بواسطة: شريف – 2022-04-26 7:49 ص إلى كل من شوه سمعتي إن القرآن الكريم لا يغادر صغيرة ولا كبيرة، ومن ضمن الأمور التي ذكرها القرآن هو الظلم وتشويه السمعة. قال تعالى: {وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُم مِّن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ}. [الشورى 8] جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما في تفسيره لهذه الآية الكريمة قال تعالى: {لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ} أي أن الله لا يحب أن يدعو أحد على أحد إلاّ أن يكون مظلوماً فإنه «قد أرخص له أن يدعو على من ظلمه». {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ}. الله سبحانه وتعالى لا يرضى الظلم بين عباده بل يقتص من الظالم في الدنيا والآخرة فهو سبحانه وتعالى «يمهل ولا يهمل» عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- أن النَّبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته» كيف انتقم من شخص يشوه سمعتي الانتقام ليس حل لمن تعرض لتشويه سمعته من شخص ما، ولكن هناك عدة حلول لابد من القيام بها عند التعرض لهذه المشكلة وهي كالتالي: لابد وأن تتسم بالهدوء في نفسك وتبحث عن مصدر تشويه سمعتك. كيف تتصرف مع من ظلمك - منتديات قبائل ال تليد. لابد من الابتعاد عن هذا الشخص الذي يشوه سمعتك لأنه شخص حقود وحسود.
كيف تتصرف مع من ظلمك - منتديات قبائل ال تليد
بواسطة: laila – 2022-04-26 12:00 ص كيف انتقم من شخص يشوه سمعتي فهناك من يتعرض لمشكلة تشويه السمعة والتي هي من أقبح الصفات التي من الممكن أن تتواجد في أي انسان، والتي تنبع من الحقد والغيرة والحسد، فعندما تتعرض لتشويه السمعة من شخص ما فأنت بحاجة إلى اعادة وجهة النظر والانتقام بكل احترام. كيف انتقم من شخص يشوه سمعتي الانتقام ليس حل لمن تعرض لتشويه سمعته من شخص ما، ولكن هناك عدة حلول لابد من القيام بها عند التعرض لهذه المشكلة وهي كالتالي: لابد وأن تتسم بالهدوء في نفسك وتبحث عن مصدر تشويه سمعتك. لابد من الابتعاد عن هذا الشخص الذي يشوه سمعتك لأنه شخص حقود وحسود. لابد من الرد على هذا الشخص مباشرة وجها لوجه خاصة إن كان هناك أي صلة قرابة. اطلب من هذا الشخص أن يكف عما يفعل لأنه لم يستطع أن يهزمك لأنك على حق. كيف أسترجع سمعتي لاشك أن التعرض لموقف تشويه السمعة من الأمور السيئة في حياتنا، لذلك يجب عليك أن تعيد ثقتك بنفسك عندما تتعرض لهذا الأمر. ليس هناك أي داعي للخوف أو القلق من ذلك بل يجب أن تعيد ثقتك بنفسك من جديد وتبدأ في مواجهة العالم من حولك. اهتم بقراءة القرآن الكريم والدعاء على الظالمين والدعاء لنفسك بصلاح الأحوال.
في العديد من المواقف يكون تشويه السمعة متعمدا بغرض الاهانة البالغة، ويأتي من جانب أشخاص فقدوا الثقة في أنفسهم تماما معتقدين أن الشخص الذي يسيئون إليه أكثر ذكاءً أو أكثر موهبة أو حتى أكثر حظا، هذا الأنواع العديدة من عديمي الثقة بالنفس الذين تمكنت منهم الغيرة إلى درجة أنهم لجئوا إلى الكذب و
كيف أتعامل مع من يشوه سمعتي
– الخطوة الأولى تكمن في الهدوء النسبي والبحث عن مصدر تلك الشائعة سواء أكان شخص أم عدة أشخاص. – في حالة أكان السبب الرئيسي لذلك عدم الثقة و ، يفضل الابتعاد عن ذلك الشخص أو أولائك الأشخاص تماما لأنه سيحاول أن ينتقص من قدرك في كل مرة تحاول فيها إصلاح الأمر. – في حالة كان تشويه السمعة لأسباب جنس، أو عرق، أو دين، فيجب التصدي لتلك الآراء المبنية على معتقدات ثابتة من خلال الرد عليهم وعدم تجاهل الأمور. – مواجهة ذلك الشخص أو أولائك الأشخاص، والطلب منه أن يتوقف عما يفعله من تشويه السمعة، ويجب طلب ذلك بثقة كبيرة حتى وإن كنت تملك صفات سلبية تجعل جانب من الكلام المنتشر في تشويه السمعة صحيح قم بالتركيز على نقاط القوة التي لديك وصفاتك الإيجابية. – مواجهة نفسك بحقيقة الصفات السلبية والعيوب التي جعلتك عرضة لتشويه السمعة، دون التحامل على نفسك والإساءة لها ولكن بغرض إيجاد حلول.
ليس المهم هو الشعب الأوكراني، لكن الوظيفة الاستراتيجية التي تستهدف تدمير روسيا بإنهاكها. في المحصلة، إطالة أمد الحرب الذي لن يكون إلا تدميراً مستمراً. لا حكمة مطلقاً لدى الرئيس فولوديمير زيلينسكي، الممثل والفنان؟ لا يمكنني ألّا أستحضر الرئيس/ الفنان فافلاك هافيل الذي جاء من المسرح، رفض تدخل أية قوى غربية، خيَّر شعبه في تصويت تاريخي، انتصر فيه خيار الانفصال بين التشيك والسلوفاك. سمي ذلك بالثورة الناعمة وخرج الشعبان بحب وبلا أحقاد، فأي ضغائن ستستمر بين الأجيال بين الروس والأوكران؟ الدبلوماسية سلاح فتاك ضد الحروب. الرهان الأول في مثل هذه الحالات ليست البطولات الفارغة التي يصنعها إعلام اللحظة، ولكن بالحفاظ على الشعب ومقدراته. تنفيذ الإعدام بمسجون من ذوي الإعاقة العقلية في هذا البلد الآسيوي. غضب زيلينسكي من زيارة أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، لموسكو بحثاً عن حل سلمي، يبين اللحظة التراجيدية التي هو فيها، مهما كانت شرعية مطالبه؟ لا يدرك أن الضحية المؤكدة هي الشعب الأوكراني، وما عدا ذلك هي حسابات دول عظمى واستراتيجيات خطيرة قد تقود العالم نحو الدمار الكلي. العالم يتغير بسرعة غير مسبوقة، بارتباك الدولار كعملة مرجعية في التعاملات الدولية، واهتزاز عالم القطب الأحادي، والمزيد من إنتاج الأسلحة الفتاكة (الصاروخ تسيركون، العابر للقارات)… ما يخيف في النهاية هو الانزلاق نحو وضعيات يصعب التحكم فيها لاحقاً.
تنفيذ الإعدام بمسجون من ذوي الإعاقة العقلية في هذا البلد الآسيوي
المعادلة بمجهولين، تكمن هنا، وتجبر الطرفين على إيجاد صيغة مشتركة فيها انتصار المستقبل، أولاً واخيراً. ماذا لو ذهب الحوار إلى مداه ومنع النزيف، والمزيد من سقوط آلاف الضحايا. لنا أن نتساءل ما الذي جاءت به هذه الحرب من فوائد غير الوقوف على حافة حرب نووية؟ ربما من فوائدها الأولى أزاحت اللثام عن سلسلة من الكذبات التي جعلها الإعلام المتوحش حقائق. مثلاً، ما معنى حقوق الإنسان؟ فكرة العيش معاً؟ ما معنى القانون الدولي؟ هذا الكم من القيم النبيلة أصبح بعد الحرب وقبلها بقليل، كلمات مفرغة من أي معنى وأي امتداد إنساني. منطق القوي هو الذي يُفرض بالحديد والنار. لقد فتحت أوروبا حدودها طواعية للمهجرين وضحايا الحرب من أوكرانيا، وهذا أمر طبيعي يجب أن يحدث ويتكثف أكثر، إذ لا يمكن أن تُسد الحدود في وجه من يطلب النجدة. المشكلة هي في درجة الغباء العنصري البدائي التي ظهرت بعد ذلك. فقد تمادى بعض الصحافيين وهم يغطون عمليات الترحيل والتهجير، في الخطابات البائسة التي تقول إن اللاجئين هذه المرة أوروبيون، لا يشبهون في شيء اللاجئين السوريين؟ فهم يشبهوننا في كل شيء، عيونهم وشعرهم وذكائهم. فجأة، أصبحت لحقوق الإنسان هوية أوروبية بشعر أشقر وعيون زرق.
27 أبريل، 2022
تحقيقات وتقارير
3 زيارة
القدس العربي:
واسيني الأعرج:
هل هي ال مركز القلم للأبحاث والدراسات علامات الأولى التي تسبق الانهيار البشري الكلي؟ لا أدري لماذا تذكرت حكاية العربي الأخير؟ الحرب الروسية-الأوكرانية وصلت، أو تكاد، إلى نقطة اللارجوع، والتدخلات الأمريكية – الغربية أيضاً. السلاح يتدفق على الحدود البولندية – الأوكرانية، ولا أفق لفكرة السلام حتى في صورتها البدئية، وكأن العالم لا يعرف العيش دون أمراضه وحروبه التي خلقها. ظننا، مع الذين يهمهم مصير هذه الكرة الأرضية، أن وباء الكوفيد 19، بكل تحولاته، سيمنح البشرية جمعاء درساً حقيقياً وتأملياً في مصائرها وفي تواضع قواها أمام عنف الطبيعة، وأن سنتين من الموت المجاني سيدفعها إلى مزيد من التفكير وتفضيل حياة البشر الغالية على كل شيء، وأن ما خسرته الإنسانية في سباق التسلح سيجعلها تفكر طويلاً في استعادة إنسانيتها التي افتقدتها بسبب تجار الحروب والمصالح الصغيرة والضخمة. في النهاية، لا شيء أفاد. بمجرد أن أخرجت البشرية رأسها من قوقعة الانكفاء حتى عادت إلى طبيعتها الإجرامية وانتصر الحيوان الذي في داخلها. سنتان من الظلام والعزلة وحصد أرواح البشر، اغتنت من ورائها المخابر التي نشأت من صلب المرض، واغتنى بائعو السموم أيضاً.