سهام أسعد
آخر تحديث
4/21/2021 11:22:11 AM
- الأطفال المولودون من آباء خضعوا لعلاج الخصوبة هم أكثر عرضة للإصابة بالأكزيما بنسبة 77٪
الأطفال المولودون من آباء خضعوا لعلاج الخصوبة هم أكثر عرضة للإصابة بالأكزيما بنسبة 77٪
وهنا نقدم لك نصيحة عزيزنا القارئ، وهي إياك وشعور الإنجاز المُتَوَهم، كأن تكسر حاجز البدء بمهمة صغيرة -وبالطبع هذا إنجاز- فتكافئ نفسك بساعة ترفيه، بل اجعل لك فسحة من الوقت بين المهام على حسب صعوبتها. فالمهام الصغيرة يمكنك أن تنجز أكثر من واحدة فتأخذ فاصل قصير بعد المهمة الثالثة مثلا، أم المهمة الصعبة التي قد تستغرق ساعتين يمكنك أن تأخذ فاصل قدرة ربع ساعة فهذا مناسب. بعض الكلمات يكون وقعها محبب إلى النفس، وقد تدفعك وتحفزك فعلا، ويمكن استغلال لحظات الحماس الأول من التحفيز، ولكن تذكر أن الأهم أن تكون رؤيتك واضحة من البداية ودافعك من داخلك أنت، فكل ما تحتاجه هو التنظيم والاستمرارية، ولا بأس ببعض العبارات التحفيزية التي لها أثر طيب في النفس، ونذكر لك بعضًا منها. تعلم حتى تصبح إنسانًا أولًا. الأطفال المولودون من آباء خضعوا لعلاج الخصوبة هم أكثر عرضة للإصابة بالأكزيما بنسبة 77٪. صنعت السفن لتصارع الموج، لا لأن تقف في الموانئ. ما لم تتعلمه اليوم، سيكلفك الكثير لتتعلمه غدًا. وجود هدف تسعى له، هو ما يجعل الحياة حياة. تعلم الرضا والتسليم بأقدار الله، فالله لن يضيعك. التسويف مقبرة أهدافك. لا تتوقف عن المحاولة، فالأبواب تُوشك أن تُفتح. لا أجد أفضل من حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والذي عالج الأمر بمنهجية تصلح للنفس الإنسانية في كل زمان ومكان، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المؤمن القوي خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل لو أنِّي فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل قدَّر الله وما شاء فعل، فإنَّ لو تفتح عمل الشيطان".
يحتاج التلاميذ اساليب تحفيز جديده غير تقليديه من اجل الوصول الى نظام تعليمي متطور والمعلم له الدور الاساسي في تحقيق ذلك فاذا ما اراد ان يكون معلما ناجحا عليه ان يطور نفسه واساليبه لجعل تلاميذه اكثر اقبالا على حب التعلم عليه ومن طرق ذلك يتفق معظمنا أن الجيل الجديد من الطلاب يصعب تحفيزه للتعلم و كسب المعرفة بالطرق التقليدية التي اعتدنا عليها في السابق، فإن لم يكن للطالب الدافع الكافي سواء كان داخليا أو خارجيا للدراسة والفضول المعرفي فلن يتحقق التعلم الذي ينشده المعلمون و أولياء الأمور و النظام التعليمي ككل. في هذا الصدد، يمكن للمدرس أن يلعب دورا محوريا في تشجيع و تحميس طلابه رغم صعوبة المهمة، فواقع الحال يقول أن كل متعلم يحتاج منا إبداع طريقة خاصة به لخلق نوع من الدافعية للتعلم لديه، فأكثر المعلمين خبرة يجتازون أوقات عصيبة في رحلة بحثهم عن الفصل الدراسي المتحمس و المتشوق إلى العلم. المعلم الناجح إذن هو من يحاول تطوير نفسه و الارتقاء بمستوى فصله و لذلك سيحتاج بعضا من الأفكار في تحفيز الطلاب و استدراجهم لحب العلم و التعلم، و هاته بعض منها: 1- تحسيس الطالب بالمسؤولية: دع المتعلمين يسيطرون على طريقة تعلمهم، و اترك لهم حرية اختيار المهام و الواجبات المنزلية التي يريدونها.