلطف، وأذاني، وحينما بكيت، قرر أن يعيدني إلى منزل أهلي لمدة أسبوع".
هل صحيح أن الملائكة تلعن المرأة إذا باتت وزوجها غاضب عليها؟
نشرت الوطن اليوم باعتبارها منصة فقهاء المقابر:
وأوضح «أبو بكر» أن المرأة التي يعلوا صوتها فوق صوت زوجها الملائكة تلعنها، والرجل الذي يصدم زوجته الملائكة تلعنه، كما أن الملائكة تلعن الرجل إن طلبته زوجته ورفضها والعكس، «الإسلام عندنا ما عندوش عنصرية». هل تلعن الملائكة الزوج اذا اغضب زوجته - جمال المرأة. يبدو أن الشيخ أبو بكر هذا لا يعرف إن الكرة الأرضية يسكنها ٧ مليار من البشر. موزعين بين المسيحية والإسلام واليهودية وعشرات الديانات الاخري. ولم يقل لنا هل تفرغت الملائكة لواجب لعنة المسلمين فقط ، أم إن الملائكة تلعن النساء والرجال في الديانات الاخري ، الذين يأتون بالأفعال التي تحدث عنها الشيخ أبو كبر. نصيحتي للشيخ أبو بكر وغيره من شيوخ الغبرة ، أن يدرسوا الدين الإسلامي علي نحو صحيح ، لأنهم يتحدثون عن دين أخر ، خلطة من الخرافات والأساطير والفولكلور..
إذا امتنع الزوج عن المعاشرة، فهل تلعنه الملائكة ؟!
الحديث صححه الألباني ، وفي النفس من هذا التصحيح شيءٌ ، ليس المقام مقام بيانه. وقوله ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ: ((أيُّما امرأةٍ سألتْ زوجَها طلاقَها من غير بأسٍ ، فحرامٌ عليها رائحةُ الجنَّة)). والحديث حسن ، أو صحيح. أنا لست ممن يدعو إلى تمرد المرأة على زوجها ، فالسعادة كلَّ السعادة في التوافق ، واحترام كلٍّ من الزوجين الآخر ، وتحقيق كلٍّ منهما رغبة صاحبه، ومن المعلوم أنَّ من أكبر نعم الله ـ عزَّ وَجَلَّ ـ على الرجل أن يرزق زوجة صالحة تطيعه إذا أمرها، هينة لينة، تستقبل زوجها إذا قدم ببسمة، وتهدهده من مشاق الحياة بمداعبة، وتودعه بقبلة، وتستقبله بأخرى، وهو يبادلها الحب بالحب، والأنس بالأنس. ولقد عبّر القرآن الكريم عن الرابطة الزوجية ، تعبيراً يرقى بهذه الرابطة إلى مستوى عالٍ جداً ، فقال ـ تعالى ـ: {هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ ، وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ}. فكل واحدٍ من الزوجين لباسٌ للآخر ، ومن المعروف أن اللباسَ: زينةٌ ، وجمالٌ ، وحمايةٌ ، ودِفءٌ ، وسَترٌ.
هل الملائكة تلعن الزوجة في هذه الحالة؟ - Youtube
ومن هنا يظهر لنا جلياً أن الحديث يأمر المرأة بما هو مصلحة لها في مآله لو تأمّلت أبعاد هذا الأمر في دلالة الحديث. على أنه ليس في هذا الحديث – لا من مفهومه ولا من منطوقه- حث الزوج على أن يلح على زوجته في الاستجابة لرغبته، فيقسرها ويكرهها على الجماع، وليس فيه – كذلك- أن له أن يحقِّق رغبته ويقضي وطره كلما عَنَّ له ذلك. كما أنه ليس من منهج العدل والإنصاف في شيء عند استظهار نظرة الشرع للمرأة أن تؤخذ نصوص من الشرع مجتزأةً تُجعل أصلاً يحكم على الإسلام به، وتنسى أدلة أخرى كثيرة مستفيضة تؤكد للرجال حقوق النساء، وتأمرهم بمراعاتها، وتزجرهم عن التهاون فيها أشد الزجر. فلا بد – إذاً – أن تستقرأ جميع النصوص الواردة في شأن علاقة الرجل بالمرأة، وفي شأن حقوقها عليه، وحقوقه عليها، ومن استقرأها أدرك بيقين لا يزعزعه شك أن الإسلام أنصف المرأة كما أنصف الرجل، وأعطاها بقدر ما لها من الحق، ولم يأخذ منها إلا بقدر ما عليها. منقول 2009-11-18, 11:43 PM #2 رد: إذا امتنع الزوج عن المعاشرة، فهل تلعنه الملائكة ؟! جزيتم خيراً
نقل قيم و نافع. 2009-11-19, 12:07 AM #3 رد: إذا امتنع الزوج عن المعاشرة، فهل تلعنه الملائكة ؟! 2009-11-19, 07:49 PM #4 رد: إذا امتنع الزوج عن المعاشرة، فهل تلعنه الملائكة ؟!
هل تلعن الملائكة الزوج اذا اغضب زوجته - جمال المرأة
يحمل الأزواج أحاديث كالسياط يجلدون بها ضعف الزوجة، ويستدرجونها إلى ما يريدون لتكون طيعة، هينة لينة بين أيدهم. كلما تململت ذكَّروها بحديثٍ يُحَمِّلُها مسؤولية هذا التململ، ويخوفونها عذاب الله ـ عزَّ وَجَلَّ ـ وسخطه ، ولعنة الملائكة، وعدم قبول الصلاة، ومن ذلك: حديث أبي هريرة ، عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله سلّم ـ أنه قال: ((إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت ، فبات غضبانَ عليها ، لعنتها الملائكةُ حتى تُصبِحَ)). وفي رواية: ((إذا باتت المرأةُ مهاجرةً فراشَ زوجِها لعنتْها الملائكةُ حتى تَرجِعَ))، متفق عليه. وقريب من هذا قوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ: ((ثلاثةٌ لا تُرفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبرًا:... وامرأةٌ باتت وزوجها عليها ساخط)). الحديث رُوِيَ عن أكثر من صحابي ، وكلُّ الأسانيد فيها مقال ، لكن يبدو أن للحديث أصلاً. ومثلهما حديث طَلْق بن عليٍّ ، أن الرسول ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ قال: ((إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته ، وإن كانت على التنور)). الحديث في سنده مقال ، لكن حسنَّه بعض المحدثين. والحديث الأول يشهد له. وقوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ: ((ما ينبغي لأحدٍ أن يسجد لأحد ، ولو كان أحد ينبغي له أن يسجد لأحدٍ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، لما عظّم الله عليها من حقِّه)).
وعلى موقع "إسلام وِب" الذي يطرح عليه البعض أسئلة لتلقي فتوى دينية، سأل شخص: "هل إذا دعا الزوج زوجته للجماع وهي غاضبة منه لمشكلة ما وأبت، فهل هذا حرام؟ علماً أنها كانت تريد منه أن يصالحها أولاً". فجاء الردّ: "من حق الزوج على زوجته أن تمكنه من نفسها متى طلب منها ذلك إلا لعذر من مرض وحيض ونحوه، وهذا الحق ثابت له بتسليمه مهرها المعجل"، مضيفاً أنه "لا يجوز لها الامتناع لغير عذر وليس الغضب عذراً في الامتناع، فكما أنه لا يجوز له الامتناع عن النفقة لغضب، فلا يجوز لها الامتناع عن الوطء له، فاستحقاقه للوطء مقابل استحقاقها للنفقة، ولكن ينبغي للرجل مراعاة شعور امرأته وعدم الإغلاظ عليها وأخذ حقه منها بعنف، فإن اللين والرفق ومعالجة الأمور بالحكمة من شأن أهل الفضل والعقل". في سياق متصل، ورداً على النصوص الدينية التي أباح سوء فهمها اغتصاب الزوجة، أصدر مفتي الجمهورية التونسية، حمدة سعيد، عام 2015 فتوى قال فيها إن "الإسلام حرّم الإكراه على الجماع بين الأزواج"، مشيراً إلى أن الإجبار لا يوجد في العلاقة الزوجية، وأن الإسلام حثّ على المودة بين الرجل والمرأة، كما ساوى بينهما وخلقهما من نفس واحدة، معتبراً ما هو عكس ذلك "جهلاً بالدين".
"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان". هذا الحديث النبوي المشهور جداً والمعروف عند أغلب الناس صار، وللأسف، ذريعة للكثير منهم للتنصل من تكليفهم الشرعي ومسؤوليتهم المجتمعية للتصدي للمنكر، وعندما أقول المنكر فأنا أعنيه بكل صوره وأشكاله، ولكنني أريد أولها وعلى رأسها سوء إدارة مؤسسات الدولة والعبث والفساد الذي صار يرتع في جنباتها. جو بايدن: من رأى منكم منكراً فليغيره. وليس المراد أن أجعل من هذا المقال موعظة دينية أو ما شابه، وإنما القصد أن أتساءل وأجيب وفقا لقواعد المنطق البسيط. أغلب الناس يقولون في معرض اعتذارهم عن فعل شيء في وجه المنكر الطاغي في البلاد، "نحن لا نملك حق التغيير باليد، فهذا من شأن السلطة والأجهزة المسؤولة"، ويقولون بعدها "إن تغيير المنكر باللسان متاح لمن يملك القدرة على الوصول لصانع القرار كي يناصحه، أو لمن يملك منبرا معتبرا للمواجهة والحديث أو الكتابة"، ثم يختمون قائلين "إنما ننكر بقلوبنا، فهذا ما في وسعنا"! وهنا، وقبل المضي قدما في موضوع المقال، سأشير إلى أن هؤلاء المعتذرين، ليسوا من بسطاء الناس وعامتهم فحسب، بل إن منهم من هم من علية القوم، ومن القريبين جدا من دائرة صنع القرار، ومن "أكبرها وأسمنها" كما يقال في العامية، كما وجدت ذلك بنفسي في كثير من الجلسات والحوارات.
شرح حديث من رأى منكم منكرا
متن الحديث
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان) رواه مسلم. الشرح
ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا بدعوتها للحق ، وحمايتها للدين ، ومحاربتها للباطل ؛ ذلك أن قيامها بهذا الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ، ورفع راية التوحيد ، وتحكيم شرع الله ودينه ، وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم ، ويجعل لها من المكانة ما ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في كتابه العزيز حين قال: { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله} ( آل عمران: 110). البلد و سكة غلط - صحيفة كفر و وتر الإلكترونية. وعلاوة على ذلك فإن في أداء هذا الواجب الرباني حماية لسفينة المجتمع من الغرق ، وحماية لصرحه من التصدع ، وحماية لهويته من الانحلال ، وإبقاء لسموه ورفعته ، وسببا للنصر على الأعداء والتمكين في الأرض ، والنجاة من عذاب الله وعقابه. ولخطورة هذه القضية وأهميتها ؛ ينبغي علينا أن نعرف طبيعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ونعرف شروطه ومسائله المتعلقة به ؛ ومن هنا جاء هذا الحديث ليسهم في تكوين التصور الواضح تجاه هذه القضية ، ويبين لنا كيفية التعامل مع المنكر حين رؤيته.
حسنا، ليس لنا أن نفعل شيئا لإنكار المنكر باليد، فليس هذا دورنا ولا اختصاصنا ولا مناط تكليفنا، وليس لنا كذلك اليوم أن ننكر المنكر باللسان، فلسنا في موقع توجيه النصيحة المباشرة لصانع القرار، كما أن هذه الخطوة قد باتت مغبتها خطيرة مؤخرا، فحرية التعبير وإن كان لا يزال يقال إنها مكفولة، باتت ممارستها حماقة محفوفة بالمخاطر الجمة. حديث من رأى منكم منكرا فليغيره بيده. لنتوقف عند حدود حالة "الإنكار بالقلب" فحسب، والذي هو أضعف الإيمان، كما جاء في الحديث الشريف، والتي يزعم القوم أنهم يمارسونها لأن ليس في وسعهم غيرها. يقول المنطق السليم إن من مقتضيات هذه الحالة أن ينعكس باطن الإنكار والرفض على ظاهر من ينكر، هذا إن كان من الصادقين، فيتمعر وجهه ويعبس، قليلا على الأقل، في وجه الفساد والفاسدين. ويقول المنطق السليم كذلك إن من ضرورات هذه الحالة، حتى تكون صادقة، ألا يجامل أصحاب المنكر، فيصفق لهم ويفتح لهم المجالس ويستقبلهم بابتسامته العريضة، بل يهرع إليهم في المناسبات يتمسح بهم ويقبل أنوفهم، فلا يجدون من ناحيته إلا كل خير، ولا يلمسون عنده شيئا من الإنكار أو الرفض أو حتى الاستياء. المنطق السليم يقول إن هذه الحالة في الحقيقة ليست إلا ضرباً من إقرار المنكر، بل المشبع بالنفاق والمداهنة.