مدير عام موقع الجريدة
جريدة الرياض | التكفير والهجرة كما عرفتهم (1)
-------------
راجع كتاب: ( غارة الأشرطة: 2 / 18 - 19)
الدكروري يكتب عن الإمام ابن حزم الأندلسي &Quot; جزء 7&Quot;بقلم / محمـــد الدكـــروري - جريدة النجم الوطني
وهذا من السياسة حتى إذا ما يستنكر ما إذا أتوا بالسيوف ، فأتوه ليلاً ، ثم دعاه محمد ابن مسلمة فقالت له امرأته: إن هذا نداء أو بهذا المعنى ، وقالت له: لا يخرج ، فقال: إن الكريم لو دعي إلى طعنة لأجاب ، وإنما هو أخي محمد بن مسلمة ، فنزل ، فقال له: ما أحسن هذا الطيب الذي نشم منك ؟ ، قال: عندي اجمل فتاة في العرب وذكرها ، فقال: هل تأذن لي أن أشم ؟ ، قال: نعم ، فشم ثم أمسك برأسه وقال لصاحبيه: دونكما فقتلاه ، ثم مشوا إلى أن أتوا رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -. وقصة أبي رافع وهو ابن أبي الحقيق أغرب أيضا ، فإنه كان متحصناً في بيته فتحيل الأنصاري إلى أن دخل في ظلام الليل ، فنادى: يا أبا رافع - لأنه لا يدري أين هو - ، فقال: ها أنذا ، فعمد إليه وضربه بالسيف ، فكانه لم يغنِ شيئاً ، ثم خرج ورجع كأنه مغير فقال: مالك يا أبا رافع قال: لأمك الويل جاء رجل وضربني بالسيف ، فأخرج الأنصاري سيفه واتكأ على ذبابة سيفه حتى سمعها خرجت من ظهره ثم خرج ، وانكسرت رجله فقال: لا أبرح حتى أسمع ناعي الموت ، وأعلم أنه قد قتل ، فما برح حتى سمع أنه قد مات أبو رافع تاجر الحجاز. فالاغتيال لائمة الكفر أمر مطلوب وقد يجب ، أما هو قد أتى من بلده لاحتلال بلاد الإسلام والمسلمين فأمريكا تقتص بلاد المسلمين بلده بلده نسأل الله أن يقيض شعباً يقف في وجهها ويكسرها كما كسر الافغانيون الروس والله المستعان.
تحميل صعقة الزلزال لنسف أباطيل الرفض والإعتزال
أما أنا وقد كنت قريباً منه بحكم أنني كنت أسكن معه في سكن واحد ومجموعة من طلبة العلم فمثل هذا الكلام لا يمكن أن يمر دون نقاش وجدل، وبحث فسألت عما قاله أحد طلبة العلم المختصين بابن تيمية واسمه (فيصل ي) فقال لي أن هذا الكلام هو كلام الخوارج الذين انشقوا عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في النهروان وإن كل من يطلب السلطة بعد ذلك لابد وأن يطرح قضية الإيمان والكفر ودار الحرب ودار الإسلام. وهذا الكلام الذي قاله (فيصل) صحيح.
صفحات الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله | حكم اغتيال المحتل الكافر المعادي للإسلام ؟ | فتاوى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
بصائر
قبل أكثر من أربعة عقود من الزمان فعّلت قضية من أخطر القضايا التي تم ويتم تداولها حتى هذه الساعة وهي قضية "الكفر والإيمان" واستمر تداولها وتناولها من قبل أتباع سيد قطب الجناح القطبي من جماعة الأخوان المسلمين.. الدكروري يكتب عن الإمام ابن حزم الأندلسي " جزء 7"بقلم / محمـــد الدكـــروري - جريدة النجم الوطني. حتى خرج أو انشق عن هذه الجماعة في الستينيات والسبعينيات جماعات قطبية متطرفة في مفهوم الإيمان والكفر والمجتمع الجاهلي. كانت هذه الأفكار شبه جديدة على جماعات العمل الإسلامي وكان الموقف منها يمثله أربعة اتجاهات:
الموقف الأول: موقف جماعة الاخوان المسلمين الجناح القطبي والذي يتبنى الفكر القطبي الموجود في كتاب معالم في الطريق وظلال القرآن مع محافظتهم على العلاقات الوثيقة بالتنظيم الدولي لجماعة الاخوان المسلمين والمفارقة العجيبة هنا أن هذه الجماعة لا تنظر باحترام لمواقف حسن البنا بل أن بعض القطبيين وضعوا إسلام حسن البنا نفسه على المحك، وذلك لموقفه من الملك والبرلمان والدستور والقانون المصري. الموقف الثاني: هو موقف جماعات انشقت عن القطبيين وذهبت في قضايا الإيمان إلى أبعد مداه وذلك لأنها قررت الخروج على السلطة، وكما هو معروف أن قضايا الإيمان ومفهومها المتطرف عند القطبيين هي في مرحلة السبات حال وجود التنظيم والإعداد ولكنها تفعل في حال قرر التنظيم الدخول في مواجهة مسلحة مع السلطة والمجتمع حيث تصبح عندهم السلطة (كافرة والمجتمع جاهلياً).
6) ( تحميل) المناظرة بين السنة والرافضة ( تحميل) لله ثم للتاريخ كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار ( تحميل) رجال الشيعة في الميزان ( تحميل) علماء الشيعة يقولون..!