هل يمكن أن يحميك جرو الجيرمن دون تدريب؟
إذا لم يتم تدريب جرو الجيرمن على حمايتك في وقت مبكر، فمن غير المرجح أن يحميك جسديًا ولكنه سيشعر بالخطر الشديد وسيحاول لفت نظرك لهذا الخطر، ولكن إذا تم تدريبه جيدًا فسيكون كلب حراسة قوي وذكي ولا مثيل له. ماذا أحتاج لمعرفته عن جرو الجيرمن شيبرد؟
الجراء GSD سريعون في تعلم الحيل الرائعة. بسبب طبيعتهم المنضبطة، يمكن أن يكونوا في النهاية حارسًا عظيمًا وعائلة وكلب خدمة. الرعاة الألمان سلالة رياضية وحيوية للغاية. إنهم يحبون الجري والقيام بأنشطة عالية الطاقة. تدريب الكلب على أمر الجلوس SIT جرو جيرمن شيبرد (٢) - YouTube. الخلاصة:
ضع في اعتبارك أن هذا سلالة تزدهر في العمل والتدريب المستمر والمتسق، وتحب الحصول على وظيفة – أو العديد من الوظائف للقيام بها. إذا كان بإمكانك تزويد كلب جيرمن شيبرد الخاص بك بمنافذ لذكائهم وتعدد استخداماتهم، فستجني أنت وكلبك المكافآت. لمعرفة المزيد عن الكلاب يمكنك قراءة المقالات التالية:
هل تبكي الكلاب
كيفية تدريب الكلاب على سماع الكلام
المصادر:
AKC GSDCA Pet helpful
تدريب الكلب على أمر الجلوس Sit جرو جيرمن شيبرد (٢) - Youtube
كلاب وايت جيرمن شيبرد هو واحد من الجرو اللطيف الذي من المؤكد أنه سيترك بصمة على قلبك. إن مظهرهم المذهل المقترن بولائهم الشديد يجعلهم سلالة عزيزة بين محبي الكلاب، وقد أدى إلى زيادة شعبيتها على مر السنين. كلاب وايت جيرمن شيبرد
اذا من هم كلاب وايت جيرمن شيبرد؟ يشتهر كلاب وايت جيرمن شيبرد بمعطفه الأبيض الفخم، وجسمه الرياضي وذكائه العالي. تم تربية هذا الكلب الفريد من نوعه من الرعاة الألمان ويحمل العديد من نفس الخصائص، ولكنه يحمل أيضًا جين المعطف الأبيض المتنحي. شخصية كلاب وايت جيرمن شيبرد
يشتهر كلاب وايت جيرمن شيبرد بولائهم الشرس لمن يحبونهم. جيرمن شيبرد هو الرفيق المحب الذي ستكون أي عائلة محظوظة لامتلاكه، ويصبح عضوًا موثوقًا في الحزمة بمجرد الترحيب بهم في منزلك. في حين أن بعض الزوار قد يرون أن كلاب وايت جيرمن شيبرد الخاص بك أمر شاق بسبب ميزاته الشديدة، إلا أنهم قادرون تمامًا على أن يكونوا صديقًا محبوبًا ومرحبًا به عندما يتم تربيتهم في بيئة راقية. يُعرف كل نوع من أنواع جيرمن شيبرد بمظهره الكريم. بينما يعرف أولئك الذين يحبون جيرمن شيبرد أنهم يمكن أن يكونوا أحمق ضخم، لا يمكنك إنكار أنهم يأخذون "وظائفهم" على محمل الجد.
لمعرفة المزيد عن الكلاب يمكنك قراءة المقالات التالية:
هل تبكي الكلاب
كيفية تدريب الكلاب على سماع الكلام
المصادر:
Animal corner K9deb The german shepherder
نقول له أهلاً وسهلاً وسنكون لك عوناً وسنداً في كل ما تطمح إليه من تطور وتقدم في هذا القطاع المهم. أعجبني فيك، بدون مجاملة، أنك من النوع الذي أراد أن يسير على خطى واضحة ومستقيمة، لذلك حرصت على أن تأخذ وقتك الكافي في التعرف ودراسة كل جزئية في الوزارة وفي الهيئات الإعلامية الثلاث قبل أن تبدأ مسيرتك التطويرية والإصلاحية. زارك الكثيرون مباركاً، ومسدياً للنصح، وإن كان البعض طامعاً في التقرب بشكل أو بآخر. ولكن ثقتنا فيك كبيرة بأنك قادر بإذن الله وبما تحمله من مؤهلات وخبرات على الرقي بهذا القطاع إلى ما تصبو إليه القيادة ويتطلع إليه المواطنون، وقد وُجِّهت إليك الكثير من المقالات التي تدور في هذا الأطار. المثل الدارج عندنا يقول (اليد الواحدة ما تصفق) ولننظر إلى هذا المثل ونحاول أن نطبقه على الإعلام لدينا، وسأقتصر في حديثي على الإذاعة والتلفزيون من باب الاختصاص. هذان القطاعان يدخلان في كل بيت، ويرافقان الشخص في سيارته وفي هاتفه المحمول في كل مكان في العالم، وهما يلتصقان كثيراً بحياة المواطن كونهما مرآة تعكس ما يجري على أرض الواقع وحلقة وصل لإيصال صوت المواطن إلى المسؤول والعكس صحيح. لا تزال لدينا صورة سلبية منطبعة في أذهان الكثيرين ومن بينهم بعض الكتاب وقادة الفكر، بأن الإذاعة والتلفزيون لا يقدمان شيئاً، وأنهما نمطيان من الطراز القديم، ومتأخران كثيراً عن الركب، ومن هنا يحرصون على اقتناص كل زلة، ولو كانت صغيرة، وتكبيرها ونشرها في كل الوسائل، وإن قدمت الإذاعة أو التلفزيون ما يستحق الشكر فالرضا غير وارد بدرجة كبيرة، وإن كان يفوق ما يقدمه الآخرون لأن (زامر الحي لا يطرب).
جريدة الرياض | «زامر الحي لا يُطرب»... و»ابن الوز غير عوام» !!
وقيل أيضاً إن «مثل العالم كالحمّة (أي العين الحارة الماء) يأتيها البعداء ويزهد فيها القرباء». والأنبياء أنفسهم على مر العصور أول من حاربهم قومهم، حتى إنه قيل، كما في معنى الحديث الشريف، إن بعضهم سيبعث ومعه الرهط، والفرد والفردان من أمته، وبعضهم ما دون ذلك. وهذا دليل على أن رأي عامة الناس بنا ليس شهادة تقدير بالضرورة، مهما كانت عظمة المشروع أو الرسالة التي نحملها على عاتقنا. ولذا قيل «لا كرامة لنبي في قومه»، مع استثناءات معروفة. وعدم تقدير الإنسان لبني جلدته يمتد إلى ما دون ذلك. فحتى البهائم تعاني من «زامر الحي لا يطرب»، كالإبل التي نتغنى في «جمالها» وسرعتها وفوائدها، لكن الدراسات الرصينة تأتينا من بوابة الغرب لتحطم معتقداتنا البالية عن «سفينة الصحراء» التي لا تستند في أحايين كثيرة إلى دليل علمي واحد. وحتى البطريق الذي تندر على مشيته بنو جلدته في القطب الشمالي وغيرهم، قد تمكن العلماء الألمان من اكتشاف أن تلك المشية المثيرة للضحك، هي في الواقع أفضل طريقة تبين علمياً أنها تحافظ على توازن من يمشي على الجليد أو الأسطح الملساء المبللة باتباع أربع خطوات تجنبنا مخاطر الانزلاق. وهي تقوم على فكرة أن مركز جاذبية الإنسان في منتصف جسمه، فإذا ما أراد الاتزان لحظة سيره على تلك الأسطح الرطبة فإنه يجب أولاً أن يميل بجذعه كله نحو الأمام ماداً رجله أمامه ليتزن.
«شاشة السعودية» بين الإرث والمنافسة | صحيفة الرياضية
ومما يروى عن ابن الجوزي قوله:
عذيري من فتية بالعراق
قلوبهم بالجفا قلب
يرون العجيب كلام الغريب
وقول القريب فلا يعجب
وعذرهم عند توبيخهم
مغنية الحي ما تطرب
إن مما يلمس واضحا في كثير من الشركات والقطاعات الزهد في توظيف المواطن الخبير وعدم تقدير قدراته وإمكاناته، وعلى خلاف ذلك يعطى الخبير الأجنبي التقدير والاهتمام وهو الذي ربما تكون بضاعته الكلام، والدليل أن كثيرا من دور الاستشارات الأجنبية تلجأ إلى الجامعات والمختصين طالبة منهم إبداء الرأي فيما يطلب منها! إننا في حاجة ماسة وعاجلة إلى استعادة الثقة في كفاءاتنا الوطنية. ورحم الله القائل:
كم حكمة لي فيكم لو رميت بها
لقعر بحر لجاءتني جواهره
لا عيب لي غير أني في دياري
وزامر الحي لا تطرب مزامره
في عام 1980 أرسلت شبكة التلفزة الأمريكية "إن بي سي" أحد أطقمها إلى اليابان بغرض إعداد فيلم وثائقي حول السر وراء التفوق الكاسح للمنتجات اليابانية أمام نظيرتها الأمريكية من حيث الجودة والسعر. وكان عنوان الفيلم الذي بث في نفس العام "إذا كانت اليابان قادرة على فعلها، فلماذا لا يمكننا فعلها أيضاً؟". ذُهل طاقم "إن بي سي" حين وجد لدى اليابانيين إجابة موحدة تقريباً عن أسئلتهم حول سر هذه القفزة التي حققتها الصناعة اليابانية. ببساطة أخبرهم اليابانيون أن الفضل في ذلك يعود بشكل رئيسي إلى رجل يدعى "ويليام ديمنج". بعد فترة من البحث، اكتشف طاقم القناة أن "ويليام ديمنج" هو مهندس تصنيع أمريكي يعيش في اليابان منذ أن أرسلته الحكومة الأمريكية إلى هناك قبل 30 عاماً وتحديداً في عام 1950 كجزء من جهودها لدعم عملية إعادة إعمار اليابان التي أنهكتها الحرب العالمية الثانية. وفي الحقيقة إن قصة "ديمنج" مع اليابانيين والأمريكيين غاية في الغرابة والإثارة وتصلح أن تكون موضوع سلسلة أفلام وليس فيلماً واحداً. فالرجل الذي يمجده اليابانيون منذ أن وطئت قدماه طوكيو في عام 1950 -لدرجة أنه بعد قدومه بعام واحد أطلقوا اسمه على أهم جائزة في مجال الجودة الصناعية باليابان- ظل مغموراً غير محتفى به في بلده إلى أن بُث ذلك الفيلم.