أقرب شخص ، مثال: أوقات السجود ، صلاة الليل في الثلث الأخير … إلخ. مثل هو الأقرب إلى ربه. هذا لا يعني أن هناك أيامًا مخصصة للتسامح والتذكر. أي شخص يقول أن هذا مبتكر ، كل ابتكار هو تضليل وكل حلم في Hellfire. كما نطلب المغفرة عندما نشعر بأننا انتهكنا قانونًا إسلاميًا أو ختانًا نبويًا ، أو ارتكبنا سهوا إثمًا محرمًا أو إثمًا أو جريمة صغيرة بأي شكل من الأشكال ، أو عندما يتعين علينا مشاهدة مشهد معين أو الاستماع إلى الموسيقى دون قصد. كيف نربط اليوم بين الغفران وطلب الرزق؟
لقد حصلنا على أسباب رزقهم وأننا صلينا من أجله ونحن نطلب المغفرة. 1. طاعة الله أمام مصلحتنا والعمل على تحقيق المصلحة العامة للمسلمين. 2. الإلتجاء إلى الله ومخاطبته خاصة في أوقات الفرح والسرور ، ولا نقتصر فقط على المشقة والملل. فوائد الاستغفار للرزق – ابداع نت. 3. يمكننا جميعًا كبح جماح أنفسنا عن الغيبة ، والنميمة ، وإيذاء الآخرين لفظيًا وجسديًا ، والنظر إلى كبار السن والضعفاء ، ولكن لا يمكنك إلا رعاية الضعيف. 4. تعلم ما نحن جيدون فيه وممارسة مهاراتهم حتى نتقنها ، ونؤديها بضمير يرضي ربنا ومنافعنا بالرغم من إخفاقات زملائنا وغيرهم ، لكننا نتحمل المسؤولية الفردية وليس المجموعات.
- فوائد الاستغفار للرزق – ابداع نت
فوائد الاستغفار للرزق – ابداع نت
الدعاء الذي يكون في الصلاة ما بين التشهُّد والتسليم، قال -عليه الصلاة والسلام-: (اللهمَّ اغفرْ لي ما قدَّمتُ وما أخَّرت، وما أسررتُ وما أعلنتُ، وما أسرفْت، وما أنت أعلمُ به منِّي، أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر لا إله إلا أنت)
ثمرات الاستغفار للاستغفار فوائد وثمرات كثيرة، يُذكَر منها:
تكفير الخطايا والذنوب؛ فالذي يستغفر من ذنبه يغفر الله له خطاياه، وهذه المغفرة تختلف باختلاف درجة التوبة؛ فقد تشمل المغفرة الذنبَ كلّه حتى يعود العبد خالياً من الذنوب، وقد تُخفّف المغفرة من الذنوب ولا تُكفّرها بالكُلّية. دخول الجنّة التي أعدّها الله لعباده المُتَّقين الذين يستغفرون لذنوبهم، ويتوبون عن خطايهم، قال -تعالى-: (أُولَٰئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ). الوقاية من الخِزي الذي يلحق بالكافرين والمنافقين يوم القيامة؛ فلا يفضح الله المؤمنين المستغفرين، ولا يُخزيهم أمام الأشهاد يوم ترتفع الحُجب، وتتجلّى حقائق النفوس، والأشياء. تجديد إيمان العبد؛ فالذنوب والخطايا تُضعف إيمان العبد، وقد تُحدث شَرخاً في نفسه وقلبه، وقد تحدث نكتة سوداء في قلبه، ومن شأن الاستغفار والتوبة من الذنوب محو أثر تلك السيّئات، وإعادة الإيمان إلى النفس؛ ولذلك ربط الله في كتابه العزيز بين التوبة من الذنب والإيمان؛ ذلك أنّ الإيمان يحمل العبد على إدراك الذنوب، وتمييزها، ويدفعه إلى اجتنابها؛ خشية من وعد الله، ووعيده، وبالتالي يظهر أثر الإيمان في استغفار المؤمن، وتوبته الدائمة من ذنوبه التي يقترفها في حقّ الله -تعالى-، قال -تعالى-: (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَىٰ).
وأقرب ما يكون الإنسان لربه كأوقات السجود، وقيام الليل في الثلث الآخير وهكذا. هذا لا يعني أن هناك أيامًا مخصصة للاستغفار والذكر، كلا من يقول بهذا فهو مبتدع وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. كذلك نستغفره فور شعورنا بأننا خالفنا شرعًا إسلاميًا أو سنة نبوية أو ارتكبنا محرمًا غير متعمدين، أو ذنبا صغيرًا أو إساءة من أي شكل، أو عند مشاهدةة مشهد معين أو اضطرار للاستماع لموسيقى دون قصد وهكذا. كيف نربط بين الاستغفار والرزق في أيامنا هذه؟
أن نحقق أسباب الرزق ونستعين عليه بالدعاء مع الاستغفار، ومن ذلك:
1. أن نعمل على طاعة الله وتحقيق المصلحة العامة للمسلمين قبل مصالحنا الخاصة. 2. أن نعود إلى الله وندعوه خاصة في أوقات فرحنا ومسراتنا، ولا نقتصر فقط على الشدة والضيق. 3. كلمنا استطعنا نمنع أنفسنا من الخوض في الغيبة والنميمة والضرر اللفظي والبدني للغير، وأن نرعى كبار السن و الضعفاء، إنما ترزقون بضعفائكم. 4. أن نتعلم عن العمل الذي نجيده، ونمارس مهاراته حتى نتقنه، ونؤديه بضمير يرضي ربنا عنا ويحقق فائدة حتى مع تخاذل زملائنا وغيرهم، فإنما نحاسب فرادى لا جماعات. 5. إعقاب الذنب بالاستغفار والندم وإصلاحه فورا قدر ما يمكن.