تحميل كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام – الجزء الأول pdf بقلم جواد علي
التاريخ التفصيلي للعرب قبل الإسلام وهو كتاب عن التاريخ العربي قبل الإسلام كتبه المؤرخ العراقي جواد علي يتكون من عشرة أجزاء ، أحدها مخصص للفهرس. يعتبر أكبر عمل أكاديمي في تاريخ العرب وشبه الجزيرة العربية في فترة ما قبل الإسلام. الكتاب مفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام مؤلف pdf جواد علي والجزء الذي بين أيدينا هو الجزء الأول ، ويعتبر هذا الكتاب موسوعة كاملة ومرجعا مهما لكل باحث في تاريخ العرب الجاهليين ، لأنه غطى الجوانب الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ، المجالات الدينية وغيرها. يبدأ الجزء الأول بتعريف كلمة عربي ، ويخبرنا المؤلف عن تاريخ ما قبل الإسلام ومصادر تاريخ ما قبل الإسلام ، ويتناول إهمال تاريخ ما قبل الإسلام وإعادة كتابته. يتحدث عن العرب وعرب المستعربين ، وتأثير التوراة ، وأنساب العرب ، وفئات القبائل ، والتاريخ القديم للجزيرة ، وغيرها من الموضوعات المهمة. تحميل الكتاب التفصيلي عن تاريخ العرب قبل الإسلام – الجزء الأول – PDF – جواد علي
هذا الكتاب من تأليف جواد علي ، وحقوقه محفوظة لصاحبها
- المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام archive
- المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام pdf
- المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلامي
- المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ج2 pdf
المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام Archive
المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام - ج8 يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام - ج8" أضف اقتباس من "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام - ج8" المؤلف: جواد علي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام - ج8" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام Pdf
لكنهم ونعني هنا٬ أن الدراسات تثبت ما يختلفون به٬ في هذا الميدان٬ لأختلاف مشاربهم وأنتماءاتهم الفكرية. أما ما يتصل بالعلامة العراقيـ جواد علي)٬ فقد تعداهم بذلك. ولذلك٬ فلا يمكن للباحث المنصف٬ أكثر دقة مما جاء به "صاحبنا ـ جواد علي" من حيث وضعه الشيء موضعها٬ وهو معنى العلمية٬ الحق الاستكشافي الرفيع٬ وهو معني المؤرخ عند البحاثة القدماء والجدد. ولا يمكن أن نكون أقرب إلى جادة الحق العلمي أو الميل بالأدنى إلى الصواب٬ أذا لم نجد القواسم لحفرياتنا خارج عقلانية الفلسفة في التحليل الظاهراتي أو تأويلات تحليلية٬ التي تحتاج إلى فهم اللغة وزمان ومكان دورة المنهج البحثي٬ التي جاء إليها متحدثا بها على الصغيد العقلاني٬ والكشف عن موضعات المؤرخين التي تزعم فيها على "صعيز تدني العقل أو رقيه " لدراسة الأقوام٬ والتي إلى الأن تعاني النظرة العربية من غطرسة بعض التصورات الاستشراقية للمنطقة وتاريخها. لقد واجه (جواد علي) المستشرقون بأسلحتهم٬ وتمرس بإشكالياتهم في الميدان التوثيقي والتاريخي. برغم ابحاثه التوثيقية الحادة على المستشرقون والاستشراق٬ فهو مؤرخ ومؤرخ واضح دقيق. وفي أبحاثه أثار عروبية لا يمكن تجاهلها. بل إنه صارع الاستشراقيون.
المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلامي
كما وجد عدد من العلماء أنه مع نهاية العصر الجليدي الأخير ومع بداية العصر الدفيء منذ ما يقارب 17 ألف سنة ، كانت منطقة شرق شبه الجزيرة العربية تشكّل الامتداد الطبيعي لمناطق جنوب العراق، وبأن مستوى مياه البحر أثناء فترة العصر الجليدي كانت منخفضاً بما يقارب مائة وعشرة أمتار عما هي عليه في الفترة الحالية، وبالتالي فإن الخليج العربي كان أرضاً يابسة منخفضة يبلغ طولها ما يقارب ألف ومائة كيلو متر، بينما يبلغ متوسط عرضها مائة وثمانين كيلو متر ، وبأن عمق غور الخليج كان يتراوح بين ثلاثين حتى مائة متر. التحول المناخي والبيئي:
وبعد الكثير من الدراسات المعمقة؛ اكتشف العلماء بأن التشابه بين تضاريس قاع منطقة الخليج العربي والمنطقة التي يجتازها نهر الفرات في بلاد الشام كبير للغاية، وهذا ما دفعهم إلى الاعتقاد بأن حوض الخليج هو استمرار لأراضي سورية الطبيعية، وبأنه مع نهاية العصر الجليدي الأخير منذ أقل من 20 ألف سنة ، أخذ المناخ الدافئ يؤثر على الكرة الأرضية، ما جعل مياه البحر تبدأ بالارتفاع ، حتى استقرت مياه الخليج العربي على وضعها الراهن منذ ما يقارب ثمانية آلاف عام. وبذلك نجد أنه في نفس الوقت الذي كانت فيه مناطق شمال أوروبا قبل ما يقارب 20 الف عاماً مغطاة بطبقات جليدية سميكة ولا تصل إليها الحياة، كانت الأمطار تهطل بشكل منتظم على مناطق شبه الجزيرة العربية، بحيث تغطي كافة الفصول ولا تقتصر على فصل الشتاء، وهذا ما جعلها تزخر بالحياة البشرية، بالإضافة الى أنها كانت تحتوي على بعض أنواع الحيوانات التي تتواجد حالياً في غابات إفريقيا.
المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام ج2 Pdf
مشاركات جديدة
موضوع نشيط يحتوي على مشاركات جديدة
لا توجد مشاركات جديدة
موضوع نشيط لا يحتوي على مشاركات جديدة
الموضوع مغلق
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الساعة الآن 02:06 AM بتوقيت الرياض
هكذا، فإن النوعين من الآلهة يرمزان إلى جدلية الحياة والموت. وقد عبدت العرب الآلهة الإناث، ثلاثة منها مذكورة في القرآن (سورة النجم 19/20) ومعروفة بالغرانيق العلا ، وهي اللات والعزى ومناة، بالإضافة إلى "رضى" و"سواع"، التي يقول الواقدي بأنها كانت على صورة امرأة، و" نائلة " التي كانت منصوبة على المروة، في مقابل إيساف الذي كان منصوبا على الصفا (أنظر تفسير ابن كثير لآية: إنما الصفا والمروة من شعائر الله). اقرأ أيضا: قداسة الكعبة على ضوء التاريخ الإسلامي: حين قدس العرب 8 كعبات! 1/3
وقد ذهب الفقهاء المسلمون والرواة إلى القول بأن أغلب هذه الأصنام كانت رجالا صالحين! فلما ماتوا أقيمت لهم الأصنام وعبدوا، وهو أمر في نظري، لا يعدو أن يكون محاولة لإرجاع أصل تلك الآلهة الإناث إلى أصل ذكوري. و سنقتصر فيما يلي على التعريف بالآلهة الأربع اللات و العزى و مناة ثم رضى. ذكر ابن الكلبي أنها كانت صخرة مربعة بيضاء، وكانت لها أستار وسدنة، وكانت قريش تعظمها وتتقرب إليها. وذكر أنها كانت بثقيف، وكانوا يفتخرون بها على باقي أحياء العرب، كما ذكر البخاري في صحيحه عن ابن عباس، أن اللات كان رجلا يلث سويق الحجاج! واللث هو العجن مع الماء، أما السويق، فهو نوع من الطعام من شعير أو قمح، وهو أمر، كما سبق ذكره، يروم إرجاع اللات إلى أصل ذكوري، لأن عبادة الآلهة الإناث لا يمكن أن يتسق مع إيديولوجية الفقهاء العباسيين القائمة على الحط من قيمة المرأة.