[منار الهدى: 426]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مكية، وقيل مدنية). [القول الوجيز: 345]
قالَ محَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): ( وهي مكّيّةٌ باتّفاقٍ، سوى ما حكى ابن عطيّة عن أبي عمرٍو الدّانيّ أنّه حكى عن بعض العلماء أنّها مدنيّةٌ). [التحرير والتنوير: 30/311] من نص على أنها مكية:
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): ( (مكّيّة)). [معاني القرآن:5/321]
قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَزْمٍ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 320هـ): (مكية). [الناسخ والمنسوخ لابن حزم: 65]
قَالَ هِبَةُ اللهِ بنُ سَلامَةَ بنِ نَصْرٍ المُقْرِي (ت: 410هـ): (نزلت بمكّة). [الناسخ والمنسوخ لابن سلامة: 197]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (مكّية). سبب نزول سوره الفجر al fajr. [الكشف والبيان: 10/191]
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (مكية). [البيان: 273]م
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مكية). [القول الوجيز: 345]م
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (مكية). [الوسيط: 4/478]
قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ): (مكّيّةٌ).
- مناسبة نزول سورة الكهف - الفجر للحلول
- بين المواضع التي تشرع فيها قراءة سورة الكافرون - ملك الجواب
مناسبة نزول سورة الكهف - الفجر للحلول
بتصرّف. ↑ جعفر شرف الدين، كتاب الموسوعة القرآنية خصائص السور ، صفحة 259. بتصرّف. ↑ محمد الهرري، تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن ، صفحة 13-14. بتصرّف. ↑ سعيد حوا، الاساس في التفسير ، صفحة 6528. بتصرّف. ↑ سعيد حوى، الأساس في التفسير ، صفحة 6531. بتصرّف. ↑ سعيد حوى، الأساس في التفسير ، صفحة 525-527. بتصرّف.
بين المواضع التي تشرع فيها قراءة سورة الكافرون - ملك الجواب
من اسباب نزول سورة الكهف
اهتم علم التفسير بدراسة وتوضيح اسباب نزول الايات والسور القرانية ومعاني ومفردات القران ايضا، كسورة الكهف والتي من فضل قراءتها يوم الجمعة انها تنير الطريق للمؤمن ما بين الجمعتين، واختلف المفسرين في اسباب نزول سورة الكهف. فضل سورة الكهف
من اسباب نزول سورة الكهف ارسال المشركين من كفار قريش اثنين من اليهود للاحبار حتى يسألوهم عن رأيهم في الدعوة المحمدية وما جاء به عليهم، فرد الاحبار عليهم بأن يسالوا الرسول محمد عن بعض الفتبان وعن رجل تراحل من شرقها لغربها.
وجيء يومئذ بجهنم. يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى يقول: ياليتنى قدمت لحياتي. فيومئذ لايعذب عذابه أحد ولا يوثق وثاقه أحد. وفي بعض مشاهدها نداوة ورقة ورضي وطمأنينة. تتناسق فيها المناظر والأنعام، كهذا الختام (يا أيتها النفس المطمئنة، ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)
وفي السورة إشارات سريعة لمصارع الغابرين المتجبرين: (ألم تر كيف فعل ربك بعاد. إرم ذات العماد. التي لم يخلق مثلها في البلاد. وثمود الذين جابوا الصخر بالواد. وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد فأكثروا فيها الفساد. مناسبة نزول سورة الكهف - الفجر للحلول. فصب عليهم ربك سوط عذاب. إن ربك لبالمرصاد... )
وفي السورة بيان لتصورات الإنسان الإيمانية وقيمة غير الإيمانية. وهي ذات لون خاص في السورة تعبيراً وإيقاعاً: (فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول: ربي أكرمن. وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول: ربي أهانن.. )
والرد على هذه التصورات ببيان حقيقة حالهم وهي تشمل لونين من ألوان العبارة والتنغيم: (كلا بل لاتكرمون اليتيم. ولا تحاضون على طعام المسكين. وتأكلون التراث أكلاً لما، وتحبون المال حباً جماً) ويلاحظ أن هذا اللون الأخير هو قنطرة بين تقرير حالهم وما ينتظرهم في مآلهم فقد جاء بعده: (كلا إذا دكت الأرض دكاً دكا... الخ).. فهو وسط بين التقرير الأول والتهديد الأخير!