نشر المخرج خالد يوسف، على حسابه الرسمي على موقع "إنستجرام"، وصفحته عبر "فيسبوك"، صور من حفل زفاف ابنة شقيقه "بسنت. كتب خالد يوسف في تعليقه على الصور "ألف مبروك يا أحلى عروسة.. بنت أخي الغالي محمد رحمه الله.. قبل قليل من حفل زفاف أحمد وبسنت". تعليقات الفيس بوك
@💔Mahosa💔 @Ms_Lafenea مس لافينيا @D: @يوميات فرح وخالد @Ghala Games / غلا قيمز @7Rix1 مايكفي - Youtube
وبالطبع فان جميع تلك الوقائع والاحداث قد ظلت موضع عناية واهتمام ملحوظين من قبل مختلف السياسيين المعاصرين لتلك الحقبة المفصلية والمهمة من تاريخ السودان المعاصر ، وغيرهم من سائر المثقفين والباحثين والاكاديميين الذين قتلوها بحثاً في مذكراتهم ومؤلفاتهم مثل: خضر حمد وعبد الرحمن علي طه ومحمد احمد محجوب وامين التوم وعبد الماجد ابو حسبو وبشير محمد سعيد ومكي عباس ومدثر عبد الرحيم ومحمد عمر بشير ومحمد سعيد القدّال وفدوى عبد الرحمن علي طه وغيرهم. @💔Mahosa💔 @Ms_Lafenea مس لافينيا @D: @يوميات فرح وخالد @Ghala games / غلا قيمز @7rix1 مايكفي - YouTube. بيد ان هذا الكتاب ، يسلط اضواء كاشفة حقاً على تفاصيل وزوايا مهملة وغامضة ، لم تتوغل فيها المؤلفات آنفة الذكر في تقديرنا ، ومن هنا تاتي اهميته ، ويأتي تفرّده. تميزت مقالات السفير احمد مختار كما سوف يلاحظ القارىء ، بالصراحة والجرأة الفائقة ، والروح الوطنية الصادقة والمتجردة ، والمباشَرة وعدم الميل الى المصانعة والمداهنة والتملق ، خاصة اذا ما علمنا مدى الشراسة والشدة التي كان ينتهجها المستعمرون مع الاصوات والاقلام المناوئة لهم من الوطنيين السودانيين في تلك الفترة. وبحسبنا ان نشير في هذا المقام ، الى ان الاستاذ احمد مختار هو مطلق العبارة المجلجلة التي سارت بها الركبان في عهدها: " أما آن لهذا الفارس أن يترجّل ؟ " ، وقد كان يقصد بها تمثال اللورد هربرت كتشنر ، قائد قوات الغزو الاستعماري للسودان في عام ١٨٩٨م ، وأول حاكم عام بريطاني للبلاد.
ومن ذلك وصفهم لشدة الحرة بالزنق والزنقة ، على نحو ما أشار إلى ذلك الدكتور عون الشريف قاسم في قاموس اللهجة العامية في السودان. على أن هنالك أخيراً ، ضربا جديداً من " الزنق " لم يدركه العلامة عون رحمه الله تعالى ، وقد اصطفاه الله إذ اختاره إلى جواره قبل أن يسمعه ، ألا وهو ذلك الضرب من الغناء ، بل الزعيق الصاخب ، الذي انتشر خلال السنوات الأخيرة في السودان ، والذي يركز على الإيقاع والرقص ، وإن شئت الرفس المحموم على نغمات الإيقاع ، دون أي اهتمام مطلقاً ، بكلمات الأغنيات ومضامينها ، والله المستعان. المقال السابق
المقال التالي