طقس اليوم في منطقة تبوك - YouTube
- أنا الإنسان - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- المحكمة الإدارية: احتمالية العدوى لا تكفي لمنح البدل - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- جريدة الرياض | الممارسون الصحيون محرومون من «بدل العدوى»
- الصحة تُطلق مبادرة "اذهب إلى الأخضر" لخفض عدوى مجرى الدم المرتبطة بالقسطرة الوريدية المركزية
أنا الإنسان - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
الاربعاء والخميس - طقس حار نسبي إلى حار في العديد من المناطق. - زخات رعدية في أجزاء من جنوب غرب وغرب المملكة. -رياح نشطة مثيرة للأتربة على أجزاء من شرق المملكة. محمد بن دليم القحطاني
أخبار بال تك..
#أو على تويتر على لمعرفة أخر الاخبار المتعلقة بالموضوع ( إضغط هنا للوصول الى #تويتر)
أحمد نادر عادل: كاتب ومحرر في بال تك متخصص في كتابة وتحرير الأخبار العربية والدولية بكافة مجالاتها المتنوعة، حاصل على بكالوريوس صحافة وإعلام من جامعة الازهر - فلسطين، خبرة أكثر من 4 سنوات في العمل الصحفي. البريد الإلكتروني:
وأضاف أن أية ممرضة لا تتسلم بدل عدوى لا ينطبق عليها أثر الحكم المشار إليه، ولكن يتعين عليها الحصول على حكم خاص بها، وأكد المحامي الغامدي حق الممرضات في مطالبتهن لوزارة الصحة بصرف بدل عدوى لهن، وأكد المحامي الغامدي أن الكادر التمريضي هو خط المواجهة الأول ضد الأوبئة والأمراض المعدية في المستشفيات والقطاعات الصحية، إذ يتعاملون مع مرضى مصابين بأمراض معدية وخطيرة أحيانا دون أن تستجيب وزارة الصحة لهذه المطالب واقتصرت صرفها للبعض منهم فقط على نطاق محدود. من جهته، أوضح المحامي سعد المالكي أن عددا من الممرضين والممرضات يطالبون وزارة الصحة بصرف بدل عدوى لهم على غرار زملاء، وذلك من خلال دعاوى قضائية. بدل عدوى وزارة الصحة. وأبان المالكي أن لوائح الدعوى التي ستقدم للمحكمة الإدارية في جدة والرياض والدمام وأبها تطلب المساواة في صرف بدل عدوى من ضمن البدلات الأخرى التي تصرف للممرضين والممرضات، وذلك بسبب استقبالهم للعديد من الأشخاص المصابين بالأمراض المعدية قبل التشخيص لحالاتهم، فضلا عن مطالبتهم إلزام وزارة الصحة بتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم. Follow @ararnews
المحكمة الإدارية: احتمالية العدوى لا تكفي لمنح البدل - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
العدوى دون أثر رجعي#وزارةالصحة تصرف بدل
صحيفة عين الحقيقة
[COLOR=red]عقاب المرعي " عين حائل " خاص[/COLOR]
قررت وزارة الصحة عدم تأييد صرف بدل العدوى لمنسوبيها بأثر رجعي، مستندة على عدم توافر مسوغ نظامي يجيز ذلك بناء على مخاطبة تمت بينها وبين وزارة الخدمة المدنية قبل نحو أربع سنوات. وأوضحت الوزارة في تعميم لها وزعته على إدارتها أن رد الخدمة المدنية في 2/5/1427هـ حيال إمكانية صرف البدلات بأثر رجعي نص على أن «القاعدة المعمول بها في البدلات التي تتم دراستها وإقرارها من قبل وزارة الخدمة المدنية أن يكون بداية صرف البدل اعتبارا من أول الشهر اللاحق الذي يلي صدور الموافقة بمنح البدل المصاحب للراتب». جريدة الرياض | الممارسون الصحيون محرومون من «بدل العدوى». وجاء تعميم وزارة الصحة ردا على مطالبة عدد كبير من منسوبيها والذين يطالبون بصرف بدل العدوى بأثر رجعي من تاريخ صدور موافقة المقام السامي على ما انتهى إليه مجلس الخدمة المدنية في 15/6/1428هـ. وكان مجلس الخدمة المدنية أقر في حينها صرف بدل عدوى للممرضين العاملين في إدارة التحصينات الوقائية ومكافحة الأمراض المعدية في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الأولية بعد استيفاء جميع شروط صرف البدل. وأكد عدد من الموظفين أنهم سيرفعون دعوى جماعية ضد وزارة الصحة في ديوان المظالم من أجل صرف الفروقات التي حجبت دون وجود أي مبرر أو مستند نظامي يمنع صرفها، خصوصا أن الصحة كانت ترفض صرف البدل طوال السنوات الماضية وبعد صرفه امتنعت عن دفع الفروقات.
وبين متحدث الصحة أن عدد الأطباء من منسوبي وزارة الصحة يبلغ 25832 طبيبة وطبيبا، فيما يبلغ عدد الممرضات والممرضين 63297 ممرضة وممرضا، وتبلغ نسبة السعوديين منهم 50 في المائة. وأكد ناطق الصحة الإعلامي أن الحاجة ملحة للممرضات السعوديات في بعض المستشفيات الحكومية في عدد من المناطق، مؤكدا أن وظائف الممرضات تعتبر شاغرة ما لم تحصل عليها الفتاة السعودية المتخصصة في القطاع الصحي والطبي،
وقال الدكتور مرغلاني «ننتظر حتى تتضح الرؤية، ولا شك أن بدل العدوى الذي يصرف لبعض موظفي الصحة يخضع لمعايير عملية محددة وأمور فنية وليست اجتهادات، أهمها أن يكون الموظف في مكان يحتك مباشرة بالمريض المصاب بمرض الايدز والالتهاب الكبدي الوبائي وغيرها من الأمراض المعدية». من جهتها، قالت الممرضة المدعية والناشطة الحقوقية إحسان بافقيه، إن المبلغ المحكوم لها به والمقرر هو 750 ريالا شهريا من تاريخ 22/4/1429هـ، تضاف للراتب شهريا، مؤكدة أنها اتجهت للقضاء لإنصافها من مماطلة الوزارة في صرف بدل عدوى لها أسوة بعدد من زميلاتها الممرضات اللاتي يحصلن على البدل، في حين حرمت الوزارة ممرضات أخريات من بدل العدوى رغم ذات المخاطر التي يتعرضن لها.
جريدة الرياض | الممارسون الصحيون محرومون من «بدل العدوى»
وذكرت بافقيه في دعواها التي كسبتها، «نحن أول من يستقبل المريض و لا نعلم بماذا هو مصاب، وهناك الكثير من الأمراض التي تنتقل من الشخص المريض إلى الشخص الآخر وقت الاختلاط ونحن أول ما نختلط بالمريض قبل أن يعرض على الطبيب المختص». المحكمة الإدارية: احتمالية العدوى لا تكفي لمنح البدل - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وأضافت «هناك الكثير من المرضى النفسيين الذين يأتون لممرضات ويتعرض بعضهن للضرب منهم عندما تزداد حالتهم بالسوء»، وروت الممرضة إحسان قصصا لمرضى نفسيين هاجوا في العيادات وحاولوا ضرب الطاقم الطبي والممرضات، وهو ما يعزز من مطالبات الممرضات ببدل العدوى وبدل الأذى. فيما قال المحامي والمستشار القانوني صالح بن مسفر الغامدي وكيل عدد من الممرضات، إن 14 دعوى قضائية جديدة جار استكمال إجراءاتها لمطالبة الصحة بصرف بدل عدوى لعدد من الممرضات اللاتي حرمتهن الوزارة من حقهن. وأضاف أن أية ممرضة لا تتسلم بدل عدوى لا ينطبق عليها أثر الحكم المشار إليه، ولكن يتعين عليها الحصول على حكم خاص بها، وأكد المحامي الغامدي حق الممرضات في مطالبتهن لوزارة الصحة بصرف بدل عدوى لهن، وأكد المحامي الغامدي أن الكادر التمريضي هو خط المواجهة الأول ضد الأوبئة والأمراض المعدية في المستشفيات والقطاعات الصحية، إذ يتعاملون مع مرضى مصابين بأمراض معدية وخطيرة أحيانا دون أن تستجيب وزارة الصحة لهذه المطالب واقتصرت صرفها للبعض منهم فقط على نطاق محدود.
صرف بدل «عدوى» للممرضين و«ضرر» لمنسوبي الصحة | ملتقى المعلمين والمعلمات
خيارات إضافية
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. نموذج 205 بدل عدوى وزارة الصحة. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة. #1
صرف بدل «عدوى» للممرضين و«ضرر» لمنسوبي الصحة
عبدالله المقاطي- ظلم
أصدرت وزارة الخدمة المدنية قرارات بالموافقة على صرف بدل العدوى للممرضين العاملين في ادارات التحصين الوقائية ومكافحة الامراض المعدية في المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية الاولية لمن تتوفر لديهم الشروط وكذلك صرف بدل ضرر للعاملين في المستشفيات والعيادات النفسية وبدل للعاملين في اقسام العزل والجذام من الفئات ضمن شروط محددة وعلى تحديد صرف بدل مزاولة الطب الشرعي من بداية المستوى المثبت عليه الموظف. وجاءت هذه الموافقة في ظل مطالبة عدد من الممرضين العاملين في المستشفيات والمراكز الصحية باعتماد صرف بدل للعدوى نظير اعمالهم اليومية التي تتخللها مخاطر انتقال العدوى من خلال التعامل مع المراجعين.
الصحة تُطلق مبادرة &Quot;اذهب إلى الأخضر&Quot; لخفض عدوى مجرى الدم المرتبطة بالقسطرة الوريدية المركزية
استقالة البدر
من جانب آخر، أعلن وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الرقابة الدوائية والغذائية د. عبدالله البدر استقالته من منصبه لأسباب شخصية، مضيفا أنه «بعد عطاء استمر 4 سنوات تعلمت فيها الكثير من الأمور الإدارية، واكتسبت خبرة تفوق السنوات الأربع بمراحل، أرجو اللّه تعالى أن أكون قد أديت فيها ما أوجب اللّه علي من مهام وظيفية على الوجه الذي يرضيه عني». وقال د. الصحة تُطلق مبادرة "اذهب إلى الأخضر" لخفض عدوى مجرى الدم المرتبطة بالقسطرة الوريدية المركزية. البدر، في سلسلة تغريدات على حسابه في «تويتر»، «كما أرجوه سبحانه أنني كنت عند حسن ظن كل من أولاني ثقته، وأخص بالذكر القيادة السياسية، ومن بعدهم وزير الصحة السابق الشيخ د. باسل الصباح الذي تلقيت منه كل دعم وتوجيه وتأييد لكل الخطوات التي اتخذتها في سبيل تطوير العمل، ووكيل الوزارة د. مصطفى رضا الذي كان بمنزلة الأخ الكبير خبرة ونصحا وإرشادا، والشكر موصول لكل من عمل معي على كل المستويات، راجيا من اللّه التوفيق للجميع». وأردف: «بعد هذه المسيرة البسيطة تقدمت إلى وزير الصحة بالاستقالة من منصب وكيل الوزارة المساعد، اعتبارا من 1/7/2022، تنفيذا لقرار ليس وليد اللحظة، إنما تم اتخاذه مسبقا، وهو قرار متعلق بأسباب شخصية يتحتم معها ترك المجال لمن هو أهل لإكمال المسيرة التي بدأناها سعيا للارتقاء بالخدمات الصحية»، متوجها بالشكر إلى الوزير السعيد على ما لمسه منه من حرص على الارتقاء بالعمل، وثناء على ما تم من خطوات وإجراءات في سبيل تحقيق الإصلاح المنشود.
وقال الموظفون: «تناقض قرارات وتعاميم الوزارة يثير الدهشة، إذ أن بدل العدوى يعتبر من البدلات المعتمدة وليس من البدلات التي تتدارسها وزارة الخدمة المدنية ما يبرز وجود خلل في فهم النظام وعدم تكليف وزارة الصحة نفسها بالاستفسار من الخدمة المدنية عن أحقية الموظفين بصرف فروقات بدل العدوى». وطلب الموظفون ذاتهم من وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة التدخل لصرف حقوقهم وفروقات بدل العدوى، خصوصا أنهم يحملون قرارات باستحقاقهم للفروقات، إضافة إلى معاناتهم طوال السنوات الماضية من العمل داخل أقسام يشكل العمل فيها خطورة قصوى بانتقال الأمراض المعدية. الرابط المختصر:
وصلة دائمة لهذا المحتوى: