فهد الحربي
معلومات شخصية
الاسم الكامل
فهد محمد الحربي
الميلاد
25 فبراير 1997 (العمر 25 سنة) السعودية
مركز اللعب
مدافع
الحياة العملية
معلومات النادي
النادي الحالي
نادي الفتح
الرقم
5
مسيرة الشباب
سنوات
فريق
الرائد
م. (هـ. ) 2019–2020
البكيرية
-
(2)
2020–
الفتح
3
(0)
1 عدد مرات الظهور بالأندية وعدد الأهداف تحسب للدوري المحلي فقط
تعديل مصدري - تعديل
فهد محمد الحربي ( 25 فبراير 1997)، لاعب كرة قدم سعودي في خط الدفاع في نادي الفتح. فهد محمد الحربي جافا. [1]
بداياته [ عدل]
مثل نادي الرائد و النادي الأهلي في الفئات السنية و نادي البكيرية. و مثل المنتخب الأولمبي. مراجع [ عدل]
^ صفحة بيانات اللاعب فهد الحربي على موقع كووورة. ع ن ت نادي الفتح (السعودية) – التشكيلة الحالية
1 البحراني
2 بوشل
3 الجري
5 الحربي
6 الحسن
7 الحبيب
8 سانتيني
9 الخليف
10 كويفا
11 باتنا
12 كنبه
13 الحمدان
14 الفهيد
15 المحمد
16 النخلي
17 سعدان
18 السعيد
19 البريكان
20 الدوسري
22 و/العنزي
23 اليوسف
24 الدحيم
25 بو حيمد
27 الزبيدي
28 بن دبكة
29 المسعود
33 الشهيب
35 كوفال
36 العنزي
37 الجاسم
38 بو عيسى
43 العثمان
45 القحطاني
55 الموركي
66 بيتروس
77 الجعيدي
80 العبد الواحد
83 النجدي
87 لاجامي
المدرب: فيريرا
بوابة كرة القدم السعودية
بوابة السعودية
بوابة أعلام
بوابة كرة القدم
هذه بذرة مقالة عن مدافع كرة قدم سعودي بحاجة للتوسيع.
فهد محمد الحربي جافا
مجلس المحاورات والمساجلات الشعرية خاص بالمساجلات والمحاورات الشعرية خاص بالمساجلات والمحاورات الشعرية
15-09-10, 01:11 PM
المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب: شاعر الرتبة: البيانات التسجيل: May 2009 العضوية: 2111 الجنس: ذكر المواضيع: 23 الردود: 515 جميع المشاركات: 538 [ +] بمعدل: 0.
أريج التويجري
2600
مديرة مكتب الوكيلة
مزنه صالح العويرضي
1172
مساعدة الوكيلة
مستورة العتيبي
2610
الأقسام
شيخة العثمان
2630
عمليات الموارد البشرية الأكاديمية
حنان اليوسف
1176
تنمية الموارد البشرية
هنادي الدريهم
2621
الخدمات المساندة
مستوره العتيبي
2610
وزير الثقافة العراقي: معرض الرياض «احتفالية ثقافية عربية» والسعودية «فتحت النافذة للثقافة العراقية»
يقارن أديب عراقي مشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب بين «جادة الثقافة» في واجهة الرياض التي غصت أمس بطلائع الباحثين عن الكتب والمعرفة، وبين شارع المتنبي في بغداد، الذي يعج بالمكتبات وباعة الكتب وجمهور الثقافة الباحثين بين الأوراق عن زاد لا ينضب. يستريح شارع المتنبي الذي أصبح معلماً مهماً في الرصافة ببغداد، تحت ظل تمثال المتنبي المطل على دجلة، في حين تلون «جادة الثقافة» تاريخاً جديداً بالمعرفة والثقافة والفنون الإبداعية. إلى جانب محاكاة شارع المتنبي، تحاكي «جادة الثقافة»، «سوق عكاظ» التاريخية الشهيرة، من خلال تجسيد المعلقات السبع بطريقة إبداعية، وعرضها على أعمدة ضخمة بارتفاع ستة أمتار مصنعة من ديكور مميز بطابع الحجر القديم، بالإضافة إلى شاشات متداخلة في وسط الأعمدة، تعرض أهم الاقتباسات للمعلقات والقصائد والشعراء وأهم المعلومات عنهم. ومع بدء توافد الجمهور السعودي إلى واجهة الرياض التي تشهد لأول مرة تنظيم فعاليات معرض الكتاب، تبارى الناشرون مع المنصات الإلكترونية للتعريف بمنتجاتهم الفكرية، وبدا واضحاً من اليوم الأول أن جولات المثقفين خصوصاً كانت استطلاعية.
شارع المتنبي الرياض التعليمية
الخميس 20 صفر 1439هـ - 9 نوفمبر 2017 م - 18 برج العقرب
قال لي البياتي إنه أدرك شارع المتنبي في أزهى عصوره، و إن الباعة فيه كانوا مثقفين جداً ومطلعين على أغلب ما يبيعونه من كتب ، ثم أردف البياتي ذلك قائلا: (لكن الأحوال الآن تغيرت كثيراً عن الماضي)..
في عام 1989 م سافرت ضمن وفد مسرحي كإعلامي للمشاركة في مهرجان المسرح العربي في بغداد. وكنا نشارك وقتها في مسرحية (البطيخ الازرق) ؛وهي من تأليف الأستاذ (محمد العثيم) وإخراج المخرج التونسي (عبدالغني بن طارة), وكانت من بطولة الفنان القدير (عبدالعزيز الحماد) رحمه الله. وكان الوفد الإعلامي المصاحب للفرقة المسرحية والتي كانت برئاسة الاستاذ (إبراهيم الحمدان) يغطي جميع مناطق المملكة. فكان من جريدة المدينة (عدنان جستنيه) وكان من جريدة اليوم الزميل (مبارك العوض) ، وكان من جريدة الرياض محدثكم. وكان من أمتع الأوقات التي قضيناها في ذلك المهرجان هو الحديث الجانبي الذي كان يدور في بهو الفندق, فتعرفت وقتها على فنانين من الكويت والبحرين والإمارات ومصر وتونس, اضافة إلى بعض الصحفيين الذين كنا نقرأ لهم ولم نتصل بهم بشكل مباشر إلا في هذا المهرجان. يضاف إلى ذلك ما كنت احضره من حفلات السمر التي كانت تقام في الفندق من مجموعة الفنانين.
شارع المتنبي الرياض المالية
استضاف البرنامج الثقافي ب معرض الرياض الدولي للكتاب 2021 بالسعودية، ندوة "شارع المتنبي.. ذاكرة الكتب والمقاهي في العراق". شارك بالندوة الكاتب العراقي الدكتور سعد سلوم، وأدارها الشاعر الإعلامي محمد عابس. واستعرض الضيف الطبيعة الثقافية التي يتمتع بها شارع المتنبي في بغداد، مؤكداً أنه ليس مكانا لبيع الكتب والحديث في الشؤون الثقافية فقط، بل هو شارع يختصر الهوية العراقية وتحولاته الاجتماعية والسياسية، بحسب وكالة الأنباء السعودية. وأوضح أن شارع المتنبي أشبه بالمعرض الثقافي الدائم طوال أيام السنة منذ ما يقارب 9 قرون، وتكمن أهميته باقترانه بتأسيس العراق المعاصر، رغم قصر مسافته والتي لا تتجاوز أكثر من كيلو متر واحد، يبدأ من مبنى القشلة الذي كان يعتبر مقر الحكومة القديمة. ويمتد حتى شارع الرشيد، حيث ينتهي بقوس كتبت عليه أبيات قصيدة المتنبي المعروفة "الخيل والليل والبيداء تعرفني"، وحتى بعد أن فقد الشارع أهميته السياسية بعد انتقال مقر الحكومة القديم عام 1958 إلى موقع آخر، إلا أن الهوية الثقافية والحضارية والدلالات التاريخية له بقيت ممتدة بدون أي تأثير، على حد قوله. وأضاف: "استمر الشارع لمواصلة إحدى وظائفه النقدية ليمثل الرأي الحر حتى بعد تحول العراق نهاية السبعينيات من القرن الماضي".
شارع المتنبي الرياض
المواطن – محمد صيام
تتوالى الدعوات والمبادرات يومًا بعد يوم من الكتاب والأدباء والمثقفين السعوديين والعاشقين للقراءة والكتب لتحويل شارع المتنبي في الرياض إلى منارة علمية وأدبية وثقافية، على غرار نظيره في بغداد وسور الأزبكية في القاهرة. ويحوي شارع المتنبي بالرياض وعلى جانبيه آلاف المخطوطات التاريخية والأدبية والتي يزيد عمر بعضها على ألف عام وأكثر، لاسيما الكتب الإسلامية التي خُطّت في بلاد الحرمين الشريفين. فكرة تبحث عن متبن
ولمّا جاءت الفكرة وبادر بعض الكتاب والأدباء في الحديث عنها عبر منصات التواصل الاجتماعي والوسائل الإعلامية، يتساءل بعض متى نرى سور الأزبكية في شارع المتنبي؟ هل الفكرة ستصبر النور قريبًا؟
تلك الأسئلة يجيب عليها اهتمام المواطنين بالثقافة وحب المطالعة والفضول نحو اكتشاف الكثير من المعارف الدفينة بين طيات الكتب، ولا شك في أن الشعب السعودي يدرك جيدًا أهمية المعرفة كونها ثقافة أصيلة تعززها أولى كلمة في القرآن الكريم، آلا وهي "اقرأ". وذلك الاهتمام يؤكد أننا أمام مشروع ثقافي كبير سيشهده شارع المتنبي خلال المستقبل القريب، إذا استمرت جذوة الاهتمام متقدة لدى الأدباء والمفكرين والمثقفين السعوديين.
شارع المتنبي الرياض دراسة لآثار التغير
....
نشر في: 25 يناير, 2018: 12:00 ص GST
آخر تحديث: 25 يناير, 2018: 08:35 م GST
بين شارع المتنبي في بغداد، وشارع المتنبي في الرياض، مسافة شاسعة، لكنها تبدو موجزة وقصيرة إذا امتدّ فيها ظل شاعر العرب الأكبر، الذي ملأ الدنيا وشغل الناس، فبين الشارعين جمهورٌ عريضٌ هنا وهناك عاشق للأدب، ومتعطش للثقافة، وباحث دؤوب عن الكتاب. في السعودية هناك دعوة من مثقفين عبر وسائل التواصل لتوأمة شارع المتنبي هنا، مع شارع المتنبي في بغداد، لكي يصبح سوقاً رائجة للكتاب المستعمل خصوصاً، وبيئة حاضنة للتبادل الثقافي والمعرفي. عُرف شارع المتنبي في بغداد عبر التاريخ، ومنذ أكثر من ألف عام، باحتضانه للأدب والثقافة والشعر، والمكتبات، وكان سوقاً للوراقين، ومعرضاً دائماً للكتاب، وسوقاً لتداول الكتاب المستعمل، والمخطوطات النادرة، ومقصداً لأهل الثقافة والباحثين عن كتاب نادر، أو مؤلف عريق، أو لمجرد المتعة الثقافية والمعرفية. أصبح هذا الشارع معلماً مهماً في العاصمة بغداد، يمنح المدينة عبر تاريخها القريب والبعيد المسكون غالباً بالخوف، يمنحها روحاً وفكراً وطمأنينة، كما تمنحها دجلة حياة تتجدد كل يوم. ما زال هذا الشارع، يستريح تحت ظل المتنبي الذي يقف تمثاله المطل على دجلة، منقوش عليه بيت الشعر الذي يحمل فخر المتنبي: «الخيل والليل والبيداء تعرفني، والسيف والرمح والقرطاس والقلمُ».
شارع المتنبي الرياض الدوليّ للمؤتمرات والمعارض
حملة مطالبات
وبين الفينة والأخرى، يشهد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حملات متعاقبة من أجل ترويج فكرة استنساخ سور الأزبكية بالقاهرة في الرياض بمشاركة مئات الناشطين. المواطن سلطان غرّد بالقول: "نريد شارعًا للآداب والفنون شارعًا ثقافيًا، يتوفر على مقاهٍ ثقافية ومعارض للفنون ومكتبات، نريد مكانًا للمهتمين بالفكر والفلسفة والآداب، فيه ندوات محاضرات ومكان للقاءات مع المفكرين والأدباء، هناك اهتمام بالكل في المملكة ولكن هذه الفئة تعاني من التهميش". الواقع يتحدث
ومع اتقاد الفكرة واشتعال التغريدات، شهد الشارع مبادرة لطيفة من مجموعة ناشطين غرّدوا بصور لبسطة "الثقافة"، أملًا بأن تكون الخطوة الأولى لاستنساخ الأزبكية ومتنبي بغداد. ودعا البعض ، أصحاب رؤوس الأموال والشركات إلى المساهمة في بناء هذا الحلم، إذ قال مبارك عبدالله، إنّ "الفكرة ثقافية نهضوية ترفيهية اقتصادية، يغلفها العلم وتقودها المعرفة.. هل من قابض لهذا المشعل نافع لوطنه واثق بعلمه؟". وكتبت عبير: "فكرة رائعة، ويا ليت يكون الديكور مناسبًا، ومبادرة مني سأتبرع بمجموعة كتب ومجلدات صدقة عني وعن والدي". وأمام هذا الشغف الكبير الذي يبديه المواطنون بالكتب، هل ستوافق أمانة الرياض على أن يكون هذا الحلم مشروعًا حقيقيًا يجذب الناس من مختلف مناطق المملكة والدول الخليجية إلى العاصمة الرياض؟
الفكرة يمكن أن تنهض بها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، أو وزارة الثقافة، أو أمانة الرياض، أو كل هؤلاء، لكنها ستوفر معلماً ثقافياً في قلب مدينة نابضة بالعمران والتجارة. سيكون الشارع مقصداً لأهل الثقافة والأدب، وسوقاً لنشر المعرفة وتعزيز ثقافة القراءة، ومكاناً لتبادل الكتب وتمكين القراء من الحصول على زاد ثقافي بسعر زهيد. هل نطمع فيما هو أكثر؛ أن يتم تعميم هذه الفكرة في كل منطقة من مناطق المملكة، التي تزخر جميعها بجمهور الثقافة والأدب والمعرفة... ؟
Art
اختيارات المحرر
فيديو
Your browser does not support the video tag. "السامبا" تعيد الحياة للبرازيل
اوكراني يدون يوميات الحرب
أشجار «الكرز» تعيد الحياة للسويد
حصر إشعاعت "تشيرنوبيل" النووية