اما في حضارة بلاد الهند فحدث ولا حرج فهي ارض السحر منذ مئات السنين. والهند كان لها الفضل في خروج العديد من المجالات التي كان السحر مجرد المدخل لاكتشافها مثل مجال الطاقة الروحية والنيرفانا واليوجا وغيرها بعد ان كانت البشرية تري الانسان عبارة عن جسد مادي وروح لا ندري عنها شيئا الا افتراضات بأنها تعيش في العالم الاخر بعد ان تخرج من الانسان في لحظة الموت.
- تنجيم دنيوي - ويكيبيديا
- الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعو
تنجيم دنيوي - ويكيبيديا
2- السائل غير المنجم نصحو السائل في هذه الحالة ان لا يسجل وقت تفكيره بالمسألة, بل يكون الوقت المعتمد وقت سؤال السائل للمنجم وان فكر بالسؤال من سنة فأن الوقت المعتمد هو وقت سؤال السائل للمنجم فقط, وقالوا بما ان فكرة المسائل معتمده اصلا ان كل فكره هي بدليل فلكي فأن السائل لن يصل الى المنجم ولن يسأله الا في وقته المعلوم, وشخصيا انا جربت الطريقتين فهناك اشخاص اعرفهم نصحتهم ان يسجلوا الوقت الذي يفكرون به المسئلة, واشخاص اخرين قلت لهم ان لا يسجلوا أي وقت ويسألوني عندما يروني او يتصلون بي ووجدت ان الفريق الثاني هيئاتهم اصدق في مسائلهم واقرب الى ما يريدون وجوابها اصدق. اما حدود المنجم في استقرائه *كل مسئلة لا يكون دليلها السابع, والسابع وصاحبه منحوسين فأن جواب المنجم سيكون خطأ مهما قال لانه ليس على حال تسمح بالسؤال, اما لقلة معلوماته او لمزاجه غير المناسب. *اذا كانت درجة الطالع بين برجين يعني في الخمس درجات الاخيرة من أي برج, يدل ان السائل يستهزىء بالمنجم او هناك خطأ بسؤاله. تنجيم دنيوي - ويكيبيديا. *تحديد السؤال بدقة والافضل كتابته كي لا يغيره السائل بدون قصد. *الجواب يكون على قدر السؤال وكل تفرع سيكون محتمل الكذب. *لا جواب صحيح لفاقد العقل اما بالجنون الدائم او الوقتي او هائج الاعصاب او في لحظة رعبه الخ... *يكون الجواب بالشبة ولا يكون بالجزم فلا يحكم بالموت ان لم يستثنى انه قد يكون نائم او فاقد اوعي, ولا يحكم بالحصول على المال ان لم يستثنى تحميله امانه او حمله مال غيره الخ.... *كل سؤال يخص السائل والقمر منحوس فهو نحس مهما بلغت سعادة بقية الادلة.
سؤال خائف من شيء لم يقل عنه ادلة السائل ( الطالع, صاحبه, القمر) ادلة المسؤول عنه ( الثاني عشر, صاحبه) اتصال حسن بين ادلة السائل وادلة المسؤول وصول من يخاف منه اليه ولكنه لن يؤذيه اتصال سيء = وصول من يخاف منه اليه ولكنه سيؤذيه كواكب سعد في الطالع = حسن حال السائل ونجاته مما يخاف كواكب نحس في الطالع = سوء حاله والخطر عليه كواكب سعد في الثاني عشر = من يخاف من الشخص على حق والسائل هو المخطأ كواكب نحس في الثاني عشر = من يخاف منه على باطل وهو المخطأ أي وفي كل سؤال يجب التفصيل به على هذا الاساس, وحسب الادلة المناسبة. *-صاحب الطالع او المستولي على الطالع يدل على ما يفكر به السائل, ولا ينفع اخذ الحكم من مكانه لانه يدل على نفسية السائل وليس على الحكم الصحيح المستقبلي او الحالي. ما هو علم التنجيم. *-لا يمكن الاعتماد على حسن اتصال الادلة ان كانت هناك نحوس في مواضع الادلة. *-لا تثق بحسن اتصالات الادلة ووجود السعود في مواضع الادلة ان كان القمر منحوس فهو ميزان المسائل كلها ان سعد كانت المسئلة حسنه وان نحس فهناك خطأ بالموضوع. *-اذا تساوت ادلة النحوس والسعود في مسئلة واحترت بها فاتركها فستظهر فيها عناصر مهمة فيما بعد. *-في اغلب المسائل لاحظت ان شكل السائل يكون واضح بدليل السائل, ويمكنك الاعتماد على مشابهه شكل الادلة للسائل ان احترت بدليل السائل هل هو الطالع او السابع.
قوله تعالى: ( الذين قال لهم الناس) الآية [ 173].
الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعو
شاهد أيضًا: سبب نزول عبس وتولى ان جاءه الاعمى
تفسير الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم
كان أبو سفيان قد واعد الرسول بأن العام المقبل سيوافيه في بدر الصغرى من يوم أحد، ولما جاء العام القادم ذهب نعيم بن مسعود الأشجعي مبعوث ليجبن عن لقائه المؤمنين. الذين: المقصود به المؤمنين. قال لهم الناس: المقصود نعيم بن مسعود. إن الناس: المقصود أبا سفيان وأصحابه. قد جمعوا: المقصود اللطيمة بسوق مكة. لكم فأخشوهم: المقصود لا تأتوهم. فزادهم: هذا القول. إيمانا: المقصود ثبوتا على الدين ونصرة النبي صلى الله عليه وسلم. سبب نزول آية (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم) - موضوع. وقالوا حسبنا الله: المقصود أن الله سيكفيهم أمرهم. ونعم الوكيل: المقصود بأن الله هو الموكول إليه الأمور. [1]
وبذلك نكون قد تعرفنا على أية الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم سبب النزول، وتفسير الآية الكريمة ، حيث أن كل حرف من القرآن الكريم جاء بعبرة وعظة وقصة للمسلمين، لذا يجب التمعن في أسباب النزول ومعاني الآيات. المراجع
^, تفسير قوله تعالى: (الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا, 16-2-2021
ولقد نجحت الفئة المؤمنة التي تم تخويفها من جمع الفئة المعادية لها، فكان الدليل العملي على صدق إيمانها هو خروجها إلى بدر بنية مواجهة عدوها بالرغم مما وصف لها من كثرة عدده وعدته لأنها بفعل إيمانها احتسبت لربها مقرة له بكفالته كفالة موعودة وأنعم بها. وجاءت الجائزة بعد الامتحان والابتلاء ، فكانت عبارة عن خير أصابته تلك الفئة المؤمنة ، وهو عبارة عن خير مادي أصابته ،دون مواجهة أو نزال يمسسها بسوء بنزال ، وظفرت بأجر من الله عز وجل على صدق نيتها بمنازلة عدوها وعدم الخوف منه. الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم سبب النزول – المحيط. ولقد ذكر الله تعالى أن تخويف الفئة المؤمنة من عدوهم كان عملا شيطانيا حيث تولى الشيطان ذلك بنفسه فأوحي به إلى قرين له من البشر ناب عنه ولقد نهى سبحانه وتعالى الفئة المؤمنة عن الخوف من غيره ، وهو شرط من شروط صحة الإيمان حيث عقب على ذلك سبحانه وتعالى بالقول: (( إن كنتم مؤمنين)). وقد يظن البعض أن الفئة المؤمنة التي زادها التخويف الشيطاني إصرارا على إثبات إيمانها عمليا بالتحرك إلى بدر، لم تأخذ بما أمر به الله عز وجل من أسباب للنزال ، والحقيقة أنها أخذت بها مع يقينها أن النصر من عنده سبحانه وتعالى. ومعلوم أن الله تعالى ما ذكر خبر التخويف الشيطاني للفئة المؤمنة إلا ليسن سنة مغالبة الخوف من الخلق عند عباده المؤمنين في كل زمان ومكان إلى قيام الساعة ، وذلك وفق قاعدة العبرة بعموم لفظ كلامه جل وعلا ، لا بخصوص سببه.