لمشاهدة النص الكامل، أنقر نص:سورة التكوير. عبس
سورةالتكوير
الانفطار
رقم السورة:
81
الجزء:
30
النزول
ترتیب النزول:
7
مكية/مدنية:
مكية
الإحصاءات
عددالآيات:
29
عدد الكلمات:
104
عدد الحروف:
425
سورة التكوير ، هي السورة الواحدة والثمانون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم وهي من السور المكية ، وأسمها مأخوذ من الآية الأولى فيها. تتحدث عن بيان علائم يوم القيامة ، وما يواجه العالم من تغييرات قبيل وقوعها، وعن عظمة القرآن ومن جاء به، وأثره على النفس الإنسانية، بالإضافة إلى تكرار اليمين والقسم في آيات عدّة لإيقاظ الإنسان من غفلته. من آياتها المشهورة قوله تعالى في الآية (8 - 9): ﴿وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ﴾. ورد في فضل قراءتها روايات كثيرة، منها ما رويَ عن النبي (ص): من قرأ سورة إذا الشمس كورت أعاذه الله أن يفضحه حين تنشر صحيفته. محتويات
1 تسميتها وآياتها
2 ترتيب نزولها
3 معاني مفرداتها
4 محتواها
5 آياتها المشهورة
6 فضيلتها وخواصها
7 الهوامش
8 المصادر والمراجع
9 وصلات خارجية
تسميتها وآياتها
سميت هذه السورة بــ التكوير ؛ لمطلعها في الآية الأولى من قوله تعالى: ﴿إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ﴾ ، [1] وتسمى أيضاً سورة ( كورت) و( إذا الشمس كورت).
- سوره التكوير مكرر الحصري للاطفال
- من مبطلات المسح – المنصة
- مبطلات المسح على الخفين هما - عربي نت
سوره التكوير مكرر الحصري للاطفال
التَّكوير
الترتيب في القرآن
81
إحصائيات السورة
عدد الآيات
29
عدد الكلمات
104
عدد الحروف
425
السجدات
لا يوجد
عدد الآيات عن المواضيع الخاصة
أهوال يوم القيامة (1 - 14)
ترتيب السورة في المصحف
سورة عبس
سورة الانفطار
نزول السورة
النزول
مكية
ترتيب نزولها
7
سورة المسد
سورة الأعلى
نص سورة التكوير في ويكي مصدر
السورة بالرسم العثماني
بوابة القرآن
تعديل مصدري - تعديل
سورة التكوير هي سورة مكية ، من المفصل ، آياتها 29، وترتيبها في المصحف 81، في الجزء الثلاثين ، بدأت بأسلوب شرط إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ ، نزلت بعد سورة المسد. [1] تُسمََّى أيضًا سورة كُوِّرَتْ ، أو سورة إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ. محتويات
1 محور مواضيع السورة
2 سبب نزول السورة
3 فضل السورة
4 وصلات خارجية
5 مصادر
6 مراجع
محور مواضيع السورة [ عدل]
يَدُورُ مِحْوَرُ السُّورَةِ حَوْلَ حَقِيقَتَينِ هَامَّتَينِ هُمَا: (حَقِيقَةِ القِيَامَةِ)، وَحَقِيقَةِ (الوَحْيِ وَالرِّسَالَةِ) وَكِلاَهُمَا مِنْ لَوَازِمِ الإِيمَانِ. سبب نزول السورة [ عدل]
عن سلمان بن موسى قال: «لما أنزل الله عز وجل لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ قال ذلك إلينا إن شئنا استقمنا وإن لم نشأ لم نستقم فأنزل الله تعالى وَمَا تَشَاءُونَ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ.
»
فضل السورة [ عدل]
روى الترمذي عن عن عكرمة البربري عن عبد الله بن عباس: «قالَ أبو بَكْرٍ رضيَ اللَّهُ عنهُ: يا رسولَ اللَّهِ قد شِبتَ، قالَ: شيَّبتني هودٌ ، والواقعةُ ، والمرسلاتُ ، وعمَّ يتَسَاءَلُونَ ، وإِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ». [2] [3]
وصلات خارجية [ عدل]
سورة التكوير: تجويد-تفسير - موقع
مصادر [ عدل]
^ المصحف الإلكتروني، سورة التكوير، التعريف بالسورة نسخة محفوظة 31 يناير 2019 على موقع واي باك مشين. ^ "شيبتني هود وأخواتها - أرشيف إسلام أون لاين" ، ، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2019. ^ "فضائل سور القرآن الكريم كما حققها العلامة الألباني - رحمه الله -" ، ، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2019. مراجع [ عدل]
سورة التكوير في المشاريع الشقيقة:
صور وملفات صوتية من كومنز. نصوص مصدرية من ويكي مصدر.
مبطلات المسح على الخفين هما، الدين الاسلامي وهو الدين المتبع الى الطريق المستقيم والفوز بالجنة لانه حث على الامور التي فرضهاالله سبحانه وتعالى فهناك الامور و الاغعال الثي فرضها الله سبحانه زوتعالى على جميع البشر ان يقومو بها وهناك بعض االفعال و الامور و الاعمال التي نهى الله سبحانه وتعالى التقرب اليها او العمل بها لما لها من الاثار السلبية التي تعود على الانسان و البيئة وتعد من الذنوب التي يتحاسب عليها الانسان متل شرب الخمر و الزنا و الشرك والكفر بالله و النميمة و الكذب و النفاق اما االمور الثي حث عليها الللاسلام وهي الصلاة و الصيام و الحج و الزكاة و الصدقات و الشهادتان وتوحيد الله عز وجل. الصلاة وهي ركن من اركان االسلام فاركان الاسلام وهي الصيام و الصلاة و الزكاة و الحج و الشهادتان فالصلاة هي ركن من اركان الاسلام واول ما يحاسب االنساان عليه يوم القيامة وهو الصلاة لذلك يجب ان يحافقظ الانسان على صلاته و الصلوات خمسة وهي صلاة لفجر و صلاة الظهر وصلاة العصر وصلاة المغرب وصلاة العشاء حيث لكل صلاة لديها اعداد الفرض و اعداد الركعات السنة فيجب على الانسان قبل الصلاة يتاكد من الطهارة و النظافة الجسمية و الوضوء الصحيح و النية.
من مبطلات المسح – المنصة
-واختلف الفقهاء في مقدار الخروق التي يجوز معها المسح على الخفين فقال الحنفية وفقهاء المالكية إنه إذا كان حجم الخرق في الجورب بسيط أي بمقدار ثلاث أصابع من أصغر أصابع القدم، أو مقدار ثلث القدم، فيجوز المسح على الخف. المسح على الخفين المسح على الخفين هناك من يبحث على حكم المسح على الخفين عند المالكية، وهم قالوا في هذا الأمر وجوب مسح جميع ظاهر الخف، ويستحب للشخص أن يمسح أسفله وذلك بأن يضع أصابع يده اليمنى فوق أطراف أصابع رجله اليمنى، ويضع أصابع يده اليسرى تحت أصابع رجله اليمنى، ويمرّر بكلتا يديه على خف رجله اليمنى مُتّجهًا بهما نحو الكعبين، وبالنسبة لرجله اليسرى يضع أصابع يده اليسرى فوق أطراف رجله اليسرى ويده اليمنى تحت أصابعها، ويمرّر بكلتا يديه على خف رجله اليسرى مُتّجهًا بهما نحو الكعبين أيضًا، فيكون بذلك قد مسح جميع الخف ظاهره وباطنه.
مبطلات المسح على الخفين هما - عربي نت
والجورب من جنس الخف، الجورب يكون من الصوف أو من القطن أو من الشعر أو غير ذلك، هو من جنس الخف، الخف من الجلد والجورب من غير الجلد، والصواب أنه يجوز المسح على الجورب، إذا ستر القدمين مع الكعبين يوم وليلة للمقيم، وثلاثة أيام بلياليها للمسافر.
ملخّص المقال: المسح على الخفين جائزٌ في الشَّرع، وله مبطلات وهي: الحدث الأكبر، وانتهاء مدَّة المسح، وخلع الخفَّين أو أحدهما، وكيفيَّة المسح تكون على ظاهر الخفِّ، وإذا بطل المسح على الخفين فهناك أقوالٌ متعدِّدةٌ للعلماء لما يجب فعله على المُكلّف. المراجع ↑ أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي، المجموع شرح المهذب ، صفحة 481، جزء 1. بتصرّف. ↑ محمد بن قاسم الغزي (2005)، فتح القريب المجيب في شرح ألفاظ التقريب (الطبعة 1)، بيروت-لبنان:الجفان والجابي للطباعة والنشر، صفحة 48. بتصرّف. ↑ دبيان الدبيان، كتاب موسوعة أحكام الطهارة ، صفحة 8. بتصرّف. ↑ عبدالرحمن الجزيري (2003)، كتاب الفقه على المذاهب الأربعة (الطبعة 2)، بيروت-لبنان:دار الكتب العلمية، صفحة 125، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن المغيرة بن شعبة، الصفحة أو الرقم:206، صحيح. ↑ عبدالرحمن الجزيري (2003)، كتاب الفقه على المذاهب الأربعة (الطبعة 2)، بيروت-لبنان:دار الكتب العلمية ، صفحة 132، جزء 1. بتصرّف. ↑ أبو عمر دُبْيَانِ بن محمد الدُّبْيَانِ (2005)، موسوعة أحكام الطهارة (الطبعة 2)، الرياض:مكتبة الرشد، صفحة 489، جزء 5. بتصرّف.